تحليل العدد 120 الى عوامله الاوليه باستعمال الاسس، يعتبر علم الرياضيات من العلوم التطبيقية الشاملة التي تضم الأشكال الهندسية والعمليات الحسابية التي يمكن تطبيق الكثير من المهام والوظائف الحسابية بأشكال عديدة وإستخدام الأسس في حلها، كما ان علم الرياضيات من العلوم القديمة التي إكتشفها المصريون قديماً وكان لها الكثير من الأساليب التقنية في معرفة الأعداد الصحيحة وحل المسائل الحسابية بالخطوات المتكاملة التي تعبر عن مقدار العلم الموجودة في العمليات الحسابية التي تنتمي لها عمليات الجمع والطرح وما إلى ذلك. تعتبر عملية تحليل الأعداد في علم الرياضيات إلى العوامل الأولية أو العوامل الثانوية من العمليات الحسابية التطبيقية التي توضح الكثير من النظريات التي إعتمد عليها علماء الرياضيات في مبدأ البحث العلمي والتعرف على عملية التحليل وفق الأعداد الصحيحة التي تعبر عن المتسلسلات الرياضية الكاملة عنها، وسنتوصل في هذه الفقرة التعليمية المفيدة إلى المعلومات الكاملة حول سؤال تحليل العدد 120 الى عوامله الاوليه باستعمال الاسس بالكامل، وهي موضحة كالاتي: الإجابة الصحيحة هي: عند تحليل العدد 120 الى عوامله الاوليه باستعمال الاسس يكون الناتج هو بهذه المعادلة المتمثلة (120 = 2 ^ 3 × 3 × 5).
تحليل العدد ١٢٠ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس - أفضل إجابة
خيار واحد
نوفمبر 20، 2021
عند تحليل العدد ١٠ إلى عوامله الأولية يكتب على الصورة، مطلوب الإجابة. خيار واحد بيت العلم...
يمكن كتابة العدد ٨×٨×٨ باستعمال الأسس على الصورة التالية - موقع محتويات
مرحبًا بك إلى موقع المتقدم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. التصنيفات
جميع التصنيفات
حلول دراسية
(35. 6ألف)
معلومات عامه
(1. 7ألف)
الغاز وحلول
(1. 5ألف)
أخبار
(128)
التعليم
(209)
شخصيات ومشاهير
(418)
دليل الدول
(249)
تحليل العدد 120 الى عوامله الاوليه باستعمال الاسس - منبع الحلول
عزيزي الطالب؛ إن تحليل العدد 120 إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو 5x 3 x 2^3. والآن سأبين لك طريقة تحليل العدد 120 إلى عوامله الأولية باتباعك لخطوات بسيطة:
ابدأ بأي عددين حاصل ضربهما يساوي 120، مثلاً 10×12=120، بما أن العددين ليسا أعدادًا أولية؛ إذاً يمكنك تحليلها. حلل العدد 10 إلى عددين أوليين: 10= 5×2. يمكن كتابة العدد ٨×٨×٨ باستعمال الأسس على الصورة التالية - موقع محتويات. حلل العدد 12 إلى عددين أوليين: 12= 3×2×2. وبالتالي فإن العوامل الأولية للعدد 120 هي: 120=2×2×2×3×5 أما التحليل باستعمال الأسس فيكون: 5x3x2^3 =120 ولا بد أن تعلم بأن العدد الأولي هو عدد طبيعي أكبر من 1، ولا يقبل القسمة إلا على نفسه وعلى العدد واحد فقط، فعلى سبيل المثال؛ العدد 7 هو عدد أولي لأنه لا يقبل القسمة إلا على 1 وعلى 7، بينما العدد 8 هو عدد غير أولي لأنه يقبل القسمة على الأعداد (1، 2، 4، 8).
