من قبل
مجد حثناوي
-
الاثنين 22 تشرين الأول 2018
- ما سبب برودة الجسم - موضوع
- ،،عندما نزعت البركه من اوقاتنا،،، - عالم حواء
- نزع البركة .. الأسباب والعلاج
- البركة
ما سبب برودة الجسم - موضوع
عدم ارتداء الجوارب أو الأحذية
الضيقة. تجنب ارتداء الكعب العالي. عدم الوقوف لفترات طويلة. وإذا كنتِ تعانين فعلاً من برودة
الأطراف ينصح الأطباء بالتالي: عمل حمام ماء ساخن: انقعي قدميكِ في حمام ماء ساخن
لمدة دقيقتين ثم حمام ماء بارد لمدة دقيقتين ثم حمام مائي ساخن مرة أخرى، تعمل هذه
الطريقة على تنشيط الدورة الدموية الطرفية لتشعري بالدفء في وقت قصير. المشي السريع: يساعد المشي السريع على تنشيط
الدورة الدموية في الأطراف كما يساعد على خفض الوزن مما يساعد على التخلص من برودة
الأطراف. اسباب برودة الجسم. التدليك: قومي بتدليك القدمين لمدة 10 دقائق
يومياً لتدفئتهما وتنشيط مرور الدم فيها. تناول المكملات الغذائية: احرصي على تناول فيتامين C
وفيتامين B المركب ومضادات الأكسدة والتي تساعد على حماية القلب
والحفاظ على الأوعية الدموية ويمكن تناول هذه الفيتامينات من مصادرها الطبيعية
كالفواكه والكبد والحليب والبيض وزيت الزيتون والحمضيات أو في صورة كبسولات بعد
استشارة الطبيب. عمل تحليل الأنيميا وهرمونات الغدة
الدرقية والتأكد من عدم وجود مشاكل في القلب أو في الأوعية الدموية. وأخيراً لا تنسي ارتداء الجوارب
الصوفية ذات المسام الواسعة وتناولي مشروبك الدافئ المفضل وتمتعي بفصل الشتاء
بأطراف دافئة.
صحافة الجديد
-
قبل 10 ساعة و 4 دقيقة |
597 قراءة
- الأكثر زيارة
الارزاق بيدين الله
والبركه من عند الله
ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين
نصرف الخمسمائة وخلال. ساعات الا خلصت
الحمد لله الراتب طيب
عشره الاف ما تصرفك الشهر بسن هاتف وبترول واكل
طيب الي راتبه اقل من عشره وعنده عيال كثير مشكله
الحقيقه الاسعار غاليه
الحل هو زيادة الرواتب
وزيادة التوظيف
والا يحصل بعد كم سنه ركود اقتصادي
طيب يقال ان البطاله عاليه
عدد الموظفين لا يتجاوز 3ملايين
طيب البقيه موظفي شركات
ورواتب الشركات معدل سته الاف ريال
يعني. ركود اقتصادي كبير خلال قادم السنوات
،،عندما نزعت البركه من اوقاتنا،،، - عالم حواء
يبدو انه لا يتم التأكد من التطابق التام بين المريض والمتبرع ويتم إجراء العمليات بكلفته غريبة. للعلم فان د ياسر حنفي قام بمنع كمال ابو سن من دخول مستشفي أحمد قاسم عندما كان د ياسر مديرا لها وذلك بسبب هذه الأخطاء
Post: #23
Author: خالد الأيوبي
Date: 02-27-2013, 05:05 AM
Parent: #22. لا أعرف الكثير عن د. أبوسن.. و أترحم علي الحاجة زينة و كل ضحايا عمليات جراحة نقل الكلي و لكني أعرف أن الظروف الصحية و مستوي الخدمات العلاجية في بلد كالسودان يمكن أن تكون سببا في مضاعفة ضحايا العمليات الجراحية و خاصة جراحة نقل الكلي. ولا أميل لتجريم الأطباء و هم مضطرون لأداء و اجبهم لإنقاذ المرضي تحت ظل أوضاع متردية. لي قريبة أجريت لها جراحة نقل كلية في الخارج و عند عودتها منع عنها أخوها (وهو طبيب بالخارج) الزيارة و مقابلة الناس حتي أمها و أبنائها و حبسها في شقة معقمة لعدة أشهر مع مرافقة لا تغادر الشقة خوفا من الإلتهاب و فشل العملية. فهل هنالك مرفق طبي خدمي بالسودان يوفر مثل هذا الوضع لمرضاه؟ و هل يستطيع غالبية أهل مرضي نقل الكلي بالسودان توفير هذا الوضع لمرضاهم؟ وهل ضحايا د. البركة. أبوسن كان سبب وفاتهم فشله و إهماله كجراح أم كان بأسباب أوضاع ما بعد العملية؟ و لماذا لم نسمع بضحايا لدكتور أبوسن في إنجاترا.... إلا هذه المرة فقط ؟؟ وهل هذه المرة تعد غلطة الشاطر ؟ أم إنها القشة التي سـتقصم ظهر (السمعة الكبري) التي ظل يتمتع بها د.
