سؤال من أنثى 33 سنة
أمراض الأسنان
ضرس العقل العلوي في الجانب الايمن لدي ظهر بشكل مائل في اتجاه الخد هل ت
2 أبريل 2016
13190
السلام عليكم
ضرس العقل العلوي في الجانب الايمن لدي ظهر بشكل مائل في اتجاه الخد هل تنصحوني بخلعه وهل خلعه آمن ام يسبب مشاكل
وشكرا
2
20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (2)
السلام عليكم لا ضرر من خلعه و انصحكي بمراجعة طبيب الاسنان لخلعه
1
2016-04-03 00:23:30
د.
- خلع ضرس العقل المائل - موقع مصادر
- تقطع الشك باليقين - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
خلع ضرس العقل المائل - موقع مصادر
المراجع
يلتزم المريض بالمضمضة بالماء والملح لتجنب الالتهابات. المصدر:
عند قدوم الليل ، وبعد خلود الزوجين الى مخدعهما ، اصيبت حواء بالأرق جراء التفكير بموضوع غياب زوجها اثناء النهار والتبرير الذي قدمه لها. عاودت تحليل كلمات زوجها واحدة واحدة واطلقت العنان لشكوكها التي توسعت مساحتها. ركبتها الريبة واطبقت على جميع منافذ عقلها ، ومحت الكلام الذي سمعته من زوجها وكأنّه لم ينبس ببنت شفة ولم يقدّم لها الدليل القاطع. فذهبت بخيالها في تشعبات كثيرة انفتحت على كافة التوقعات والافتراضات. وانتهت بالقناعة التالية: يجب ان اقطع شكوكي باليقين ، يجب ان اتأكد من الامر بلمس اليد. تقطع الشك باليقين - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context. فقامت بهدوء وكشفت صدر زوجها بحذر شديد وبدأت تحصي ضلوعه. بدأت من الجهة اليسرى وأحصت الضلوع وتحولت الى الجهة اليمنى في نفس عملية الاحصاء واعادت هذا لخمس مرات متتالية ، وكانت تستعين باصابعها زيادةً في التوكيد. قبل ان تقفز إلى موضعها في نهاية عمليتها الاحصائية ، استيقظ آدم مذعورا ، فرأى صدره مكشوفا وزوجته واقفة بجانبه لا زالت تطوي اصابعها الواحدة تلو الاخرى ، فقال لها: قولي لي بربّكِ هل مسّك جنون أم ماذا ؟ الم ننتهِ من هذا الامر ؟ ماذا بوسعي ان افعل كي ابرهن لك الامر بوضوح اكثر ؟ فاجابته: لقد لعب الشيطان من جديد بعقلي ووشوش في اذني هذا الكلام: " وما ادراكِ يا حواء بان الله لم يستخدم ضلعا آخر من ضلوعه ، أو يكون آدم هو الذي قد تبرع بضلع ثانِ ليحصل على زوجة ثانية ، لا سيما وانك تقولين عنه بانه يفيض عاطفة إزاء كل ما هو جميل ومُغرٍ " ، فاذعنتُ للشك وقمتُ باحصاء ضلوعك ، اما الان فقد زال شكي تماما.
تقطع الشك باليقين - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
أكاد أقطع الشك باليقين، بشأن عدم الجدوى من المحاولات المتكررة للناشطات الكورديات هنا وهناك. أعوام من النضال سعياً في التغيير، كانت خسائرهن فيها كبيرة. فقد أبدع التاريخ في تهميش الأدوار التي مارستها النساء لكونهنَّ نساء، في سعيهن نحو تغير الأفكار الذكورية الأبوية السائدة، التي تغض الطرف قصداً عن نضالات الكورديات، معتبرين إياهن ليس سوى ربات في منازلهم، لا أعلم إن كان ذلك حسداً أم ضيقة عين؟ أما مناسبة هذه الشكوى والتذمر هو أنني وقبل أيام دُعيت كناشطة نسوية إلى جلسة حوارية، في "منصة فيينا للحوار المدني"؛ منصة تديرها مجموعة من النشطاء الكورد، بهدف تعزيز النشاطات الفكرية والثقافة الكوردية، عبر جلساتها الإلكترونية عبر الزووم أسوة بالآخرين كما فُرض في زمن الكورونا. وكانت الدعوة وجهت لي بسبب تعليق كتبته امتعاضاً على صورة تم نشرها على صفحتهم، والخالية تماماً من أي ظل لوجه نسائي، والزاخرة بوجوه كثيرة لرجال. ليس لأن الكورديات يخجلن من التقاط الصور ونشرها في الفضاء الإلكتروني، ولا لأن الكورديات لا يرغبن أو يعجزن عن ممارسة أي نشاط، ولكن لعدم إشراكهم للمرأة في تلك الجلسة الحوارية. بعيداً عن استدرار العطف من أي جهة، فإنه ليس من السهل علينا التخلص من حجم الضرر النفسي الذي لحق بنا كمهاجرات، منفيات، هاربات من الموت والحرب والعنف أما الحجة، كما اعتدنا سماعها، "بصراحة كنا نرغب في مشاركة النساء ولكن لم يسعفنا الحظ بواحدة".
كما يذهب البعض الاخر حدّ الامتناع عن تذوق اي طعام أو تناوله اذا لم يكونوا هم الذين أعدّوه بأيديهم ، لاعتقادهم بان الجميع يحاولون تسميمهم. وهذا النوع من الشك هو من اصعب الحالات. وفي مجال الحالة الزوجية ، وعند استحالة قطع الشك بكشف الضلوع كما فعل آدم!! ، يلتجئ صاحب الشك الى المراقبة المباشرة او يكلف طرفا ثالثا بالمهمة. وتتنوع اساليب متابعة هذا الشك بمراجعة ارقام الهواتف أو اللجوء الى إنصات المكالمات وغيرها ، وفي مثل هذه الحالات الحساسة يكون لكل حركة تفسير ولكل كلمة معنى. خلاصة القول ، بعض الشكوك طبيعية ، وبعضها ضروري، وكثير منها مبني على المظاهر ، مجملها حالا ت ناجمة من عدم الثقة بالنفس ، تقود الى التردد وعدم الاستقرار عند الحكم على الامور. لا يتمّ التخلص بسهولة من عادة الشك الخاطئ الا اذا اتخذ صاحب العادة قرار ثابتا في التخفيف منه بهدف نبذه نهائياً ، وهذا يتمّ عبر جلسات تحليل ذاتي للنفس ودراسة موضوعية للامور للخروج بالاستنتاج التالي: إن الانسان صالح بطبيعته ، حياته معرضة لكثير من التقلبات ، وما يبدو سيئا قابل للتغير والتطور نحو الاحسن. لا يجب الحكم على الناس من مظاهرهم ، كما يجب ايضا التحلي بالصبر وبروح التسامح ، لان الانسان معرّض للشطط ولا يوجد بيننا من هو معصوم من الخطأ.