رواه البخاري ومسلم
5- اتقوا النساء:
(الدنيا خضرة حلوة، و إن الله مستخلفكم فيها لينظر كيف تعملون! فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء). رواه مسلم
6- واستوصوا بالنساء:
(استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا)
7- في خطبة الوداع:
( فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهنّ بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله) رواه مسلم
8- النساء شقائق الرجال:
(إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم)
9- خير المسلمين:
(خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهـلي)
10- أقرب المؤمنين مجلسا لرسول الله صلى الله عليه وسلم:
(أكمل المؤمنين إيماناً، وأقربهم مني مجلساً، ألطفهم بأهـله).
ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب
لا يكرمهن إلا كريم و لا يهينهن إلا لئيم من القائل ولماذا
ملحق #1 2016/04/21 Misria ها هذا ضعيف والباقي قوي الاحاديث التي تعطي للرسول القيمة الانسانية ضعيفة
ملحق #2 2016/04/21 Misria الحمد لله والشكر لله انت لم تعارض
ملحق #3 2016/04/21 Misria ياعيني اكيد لكِ الاحترام والتقدير الارض بدون نساء قبيحة الحياة قبيحة ياريت جميع من في الارض نساء فقط لكان السلام عنوان والجنة موطن بعد الممات
ملحق #4 2016/04/21 Misria اكيد مناصر هي الحياة
الشيخ محمد العثيمين رحمه الله
أكتوبر 31، 2015
لينا
( 152, 490 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واليك معني شقائق الرجال علي الرابط التالي
نوفمبر 4، 2015
رندة
( 152, 370 نقاط)
إنه حديت صحيح ولا شك فيه
شقائق الرجل يعني آدمية متله وهي جزء لا يتجزء منه
نوفمبر 15، 2015
بسم الله الرحمن الرحيم..
هذا ليس حديثا واحدا انما هو مجموع حديثين الأول صحيح والثاني موضوع. عن عائشة قالت: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الرجل يجد البللل ولا يذكر احتلاما ؟ قال يغتسل وعن الرجل يرى أنه قد احتلم ولم يجد بللا ؟ قال لا غسل عله قالت أم سامة يا رسول الله هل على المرأة ترى ذلك
غسل ؟ قال نعم إن النساء شقائق
فهذا حديث صحيح رواه أبو داوود والترمذي وأحمد وغيرهم
أما الجزء الثاني من الحديث فقد ورد بلفظ
خيركم خيركم لأهله و أنا خيركم لأهلي ما أكرم النساء إلا كريم و لا أهانهن إلا لئيم
رواه ( ابن عساكر) عن علي. قال الشيخ الألباني: ( موضوع)
هذا والله أعلم
في قول الله تعالى"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا"، درس وعظة من سورة النساء لتوضيح جانب من العلاقة بين الزوجين وبما فضل الله الرجال فيها على النساء. وعن تأويل قوله تعالى "الرجال قوامون على النساء"، فقد فسر الإمام الطبري أنه يعني بقوله أن الرجال أهل قيام على نسائهم في تأديبهن والأخذ على أيديهن، فيما يجب عليهن لله ولأنفسهم، وفي "بما فضل الله بعضهم على بعض"، تعني بما بفضل الله عز وجل الرجال على أزواجهم من سوقهم إليهن مهورهن والإنفاقهم عليهن أموالهم وتوفير المأمن لهم، لذلك صار الرجال قوامين على النساء. وروى أحد الصحابة أن رجلا لطم إمرأته، فجاءت إلى النبي عليه الصلاة والسلام، فأراد أن يقصها منه، فأنزل الله هذه الآية، وحينها دعاه النبي عليه الصلاة والسلام، فتلاها عليه وقال " أردت أمرا وأراد الله غيره".
الرجال قوامون على النساء احمد صبحي منصور
ذات صلة بما فضل الله بعضهم على بعض معنى القوامة
تفسير آية الرجال قوامون على النساء
قال -تعالى-: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ) ، [١] يبيِّن الله -عزَّ وجلَّ- في هذه الآية الكريمة أنَّ الرجلَ هو رئيس المرأةِ وحاكمها وهو الذي يقوم بتأديبها إن هي أخطأت واعوجت؛ لأنَّ الرجل أفضلَ من المرأةِ، وله الفضلُ والإفضال عليها بما أوجبه الله -عزَّ وجلَّ- لها من مال الرجلِ، مثل: النفقةِ، والمهورِ، وغيرها. [٢]
سبب نزول آية الرجال قوامون على النساء
ذُكر في سبب نزول هذه الآية الكريمة أنَّ رجلًا لطمَ وجه زوجته، فشكت هذه الزوجةَ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فدعاه النبيِّ ليقتصَّ منه، فنزلت هذه الآيةِ الكريمة، [٣] وقد رُوي سبب نزول هذه الآية عن الحسن البصري بإسنادٍ ضعيف، حيث قال: "أنَّ رجلًا لطم وجهَ امرأتِه فأتت النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فشكت إليهِ فقال: القصاصُ فنزلت الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ فتركَه". [٤]
تعريف القوامة
تعرّف القوامة لغةً؛ بأنها القيام بالأمور أو المال، كما أنها تعرف بولاية الأمر، ويطلق على من يُحسن القيام بالأمور قوّام، [٥] وتعرّف القوامة؛ اصطلاحاً بذات التعريف اللغوي، ويُضاف بأن القوامة من كلمة قوم، والقوم هم المجموعة من الناس الذين يجمعهم أمر ما ليفعلوه، وكذلك قوم الرجل هم أقاربه من عصباته، ومن يتبعهم بمنزلتهم من الرجال فقط، وبناءً على ذلك فيشترط في القوامة القوة البدنية أو المالية.
