قصي بن كلاب
الميلاد نحو 400م الوفاة 480م الزوج(ة) حُبّى بنت ابن حبيشة بن سلول بن عمرو الخزاعية الأهل أبوه: كلاب بن مرة أمه: فاطمة بنت سعد بن سيل إخوته: زهرة بن كلاب إخوته لأمه: رزاح بن ربيعة بن حرام الأبناء عبد مناف عبد الدار عبد العزى عبد قصي برة تخمر
قصي بن كلاب بن مرة ( 400 - 480 م) هو الجد الأعلى لشيبة بن هاشم المشهور باسم عبد المطلب ، جد النبي محمد بن عبد الله الرابع. حصل على نفوذ واسع في مكة. يعتبر من أشهر أسلاف قبيلة قريش. أمه فاطمة بنت سعد بن شبل الأزدي القضاعية. يروى أن اسمه زيد وسمي قصيا لأن أمه تزوجت بعد وفاة أبيه كلاب بن مرة القرشي بربيعة بن حزام بن سعد بن زيد القضاعي وانتقلت به إلى الشام مع زوجها فسمي قصيا لقصوه عن أهله. شب قصي تحت رعاية ربيعة بن خزام على أنه أبوه، فكان أن تنازع مع بعض بني عذرة (أو بني خزاعة) فعيروه بأنه دخيل عليهم. فلما سأل أمه أخبرته بنسبه إلى قريش حيث يقيم أخوه زهرة بن كلاب وبنو عمه. [1] فقدم مكة وحاز على سدانة البيت من أبي غبشان. فهرست
1 سدانة الكعبة
1. 1 حرب خزاعة
2 زواجه ونسله
3 المراجع........................................................................................................................................................................ سدانة الكعبة
تذكر المصادر التأريخية أن محاولات السيطرة على الكعبة تعود في قدمها إلى قبيلة جرهم اليمنية، فكثيراً ما تصارع حول مكة عرب الجنوب القحطاني وعرب الشمال العدناني في محاولات للإستيلاء على الكعبة التي كانت السيطرة عليها بمثابة السيطرة على السلطة.
- السدانة والسقاية والرفادة - إسلام أون لاين
- كلاب بن مرة - ويكيبيديا
- قصي بن كلاب - ويكيبيديا
- كتب قصى بن كلاب بن مره - مكتبة نور
- تعمد ترك رفع السبّابة أثناء التشهد - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حكم الإشارة بالسبابة في التشهد
- حكم تحريك السبابة في التشهد
السدانة والسقاية والرفادة - إسلام أون لاين
تنبئنا كتب الأخبار أن محاولات السيطرة على مكة مسألة قديمة، تعود في قِدَمها إلى
قبيلة
جرهم، وهي من أصل يمني قحطاني؛ وكيف أنه قد اصطرع حول مكة عربُ الجنوب القحطاني وعربُ
الشمال
العدناني، فتنتقل من سيادة جرهم إلى سيطرة إياد بن نزار، ليغلبه عليها بعد ذلك مضر، ومن
مضر
تنتزعها خزاعة اليمنية مرةً أخرى، لينتهي بها الأمر إلى الاستقرار في يد قريش؛ في قبضة
قصي
بن كلاب. ومن البداية كان واضحًا «مدى دهاء قصي ووعيه السياسي»، وإدراكه لما يحدث على المستوى
الاجتماعي من جدلٍ وتغيُّر مطرد؛ إبَّانَ سعيه العبقري للاستيلاء على السلطة، وانتزاعها
لقريش من
خزاعة؛ فقام يتودَّد إلى حُليل سيدِ خزاعة، وأدَّى الودُّ إلى ودادِ المصاهرة، فتزوَّجَ
قصي بنت
حُليل. وهنا يروي ابن هشام، فيقول: «إنه لما هلك حُليل … رأى قصي أنه أولى بالكعبة وبأمر
مكة من خزاعة … فكلَّمَ رجالًا من قريش وبني كنانة، ودعاهم إلى إخراج خزاعة من مكة، وبخدعةٍ
استطاع أن يشتري من أبي غبشان الخزاعي — وكان عجوزًا خَرِفًا — مفاتيحَ الكعبة، مقابلَ
زِقٍّ من
الخمر وقَعُود، في ليلةٍ سامرة. » ويقول الحافظ ابن كثير: «فاشترى قصي ولايةَ البيت منه
بزِقٍّ من
الخمر وقَعُود؛ فكان يُقال: أخسرُ من صفقةِ أبي غبشان.