تحليل العدد ١٠ إلى عواملة الأولية باستعمال الأسس هو
يسرنا نحن فريق موقع jalghad " جــــيــــل الغـــــد ". أن نظهر الاحترام لكافة الطلاب وأن نوفر لك الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, على هذا الموقع ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك ومن خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال:
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب والطالبة عبر منصة موقع جـــيــــل الغــــد jalghad في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت في المنهج الدراسي بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع السؤال بين أيديكم والى نهاية سؤالنا نضع لكم الجواب الصحيح لهذا السؤال الذي يقول:
إلاجابة الصحيحة هي
2 3×5×3
اهـ [3]. الفائدة الثانية: للناس في الصيام في السفر خمسة أحوال:
الحال الأولى: من يتضرر بالصيام، فهذا يكره له الصيام، وإن صام أجزأه، وذهب بعض العلماء إلى تحريم الصيام عليه، وعلى هذا يحمل ما رواه جابر -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خرج عام الفتح إلى مكة في رمضان، فصام حتى بلغ كراع الغميم، فصام الناس، [فقيل له: إن الناس قد شق عليهم الصيام، وإنما ينظرون فيما فعلت] فدعا بقدح من ماء [بعد العصر] فرفعه حتى نظر الناس إليه، ثم شرب فقيل له بعد ذلك: إن بعض الناس قد صام، فقال: ((أولئك العصاة، أولئك العصاة)) رواه مسلم [4]. الحال الثاني: أن يشق عليه الصيام ولا يتضرر به، فهذا يكره له الصيام أيضا، وإن صام أجرأه، وعلى هذا يحمل ما رواه جابر -رضي الله عنه- قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سفر فرأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه، فقال: ((ما هذا؟))، فقالوا: صائم، فقال: "ليس من البر الصوم في السفر". أحاديث الصيام في السفر. متفق عليه. الحال الثالثة: من لا يشق عليه الصيام ولكن يشق عليه القضاء، كالذي يكون مشغولا في غير رمضان بوظيفة أو سفير فيشق عليه القضاء، أو ينشط في الصيام مع الناس ولا ينشط وحده، أو أن عنده عبادات أو أعمالا أخرى في فطره تستغرق أكثر وقته ويشق عليه القضاء في هذه الحالة، فالأفضل لهذا أن يصوم في السفر.
حكم الصوم في السفر - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
على مثل هذه الحالة"(3). فالحالة التي ورد فيها الحديث هذه لا تعمم؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلًا منهك القوة، يظلله الناس ويرشون عليه الماء، متعبًا جدًّا، وأصابه إعياء شديد، فقال ما قال، فمن كانت حالته هكذا، أو كان سفره شاقًّا يصل فيه إلى هذه الحالة، فعليه أن يفطر. وقد ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقر كثيرًا من المسلمين على صيامهم في السفر، فعن عائشة: أن حمزة الأسلمي سأل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إني رجل أسرِد الصوم، أفأصوم في السفر؟ قال: "صم إن شئت، وأفطر إن شئت"(4). ليس من البر الصيام في السفر. وقال ابن عباس: قد صام النبي صلى الله عليه وسلم وأفطر، فمن شاء صام، ومن شاء أفطر(5). أي: يجوز له أن يصوم ويجوز له أن يفطر. وكان الصحابة يسافرون في رمضان، فمنهم من يصوم ومنهم من يفطر، فلا يعيب الصائم على المفطر، ولا يعيب المفطر على الصائم، يقول سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه: كنا نسافر مع النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يعِب الصائم على المفطر، ولا المفطر على الصائم(6). فلهذا نقول إن حديث "ليس من البرِّ الصوم في السفر"، مقيد بهذه الحالة التي يكون الصيام فيها متعِبًا للإنسان، وشاقًّا عليه، كأن يكون الصائم مسافرًا في البر، والجو حار، أو مسافر إلى الغرب في الصيف بالطائرة، فيطول النهار بالنسبة له جدا، فلو أن إنسانا خرج من الدوحة مسافرا إلى أمريكا، سيصل إلى نيويورك قبل العصر هناك، سافر حوالي عشرين ساعة أو أكثر، ومع ذلك يصل أمريكا قبل العصر في الصيف، ما الذي يجعله يصوم قرابة يوم كامل أو أكثر؟!
