22 - 10 - 2013, 08:09 PM
# 1 موضوع رائع عن الصلاة ، اجمل ماقيل في الصلاة ، موضوع مؤثر عن الصلاة
كان رجلاً شديدَ القلقِ ، كثيرَ التوترِ ، سحائبَ الهمِّ قد غطتْ وجهه ،
رياح الكآبة قد رسمتْ صوراً بالغةَ القبحِ والدمامةَ على محياه!. عدم التوفيق يرافقهُ أينما حَلَّ وارتحل ، والخسائر المالية خِلٌّ وفيٌّ له!. صباحه ليل.. وليله نهار أسيرٌ لهواه وعونٌ عند شيطانه!. لا عجب فصاحبنا لا يصلي!! الصلاة تُراح بها النفوس المتعبة.. بها تعود أسراب الأرواح المنهكة إلى أعشاشها..
يا لهفة المشتاق ، ويا رحمة البائس الكئيب ، ويا قبلة اليائس المهموم..
الصلاة شفاء القلوب التي نالت منها متاعب الحياة.. الصلاة دواء لمرضى النفوس والأجساد!. موضوع عن الصلاة - معلومة. إذا مَرِضنا تَداوينا بالذكرِ
ونترُكَ الذكرُ أحياناً فننتكسُ
قلوبٌ جائعةٌ لا تشبعها إلا الصلاة! ، ونفوس عطشى لا ترويها إلا الصلاة ،
وأرواحٌ حائرةٌ لا يهديها للخير إلا الصلاة..
أرحنا بالصلاةِ يا داعيَ الخيرِ ،،
كثيرٌ منا يحتاج إلى مراجعة أحواله وإعادة ترتيب سلم القيم لديه ومحاولة بناء ذاته من جديد!. وكيف تحلو الحياة وتستقيم الأحوال بلا صلاة ؟
فهل سمعتم بتارك للصلاة سعيد ؟! وهل يجني من الشوك العنب
وهل للشخصِ قيمةٌ وهو لا يصلي ؟!
موضوع عن الصلاة نور مؤثر قصير وطويل بنماذج متعددة
الكل يصمت الكل مشغول بنفسه لا يفكر إلا في مصيبته ألان اكتمل العدد من الإنس والجن والشياطين والوحوش الكل واقفون في ارض واحدة فجأة... تتعلق العيون بالسماء انها تنشق في صوت رهيب يزيد الرعب رعبا والفزع فزعا ينزل من السماء ملائكة اشكالهم رهيبة يقفون صفا واحدا في خشوع وذل يفزع الناس يسألونهم أفيكم ربنا... ؟؟؟!!!
موضوع عن الصلاه
فاعمل لذلك اليوم... ولا تدخر جهداَ واعمل عملاَ يدخلك الجنة ويبيض وجهك أمام الله يوم تلقاه ليحاسبك، وإلا فإن جهنم هي المأوى... واعلم أن الله كما أنه غفور رحيم هو أيضا شديد العقاب. ( اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعووووون احسنه يارب العالمين) [/b] الموضوع منقول حتي يستفيد الاعضاء ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم) ( استغفر الله واتوب اليه - استغفر الله واتوب اليه) ( استغفر الله واتوب اليه) _________________ amira_sonia مديرة المنتدى عدد المساهمات: 4481 نقاط: 5834 السٌّمعَة: 13 تاريخ التسجيل: 31/10/2011 المزاج: أًحٍنُ.. إٍلًى خُبْزٍ أُمٍي وًقًهْوًة أٌُمٍي وًلًمْسًةٍ أُمِي.. وً تًكْبُرُ فٍيً الطُفُولًةُيًوْماًً عًلًى صًدْرٍ أُمٍي وًأًعْشًقُ عُمْرٍي لأًنٍي إٍذًا مُتُّ أًخْجًلُ مٍنْ دًمْعٍ أُمٍي! الأوسمة:. :.. :... موضوع عن الصلاه. :.... : موضوع: رد: هكذا سنكون يوم القيامة ( موضوع مؤثر) الجمعة 21 ديسمبر 2012, 5:30 pm اللهم اسالك حسن الخاتمة يارب بارك الله فيك غاليتي نور موضوع مؤثر جداا نسال الله حسن الخاتمة لنا ولكم جميعا _________________ جَزَاكٍ الله الفردوس الأعلى حبيبتي نور الله على الإهداء المبدع و الرآآآئع؛؛ اسراء محمد نائب المدير عدد المساهمات: 889 نقاط: 1000 السٌّمعَة: 5 تاريخ التسجيل: 14/10/2011 الأوسمة:.