الرجال قوامون على النساء التفسير
[١٥]
سبب قوامة الرجال على النساء
ليست القوامة لتشريف الرجل على المرأة، وإنما هي في الحقيقة من الأمور التكليفية الخاصة به، كما أنه ليس في ذلك انتقاصاً من قيمة المرأة وقدرها ومنزلتها، فالإسلام جعل القوامة من نصيب الرجل بالنظر إلى أمرين أساسيين، الأول منهما الفطرة التي تتعلق بقوة الإرادة، ورجحان عقله على عاطفته، بينما ترجّح العاطفة على العقل لدى المرأة، ممّا يزرع في نفسها شدّة التأثّر والانفعال، لتؤدي ما عليها من واجبات الأمومة والحضانة بأفضل صورةٍ. [١٦]
والسبب الثاني يتمثّل بالكسب، أي أن الرجل مكلّف بنفقات الزواج، وثمّ بالإنفاق على الزوجة والأولاد، والإسلام قابل ذلك بإعطائه حق القوامة، وفي المقابل فإنّ الإسلام زوّد المرأة بالقدرات التي تتميّز فيها عن الرجل، منها: التحلّي بالصبر بشكل أكبر من الرجل، والقدرة على التحمّل، والرغبة بالنسل والولد، والقدرة العالية على السهر والقيام على أمور الأبناء إن كان أحدهم مريضاً مثلاً، والقدرة العالية ايضاً على تحمّل الأوجاع والآلام بسبب ما تعانيه من آلام الحيض، والحمل، والولادة. [١٦] ملخص المقال: تمَّ تخصيص هذا المقال للحديث عن قوامة الرجل، حيث تمَّ فيه تفسير قوله -تعالى-: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ)، كما تمَّ بيانَ سبب نزولها مع ذكر الدليل من السنة النبوية، ثمَّ تمَّ الحديثُ عن القوامة، فتمَّ تعريفها وبيان بعض أحكامها، وبيان الحالة التي تسقط فيها قوامةَ الرجلِ كما تمَّ ذكر الواجبات المترتبة على القوامة، وفي ختام هذا المقال تمَّ ذكر السبب الذي من أجله جعل الله -عزَّ وجلَّ- القوامةَ للرجلِ دون المرأة.
الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله
وبقوله تعالى في سورة المائدة: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ... ﴾ 9. فالقواميّة للزوج على زوجته لا يجوز أن تنطلق من التحكّم والهوى والمزاج، بل يجب أن تكون قواميّة بما يرضي الله تعالى. الثاني: أنّ قوّامية الزوح على الزوجة وإن كانت مشتملة بنحو الموجبة الجزئية على نفوذ بعض أوامر الزوج على زوجته، ولكن ليست هذه الأوامر النافذة عبارة عن كلّ أمر يراه الزوج في صالح هذه المرأة كإنسانة، وإلاّ لكان المترقّب أن تكون الاُخت والبنت غير المتزوّجة أيضاً تحت ولاية الأخ والأب. فالزوجة مستقلّة في إنسانيتها لا قائم عليها في الإنسانية، فهي ليست مملوكة للزوج بالضرورة الفقهية، وليست نسبة الزوجة لزوجها كنسبة الولد الصغير بالنسبة لوالده الذي يحدّ من حريته كإنسان. ولذا نرى عندما يخاف الشقاق بين الزوجين ـ كما ذكرت الآية التي بعد آية القوامية ـ بصدور الاتهامات بينهما، فالزوج يقول لها: أنتِ ناشز، وهي تقول له: أنتَ ناشز، قالت الآية: ﴿... فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا... ﴾ 10 ، فإنّ التعبير بكلمة الحكم يعطي معنى الاستقلالية لكلٍّ من الزوجين، فليست هي تابعة له في كلّ ما يراه صالحاً لها.
تفسير القرآن الكريم
اقرأ أيضًا: "لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا".. تفسير الإمام ابن كثير وحكاية الصحابي أبو طلحة
وعن قول الله عز وجل "وبما أنفقوا من أموالهم"، والتي تعني وبما ساقوا إليهن من صداق وأنفقوا عليهن من نفقة، و"فالصالحات"، وهم المستقيمات العاملات بدين الله وبالخير، و"قانتات" يعني المطيعات لله ولأزواجهن. وعن تأويل " حافظات للغيب"، أوضح الإمام الطبري، أنهم الحافظات لفروجيهن ولأنفسهن ولأموال أزواجهن عند غيبتهم عنهن، وللواجب عليهن من حق الله في ذلك وغيره، وعن " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن وأهجروهن في المضاجع وأضربهن"، أي أنه إذا رأيتم من نساءكم ما تخافون أن ينشزن عليكم من نظر إلى ما لا ينبغي لهن أن ينظرن إليه، واستربتم بأمرهن، وفعظوهن واهجروهن ولا يجامعهن، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: "اضربوهن إذا عصينكم في المعروف ضربا غير مبرح". وفي قول الله عز وجل "فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا"، تعني إنه في حالة الرجوع النساء إلى طاعة أزواجهن، فإنهم قد استجابوا لأمر الله، وحينها لا يجب المساس بمكروهن لهن، ولا يلتمس الرجال سبيلا إلى ما لا أحل الله لهم في جسد نساءهم إن الله ذو علو على كل شيء.