السلام عليك أخي الكريم يمكنني خدمتك بنص للإلقاء يتكون من ثلاث أو أربع فقرات متسلسلة حسبما يقتضيه نوع الحفل وأسبابه أكيد في صفحة واحدة و سيكون بأسلوب شيق و ممتع...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، سيدي الكريم، يسعدني التواصل معك.
- افكار لحفل تقاعد الديوان
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 31
- إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة المدثر - قوله تعالى وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة - الجزء رقم16
- وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
افكار لحفل تقاعد الديوان
حفل تقاعد ( السيرة الذاتية) تصميمي - YouTube
تحقق مع المتقاعدين فيما يتعلق بهذه التفاصيل ، للتأكد من أنها مريحة. يتضمن تعليمات وخريطة للموقع ، إذا كان العديد من الضيوف غير مطلعين على الوجهة. يتضمن معلومات عن المتقاعدين. أخبر الضيوف بعدد سنوات الخدمات التي قدمها المتقاعد للشركة. جرب شيئًا مثل "انضم إلينا لتكريم بوب على خدمته التي استمرت 25 عامًا. " النظر في إضافة اسم الشركة والذي يعطي حفلة وداع. إعطاء تعليمات خاصة أو معلومات إضافية. تزويد الضيوف بجميع المعلومات الهامة. غالبًا ما يطلب المتقاعدون من الضيوف عدم إحضار الهدايا ، وفي هذه الحالة ضع رسالة صغيرة في الركن السفلي تقول: "لا هدية من فضلك". افكار لحفل تقاعد الديوان. في أوقات أخرى ، يُطلب من الضيوف إحضار صورة أو حكاية أو خطاب للمتقاعدين. ضع هذه المعلومات في أسفل دعوة الحزب.
وثانيها: ( ويزداد الذين آمنوا إيمانا). وثالثها: ( ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون). وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. ورابعها: ( وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا) واعلم أن المقصود من تفسير هذه الآيات لا يتلخص إلا بسؤالات وجوابات:
السؤال الأول: لفظ القرآن يدل على أنه تعالى جعل افتتان الكفار بعدد الزبانية سببا لهذه الأمور الأربعة ، فما الوجه في ذلك ؟ والجواب: أنه ما جعل افتتانهم بالعدد سببا لهذه الأشياء ، وبيانه من وجهين:
الأول: التقدير: وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ، وإلا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ، كما يقال: فعلت كذا لتعظيمك ولتحقير عدوك ، قالوا: والعاطفة قد تذكر في هذا الموضع تارة وقد تحذف أخرى. الثاني: أن المراد من قوله: ( وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا) هو أنه وما جعلنا عدتهم إلا تسعة عشر ؛ إلا أنه وضع فتنة للذين كفروا موضع تسعة عشر ؛ كأنه عبر عن المؤثر باللفظ الدال على الأثر ، تنبيها على أن هذا الأثر من لوازم ذلك المؤثر. السؤال الثاني: ما وجه تأثير إنزال هذا المتشابه في استيقان أهل الكتاب ؟ الجواب من وجوه:
أحدها: أن هذا العدد لما كان موجودا في كتابهم ، ثم إنه عليه السلام أخبر على وفق ذلك من غير سابقة دراسة وتعلم ، فظهر أن ذلك إنما حصل بسبب الوحي من السماء ، فالذين آمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب يزدادون به إيمانا.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 31
إعراب الآية رقم (31): {وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ماذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَما هِيَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْبَشَرِ (31)}. الإعراب: الواو استئنافيّة (ما) نافية في المواضع الأربعة (إلّا) للحصر في المواضع الأربعة (ملائكة) مفعول به ثان منصوب، وكذلك (فتنة)، (للذين) متعلّق بنعت ل (فتنة)، اللام للتعليل (يستيقن) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام، والواو في (أوتوا) نائب الفاعل في الموضعين (يزداد) مضارع منصوب معطوف على (يستيقن).. (إيمانا) تمييز. والمصدر المؤوّل (أن يستيقن... القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 31. ) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (جعلنا) الثاني. الواو عاطفة (لا) نافية (يرتاب) مضارع منصوب معطوف على (يستيقن)، (ليقول) مثل ليستيقن (في قلوبهم) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ (مرض)، (ماذا) اسم استفهام في محلّ نصب مفعول به عامله أراد (بهذا) متعلّق ب (أراد)، (مثلا) حال منصوب من اسم الإشارة.
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة المدثر - قوله تعالى وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة - الجزء رقم16
الحمد لله. الآيات المقصودة بالسؤال يقول الله تعالى فيها: ( وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ. لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ. لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ. عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة المدثر - قوله تعالى وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة - الجزء رقم16. وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا
عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا
وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا
مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا
يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ)
المدثر/27-31. وهي
من الآيات العظيمة التي تخبر عن خزنة جهنم التسعة عشر ، وكيف أن إخبار الله عز وجل
عن عددهم كان فتنة: فآمن المؤمنون به وصدقوه ، وارتاب الذين في قلوبهم مرض. ونحن ننقل هنا كلام الحافظ ابن كثير ، ثم كلام العلامة السعدي رحمه الله في تفسير
الآيات ، حيث وجدنا عبارتيهما سهلة واضحة ليس فيها غموض. قال
الحافظ ابن كثير رحمه الله:
"
وقوله: ( عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ) أي: من مقدمي الزبانية ، عظيم خَلقُهم ،
غليظ خُلُقُهم.
وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
(وماجعلنا أصحاب النار): المقصود بهم خزانها. (إلا ملائكة): أي زبانية غلاظاً شداداً شديدي الخلق لايقاومون ولايغالبون. وأرجوا أن تفي هذه السطور المتواضعة في توضيح بعض مكنون هذه الاية المباركة. مع تحياتي للجميع
أخوكم البركان
23-11-04, 06:05 AM
# 3
سلام من الله عليك
اخي الكريم البركان
الف شكر لتوضيحك معنى الايه
كانت دائما ماتلفت انباهي واردت معرفتة معناها الحقيقي
بارك الله فيك
اختك قلب من دانتيل.
وجملة: (يشاء) لا محلّ لها صلة الموصول (من) الأول. وجملة: (يهدي) لا محلّ لها معطوفة على جملة يضلّ. وجملة: (يشاء) الثانية لا محلّ لها صلة الموصول (من) الثاني وجملة: (ما يعلم إلّا هو) لا محلّ لها معطوفة على جملة يضلّ اللّه.. وجملة: (ما هي إلّا ذكرى) لا محلّ لها معطوفة على جمل يضلّ اللّه.. الصرف: (يرتاب)، فيه إعلال بالقلب أصله يرتيب، تحرّكت الياء وانفتح ما قبلها قلبت ألفا، والقلب منسحب من الماضي ارتاب، وزنه يفتعل. الفوائد: الترجيح: أحيانا يرد في الإعراب وجهان صحيحان، لكننا نحكم بترجيح أحد الوجهين، بناء على استعمال آخر يشهد بذلك، في نظير ذلك الموضع. ومن أمثلة ذلك، قول مكي في قوله تعالى: (ماذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً) إن جملة (يضلّ) صفة ل (مثلا) أو مستأنفة، والصواب الوجه الثاني، وهو الاستئناف، لقوله تعالى في سورة المدثر، في الآية التي نحن بصددها: (ماذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلًا؟ كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ).. إعراب الآيات (32- 37): {كَلاَّ وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذا أَسْفَرَ (34) إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيراً لِلْبَشَرِ (36) لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)}.