حوباني تتسلم الكأس في مناسبة سابقة
- "ضيفة عربية" الرياضية التونسية نجاح بن قمرة .. "بعض الناس إلى يومنا هذا لا يقبلون فكرة أن المرأة قوية"
- مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية والبعد الحضاري للمملكة
- تطوير المساجد التاريخية | مجلة رواد الأعمال
- السعودية.. إعادة تطوير 30 مسجداً تاريخياً في 10 مناطق
- صحيفة البلاد – الصفحة 10829 – Albilad newspaper
&Quot;ضيفة عربية&Quot; الرياضية التونسية نجاح بن قمرة .. &Quot;بعض الناس إلى يومنا هذا لا يقبلون فكرة أن المرأة قوية&Quot;
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على حيروت الإخباري وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: حيروت الإخباري محليات اليمن 2022-4-24 36 اخبار عربية اليوم
قال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية في أوكرانيا بهانو بهاتناجار أن القتال العنيف في شرق أوكرانيا أدى الى تعطل وصول مولدات الطاقة إلى المستشفيات، موضحا أنه كان من المقرر إرسال مولدات الديزل من مستودع في لفيف إلى مستشفيات في خاركيف ولوهانسك ودونيتسك في شرق أوكرانيا، حيث أدى القتال العنيف إلى تعطيل إمدادات الطاقة وكان من المقرر أيضاً أن تستقبل مرافق ماريوبول الصحية مولدين، ومولد آخر إلى سيفيرودونيتسك، حيث إمدادات الطاقة محدودة أو غير موجودة. "ضيفة عربية" الرياضية التونسية نجاح بن قمرة .. "بعض الناس إلى يومنا هذا لا يقبلون فكرة أن المرأة قوية". وأوضح بهاتناجار أن المولدات ستسهل الجراحة والرعاية الطارئة والطب الباطني والتوليد والطب النسائي وطبابة الأطفال وعلاج الأمراض المعدية، مشدداً على أن انقطاع التيار الكهربائي، حتى المؤقت، يمكن أن تكون له "عواقب وخيمة على المرضى. " وتابع مسؤول منظمة الصحة العالمية قائلاً: "سننقل المولدات إلى وجهاتها النهائية فقط عندما نتمكن من ضمان سلامة موظفينا والبضائع الثمينة التي ينقلونها،" مشيراً إلى أنه لا يوجد الآن سوى 10 محطات أكسجين في جميع أنحاء البلاد تزود المستشفيات والخدمات صحية. وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية إن الهجمات على الرعاية الصحية في أوكرانيا استمرت أيضاً في تهديد حياة المرضى والعاملين، ووصلت إلى 137 هجمة مؤكدة منذ 24 فبراير.
فيما بيّن مستشار شركة الترميم عبدالرحمن الإمام من أبناء مدينة العلا كيف وُضعت خطة للترميم تحافظ على الوضع القائم للمسجد، ومن ثم تدعيم الأجزاء التي تحتاج إلى تدعيم، وإعادة بناء الأجزاء المتهدمة على طبيعتها. وقال: "اعتمدنا في جمع المعلومات على كبار السن حول الشكل الذي كانت عليه بعض الأجزاء المتهدمة، واستخدمنا مواد البناء التي تتميز بها طبيعة العلا من الطين الطبيعي وخشب الأثل الذي تمتاز به العلا وجذوع وسعف النخيل المستخدم بكثرة ضمن مواد البناء في البلدة القديمة". تطوير المساجد التاريخية | مجلة رواد الأعمال. من جهته أوضح المدير التنفيذي لبرنامج إعمار المساجد التاريخية الدكتور محسن بن فرحان القرني أن ترميم وتأهيل مسجد الزاوية ومسجد حمد بن يونس في البلدة القديمة يأتي في إطار برنامج إعمار المساجد التاريخية، إضافة إلى المسجدين اللذين قامت الهيئة الملكية لتطوير العلا بترميمهما ، ويجري العمل حاليا على اعتماد مخططات ترميم وتأهيل مسجد العظام في بلدة العلا التراثية ضمن مشروع سمو الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية. وتستند المشاريع التنموية للهيئة على المبادئ الإستراتيجية الـ12 المستمدة من ميثاق الهيئة وخطتها الإطارية لضمان التنمية المستدامة ودعم المنهجية الثقافية للعلا، وذلك ضمن رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية والبعد الحضاري للمملكة
وتتفاوت أعمار المساجد التاريخية ضمن المرحلة الأولى بين 1432 عاماً و60 عاماً، متوزعة في مناطق مختلفة في المملكة، إذ يعود تأسيس أحدها إلى عهد الصحابي الجليل جرير بن عبد الله البجلي - رضي الله عنه -، وهو مسجد جرير البجلي في محافظة الطائف، فيما تُعرف بعضها على أنها كانت منارة علمية مثل مسجد الشيخ أبو بكر الذي يعود تأسيسه إلى أكثر من 300 سنة في محافظة الأحساء. بعد 40 عاما ومع بداية شهر جمادى الأولى من العام الحالي 1441هــ بدأ عدد من مساجد المرحلة الأولى في معاودة استقبال المصلين بعد الانقطاع عن بعضها قبل فترة الترميم لمدة تزيد عن 40 عاما، لتنطلق مرحلة جديدة لهذه المساجد لتصبح رمزاً دينياً تاريخياً من شأنه المحافظة على الإرث الديني والعمارة الإسلامية وإعادة إحياء القرى التراثية وأواسط المدن التاريخية. ويأتي دعم الأمير محمد بن سلمان، للمساجد التاريخية، الذي يعد الأكبر في تاريخها من حيث عدد المساجد والتكلفة الإجمالية، لما لها من مكانة عظيمة في الدين الإسلامي، إضافة إلى كونها أحد أهم معالم التراث العمراني الحضاري، ولأصالة طابعها المعماري وأهميتها في إبراز سمات العمارة المحلية للمساجد وتنوعها من حيث التصميم ومواد البناء بما يتوافق مع الطبيعة الجغرافية والمناخية ومواد البناء في مختلف مناطق المملكة.
