belbalady: "فروع
شجرة
اللوز
المُزهرة"
للرسام
فان
جوخ
عن
ولادة
حياة
جديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعد "فروع شجرة اللوز المُزهرة" للفنان الهولندي فان جوخ هي جُزء من مَجموعة منَ اللوحات التي رسمها الفنان بين عامي (1888: 1890) في آرل وسان ريمي ، لأشجار اللوز المُزهرة، كان للأشجار المُزهرة مَكانة خاصة خاصة لفان جوخ، كانوا يمثلون له تجسيد للصحوة والأمل، لقد استمتع بِهم من الناحية الجمالية ووجد متعة في رسمهم، كذلك تعكس هذه الأعمال تأثير الحركة التقسيمية ، واليابانية على أسلوب فان جوخ، رسم فان جوخ اللوحة للاحتفال بميلاد ابن أخيه. وصل فان جوخ إلى آرل في مارس 1888 ، كانت أشجار الفاكهة في البساتين على وشك الإزهار، وكانت أزهار المشمش والخوخ والبرقوق هي الدافع المحفز له، وفي غضون شهر رسم أربعة عشر لوحة لأشجار الفاكهة المزهرة، متحمسًا للموضوع، أكمل فان جوخ ما يقرب من لوحة واحدة في اليوم، في حوالي 21 أبريل كتب إلى ثيو، أنه "سيتعين عليه البحث عن شيء جديد، بعد ان نفذت البساتين تقريباً من الازهار. على الرغم من أن أشجار الفاكهة كانت على وشك الازدهار عندما وصل فينسنت إلى آرل ، كانت البلدة قد تلقت لتوها هطول طبقة من الثلج، مما دفع فان جوخ إلى الداخل لأسبوعه الأول في آرل حيث كان يعمل على الطبيعة الصامتة ، مثل فرع من شجرة لوز، ليعكس العلامات المبكرة للربيع، استخدم ضربات الفرشاة الرقيقة وظلال الباستيل لزهرة اللوز بفرع في زجاج.
- قصة شجرة اللوز
- كما تكونوا يولى عليكم
قصة شجرة اللوز
أحمد العطار عضو ذهبى عدد المساهمات: 247 نقاط: 251 تاريخ التسجيل: 28/02/2013 العمر: 43 موضوع: رد: قصة: شــــجرة اللـــوز للأطفال الإثنين 1 سبتمبر 2014 - 21:18 القصة ممتازة قصة: شــــجرة اللـــوز للأطفال صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى شنواى:: المناهج الدراسية المرحلة الإبتدائية:: رياض أطفال kg:: قصص وحكايات للأطفال انتقل الى:!! تنبيه!! تحميل المذكرات والملفات للأعضاء فقط وتفعيل العضوية الجديدة بعد التسجيل بدقائق اضغط هنا للتسجيل
نجاحه سمح له بمواصلة تعليمه الثانوي في المدرسة الصادقية بتونس العاصمة ليحصل على الجزء الأول من شهادة الباكالوريا سنة 1938 و على الجزء الثاني منها في يونيو 1939. و قد التحق بعد ذلك بمعهد الدراسات العليا فرع السربون بتونس لمواصلة تعليمه العالي ليتوج بالحصول على شهادة الإجازة في اللغة والآداب العربية وشهادة التدريس بالمعاهد الثانوية وذلك تباعا سنتي 1943 و 1944 حيث تمّ تعيينه أستاذ للغة العربية في معهد كارنو بالعاصمة. وّ أثناء التدريس، يبدو انه لفت الأنظار بسعة معارفه وطريقة تواصله مع تلاميذه ويعتقد أنّ الطيب التريكي كان ممّن ناضلوا ضدّ الاستعمار الفرنسي و لو بالفكر، والثقافة، والأدب، حيث نشر بعض القصص التي كان يكتبها آنذاك في مجلتي الندوة والفكر ليتمّ تعيينه سنة 1958 مديرا لديوان وزير التربية القومية آنذاك الأديب محمود المسعدي وقد ظل في هذا المنصب حتى سنة 1968 ليقع تكليفه بعد ذلك ببعث ديوان المشاريع الجامعية كما قام أيضا بتأسيس المركز الوطني البيداغوجي، وهو من مؤسسي جمعية المساقبل الثقافي بعقارب سنة 1976. [2] في الأثناء وجبت الإشارة إلى نشاطه الأدبي حيث اهتم الطيب التريكي بأدب الأطفال وقد كتب عدة قصص ونشرها في كتب محلاة بصور ملوّنة وجذّابة للأطفال وكانت لغة القصص سلسلة وأسلوبها جذاب ومشوق خصوصا أنّ بعضها تولى اقتباسه من " ألف ليلة وليلة " كما ألف أيضا للأطفال قصصا عن الأنبياء مقتبسة من القرآن الكريم.