أحاديث الصيام في السفر
السؤال: سمعتُ حديثًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه: "ليس من البر الصوم في السفر". وأنا أعمل سائقًا، أسوق شاحنة على الخطوط الدولية، ودائم السفر، ومن أجل هذا أنا أصوم أثناء سفري حتى لا يكون هذا الصيام دينًا في عنقي، وخصوصًا في هذه الأيام القصيرة الباردة، فما حكم الدين في ذلك؟
جواب فضيلة الشيخ:
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الحديث الذي ذكره الأخ السائل عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس من البر الصوم في السفر". حكم الصوم في السفر - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. له سبب ورود، وقد ورد في حالة خاصة، ذكرها البخاري في صحيحه وأحمد في مسنده: عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فرأى زحامًا، ورجلًا قد ظُلل عليه، فقال: "ما هذا؟". فقالوا: صائم. فقال: "ليس من البر الصوم في السفر"(1). قال الإمام الطبري: "فمن بلغ منه الصوم ما بلغ من الذي قال له النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، فليس من البر صومه؛ لأن الله تعالى ذِكْره قد حرَّم على كل أحد تعريض نفسه لما فيه هلاكها، وله إلى نجاتها سبيل، وإنما يطلب البر بما نَدَب الله إليه وحض عليه من الأعمال، لا بما نهى عنه"(2). وقال ابن دقيق العيد: "أُخِذَ من هذه القصَّة أن كراهة الصوم في السفر مختصَّة بمن هو في مثل هذه الحالة، ممن يُجهِده الصوم، ويشقُّ عليه، أو يؤدي به إلى ترك ما هو أولى من الصوم من وجوه القُرَب، فينزِّل قوله: "ليس من البرِّ الصوم في السفر".
صيام المسافر وصلاته - ابن تيمية - طريق الإسلام
المطلب الأول: حُكمُ صومِ المُسافِرِ الذي لا يشُقُّ عليه الصَّومُ إذا لم يَشُقَّ الصَّومُ على المسافِرِ، واستوى عنده الصَّومُ والفِطْرُ، فاختلف أهلُ العِلمِ في الأفضَلِ له: الصَّومُ أم الفِطرُ، على قولين: القول الأول: الصَّومُ أفضَلُ له، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحَنَفيَّة ((البحر الرائق)) لابن نجيم (2/304). ، والمالكيَّة ((الكافي)) لابن عبد البر (1/337)، وينظر: ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (2/718). ، والشَّافِعيَّة ((المجموع)) للنووي (6/261)، ((روضة الطالبين)) للنووي (2/370). ، واختاره ابنُ عُثيمين ((مجموع فتاوى ورسائل العُثيمين)) (19/136). صيام المسافر وصلاته - ابن تيمية - طريق الإسلام. الأدِلَّة: أوَّلًا: من الكتاب عمومُ قَولِه تعالى: وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 184] ثانيًا: منَ السُّنَّة عن أبي الدرداء رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((خَرَجْنا مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في بعضِ أسفارِه في يومٍ حارٍّ، حتى يضَعَ الرَّجُلُ يَدَه على رأسِه مِن شِدَّةِ الحرِّ، وما فينا صائِمٌ إلَّا ما كان مِن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وابنِ رواحةَ)) رواه البخاري واللفظ له (1945)، ومسلم (1122). وجهُ الدلالة: فعلُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حيث صام هذا اليومَ وهو مُسافِرٌ قال ابن حجر: (وفي الحديث دليلٌ على أنْ لا كراهِيَةَ في الصَّومِ في السَّفَرِ لِمَن قَوِيَ عليه ولم يُصِبْه منه مشقَّةٌ شديدة) ((فتح الباري)) (4/182) ، وفِعلُهُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ هو الأفضَلُ قال شهاب الدين الشلبي: (.. فعُلِمَ أنَّ الصَّومَ أفضَلُ؛ لأنَّه اختيارُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) ((حاشية الشلبي على تبيين الحقائق للزيلعي)) (1/333).
