لكن هل يمكن الوثوق بهذا الإختبار؟
رغم انّ هذا الإختبار شائع، الا انّه لا يمكن الوثوق به، لأنه لا يستند الى أي دليل علمي، ولا يوجد دراسات تدعمه، لذلك تعتبر النتيجة غير دقيقة ولا يمكن الإعتماد عليها حتّى لو كانت متطابقة مع الواقع
إختبارات منزلية للكشف عن وجود حمل
إضافةً الى إختبار الحمل بالملح، اليكِ بعض الإختبارات الأخرى التي يمكن القيام بها في المنزل للكشف عن وجود حمل، وهي:
الكلور: يتم هذا الإختبار من خلال وضع كمية من الكلور داخل الكوب، ثم يضاف اليها البول، واذا نتج عن ذلك فوران ورغوة عالية فهذا يدل على وجود حمل، امّا ان لم تحدث رغوة فالنتيجة سلبية ولا يوجد حمل. بذور القمح والشعير: هذا الإختبار قديم جداً واستخدمه المصريون القدماء، حيث تتبول المرأة على بذور القمح والشعير، واذا نبتت هذه البذور فهذا يدل انها حامل، امّا ان لم تنبت فلا يوجد هناك حمل. تجربتي مع اختبار الحمل بالملح - أفضل إجابة. السكر: يضاف البول الى وعاء يحتوي على السكر، ووجود هرمون الحمل في البول سيمنع من ذوبان السكر، وسيحوّله الى كتل صغيرة، امّا اذا ذاب السكر في البول فهذا دليل على عدم وجود حمل. ومن الأفضل ان يكون إجراء هذه الإختبارات للتسلية فقط، لأنها لا غير دقيقة وغير مثبتة علمياً.
- تجربتي مع اختبار الحمل بالملح - أفضل إجابة
- جهاز فوتونا ليزر أخضر 303
تجربتي مع اختبار الحمل بالملح - أفضل إجابة
أسباب خطأ نتيجة اختبارات الحمل المنزلية
هناك عدة أمور تؤثر على نجاح التجربة، نذكرها على النحو التالي:
طول مدة الانتظار
من الضروري الالتزام بالتعليمات، وتطبيقها كما هي حتى نحصل على النتيجة المطلوبة فبعض التجارب تحتاج للانتظار أربع أو خمس دقائق بعد إجراء الاختبار، و بعض التجارب الأخرى قد تتطلب الانتظار من عشر إلى ثلاثين دقيقة، وفي حالة تطبيق ذلك تمامًا تستطيعين الحصول على النتيجة الصحيحة لكن إذا نقص الوقت أو زاد فينتج عنه خطأ في نتيجة الفحص. الإجهاض
يحذر من عمل فحص الحمل بالمنزل بعد الإجهاض لأن ذلك أحد عوامل خطأ فحص المنزلي للحمل، ويرجع هذا إلى أن هرمون الأستروجين الخاص بالحمل ما زال موجودًا فهو ينخفض تدريجيًا، ويستغرق من تسع إلى خمسة وثلاثون يومًا حتى يختفي أثره من الجسم، لهذا لا ينصح بعمل الفحص المنزلي بعد الإجهاض. وأخيرًا يفضل عند عمل فحص الحمل المنزلي بالملح أن نضع في الاعتبار أن التجربة تحتمل الخطأ أو الصواب، وذلك لأن هذه الطريقة ليس لها أي سند علمي، لهذا فإن هذا الفحص لا يمكن الأخذ به، لهذا يجب البحث عن وسائل مضمونة مثل السونار وفحص الدم من أجل التحقق من وجود حمل.
7ـ في حال تغير البول بحيث يصبح مثل الحليب وظهور تكتلات في السائل يعني حدوث الحمل. 8ـ لا تحكمي على وجود الحمل من عدمه قبل مرور عشرة دقائق من إضافة الملح إلى البول.
