مشكور على مرورك وإطرائك يالغالي..
منور الموضوع ياأمير..
تحيتي لكـ Apr-29-2010, 10:07 PM #8 المدير العام والا مثــــــــل حبي يسوي سوياي
خـــطــير يــاا ذوووووق..
إخــتــيـــااار رااائــــع..
الله يعـطيك الـعـاافيه..
تحيـتـي لـكـ.. معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
- ان كان حبي لك – Kalemat
- ما نقص مالُ عبدٍ من صدقة
ان كان حبي لك – Kalemat
بدون تعليييق
عساكم عالقوة
# 10 العاشق
رمــز خــالــدي بيانات اضافيه [
+] رقم العضوية: 10 تاريخ التسجيل: Apr 2010 أخر زيارة: 16-05-23 (08:22 PM) المشاركات: 1, 007 [
+] التقييم: 53 ياروعه الصوره ويا حلو الذكرى لحفلات خالد الخالده سلمت يالذيب
أن كان حبي لك هو أعظم خطاياي ما أقول يا نفسي عن الحب توبي
أجمل خطاياي وآخر حـدود دنياي وأصدق معاذيري وأطهـر ذنـوبي
نزعـات روحي لك تـباري نـواياي والقلب يمّـك والمـشاعر سعـوا بي
حبٍ لك اللـه ماكـنٍ فـي حـناياي أبيـه لو ضعـفـي بأكبـر عـيـوبي
كـل الهـوى والـحـب باقي بـقاياي خـذت أوّلـه وأتـلاه وأقول دوبي
ومن له مثل حبي يسوّي سواياي ياصـل مواصيلي ويسـلك دروبي
ما نقص مالٌ من صدقة - YouTube
ما نقص مالُ عبدٍ من صدقة
ما نقص مالُ عبدٍ من صدقة
🔰 قال التلميذ لشيخه: ما المقصود – يا سيدي – بقوله صلى الله عليه وسلم: " ما نقص مالُ عبدٍ من صدقة " ؟ أليس يخرج من يديه ؟ فكيف لا ينقص؟! قال الشيخ: لأن
الله سبحانه وتعالى يبارك له في أصل رزقه ، ويوسّع عليه ، وقد يحفظه من
مصيبة كاد يقع فيها فيَصرِف للخلاص منها أكثر مما تصدّق به بكثير. ألم تقرأ
قوله صلى الله عليه وسلم:" ما مِن يوم يصبح العبادُ فيه إلاّ ملَكان
ينزلان ، فيقول أحدُهما: اللهم أعط منفقاً خلَفاً ، ويقول اللآخر: اللهم
أعط ممسكاً تَلَفاً. ؟ قال التلميذ: وممّ يقبل الله تعالى الزكاةَ والصدقةَ؟ قال الشيخ: إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً ، من كسْبٍ حلال ومالٍ حلالٍ. قال التلميذ: أوضح لي- يا سيدي- أكثر. كيف يُرْبي اللهُ الصدقات ؟. قال الشيخ: لقد
شبه النبي صلى الله عليه وسلم إنماء الصدقة وزيادتَها للعبد كرَجلٍ ولدتْ
له فرسُه مُهراً ، فهو يعتني به ، يغذوه وينظفه ، حتى يصير ضخماً مثل الجبل
، ويرزقه الله تعالى من حيث لا يحتسب. قال التلميذ: فكيف يثيب الله تعالى من تصدّق بنصيبٍ من حصاد أرضه – مثلاً - ؟ قال الشيخ: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوضح ذلك في قصة المزارع الكريم.
وكذلك المتواضع لله ولعباده ويرفعه الله درجات؛ فإن الله ذكر الرفعة في قوله: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}(1) فمن أجلّ ثمرات العلم والإيمان:التواضع؛ فإنه الانقياد الكامل للحق، والخضوع لأمر الله ورسوله؛ امتثالاً للأمر، واجتناباً للنهي، مع التواضع لعباد الله، وخفض الجناح لهم، ومراعاة الصغير والكبير، والشريف والوضيع. وضد ذلك التكبر؛ فهو غمط الحق، واحتقار الناس. وهذه الثلاث المذكورات في هذا الحديث: مقدمات صفات المحسنين. فهذا محسن في ماله، ودفع حاجة المحتاجين. وهذا محسن بالعفو عن جنايات المسيئين. وهذا محسن إليهم بحلمه وتواضعه، وحسن خلقه مع الناس أجمعين. وهؤلاء قد وسعوا الناس بأخلاقهم وإحسانهم ورفعهم الله فصار لهم المحل الأشرف بين العباد، مع ما يدخر الله لهم من الثواب. وفي قوله صلى الله عليه وسلم: "وما تواضع أحد لله" تنبيه على حسن القصد والإخلاص لله في تواضعه؛ لأن كثيراً من الناس قد يظهر التواضع للأغنياء ليصيب من دنياهم، أو للرؤساء لينال بسببهم مطلوبه. وقد يظهر التواضع رياء وسمعة. وكل هذه أغراض فاسدة. لا ينفع العبد إلا التواضع لله تقرباً إليه.