تطوير المساجد التاريخية | مجلة رواد الأعمال
اقرأ أيضًا: ما هو مشروع محمد بن سلمان الجديد
مساجد تم تطويرها في مشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد
في إطار العمل في مشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في السعودية، تمَّ بالفعل تطوير وإعادة بناء وترميم المساجد التاريخية الآتية:
مسجد العجلان التراثي: وهو مسجد موجودة في منطقة بريدة، يرجع بناء هذا المسجد إلى حوالي 350 عامًا سابقة. مسجد المضفاة التاريخي: الكائن في قرية المضفاة، وهذه القرية تتبع لمركز بللسمر التابع بدوره إلى منطقة عسير، وقد تمَّ بناء هذا المسجد قبل حوالي 400 عام. صحيفة البلاد – الصفحة 10829 – Albilad newspaper. مسجد البرقاء التاريخي: وهو مسجد تاريخي يقع في محافظة الأسياح التي تتبع لمنطقة القصيم في شمال الرياض، وقد تمَّ بناء هذا المسجد قبل عام 1323هـ وهو من أهم المعالم التاريخية في المنطقة. مسجد الجلعود التاريخي: يقع هذا المسجد في منطقة حائل في محافظة سميراء في السعودية، ويرجع بناؤه إلى عام 1175 هـ. مسجد قرية الملد: وهو مسجد تاريخي موجود في قرية الملد التي تقع إلى الجنوب من منطقة الباحة، وقد تمَّ بناء هذا المسجد في عام 1364هـ. شاهد أيضًا: من مشروعات رؤية المملكة 2030
إلى هنا نصل إلى نهاية هذا المقال الذي سلَّطنا فيه الضوء على مشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية وتحدَّثنا فيه عن المساجد التي تمَّ تطويرها بالفعل في إطار العمل على هذا المشروع.
السعودية.. إعادة تطوير 30 مسجداً تاريخياً في 10 مناطق
كلمة الرياض
للمساجد قيمتها الروحية والتاريخية على مرّ العصور؛ فهي تعتبر بداية تدشين التاريخ الحضاري للمسلمين في شتى البقاع والأمصار، منها انطلقت الرسالة المحمدية وجابت أصقاع العالم معلنة بزوغ دين شامل ونافع للبشرية وصالح لكل زمان ومكان. وقد رفع الله جلّ شأنه من قيمة وقدر تلك المساجد إذ قرنها باسمه "مساجد الله" تعظيماً وتشريفاً لهذا القدر والقيمة الرمزية والمعنوية في حياة المسلمين إلى أن يبعثون، ولذلك فلا غرو أن تحظى المساجد بتلك العناية الفائقة من الخلفاء وولاة الأمر منذ انطلاق الرسالة حتى يومنا هذا؛ حيث يزخر التاريخ الإسلامي بتسابق الخلفاء والولاة لتشييدها والعناية بها والتنافس في إضفاء الطابع الجمالي والزخرفي عليها لتكون لائقة وجاذبة لقاصدي تلك المساجد؛ بل كان الاهتمام بها عاكساً لهذا التقدير والحفاوة. ولا يخفى على المتابع أهمية المساجد باعتبارها حاضنة للعلم والفكر ونشر القيم قبل أن يتم تشييد الجامعات والمراكز البحثية والعلمية والحضارية. ومن هنا تبدو الحفاوة والعناية بالمساجد في مملكتنا الحبيبة منذ عهد التأسيس على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- حتى عهدنا الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
صحيفة البلاد – الصفحة 10829 – Albilad Newspaper
ومن المساجد التي أقيمت وسط قلاع تراثية مسجد الأطاولة، الذي يستوعب 130 مصليا، ويقع على مساحة 327 مترا مربعا بالقرب من حصن العثمان وحصن دماس وحصن المشيخة، ويعد المسجد الذي أعيد ترميمه من أقدم المباني التاريخية في المنطقة وكان له عديد من الأدوار الاجتماعية، فقد كان مقصدا لأهالي البلدة والقرى المجاورة لمناقشة أمور حياتهم اليومية، وهو المسجد الوحيد في البلدة الذي كانت تقام فيه صلاة الجمعة، ويتميز ببنائه المعماري الفريد المبني على طراز السراة، إذ بني من الأحجار غير المنتظمة وسقفه من جذوع شجر العرعر. وتضم قائمة المساجد التي جرى ترميمها مسجد الداخلة في سدير، ومسجد الزرقاء في ثرمداء، وجامع التويم، ومسجد قصر الشريعة في الهياثم، وجامع المنسف في الزلفي، ومسجد سديرة في شقراء، ومسجد الحبيش في الهفوف، ومسجد قرية السرو في عسير، وكذلك مساجد النصب، وصدر أيد، وآل عكاسة، والمضفاة. كما ضمت مسجدي العجلان ومحمد المقبل في بريدة، ومسجد البرقاء في الأسياح، والجامع القديم في عقلة الصقور، ومسجد الظفير التراثي في الباحة. وفي حائل تم ترميم وإعمار مساجد المغيضة وقفار والجلعود، ومسجد الرحيبين في سكاكا، ومسجدي الحديثة والعيساوية في الجوف، ومسجد أبوبكر في ثار في نجران.