أضرار استخدام جهاز فوتونا ليزر
على الرغم من الفوائد المُتعددة لهذا الجهاز، إلا أنه له بعض الأضرار التي قد تظهر على المرأة بعد إجراء عملية إزالة الشعر بواسطة هذا الجهاز، فقبل أن أقوم بتجربتي مع جهاز فوتونا ليزر، قام الطبيب بإخباري بهذه الأضرار، ومن أهمها:
حدوث احمرار في البشرة، بالإضافة إلى التهيج عقب كل جلسة. من الممكن أن تصاب المرأة التي تكون بشرتها حساسة بحساسية في الجلد بعد إجراء أول جلسة. ظهور تغير صغير في لون الجلد، لكنه لا يدوم لفترة كبيرة. الشعور بألم في العين نتيجة التعرض لأشعة الليزر لفترات طويلة. يمكن أن يشعر البعض بالألم عند القيام بجلسات الليزر ولا يدوم هذا الألم لمدة طويلة. اقرأ أيضًا: تجربتي مع نحت الجسم بالليزر
تكلفة جلسات الليزر بواسطة جهاز فوتونا
من خلال تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر، فقد كان سعر القيام بجلسات الليزر يعتمد على نوع البشرة وكمية الشعر المتواجد في الجسم، بالإضافة إلى موضع جزء الجسم الذي سيتم معالجته، فقد كانت الأسعار تبدأ من 200 جنيه إلى 2000 جنيه لكل جلسة. من الجدير بالذكر أن هذه الجلسات تتكرر كل ما يقارب 6 أسابيع، ويحتاج الفرد للمنطقة الواحدة بمتوسط 7 جلسات، فيُمكنك حساب عدد الجلسات التي تحتاجينها من خلال كمية الشعر المتواجدة في الجسم.
جهاز فوتونا ليزر أخضر 303
يقوم الليزر بإزالة الشعر من جميع أجزاء الجسم، ومن أهم الأجهزة التي تعمل على ذلك هو جهاز فوتونا ليزر. لا يتسبب في الشعور بالألم مقارنةً بالطرق الأخرى المتبعة في إزالة الشعر، والتي يُمكننا أن نطلق عليها الطرق التقليدية، فعند تجربتي مع جهاز فوتونا ليزر، لم أشعر بأي ألم يُذكر على الرغم من قيام الطبيب بهذه العملية دون إعطائي أي مُخدر. لا يحمل الليزر الكثير من الآثار الجانبية التي تظهر على المرأة بعد استخدامه في إزالة الشعر مقارنةً بالطرق التقليدية الأخرى، التي كانت تتسبب لي بالعديد من الأضرار ومن أهمها خشونة بشرتي. السعر مناسب جدا بناءً على أن من يقوم بإزالة الشعر بالليزر لن يحتاج مرة أخرى لإزالة الشعر بالشفرات والشمع، لأن الشعر لن ينمو بكثافة مرة أخرى. اقرأ أيضًا: تجربتي مع ليزر الفراكشنال
أضرار إزالة الشعر بالليزر
كما يوجد العديد من الفوائد لعملية إزالة الشعر بواسطة الليزر، فمن الطبيعي أن يتواجد لهذه العملية العديد من الأضرار أيضًا، ومن أهم هذه الأضرار أو الآثار الجانبية إن أصح القول:
تغير لون الصبغة المتواجدة في الجسم، والتي تؤدي إلى جعل لون الجلد مُتغير عما كان في السابق، ولكن هذا الضرر يكون قصير الأمد، وذلك لأنه يختفي بعد فترة قصيرة من إجراء هذه العملية.
بالإضافة إلى أنه يمتلك عدسة واسعة تقوم بعلاج المناطق الكبيرة بالجسم بسرعة كبيرة جدًا، فعند مقارنته مع الأجهزة الأخرى التي قمت باستخدامها من قبل، فلا بد من ذكر أن هذا الجهاز أفضل من أي نوع آخر من هذه الأجهزة، فالأجهزة الأخرى يوجد بها العديد من العيوب، أما هذا الجهاز فلا يوجد به أي عيوب. لذلك قمت بزيارة أحد أشهر أطباء التجميل الذي نصحني بإجراء عملية إزالة الشعر بهذا الجهاز، وقد أخبرني أن نتائج هذه العملية سوف تكون جيدة جدًا، بالإضافة إلى أنها سوف تجعل بشرتي أكثر نضارة، ولم ينمو الشعر بسرعة مثل السابق. قام الطبيب بفحص الشعر المتواجد في جسدي مرة أخرى قبل إجراء العملية، مع فحصه لنوع بشرتي، حتى لا تحدث أي مضاعفات خلال إجرائه للعملية. بعد ذلك قام بسؤالي مرة أخرى عن أنواع العلاجات التي أتلاقها، وعندما سألته عن السبب، قال إنه هناك بعض الأدوية لا يجب استخدامها خلال الجلسات مثل العلاجات المتخصصة لحب الشباب. من ثم قام بإزالة الشعر من المنطقة التي قمت بتحديدها له، وبعد انتهاء الطبيب من عملية إزالة الشعر بجهاز فوتونا، قام بالتأكد من أن جميع الشعيرات وبويصلاتها قد أُزيلت بشكل جيد، وقد استغرقت هذه العملية حوالي 60 دقيقة تقريباً.