نزع البركة .. الأسباب والعلاج
وممَّا يَزيدُ الأمرَ خطورةً: أنَّنا سوف نُسأل عن أعمارِنا، فيما قضيناها؛ يقول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: «لا تَزولُ قَدمَا عبدٍ يومَ القيامة حتى يُسألَ عن عُمرِه فيم أفناه؟ وعن عَملِه فيما فَعَل به؟ وعن مالِه مِن أين اكتسبه، وفيما أنفقه؟ وعن جِسْمِه فيم أبلاه؟». أسألكم بالله، ماذا نقول لله إذا سأَلَنا عن أعمارنا: فيم أفنيناها؟ نقول: يا ربِّ، نصفُ أعمارِنا ضاع فيما لا فائدة منه، سبحان الله! أغلى شيءٍ نملكه، أغلى شيءٍ نملكه في هذه الدنيا نُضيِّع نِصفَه، إنَّها خسارةٌ عظيمة. نُزِعت البركة مِن عِلم كثير منَّا، تجد الواحد عندَه شهادة جامعيَّة، أو خِرِّيج كلية علوم الشريعة، وليس له أثرٌ في أهله وجيرانه وأقاربه، كم سَمِعْنا من المحاضرات! وكم حضرْنا من مجالس العِلم! وكم قَرَأنا من كُتب! ،،عندما نزعت البركه من اوقاتنا،،، - عالم حواء. أين أثرُ ذلك علينا، وعلى أهلنا وجيراننا، ومجتمَعِنا؟! لا شيءَ، لماذا؟ لأنَّ الله لم يُبارِكْ في هذا العِلم، أو لأنَّ الإخلاص لم يكن في هذا العِلم، ثم لم نَسْتشعرْ مسؤوليةَ تبليغ العلم، ولم نستشعرْ قول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: «بَلِّغُوا عني، ولو آيةً»، ولا نستشعرُ أهميَّة الدعوة إلى الله، هذا هو حالُنا!
البركة
في الأيام الخوالي، كانت مرتبات ودخول الناس قليلةً، ولكنها كانت مُتْرَعة ببركة عظيمة، لا تبددها الأمراض والأرزاء، واليوم يتقاضى الموظفون مرتباتٍ كبيرة، ولا تكاد تسد رمقَ طمعهم، وإصرارهم على طلب المزيد في مطالب فئوية، ولا يعرفون حتى الآن سر عدم كفاية ما يتقاضون، بل بعضهم يلجأ إلى الاستدانة مرة تلو المرة، ولا يعلمون حقيقة أنها قد تكون منزوعةَ البركة. وفي حياتنا قد تجد أسرة قليلةَ الدخل والجهد، ولديها سيارة متواضعة، ولكنهم يعيشون حياة سعيدة تتمتع بالبركة. وعلى النقيض، ترى أسرة تحيا في القصر المَشِيد، ولديها أرتال من المركبات الفارهة، والمتع الفاخرة، وتتحسر على تلك البركة والسعادة التي يحياها من يعيش في الكوخ المَهِين. إنها البركة التي كان الصالحون يستجلبونها بالإيمان والتقوى، والبعد عن المحرَّمات، والإخلاص في العمل، وإغاثة الملهوف، والالتزام بقيم الإسلام فعليًّا، واليقين فيما عند الله من رزق حلال. تلك القيمة التي نعدها أمَّ القيم؛ لأنها باختصار قيمةٌ باطنة، هي ثمرة الالتزام بقيم ظاهرة:{وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً}. البركة يا سادة أن يبارك الله - عزَّ وجلَّ - لنا فيما أعطانا مِن مال وزوجة، وذريَّة ومنزل، وعلم وعمر، وبيع وشراء، وغيرها، وإذا باركَ الله لك في شيءٍ كان خيرًا عليك، ونفعَك قليلُه، وإذا لم يباركْ لك فيه كان شرًّا عليك، ولم ينفعك حتى وإن كَثُر.
Post: #8
Date: 02-26-2013, 06:41 PM
Parent: #7 يا جني.. مولانا دفع الله على قيد الحياة.. متعه الله بالصحة والعافية.