موضوع عن الصلاة - معلومة
في العام التالي أعلنت إسرائيل المدينة عاصمتها خلال حرب الأيام الستة عام 1967 واحتلت الدولة اليهودية القطاع الأردني وبعد ذلك بوقت قصير وسّعت حدود المدينة وبذلك ضمت بعض مناطق الضفة الغربية التي كانت تحت سيطرة الأردنيين في السابق ووسعت نطاق سلطتها على المدينة الموحدة وعلى الرغم من إدانة أعمال إسرائيل مراراً وتكراراً من قبل الأمم المتحدة والهيئات الأخرى إلا أن إسرائيل أعادت التأكيد على مكانة القدس كعاصمة لها من خلال إصدار قانون خاص في عام 1980. وكـ تعبير عن فلسطين ظل وضع المدينة قضية مركزية في النزاع بين إسرائيل والعرب الفلسطينيين الذين يطالبون بالشرق حيث سقطت الضربات الجوية يوم الإثنين في يوم القدس عندما احتفل اليهود الإسرائيليون بـ "إعادة توحيد" القدس بعد حرب الأيام الستة عام 1967 وكما تظهر الاضطرابات المستمرة فإن المدينة بعيدة عن أن تكون موحدة وإضافة إلى التوترات خطط آلاف اليهود القوميين المتطرفين لمسيرة عبر القدس الشرقية التي يهيمن عليها الفلسطينيون في يوم القدس كدليل على السيادة اليهودية على المدينة بأكملها. غيرت الشرطة الإسرائيلية المسار في اللحظة الأخيرة ويرجع ذلك جزئياً إلى الاشتباكات العنيفة المتزايدة بين قوات الأمن والمتظاهرين الفلسطينيين خلال شهر رمضان وكما كانت هناك مخاوف من الاضطرابات إذا أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قرارها بشأن ما إذا كان ينبغي طرد أربع عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية ليحل محلها مستوطنون يهود وهذا تتويج لمعركة قانونية استمرت عقوداً وصفها المسؤولون الإسرائيليون بأنها "نزاع عقاري".
السجود: ينبغي أن تلمس أنفك وجبهتك الأرض بجانب والركبتين وأطراف الأقدام. ثم ترفع رأسك وأنت جالس وتسجد مرة أخرى، وتقول "سبحان ربي الأعلى" ثلاث مرات. التشهد: بعد أول ركعتين من الصلاة، وبعدها التشهد الأخير في آخر ركعة، ومن الشروط أن تصلى على سيدنا محمد. الطمأنينة: فلن تقبل صلاتك وأنت لا تركز أو بالك مشغول أو تلتفت يمين ويسار. الصلاة بالترتيب: لأن سيدنا محمد أوصى المسلمين أن يصلوا كما يصلي. التسليم: ولن تصح صلاتك إلا بالتسليم. تعبير عن الصلاة عماد الدين
أهم ما يميز صلاة المسلمين "الأذان" يقوم الإمام باعتلاء المنبر ويؤذن في الناس ويذكرهم بأوقات الصلوات الخمسة، ومن المستحب أن ينادى بالأذان في أعلى مكان حتى يسمعه أكبر قدر من الجماهير، كما يشترط أن يكون المؤذن عذب الصوت بالطبع، لاسيما إن عرفنا أن النبي أختار سيدنا بلال بن رباح أول مؤذن في الإسلام لروعة صوته الذي عرف به. بحث عن أنواع الصلاة
أتفق الأئمة على الصلوات الخمسة أنها فرض، ولكنهم اختلفوا على تحديد صلاة النوافل التي تشعبت إلى؛
الفئة الأولى: وهي الصلوات المفروضة الخمسة للجنسين، وزيادة عليها صلاة الجمعة للرجال فقط. الثانية: وهي التابعة للصلوات المفروضة، ولكنها دخلت في فئة الصلاة الواجبة وهي:
الكفاية، مثل الصلاة على الميت وتعرف باسم صلاة الجنازة.
