الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول S sami7859 قبل 57 دقيقة مكه 5 تقييم إجابي حامل للجوال تثبته في فتحة التكييف في السيارة
وبكدة تتخلص من المخالفات اللي تجيك من المرور اثناء استخدامك للجوال وانت ماشي بالسيارة
اثنين منها نسخة واحدة
والثالث شكله متطور عنهما والصور توضح الحوامل كلها
اتمنى التواصل عبر الواتس آب لقلة دخولي الموقع 92831547 كل الحراج مواشي وحيوانات وطيور المبايعة وجها لوجه بمكان عام وبتحويل بنكي يقلل الخطر والاحتيال. إعلانات مشابهة
- متجر بيترونيك
- لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر
- انشودة لا تسرف في الماء
- لا تسرف في الماء ولو كنت
متجر بيترونيك
قم بالتبديل بين التصوير الرأسي والمناظر الطبيعية للتكيف بسرعة مع مشاهد التصوير المختلفة والتقاط الزاوية المثالية بنقرة واحدة فقط. استكشف ، أنشئ ، وشارك طوال اليوم مع عمر بطارية يصل إلى 10 ساعات ، تتيح لك البطارية التي تدوم طويلاً إطلاق العنان لإبداعك للتصوير بحرية دون اتصال بالبث المباشر وأثناء السفر وغير ذلك الكثير. تمديد طويل لتصوير أوسع مع التمديد بـ 4 مراحل ، يصل طول قدرة توسعة NANO SE إلى 690 مم (حوالي 27 بوصة) ، مما يجعلها أداة مثالية لتصوير المناظر الطبيعية على نطاق أوسع. حامل تصوير للجوال تحميل. أخبر قصتك على طريقتك السفر. بث مباشر. مدونة فيديو. حفل زواج. تصوير جماعي. لحظات يومية.
من نحن
متجر سعودي يوفر احدث الالكترونيات والبرندات العالمية متخصصين في اكسسوارت الجوالات والاجهزة الذكية
واتساب
جوال
ايميل
الرقم الضريبي:
300100408100003
300100408100003
السؤال: أحفظ قولاً هو: لا تسرفوا في الماء ولو كنتم على نهر جارٍ ، هل هذا حديث؟
الجواب: نعم، يروى عن سعد بن أبي وقاص عن النبي ﷺ أنه نهى عن الإسراف ولو كان على نهر جاري والآية تعم ذلك، الله قال: وَلا تُسْرِفُوا [الأعراف:31]، فالآية تعم ذلك، وقال النبي ﷺ: كل واشرب والبس وتصدق في غير سرف ولا مخيلة ، فالمؤمن مأمور بالاقتصاد في كل شيء منهي عن الإسراف في كل شيء، حتى الماء حتى في الوضوء والغسل يقتصد. نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً. فتاوى ذات صلة
لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر
١٤ سبتمبر, ٢٠٢١
86
مشاهدة
مَثَل عماني معناه أن لا تسرف في استخدام الماء حتى و لو كنت تأخذ الماء من بحر. (تغرف= الأخذ بكثرة) يا هذا لم تسرف بالماء فعليك ان لا تسرف و لو من بحر تغرف.
الحمد لله. روى الإمام أحمد (6768) وابن ماجة(419) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ
الْعَاصِ رضي الله عنهما (أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَرَّ بِسَعْدٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ فَقَالَ: مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ ؟
قَالَ: أَفِي الْوُضُوءِ سَرَفٌ ؟ قَالَ: نَعَمْ ، وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ
جَارٍ). قال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح ، وكان الشيخ الألباني رحمه الله قد ضعفه في
"إرواء الغليل" ثم حسنه في سلسلة الأحاديث الصحيحة ، وقد ضعف الحديث جماعة من
العلماء لأن فيه ابن لهيعة ، لكن ذكر الألباني رحمه الله أن الحديث من رواية قتيبة
بين سعيد عنه وروايته عنه صحيحة. انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة (3292). وجاء في "الموسوعة الفقهية" (180/4): "واتفقوا على أن
الإسراف في استعمال الماء مكروه" انتهى. وقال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله: " أجمع
العلماء على النهي عن الإسراف في الماء ولو في شاطئ البحر ، لما أخرجه أحمد وابن
ماجه عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بسعد ثم
ذكر الحديث المتقدم" انتهى من "شرح سنن أبي داود". وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "ولنعلم أن الإكثار
من استخدام الماء في الوضوء أو الغسل داخل في قول الله تعالى: (ولا تسرفوا إنه لا
يحب المسرفين) ولهذا قال الفقهاء رحمهم الله: يكره الإسراف ولو كان على نهر جار ،
فكيف إذا كان على مكائن تستخرج الماء ؟
فالحاصل: أن الإسراف في الوضوء وغير الوضوء من الأمور المذمومة " انتهى من "شرح
رياض الصالحين".
