6, 000 د. ا
رائحة جميلة في جميع أنحاء منزلك. بخور بيت
العز هو عطر منزلي عميق متعدد الطبقات
يطلق رائحة المسك الحارة من الأخشاب والورود ،
تتفتح مثل ضباب غوسامر. مع افتتاحه
الوردة الهندية تجلب باقة من الدخان في الهواء ،
تليها رائحة توابل الزعفران الثمينة ،
المسك الدافئ وخشب العود الذهبي
الوزن: 80 غرام
الشركة:الماس
- بخور بيت العز يا بيتنا
- بخور بيت العز الحلقة
- عز الدين أيبك – قصة حياة أول سلاطين دولة المماليك في مصر - نجومي
- "عزالدين أيبك".. عاش كظل لشجر الدر على عرش مصر ومات بسبب طموحه
- من أيبك إلى قطز.. حزم بعد نزاع –التاريخ الإسلامي– قصة دولة المماليك| قصة الإسلام
بخور بيت العز يا بيتنا
مجموعة بيت العز و البخور - YouTube
بخور بيت العز الحلقة
بيت العز و البخور للعطور
آراء العملاء
مرتب أنيق فيه تنسيق حلو مريح للعين والتصفح موفقين والى الامام ييييييجنن
مزايا المتجر
شحن سريع
استلم طلبك في بيتك او مكتبك ، او نقوم بتوصيلها لمن تحب...
الهدايا
اتبع قلبك واختر هديتك لمن تحب ، ونحن نقوم باحترافنا في التغليف، لنقدم هداياكم بكل فخامة و حب...
الاستبدال والاسترجاع
نتميز باستبدال و استرجاع طلبك وفقاً للسياسة اذا لم ينل رضاك...
عطر 3z. 14 حجم العطر / 50 ملم مكونات: الافتتاحية: العود قلب العطر: أخشاب الغاياك و خشب الارز المكونات الاساسية: الباتشولي و المسك عطر 3z. 8 حجم العطر / 50 ملم مكونات: الافتتاحية: توت العليق, الزعفران, الزعتر قلب العطر: اللبان, الياسمين قاعدة العطر: الجلود, جلد الغزال, الأخشاب, العنبر
الدولة المملوكية
الدولة المملوكيّة هي دولة من الدول الإسلامية التي أشادها المماليك في مصر في نهايات العصر العباسيّ الثالث، وقد وصلتْ حدود دولة المماليك في فترة ازدهارها إلى الشام والحجاز، وقد استلم المماليك حكم مصر بعد سقوط الدولة الأيوبية عام 648 للهجرة وهو ما يوافق سنة 1250 ميلاديّة، واستمرَّت دولتهم حتَّى جاء السلطان العثماني سليم الأول وهزمهم في معركة الريدانيَّة سنة 923 للهجرة والتي توافق عام 1517 ميلاديّة، وفي هذا المقال سيتمّ ذِكر نبذة عن عز الدين أيبك أحد سلطان المماليك ، كما سيتّم تسليط الضوء على صراع عز الدين أيبك مع الأيوبيين. [١]
نبذة عن عز الدين أيبك
لأخذِ نبذة عن عز الدين أيبك يجب بداية التعريف باسمه ونسبه، عز الدين هو الملك المعز عز الدين أيبك الجاشنكير التركماني الصالحي النجمي، السلطان الأول من سلاطين المماليك، كان عز الدين أيبك من المماليك الذين يخدمون عند السلطان نجم الدين أيوب مع التركمان، ولهذا عرفه الماليك البحرية باسم أيبك التركمان، وبعد أن توفِّيَ السلطان الأيوبي الصالح أيوب في الحملة الصليبية السابعة عام 1249م، اغتال المماليك البحرية ابن السلطان وكان اسمه توران شاه، فاستملت سلطة مصر آنذاك أرملة السلطان الصالح أيوب شجرة الدر التي أيدتها المماليك البحرية، وباستلام شجرة الدر فقد الأيوبيون سلطة مصر.
عز الدين أيبك – قصة حياة أول سلاطين دولة المماليك في مصر - نجومي
لكن الملك الذكي عزّ الدين أيبك لم يُستفز مبكرًا.. بل ظل هادئًا يعد عدته في رزانة، ويكثر من مماليكه في صمت. ومرت الأيام، وحدث أن تجمعت قوى الأمراء الأيوبيين الشاميين لغزو مصر، وذلك لاسترداد حكم الأيوبيين بها.. وكانت الشام قد خرجت من حكم ملك مصر بعد وفاة توران شاه مباشرة.. والتقى معهم الملك المعز عزّ الدين أيبك بنفسه في موقعة فاصلة عند منطقة تسمى «العباسية» وهي تقع على بعد حوالي عشرين كيلومترًا شرقي الزقازيق الآن، وذلك في العاشر من ذي القعدة سنة 648 هجرية، أي بعد أربعة أشهر فقط من حكمه، وانتصر الملك المعز عزّ الدين أيبك على خصومه انتصارًا كبيرًا، ولا شك أن هذا الانتصار رفع أسهمه عند الشعب المصري، وثبت من أقدامه على العرش[6]. "عزالدين أيبك".. عاش كظل لشجر الدر على عرش مصر ومات بسبب طموحه. وفي سنة 651 هجرية (بعد 3 سنوات من حكم أيبك) حدث خلاف جديد بين أمراء الشام والملك المعز عز الدين أيبك، ولكن قبل أن تحدث الحرب تدخل الخليفة العباسي المستعصم بالله -وهذه نقطة تحسب له- للإصلاح بين الطرفين، وكان من جراء هذا الصلح أن دخلت فلسطين بكاملها حتى الجليل شمالًا تحت حكم مصر، فكانت هذه إضافة لقوة الملك المعز عز الدين أيبك، ثم حدث تطور خَطِر لصالحه وهو اعتراف الخليفة العباسي بزعامة الملك المعز عزّ الدين أيبك على مصر[7]، والخليفة العباسي وإن كان ضعيفًا، وليست له سلطة فعلية فإن اعترافه يعطي للملك المعز صبغة شرعية مهمَّة.