وفي هذه الآية دليل على أن الأعراب كأهل الحاضرة ، منهم الممدوح ومنهم المذموم ، فلم يذمهم اللّه على مجرد تعربهم وباديتهم ، إنما ذمهم على ترك أوامر اللّه ، وأنهم في مظنة ذلك. ومنها: أن الكفر والنفاق يزيد وينقص ويغلظ ويخف بحسب الأحوال. ومنها: فضيلة العلم ، وأن فاقده أقرب إلى الشر ممن يعرفه ، لأن اللّه ذم الأعراب ، وأخبر أنهم أشد كفرا ونفاقا ، وذكر السبب الموجب لذلك ، وأنهم أجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل اللّه على رسوله. ومن الأعراب من يؤمن بالله]] - موضة الأزياء. ومنها: أن العلم النافع الذي هو أنفع العلوم ، معرفة حدود ما أنزل اللّه على رسوله ، من أصول الدين وفروعه ، كمعرفة حدود الإيمان ، والإسلام ، والإحسان ، والتقوى ، والفلاح ، والطاعة ، والبر ، والصلة ، والإحسان ، والكفر ، والنفاق ، والفسوق ، والعصيان ، والزنا ، والخمر ، والربا ، ونحو ذلك ، فإن في معرفتها يُتَمَكَّن من فعلها - إن كانت مأمورا بها ، أو تركها إن كانت محظورة ، ومن الأمر بها ، أو النهي عنها. ومنها: أنه ينبغي للمؤمن أن يؤدي ما عليه من الحقوق ، منشرح الصدر ، مطمئن النفس ، ويحرص أن تكون مغنما ، ولا تكون مغرما " انتهى. " تيسير الكريم الرحمن " (394). والله أعلم. الإسلام سؤال وجواب الاوسمة لهذا الموضوع....,
معنى,
أنواع,
الله,
المؤمنين,
التي,
الصالحين,
الصيد,
العربي,
النصر,
القرآن,
بسبب,
تكون,
خاصة,
يكون,
سؤال,
غريب,
والله,
واحد,
كانوا معاينة الاوسمة
ومن الأعراب من يؤمن بالله ربا
وأخبر تعالى أنَّ منهم مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ أي: في سبيل الله مَغْرَمًا أي: غرامةً وخسارةً، وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ أي: ينتظر بكم الحوادث والآفات، عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ أي: هي مُنعكسة عليهم، والسوء دائرٌ عليهم، وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [التوبة:98] أي: سميعٌ لدعاء عباده، عليمٌ بمَن يستحقّ النصر ممن يستحقّ الخذلان. وقوله: وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ هذا هو القسم الممدوح من الأعراب، وهم الذين يتَّخذون ما يُنفقون في سبيل الله قربةً يتقرَّبون بها عند الله، ويبتغون بذلك دعاء الرسول لهم، أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ أي: ألا إنَّ ذلك حاصلٌ لهم، سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [التوبة:99]. الشيخ: والأعراب فيهم المنافق، وفيهم غير المنافق، من المنافقين مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا غرامةً تُسيئه، ويرى أنَّ الزكاة وأشباهها ونفقة الجهاد من الغرامات والمجاملات، وَيَتَرَبَّصُ بالمسلمين الدَّوَائِرَ يعني: يرجو أن تدور عليهم الدَّائرة، وأن يُغلبوا ويُهزموا؛ لخُبثه، وفساد إيمانه، وعدم صحّة دعواه الإسلام.
وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ ۚ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ ۚ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (99) وليس الأعراب كلهم مذمومين، بل منهم {مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ} فيسلم بذلك من الكفر والنفاق ويعمل بمقتضى الإيمان. ومن الأعراب من يؤمن بالله من. {وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ} أي: يحتسب نفقته، ويقصد بها وجه اللّه تعالى والقرب منه و يجعلها وسيلة ل ـ {صَلَوَاتِ الرَّسُولِ} أي: دعائه لهم، وتبريكه عليهم، قال تعالى مبينا لنفع صلوات الرسول: {أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ} تقربهم إلى اللّه، وتنمي أموالهم وتحل فيها البركة. {سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ} في جملة عباده الصالحين إنه غفور رحيم، فيغفر السيئات العظيمة لمن تاب إليه، ويعم عباده برحمته، التي وسعت كل شيء، ويخص عباده المؤمنين برحمة يوفقهم فيها إلى الخيرات، ويحميهم فيها من المخالفات، ويجزل لهم فيها أنواع المثوبات. وفي هذه الآية دليل على أن الأعراب كأهل الحاضرة، منهم الممدوح ومنهم المذموم، فلم يذمهم اللّه على مجرد تعربهم وباديتهم، إنما ذمهم على ترك أوامر اللّه، وأنهم في مظنة ذلك.