كلاب بن مرة - ويكيبيديا
قصي بن كلاب بن مرة (400-480م) هو الجد الثاني لشيبة بن هاشم المشهور باسم عبد المطلب، وهو الجد الرابع للنبي محمد. حصل على نفوذ واسع في مكة. ويعتبر أشهر رئيس في قبيلة قريش في عصر ما قبل الإسلام حيث أنه انتصر لقريش على باقي قبائل كنانة وخزاعة حينما أخرجهم من مكة وجعل سكنى مكة خاصة لقريش. وكانت إليه السدانة والسقاية والرفادة والندوة ولواء الحرب. نسبه هو: قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أمه: فاطمة بنت سعد بن سيل بن خير بن حمالة بن عوف بن غنم بن عامر بن عمرو بن جعثمة بن جعثمة بن يشكر بن مبشر بن صعب بن دهمان بن نصر بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. تاريخ قصي يروى أن اسمه زيد وسمي قصياً لأن أمه تزوجت بعد وفاة أبيه كلاب بن مرة القرشي بربيعة بن حرام بن سعد بن زيد القضاعي وانتقلت به إلى الشام مع زوجها فسمي قصياً لقصوه عن أهله. شب قصي تحت رعاية ربيعة بن خزام على أنه أبوه، فكان أن تنازع مع بعض بني عذرة (أو بني خزاعة) فعيروه بأنه دخيل عليهم.
قصي بن كلاب - ويكيبيديا
قصي بن كلاب | فارس قريش وسيد مكه - المنفي الذي استرد حكم الكعبه الى قريش.! - YouTube
كتب قصى بن كلاب بن مره - مكتبة نور
"قُصي بن كِلاب" (الجد الرابع للرسول "عليه الصلاه والسلام") وُلد قصي في مكه وقد توفي ابوه وتركه صغيرا مع أمه،وتزوجت أمه بعد وفاه ابيه رجل من قبيله قضاعه (وهي قبيله في بلاد الشام)،ثم رحلت مع زوجها إلي ارض قضاعه ببلاد الشام وأخذت بصحبتها قصي. فلما بلغ قصي أشده، قال له رجل من قضاعه: ألا تلحق بنسبك وقومك فإنك لست منا. فغضب قصي من هذا الرجل وتحدث الي امه فقالت له: والله انت خير واكرم منه انت ابن كلاب بن مُره وقومك عند البيت الحرام وما حوله. فصمم قصي علي الخروج واللحاق بقومه وكره الغربه في ارض قضاعه. ومالبث أن سار إلي مكة وأقام بها وتزوج من إبنه زعيم خزاعه (الذي كان له الولاية علي أمر الكعبه ومكة أن ذاك) وظل قصي مقيماً معه حتي أنجب أولاده:عبد الدار وعبد مناف وعبد العُزي. وقد اُصيب زعيم خزاعه بمرض وقد كان يثق بإبنته زوجة قصي فسلمها مفتاح الكعبه لتقوم بشؤنها بدلاً منه وكانت بدورها تعطي المفتاح لزوجها حين يتعذر عليها الخروج من البيت بسبب المرض. ولما شعر زعيم خزاعه بدنو أجله دعا قصي وعهد إليه بولايه البيت الحرام كما سلم إليه مفتاح الكعبه غير أن قبيله خزاعه ما لبثت بعد وفاة زعيمها أن حالت بين قصي وبين الإشراف علي شؤن البيت الحرام فبعث قصي إلي قريش يطلب منها مؤاذرته ضد خزاعه فلبي القرشيون دعوته.