&Quot;عزالدين أيبك&Quot;.. عاش كظل لشجر الدر على عرش مصر ومات بسبب طموحه
كان الملك المعز عزّ الدين أيبك من الذكاء بحيث إنه لم يصطدم بشجرة الدرّ ولا بزعماء المماليك البحرية في أول أمره.. بل بدأ يقوي من شأنه، ويعد عدته تدريجيًا، فبدأ يشتري المماليك الخاصة به، ويعد قوَّة مملوكية عسكرية تدين له هو شخصيًا بالولاء، وانتقى من مماليك مصر من يصلح لهذه المهمة، وكوّن ما يعرف في التاريخ «بالمماليك المعزية»[4] نسبة إليه (المعز عز الدين أيبك)، ووضع على رأس هذه المجموعة أبرز رجاله، وأقوى فرسانه، وأعظم أمرائه مطلقًا وهو «سيف الدين قطز»[5]. وكان هذا هو أول ظهور تاريخي للبطل الإسلامي الشهير: سيف الدين قطز، فكان يشغل مركز قائد مجموعة المماليك الخاصة بالملك المعز عز الدين أيبك.. وسيأتي إن شاء الله حديث قريب عن قطز وعن أصله. ومع أن الملك المعز عزّ الدين أيبك نفسه من المماليك البحرية فإنه بدأ يحدث بينه وبينهم نفور شديد.. أما هو فيعلم مدى قوتهم وارتباطهم بكلمة زوجته شجرة الدرّ التي لا تريد أن تعامله كملك بل «كصورة ملك».. عز الدين أيبك – قصة حياة أول سلاطين دولة المماليك في مصر - نجومي. وأما هم فلا شك أن عوامل شتى من الغيرة والحسد كانت تغلي في قلوبهم على هذا المملوك صاحب الكفاءات المحدودة في نظرهم الذي يجلس الآن على عرش مصر، ويُلقب بالملك.. أما هم فيلقبون بالمماليك.. وشتان!
من أيبك إلى قطز.. حزم بعد نزاع –التاريخ الإسلامي– قصة دولة المماليك| قصة الإسلام
وهذه نهايات خاصة جدًّا يكتبها الله عز وجل لبعض الملوك ممن لم يرع حق الله وحق الشعوب في الدنيا! وبعد مقتل الملك المعز عزّ الدين أيبك ثم مقتل شجرة الدرّ بويع لابن عزّ الدين أيبك وهو نور الدين علي، والذي لم يكن قد بلغ بعد الخامسة عشر من عمره، وهذه مخالفة كبيرة جدًّا ولا شك، ولكن لعله قد وُضع في هذا التوقيت لكي يوقف النزاع المتوقع بين زعماء المماليك على الحكم.. وتلقب السلطان الصغير بلقب «المنصور»، وتولى الوصاية الكاملة عليه أقوى الرجال في مصر في ذلك الوقت وهو سيف الدين قطز قائد الجيش، وزعيم المماليك المعزّية، وأكثر الناس ولاءً للملك السابق المعزّ عزّ الدين أيبك.. وكانت هذه البيعة لهذا السلطان الطفل في ربيع الأول من سنة 655 هجرية[7]. وأصبح الحاكم الفعلي لمصر هو.... سيف الدين قطز. من هو سيف الدين قطز؟:
سيف الدين قطز هو واحد من أعظم الشخصيات في تاريخ المسلمين.. اسمه الأصلي «محمود بن ممدود»، وهو من بيت مسلم ملكي أصيل.. وسبحان الله! كم هي صغيرة تلك الدنيا! فقطز هو ابن أخت جلال الدين الخُوارِزمي[8]! وجلال الدين هو ملك الخُوارِزميين المشهور، والذي قاوم التتار فترة وانتصر عليهم، ثم هُزم منهم، وفرّ إلى الهند، وعند فراره إلى الهند أمسك التتار بأسرته فقتلوا معظمهم، واسترقوا بعضهم، وكان محمود بن ممدود أحد أولئك الذين استرقهم التتار، وأطلقوا عليه اسمًا مغوليًا هو «قطز»، وهي كلمة تعني «الكلب الشرس»، ويبدو أنه كانت تبدو عليه من صغره علامات القوَّة والبأس، ثم باعه التتار بعد ذلك في أسواق الرقيق في دمشق، واشتراه أحد الأيوبيين، وجاء به إلى مصر، ثم انتقل من سيد إلى غيره، حتى وصل في النهاية إلى الملك المعز عزّ الدين أيبك ليصبح أكبر قواده كما رأينا.
[3] محمود شاكر: التاريخ الإسلامي 7/27. [4] المقريزي: السلوك لمعرفة دول الملوك 1/403. [5] العبادي: قيام دولة المماليك الأولى ص140. [6] المقريزي: السلوك لمعرفة دول الملوك 1/494. [7] ابن كثير: البداية والنهاية 13/249. [8] انظر سيرته عند الذهبي: العبر في خبر من غبر 3/291، وابن تغري بردي: النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة 7/85. [9] محمود شاكر: التاريخ الإسلامي 7/27. [10] المقريزي: السلوك لمعرفة دول الملوك 1/508.