ونجد أن الأندلس وبعد انتشار الإسلام فيها بعد فتحها -وإن ظلّ المسلمون فيها على الإسلام خفية قرونًا بعد سقوطها- فحين حكمها غير المسلمين اختفت مظاهر الإسلام والمسلمون منها تدريجيًا حتى لم يعد للإسلام وجودًا في الأندلس "إسبانيا والبرتغال حاليا". وقد قال ابن تيمية وابن كثير إن الحاكم مؤثرٌ على شعبه، واستشهدوا على ذلك بحكم الوليد بن عبد الملك وانشغاله بالعمارة والمباني وتأثر شعبه بذلك فكان اهتمامهم بالبناء والعمارة، ثم اهتمام سليمان من بعده بالنساء، فكان الناس يتساءلون بينهم "كم لك من النساء والجواري" تأثرًا بحاكمهم، ثم فترة حكم عمر بن عبد العزيز وما عُرف من تقواه وتأثر الناس تحت إمرته بذلك. كما تكونوا يولى عليكم. وهكذا على مدار العصور والتجارب التاريخية، مهما تمسكت الشعوب بعقيدتها لفترة أو لقرون، فإن الغلبة دائمًا لمن يحكم، فيتبعهم العامة، ثم تتحول الشعوب بالكامل لتدين بدين ملوكها. إذن فإن العبارة الأكثر واقعية هي: "الناس على دين ملوكهم" مثلما قالت العرب، أو "الناس أتباع من غلب"، وإن التجارب التاريخية تثبت تبعية الشعوب لحكامها، أو على أقل تقدير تأثرهم بدين ملوكهم. ومن هنا ننتقل إلى النقطة الأهم عندنا كأصحاب عقيدة إسلامية، ولنا منهج ومرجع وهو الإسلام.
كما تكونوا يولى عليكم
ما أن تَحدث نكبة لِلشعب على يد الحكّام حتّى تُردد الألسن المقولة الآتية: (كَيفَمَا تَكُونُوا يُوَلَّىٰ عَلَيكُم)! وباتت هذه العبارة تبريراً جاهزاً يرتكن إليه المواطن عندما لا يجد تفسيراً مقنعاً للظلم والخراب الذي ينتشر في بلده، أو هو خطاب يتمّ تسويقه من قبل مَن هم في سدّة الحكم باعتبار أنه يبرر تسلطهم وبطشهم. وفي كلتا الحالتَين هو بقايا ترسبات الأساطير أو محاولة شرعنة التسلط والظلم في التفكير الديني حسب الزمان والمكان. الجدل بشأن أصل فكرة الترابط بين الظلم وخطايا الإنسان أو المجتمع، قد لا نجد له تفسيراً منطقياً في نظريات العلوم الاجتماعية المعاصرة، ولكن قد نجده يتكرر في الطروحات السياسية التي تسعى لتبرير وظيفة السلطة من منظور ديني. إذ نقرأ في تاريخ الفكر السياسي المسيحي تفسيرات تبرر الترابط بين فكرة التكفير عن خطايا الإنسان وتمادي السلطات في استخدام العنف، وهذا ما يؤكده القديس أوغسطين (354- 440 ق. كيفما تكونوا يولى عليكم. م) بقوله إن إثم الإنسان هو الذي يدفع السلطة الدنيوية إلى استخدام العنف، فعنف السلطة يُعد بمثابة دواء سماوي لعلاج الخطيئة الإنسانية. وفي القرن السادس عشر الميلادي، حاول أحد أهم رواد حركة الإصلاح الديني المسيحي الكاهن الألماني مارتن لوثر(ت: 1546م) ترسيخ فكرة وجود السلطة كعقاب على الخطايا الإنسانية من خلال تعريفه للدولة (باعتبارها وسيلة لردح الوقاحة الإنسانية)، ويعتقد لوثر إذا ما بدا الأمير طاغياً أو قاسياً أو دموياً، فإن الخطأ في ذلك يعود إلى الشَّعب الذي هو دائماً مذنب.
إن تجربة الإسلام وما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم دليلًا واضحًا على أهمية الحاكم وتأثير الحكام على المحكومين، فلم يكتفِ رسول الله بالدعوة في مكة، ونجد أن دين الإسلام يؤسس لأهمية تكوين نظامًا حاكمًا مسلمًا يتولى قيادة الأمة. وتأتي تحركات النبي صلى الله عليه وسلم في الدعوة شاملة، فلا تقتصر على الشعوب والأفراد لتكوين أمة مسلمة فحسب، بل إنه صلى الله عليه وسلم كان يخرج لدعوة زعماء القبائل حول مكة، ويقابل الوفود في مواسم الحج ويدعوا زعمائهم، إلى أن يهاجر إلى المدينة حاكمًا ليؤسس دولة مسلمة بنظام إسلامي، وعندما تبدأ دعوته خارج المدينة لم تكن الخطوة الأولى إرسال دعاة للشعوب، بل بعث الرسائل إلى كسرى وقيصر والنجاشي يدعوهم للإسلام. ونجد من الصحابة ممن كانوا زعماء وسادة في القبائل تُسلم قبائلهم بدعوتهم لهم تأثرًا وأسوة بهم، ومن تلك التجارب:
الصحابي سعد بن معاذ
أسلم سعد بن معاذ رضي الله عنه بدعوة مصعب بن عمير قبل الهجرة بعام. وكان سعد بن معاذ رضي الله عنه سيد قومه ورئيسًا للأوس وزعيمًا لقبيلة بني عبد الأشهل، وقد كان مصعب بن عمير في المدينة داعيًا، فلما أتاه سعد ليمنعه من دعوة الناس، قال له مصعب: " أو تجلس فتسمع، فإن رضيت أمرنا قبلته، وإن لم ترضه كففنا عنك ما تكره"، فجلس سعد رضي الله عنه يستمع لمصعب حتى أسلم، ثم خرج لقومه فقال: " إن كلام رجالكم ونساؤكم على حرام حتى تؤمنوا بالله ورسوله"، فأسلموا جميعًا.