وبدأت أعمال الترميم بإجراء الدراسات وتوثيق الأبعاد التاريخية والمعمارية لكل مسجد، واستعراض جميع التحديات التي تحيط بالمساجد من حيث التسهيلات والخدمات التي يجب توافرها ومدى خدمة كل مسجد للمحيط الذي يقع فيه، فضلاً عن المحافظة على الطراز المعماري الذي يميز كل منطقة من مناطق المملكة العربية السعودية، والتي تعتمد في بعضها على البناء بالأحجار وأخرى بالطين واستخدام الأخشاب المحلية التي تتميز بها كل منطقة. وبالتوازي مع ذلك، حافظت عملية التطوير والتأهيل على الطابع المعماري للمساجد من حيث الزخارف الجصية، والأسقف التراثية وساحات المساجد التي كانت ملتقى أهل القرى في مناسباتهم واستقبال ضيوفهم وللتشاور في تحقيق التكافل الاجتماعي وحل المنازعات، فيما حرصت على إعادة إحياء أقسام لطالما تميزت بها المساجد القديمة مثل «الخلوة»، وهو مصطلح يعني مصلى ينفذ تحت أرضية المسجد أو في مؤخرته على ارتفاع معين لاستخدامه في الأجواء الباردة خلال تأدية الصلاة، وكما تمت المحافظة على مواقع استقبال الضيوف عابري السبيل الملحقة بالمسجد، والمواضئ والآبار التراثية الخاصة بالمسجد.
عاودت المساجد التاريخية حالتها الأولى واستقبلت المصلين خلال الأيام الماضية، بعد لمسات تأهيل وترميم طالت 30 مسجدا في عشر مناطق، من أصل 130 مسجدا تاريخيا، وجه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتطويرها، لما تمثله من عمق إسلامي تاريخي وثقافي. وفي غضون 423 يوما، شهدت هذه المساجد عودة المصلين إليها بعد انقطاع، وصل في بعضها إلى أكثر من 40 عاما، حيث جرى تطويرها ومحاكاة طرازها القديم وأسلوبها المعماري المستخدم فيها، وإبراز النقوش والزخارف المزينة لجدارنها وسقوفها، مع الاتجاه نحو الاستدامة والعمارة الخضراء، لتتسع إجمالي المساجد لأكثر من أربعة آلاف مصل. إبراز البعد الحضاري
تعود جذور هذا الترميم الدؤوب والمستمر إلى توجيه الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بترميم نحو 130 مسجدا تاريخيا على مراحل عدة، ضمن برنامجه الذي أطلق باسم مشروع "محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية"، بشكل رئيس في إبراز البعد الحضاري للمملكة الذي تركز عليه "رؤية 2030". وشملت المرحلة الأولى 30 مسجدا، بتكلفة بلغت 50 مليون ريال، أجرتها شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية ذات خبرة في مجالها، وتستند في خبرتها إلى مهندسين سعوديين، ليعود المسجد كما كان حين تأسيسه، مع مراعاة أدق التفاصيل، مثل المواد التراثية المحلية، وإضافة عناصر جديدة ضرورية مثل تخصيص مصليات للنساء، وتوفير خدمات للأشخاص ذوي الإعاقة، وتطوير المرافق الخدمية مثل، التكييف والإنارة والصوتيات، وتنفيذها بأسلوب يتوافق مع هوية المسجد، وذلك إثر هدم بعض المساجد التاريخية أو إحلال مساجد جديدة مكانها، أو الانتقال إلى مساجد حديثة أخرى.