الموسم 1 الموسم 1 كوميديا المزيد تبدو حياة صاحب سلسلة مدارس فالنتينو الثري مثالية، لكن زوجته بطبعها المسيطر وعصبيتها الدائمة تعكر صفوها، ويزيد الطين بلة، عمليات النصب التي يتعرض لها. أقَلّ النجوم: عادل إمام، دلال عبد العزيز، داليا البحيري، طارق الابياري، هدى المفتي، حمدي المرغني
- مسلسلات عادل امام في رمضان
- مسلسلات عادل امام العراف
مسلسلات عادل امام في رمضان
مها مجدي مع المخرج عمرو عرفه
مها مجدي وغادة عادل في مسلسل احلام سعيدة
مها مجدي وغادة عادل
مسلسلات عادل امام العراف
عادل إمام - مسلسل فرقة ناجي عطالله الحلقة 4 كاملة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
الموسم 1 الموسم 1 كوميديا اجتماعي المزيد مأمون رجل بخيل جداً، يبتعد عنه أبناءه كارهين بخله، لتحدث المفاجأة حينما يكتشفون أنه ملياردير، ويبدأون رحلة البحث عن مكان أمواله التي أخفاها عنهم. أقَلّ النجوم: عادل إمام، تامر هجرس، مصطفى فهمي، لبلبة
عودت عيني
غناء أم كلثوم
كلمات أحمد رامي - ألحان رياض السنباطي
مقام كورد 1957
ملامح عامة
1. كما ذكرنا في مناسبة سابقة "عودت عيني" إحدى سلسلة أغان متقاربة لأم كلثوم من تلحين رياض السنباطي كلها من نفس المقام الموسيقي "كورد" وقدمتها أم كلثوم على مدى خمس سنوات من 1954 حتى 1959
2. لا أحد يعلم على وجه التحديد لماذا اختار رياض السنباطي أن "يوحد المقامات" بهذا الشكل رغم ثراء الموسيقى العربية بعشرات ومئات المقامات.. عودت عيني على رؤياك كلمات. كان المتوقع تنويع المقامات حيث يمثل كل مقام موسيقي أو "سلم" مذاقا مختلفا.
المدخل
غناء من المقام الأساسي "كورد" على الإيقاع الغنائي الشائع في أعمال أم كلثوم "الوحدة الكبيرة"
يختتم المدخل بالمذهب "وان مر يوم من غير رؤياك"
3. المذهب
الشطرة الأولى مقام راست النوا
الشطرة الثانية الختامية عودة إلى مقام "كورد"
4. عودت عيني على رؤياك ام كلثوم. المقطع الأول
· فاصل موسيقي مقام شاهناز كورد
o هذا المقام المشتق من الكورد يستخدم الدرجة السابعة زائدة في مقام الكورد وبذلك يصبح له "حساس" على غير المعتاد. بهذا أيضا يصبح الجزء الأعلى من المقام يشبه مقام "شاهناز" بينما الجزء الأدنى يشبه مقام الكورد ولذلك سمي مقام "شاهناز كورد". وهو مقام مميز لكنه غير مطروق، وربما لم يستعمله غير سيد درويش وفي لحن واحد هو "يا مرحبا بك" في أوبريت العشرة الطيبة. o الموسيقى نشيطة منطلقة ذات جملة أساسية انسيابية ترتكز على الدرجة الخامسة "الحسيني" تتصدرها آلة الكمان ويأتي رد الأوركسترا ليكملها بتدرج إلى ركوز السلم مع استعمال كروماتيك خفيف، ثم تعاد الجملة بالكامل بالأوركسترا. o تمهيد للموسيقى بالإيقاع المنغم الذي تؤديه الوتريات ويستمر في الخلفية أثناء أداء الجملة الرئيسية
· الغنــاء
o يتغير المقام مع بدء الغناء "قربك نعيم الروح" إلى مقام مختلف، نهاوند على الدوكاه أو "عشاق" أي على ركوز المقام الأساسي
o يتحول الغناء إلى بياتي الحسيني (الدرجة الخامسة) مع "وبسمتك فرحة قلبين"
o في النهاية يتحول الغناء إلى جنس نكريز على النوا مع "واحتار في أمري" تمهيدا للعودة إلى المذهب في مقام راست النوا
o عودة للمذهب
5.