شرح حديث: ليس من البر الصيام في السفر
• وإذا ظُن به الإعراض عن رخصة الله تعالى التي رخص لعبادة. • ومن خاف على نفسه الرياء أو العجب إذا صام في السفر. • وإذا كان ذلك مدعاة للقعود عن العمل والتطلع لخدمة الآخرين له.
[1] رواه ابن أبي شيبة في مصنفه2/ 310 (9343). [2] رواه البخاري في كتاب الصوم، باب لم يعب اصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-بعضهم بعضا في الصوم والإفطار2/ 687 (1845)، ومسلم في كتاب الصيام، باب جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر 2/ 787 (1118)، وهذا لفظه. [3] مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 25/ 210. [4] رواه مسلم في كتاب الصيام، باب جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر في غير معصية 2/ 785 (1114)، وما بين معقوفين من رواية أخرى له. [5] رواه البخاري في كتاب الصوم، باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لمن ظلل عليه واشتد الحر: (( ليس من البر الصوم في السفر)) 2/ 687 (1844)، ومسلم في كتاب الصيام، باب جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر2/ 786 (1115). [6] رواه أحمد 2/ 108، وصححه ابن خزيمة 2/ 73 (950)، وابن حبان6/ 451(2742)، ورواه البيهقي في السنن الكبرى3/ 140 والبزار في مسنده 2/ 255(5998) ، قال النووي ( خلاصة الأحكام2/ 729): رواه البيهقي بإسناد جيد، وقال المنذري( الترغيب والترهيب 2/ 87): رواه أحمد بإسناد صحيح، والبزار والطبراني في الأوسط بإسناد حسن، وصححه الألباني في إرواء الغليل(564). [7] رواه مسلم في كتاب الصيام، باب أجر المفطر في السفر إذا تولى العمل 2/ 789(1120)، وسيأتي بتمامه إن شاء الله في هذا الكتاب( الحديث رقم (28)).
الحال الرابعة: من يستوي عنده الأمران الصيام وعدمه، ولا يشق عليه القضاء، فقد اختلف العلماء في الأفضل له، والصحيح أن الأفضل له الفطر، وهو مذهب الإمام أحمد، وقول ابن عمر وابن عباس وسعيد بن المسيب والشعبي والأوزاعي وإسحاق وابن خزيمة وابن حبان، واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية وشيخنا ابن باز واللجنة الدائمة للإفتاء، وذلك لأنه يستمتع برخصة الله تعالى، وفي حديث عبد الله ين عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إن الله يحب أن تؤتى رخصه، كما يكره أن تؤتى معصيته". رواه أحمد وصححه ابن خزيمة وابن حبان [5] ، ويدل عليه أيضا قوله تعالى: ﴿ ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ﴾ [6] ، حيث جعل الأصل للمريض والمسافر الإفطار لأنه نقله مباشرة إلى القضاء، ولم يخيره في الصيام وعدمه، ولولا أن النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه -رضي الله عنه- كانوا يصومون في السفر لكان لمن قال بوجوب الفطر وجه من هذه الآية الكريمة. الحال الخامسة: أن يستفيد المسافر بالفطر زيادة عبادة أو مصلحة كأن يتقوى به على الجهاد، أو على أداء العمرة أول ما يدخل مكة نهارا لأن الابتداء بها أول قدومه هو السنة، أو أدائها على وجه أتم مما لو أداها صائما، أو يكون لو أداها صائما شق عليه، فالأفضل له في هذه الحال الفطر كما أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أصحابه رضي الله عنهم بالفطر في فتح مكة [7].