أقدم رجل 28 عامًا على حرق زوجته في أشهر الحمل الأخيرة في مدينة بريكة بولاية باتنة بالجزائر، عن طريق إبرام النار في جسدها، وذلك بصب البنزين عليها. وتبدأ وقائع الحادثة عندما غضب الزوج من زوجته ذات الـ23 عاما، ولكن لم تكن تتوقع أن يصل غضب زوجها إلى هذا الحد، حيث أضرم النار في جسدها عن طريق صب دلو من البنزين، وتسبب لها في حروق بين الدرجتين الثانية والثالثة، وتشوهات متفاوتة في كامل جسدها، قد تصاحبها طيلة حياتها في حال نجاتها وذلك بحسب ما ذكرته صحيفة "الخبر" الجزائرية. وأكد الأطباء، أن حالتها وصفت بالحرجة والخطيرة، خصوصا وأنها حامل في شهرها التاسع ما ضاعف من خطورة وضعيتها وزادها تعقيدا. رجل تزوج من امراه حامل | سيدات الكويت. وتوجهت قوات الشرطة بدورها على إثر إخطارهم بالواقعة لمسرح الجريمة، وتوجهوا لمسكن الضحية وأقدموا على توقيفه واقتياده إلى مقر الأمن وفتح تحقيق معمق لمعرفة أسباب الحادثة.
رجل حامل في الكويت والإمارات وأمطار
الزوجة لـ «الرأي العام»: سنخبر ابنتنا عندما تكبر
اغرورق الدمع في عيني (م) زوجة الرجل الحامل نيابة عنها وهي تتحدث لـ «الرأي العام» عن المخاض الكبير الذي يخوضه زوجها بدلاً عنها, وذكرت أنها مهما كانت النتائج فلن تنسى عطف وحنو زوجها وتضحيته من أجلها ومن أجل استمرار الحياة الزوجية بينهما كونه يخاطر بحياته كي يسعدها بطفلة تملأ حياتهما. وأكدت (م) أنه لولا ثقتها بالتقارير الطبية التي اطلعها عليها الأطباء واطمئنانهم الى سلامة زوجها قبل وبعد زرع البويضة في جدار معدته لما وافقت على اجرائها خصوصاً انه في الوقت الذي يضحي زوجها من أجل اسعادها فإنها ليست مستعدة للتضحية به قيد أنملة, واجابت على سؤال لـ «الرأي العام»: هل ستطلعون الطفلة الوليدة بأنها تمت في احشاء والدها بالقول: «ربما عندما تكبر وليس في صغرها حتى لا تصاب بعقدة نفسية ونريد للموضوع ان يبقى بعيداً كل البعد عنها». أتمنى ان تعجبكم قصة مع تحياتي ملقوف
السلام عليكم والرحمه...
هذه اول مشاركه لي واتمنى ان تنول اعجابكم......
منقول......
Link to post
Share on other sites
الحمدالله والشكر
مشكور اخوي
إي ولله لك الحمد و الشكر يا رب
مشكور حبوبه و حياش ويانا في المنتدى نورتينا
زمننا زمن الغرايب
ما استغرب من شي الحين فعلا
وووووووووووووووووووووووووووووعووووووووووووووو
الله يساعده فقير اكيد في النفاس ما اقول له إلا يارك الله
الحمدلله والشكر
بس في شي محيرني!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأيضاً من الحكم البليغة في هذا البلاء، أن الله جل وعلا يبتلي الأمم التي عصت، وظهرت رعونتها وخرجت عن إطار شريعة الله جل وعلا، فيبتليها لترجع ولتتذلل ولتستغفر ولتتوب إلى الله جل وعلا: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ [الأعراف:94] والله جل وعلا لا ينزل بلاء إلا بذنب، ولا يرفعه إلا بتوبة.
أهل الفترة - ويكي عربي
ومن سمع بالنبي صلى الله عليه وسلم وبالإسلام عن طريق التلفاز ومات ولم يكن على علم بحقيقة الإسلام، فإننا نحكم عليه في الدنيا بالكفر، ونجري عليه أحكام الكفار من عدم جواز الصلاة عليه، وعدم دفنه في مقابر المسلمين، وعدم إرثه من قريبه المسلم، وغير ذلك من الأحكام، وأما في الآخرة: فقد بينا حاله في الفتوى المشار إليها آنفا، وقولك في سؤالك: هل يعتبر من أهل الكتاب أم كافر ـ ربما يفهم منه أنك لا تعتبر أهل الكتاب كفارا، ولا شك أن أهل الكتاب كفار، وقد بينا أدلة هذا في الفتوى رقم: 2924. ومن أحسن ما وقفنا عليه من كلام أهل العلم في بيان حال أهل الفترة وهل يعذبون أولا ما قاله السيوطي في الحاوي فقد قال رحمه الله تعالى: ولما دلت القواطع على أنه لا تعذيب حتى تقوم الحجة علمنا أنهم غير معذبين، فإن قلتَ: صحت أحاديث بتعذيب أهل الفترة كصاحب المحجن وغيره، قلتُ: أجاب عن ذلك عقيل بن أبي طالب بثلاثة أجوبة:
الأول: أنها أخبار آحاد، فلا تعارض القاطع. أهل الفترة - ويكي عربي. الثاني: قصر التعذيب على هؤلاء والله أعلم بالسبب. الثالث: قصر التعذيب المذكور في هذه الأحاديث على من بدل وغير الشرائع وشرع من الضلال ما لا يعذر به. فإن أهل الفترة ثلاثة أقسام:
الأول: من أدرك التوحيد ببصيرته ثم من هؤلاء:
1ـ من لم يدخل في شريعته كقس بن ساعدة، وزيد بن عمرو بن نفيل.
ومنها: أن الله جل وعلا ابتلى هذه الأمة بما يحدث فيها؛ ليميز الخبيث من الطيب، وليفصل بين الصفين، فإن الله حكم عدل يفرق بين المفترقين، ويساوي بين المتماثلين، قال تعالى: لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ [الأنفال:37]، وقال: أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ [الصافات:153-154]. فهو بهذا يظهر المنافق الذي باع نفسه وقومه وشعبه؛ ليرضي أهل الكفر دون أهل الإسلام، ويظهر الله المؤمن الصادق الذي باع نفسه بدنه ومهجته لله جل وعلا، وكل ذلك منه حكمة عظيمة باهرة. فكثيراً من العملاء ظهروا في هذه البلية، وظهر أنهم باعوا آخرتهم بدنيا غيرهم، وباعوا أنفسهم ودينهم بثمن بخس دراهم معدودة، وباعوا أنفسهم لا لله جل وعلا بل لأهل الكفر، وقد فضحهم الله بهذا البلايا. ومن الحكم العظيمة مما يحدث في فلسطين: أن الله جل وعلا ابتلى هذه الأمة بهؤلاء الأنجاس؛ ليتحد الصف الإسلامي، فإن وحدة الصف لا تأتي إلا بعد التفرق، وبعد أن يأتي الهجوم الضاري من الأعداء. وانظروا إلى الشعوب الإسلامية وإن اختلفت أجناسهم وألسنتهم، فقلوبهم كلها قد توحدت على شيء واحد، وهو بغض بني إسرائيل، ونصرة هؤلاء المستضعفين من المسلمين, فإن الله جل وعلا هو الذي يؤلف بين القلوب، وله ما يشاء فيما يفعل.