» ويزيد ابن هشام بقوله: «فكان
قصي أول بني
كعب بن لؤي أصاب ملكًا؛ أطاع له به قومه، فكانت إليه الحجابة والسقاية والرفادة والندوة،
فحاز شرف مكة كلها. » ١
ونفهم من كتب التراث أن خزاعة لم تستطع استعادة أمرها على مكة، بعد أن تحالَفَ مع
القرشيون والكنانيون وغيرهم، حتى انتهى الأمر بطرد الخزاعيين من مكة، وتولَّى قصي أمرَ
الكعبة،
وبدأ بفرض الضرائب والعشور على القوافل التجارية المارة بمكة مقابل تأمينهم وتأمين السقاية
والرفادة لهم. ويقول «المسعودي»: «واستقام أمر قصي، وعشر على مَن دخل مكة من غير قريش،
«وبنى
الكعبة»، ورتَّبَ قريشًا على منازلها في النَّسَب بمكة. » ٢ وهو قول يشير إلى تطور في خطط قصي لرفع شأن دولته المكية عن طريق الكعبة
واستضافتها أرباب القبائل الأخرى، ثم إن «المسعودي» يربط بين خطط قصي ومعنى التقريش (من
قريش) والإيلاف (بمعنى الأمن)؛ وهو أمر يظهر وعيًا سياسيًّا واضحًا تمثَّلَ بعد استيلائه
على
السلطة في إيفاد الرسل إلى الممالك على أطراف الجزيرة لإقامة علاقات مع هذه الممالك؛
ليعطي
مكة بذلك دور الدولة. وبهدف طمأنة هذه الممالك على تجارتها ليستمر النشاط المار بمكة،
فيقول المسعودي: «وأخذت قريش الإيلاف من الملوك، وتفسير ذلك الأمن، وتقرشت، والتقريش
الجمع.
صورة تعبيرية
«الدين بيقول إيه؟» | متى ترفع السبابة خلال الصلاة؟
إسراء كارم
السبت، 07 نوفمبر 2020 - 03:28 ص
ورد سؤال إلى صفحة الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي لفضيلة مفتي الجمهورية ، نصه: «متى ترفع السبابة في جلسة التشهد في الصلاة؟». وأجاب الدكتور مجدي، بأن السَّبابة هي الأصبع الثانية من أصابع اليد، وتقع بين الإبهام والوسطى، ورفع السبابة أثناء التشهد من هيئات الصلاة التي يستحب فعلها ولا تجب. وأضاف أن الفقهاء اتفقوا على أنه يُسَنُّ للمصلي أن يشير بسبابته أثناء التشهد، لكنهم اختلفوا في كيفية قبض اليد والإشارة بالسبابة، فذهب الحنفيَّة في قولٍ إلى استحباب بسط الأصابع إلى حين الشهادة فيعقد عندها ويرفع السبابة عند النفي، أي عند قولنا (لا إله)، ثم يضعها عند الإثبات، أي عند قولنا (إلا الله)، وذهب المالكيَّة إلى تحريك السبابة يمينًا وشمالا دائمًا (لا لأعلى ولا لأسفل) في جميع التشهد. حكم الإشارة بالسبابة في التشهد. وذكر أن الشافعيَّةُ ذهبوا إلى أن المصلي يقبض أصابع يده اليمنى ويضعها على طرف ركبته مع إرسال المُسَبِّحَة (السبابة ، وقبض الإبهام بجنبها بحيث يكون تحتها على حرف راحته ، ومحل الرفع عندهم عند قول المصلي (إلا الله)، فحينئذٍ يرفع المسبحة عند ذلك ، ولا يضعها ، مع نية التوحيد والإخلاص.
تعمد ترك رفع السبّابة أثناء التشهد - إسلام ويب - مركز الفتوى
العبادات الصلاة صفة الصلاة التشهد في الصلاة
قد ثبتت الإشارة برفع السبابة في التشهد:
1- فمتى ترفع الإصبع التي تلي الإبهام ومتى تخفض؟
2- ومتى يبدأ تحركها وإلى متى يحركها؟
رفع السبابة في التشهد سنة، وحكمته الإشارة إلى الوحدانية ومن شاء حركها ومن شاء لم يحركها، الأمر في هذا لا يوجب الفرقة والشقاق بين طلاب العلم، فلو لم يرفعها أصلاً أو رفعها ولم يحركها فإن الأمر في ذلك سهل لا يوجب الإنكار والنفرة، لكن السنة هي رفعها في جميع التشهدين إلى أن يسلم المصلي إشارة إلى التوحيد، أما التحريك فيكون عند الدعاء كما صحت بذلك السنة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
حكم الإشارة بالسبابة في التشهد
الرئيسية
إسلاميات
متنوعة
01:40 ص
السبت 07 نوفمبر 2020
الدكتور مجدي عاشور
كـتب- عـلي شـبل:
تحت عنوان (دقيقة فقهية) نشر الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي لمفتي الجمهورية، وأمين عام الفتوى، رده على سؤال يقول: متى ترفع السبابة في جلسة التشهد في الصلاة؟
في إجابته، أوضح عاشور الرأي الشرعي، قائلًا: أولًا: السَّبابةُ هي الأصبع الثانية من أصابع اليد، وتقع بين الإبهام والوسطى، ورفع السبابة أثناء التشهد من هيئات الصلاة التي يستحب فعلها ولا تجب. ثانيًا: اتفق الفقهاء على أنه يُسَنُّ للمصلي أن يشير بسبابته أثناء التشهد ، لكنهم اختلفوا في كيفية قبض اليد والإشارة بالسبابة: فذهب الحنفيَّة في قولٍ إلى استحباب بسط الأصابع إلى حين الشهادة فيعقد عندها ويرفع السبابة عند النفي ، أي عند قولنا (لا إله) ، ثم يضعها عند الإثبات ، أي عند قولنا (إلا الله). حكم تحريك السبابة في التشهد. وذهب المالكيَّة إلى تحريك السبابة يمينًا وشمالا دائمًا (لا لأعلى ولا لأسفل) في جميع التشهد. وذهب الشافعيَّةُ إلى أن المصلي يقبض أصابع يده اليمنى ويضعها على طرف ركبته مع إرسال المُسَبِّحَة (السبابة) ، وقبض الإبهام بجنبها بحيث يكون تحتها على حرف راحته ، ومحل الرفع عندهم عند قول المصلي (إلا الله) ، فحينئذٍ يرفع المسبحة عند ذلك ، ولا يضعها ، مع نية التوحيد والإخلاص.
حكم تحريك السبابة في التشهد
قال النووي إسناده صحيح. فهذا الحديث يدل صراحة على عدم التحريك وهو قول أبي حنيفة. وحديث وائل بن حجر يدل على التحريك وهو مذهب مالك. قال البيهقي: يحتمل أن يكون المراد بالتحريك الإشارة بها لا تكرير تحريكها حتى يعارض حديث ابن الزبير عند أحمد وأبي داود والنسائي وابن حبان
في صحيحه بلفظ: كان يشير بالسبابة ولا يحركها ولا يجاوز بصره إشارته. قال الشوكاني في النيل: ومما يرشد إلى ما ذكره البيهقي، رواية أبي داود لحديث وائل فإنها بلفظ: وأشار بالسبابة انتهى. فائدة:
فهذه بعض الأحاديث والنقول الواردة في سنية رفع الأصبع في التشهد وكيفيتها
ـ في سنن أبي داود:
عن عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما أنه ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشير بأصبعه إذا دعا ولا يحركها. ـ في صحيح ابن حبان:
عن زائدة بن قدامة عن عاصم بن كليب قال أخبرني أبي أن وائل بن حجر الحضرمي أخبره قال: قلت لأنظرن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يصلي فنظرت إليه حين قام
ثم جلس فافترش فخذه اليسرى وجعل يده اليسرى على فخذه وركبته اليسرى وجعل حد مرفقه الأيمن على فخذه اليمنى
وعقد ثنتين من أصابعه وحلق حلقة ثم رفع إصبعه فرأيته يحركها يدعو بها ثم جئت بعد ذلك في زمان فيه برد
فرأيت الناس عليهم جل الثياب تتحرك أيديهم تحت الثياب.
يختلف المسلمون فى جلوسهم أثناء الصلاة لقراءة التشهد، فنجد أن منهم من يشير بالإصبع ومنهم من يقوم برفعها وتثبيتها، ومنهم من يقبضها ونجد آخرين ما بين الرفع والخفض، فالإشارة بالإصبع فى التشهد مستحبة عند الأئمة الأربعة، وإنما الخلاف فى موضع استحباب الإشارة. فذهب الحنفية إلى مشروعية الإشارة بها عند النفى، وهو قول المتشهد: "لا إله" ووضعها عند الإثبات "إلا الله". وذهب المالكية إلى مشروعية الإشارة بها مع التحريك دائماً يميناً وشمالاً لا فوق وتحت. وذهب الشافعية إلى استحباب رفعها عند الإثبات وهو قول المصلى: "إلا الله" إلى نهاية التشهد ولا يحركها. وذهب الحنابلة إلى أنه يشير بها عند ذكر الله تعالى فقط، وقيل: يشير بها عند ذكر الله وذكر رسوله فقط، أو عند كل تشهد. وعليه: فالمسألة من مسائل الخلاف بين أهل العلم، ولكل رأيه، فبأى هذه الآراء فعلت فلا شىء عليك، وإن تركتها ابتداءً فالصلاة صحيحة.