انشودة لا تسرف في الماء
فصل
في هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء
كان صلى الله عليه وسلم يتوضأ لكل صلاة في غالب أحيانه ، وربما صلى الصلوات بوضوء واحد. وكان يتوضأ بالمد تارة ، وبثلثيه تارة ، وبأزيد منه تارة ، وذلك نحو أربع أواق بالدمشقي إلى أوقيتين وثلاث. وكان من أيسر الناس صبا لماء الوضوء ، وكان يحذر أمته من الإسراف فيه ، وأخبر أنه يكون في أمته من يعتدي في الطهور وقال: ( إن للوضوء شيطانا يقال له الولهان فاتقوا وسواس [ ص: 185] الماء). ومر على سعد وهو يتوضأ فقال له: ( لا تسرف في الماء ، فقال: وهل في الماء من إسراف ؟ قال: نعم ، وإن كنت على نهر جار). وصح عنه أنه توضأ مرة مرة ، ومرتين مرتين ، وثلاثا ثلاثا ، وفي بعض الأعضاء مرتين وبعضها ثلاثا. وكان يتمضمض ويستنشق ، تارة بغرفة ، وتارة بغرفتين ، وتارة بثلاث.
فأما حديث أنس الذي رواه أبو داود: ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وعليه عمامة قطرية ، فأدخل يده من تحت العمامة فمسح مقدم رأسه ولم ينقض العمامة) فهذا مقصود أنس به أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينقض [ ص: 187] عمامته حتى يستوعب مسح الشعر كله ، ولم ينف التكميل على العمامة ، وقد أثبته المغيرة بن شعبة وغيره ، فسكوت أنس عنه لا يدل على نفيه. ولم يتوضأ صلى الله عليه وسلم إلا تمضمض واستنشق ، ولم يحفظ عنه أنه أخل به مرة واحدة ، وكذلك كان وضوءه مرتبا متواليا لم يخل به مرة واحدة البتة ، وكان يمسح على رأسه تارة ، وعلى العمامة تارة ، وعلى الناصية والعمامة تارة. وأما اقتصاره على الناصية مجردة فلم يحفظ عنه كما تقدم. وكان يغسل رجليه إذا لم يكونا في خفين ولا جوربين ، ويمسح عليهما إذا كانا في الخفين أو الجوربين. وكان يمسح أذنيه مع رأسه ، وكان يمسح ظاهرهما وباطنهما ، ولم يثبت عنه أنه أخذ لهما ماء جديدا ، وإنما صح ذلك عن ابن عمر. ولم يصح عنه في مسح العنق حديث البتة ، ولم يحفظ عنه أنه كان [ ص: 188] يقول على وضوئه شيئا غير التسمية ، وكل حديث في أذكار الوضوء الذي يقال عليه فكذب مختلق لم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا منه ، ولا علمه لأمته ، ولا ثبت عنه غير التسمية في أوله ، وقوله: ( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، اللهم اجعلني من التوابين ، واجعلني من المتطهرين) في آخره.
لا تسرف في الماء ولو كنت
والله أعلم
[ ص: 186] وكان يستنشق بيده اليمنى ويستنثر باليسرى ، وكان يمسح رأسه كله ، وتارة يقبل بيديه ويدبر ، وعليه يحمل حديث من قال: مسح برأسه مرتين.