في رواية الخيميائي يكتب باولو كويلو «عندما تريد تحقيق شيء ما، يتآمر كل الكون في مساعدتك عليه». هذه العبارة تنطبق تماماً على حياة الفنان صاحب «النادي الدولي» الذي كان يحلم من طفولته بأن يكون ممثلاً مشهوراً، يكتب سمير صبري في مدخل الكتاب الذي عنونه بـ «رحلة البحث عني»! «لا اعرف ما إذا كان هو القدر أم الحظ، أم الاثنان معاً، هما من رسما حياتي، وحققا أمنياتي.. اغنية انا عودت عيني على رؤياك. منذ طفولتي وأنا أحلم بأن أكون ممثلاً مشهوراً». وعن مسقط رأسه مدينة الإسكندرية يكتب: أنا إسكندراني عاشق لهذه المدينة الساحرة التي شكلت وجداني. وقد عشقت الفن والسينما والمسرح من خلال تلك العروض التي كنت أحضرها مع عائلتي في مسارح الإسكندرية، وبصحبة أسرتي شاهدت عروض معظم الفرق الفنية الكبيرة التي زارت هذه المدينة الساحلية، التي عاش فيها أبناء أكثر من جالية أجنبية، وكان كل من يعيش فيها إسكندرانيا مهما كانت جنسيته أو ديانته. وفي الإسكندرية تعلمت تقبل الآخر. والأمر ذاته كان في كلية فيكتوريا، التي كانت أرقى وأغلى مدرسة أو معهد تعليمي في مصر، بل في الشرق الأوسط كله، وربما في افريقيا أيضا. تبدأ رحلة الفن في حياة صانع البهجة، بعد انفصال والده عن والدته، وسفره مع والده إلى القاهرة، حيث سكنوا في «عمارة السعوديين» ويقول سمير إن هذه العمارة كان يسكنها عدد من المشاهير، ومنهم عبدالحليم حافظ، وما أن علم سمير بذلك حتى أخذ يتحرى مواعيد خروج العندليب وعودته إلى البيت، وذاتَ يوم افتعل لقاءً معه أمام المصعد وبادره بتحية بالإنكليزية، وقدم له نفسه على أنه أجنبي اسمه بيتر فرد عليه عبدالحليم السلام، وهنا تشجع سمير صبري فطلب منه صورة تذكارية، فأهداها له العندليب، وأهداه إيضاً إحدى اسطواناته.
تلعب السيرة الذاتية والمذكرات دوراً مهماً ـ اتصالياً ـ في حياتنا الحالية، وإذا أريد لها أن تلعب دوراً فاعلاً ومؤثراً وناجحاً، فيفترض أن تكون بقالب فني جميل ومتقن، لأن السير والمذكرات دون فن، ودون إتقان لن تستطيع أن تلعب هذا الدور ولن تصل إلى قطاعات عريضة من الناس. يقولون إن الشيء الوحيد الذي يتجاوز الزمن هو الكلمة المكتوبة.
أما على الصعيد الأدبي، فكتب ذكرياته مع (عدو المرأة والكاميرا) الأديب الكبير توفيق الحكيم، الذي ذكر قصته الطريفة والذكية للتسجيل مع الأديب الكبير دائم الرفض للتصوير، فاستخدم ميكروفونات خفية وضعها تحت باقة ورود وسجل معه لقاءً تليفزيونيا عرضه فى برنامجه «البرنامج الدولي» كشف (الحكيم) خلاله حقيقة عدائه للمرأة، فقال: (أنا أحب المرأة جدا.. أناقشها.. أجادلها.. أغيظها.. فالحوار مع أي امرأة ممتع للغاية، والعلاقة هنا علاقة صداقة.. صداقة الفكر والفتنة الكامنة وراء عيون أي امرأة في العالم.. عيون المرأة أكتر حاجة تثيرني).
وفي يوم عاد سمير صبري بصحبة والده، وكان عبد الحليم حافظ واقفا في انتظار المصعد فقال لسمير: «هالو بيتر» فأحرج سمير أمام والده، وانفضحت الحيلة، لكن العندليب تفهم شقاوته وأجاب طلبه بعد ذلك في أن يحضر معه التصوير الخارجي لمشاهد من فيلمه «حكاية حب» عندما التقته الإذاعية آمال فهمي صاحبة برنامج «على الناصية» وطلبت من المطرب الشاب عبدالحليم حافظ أن يسمعها مقطعا من إحدى أغنياته. وقد ظهر سمير صبري أمام الكاميرا لأول مرة في حياته في هذا الفيلم، مع المارين في الشارع، الذين استوقفهم جمال صوت المغني. وفي اليوم نفسه أخذه الفنان عبد الحليم حافظ إلى الإذاعة، حيث كانت الفنانة لبنى عبد العزيز تقدم برنامجها الإذاعي على القناة الأوروبية (العمة لولو) وعرض عليها ان يقدم معها البرنامج سمير صبري أو (بيتر) كما كان يحلو للعندليب مناداته، ومن هنا كانت بداياته في الإذاعة مع صاحبة «الوسادة الخالية». أكثر من خمسين عاماً من العطاء لسفير البهجة والسرور فيكتب هنا (أعتقد أن خلال رحلتي في الحياة تعلمت أن الحب هو منبع كل جميل وكريم وعظيم.. ومن خلال تعاليم الحب تعلمت الحياة). كما هيأت له الظروف وهو لا يزال طالبا في قسم اللغة الإنكليزية في كلية الآداب، فرصة الظهور على الشاشة الصغيرة من خلال مهرجان التلفزيون الأول، الذي أقامه وزير الإعلام آنذاك الدكتور محمد عبدالقادر حاتم في عام 1964، وقد مكنته الظروف من أن يصعد إلى المسرح، ويقدم ضيوف المهرجان بطريقة رائعة جداً، جذبت كل المتلقين نحوه، ونجحَ نجاحاً باهراً وكانت هذه الليلة بداية المشوار الجميل، وكتب عنه كل كبار الكتاب في الصحافة (صانع البهجة الذي لمع في ليلة افتتاح المهرجا).