وبعد عام من ذلك، عرض عليه عمه تسجيل أغانيه في استديو احترافي كهدية عيد ميلاده. واعتبر الفنان أن والديه بمنزلة محرك له، وأقرَّ في أحد حواراته بأن أبويه طالما وقفا بجانبه وشجعاه. وقد انطلقت مسيرة مالوما سنة 2010، بعد تسجيله بعض الأغاني وإطلاقها على "يوتيوب"، ومنذ ذلك الحين بدأت الأنظار تتجه للفنان الوسيم، ووقعت معه شركة سوني ميوزك كولومبيا وسوني اللاتينية. طهبوب رجال المعهد. والآن أصبح مالوما من ألمع نجوم العالم، كما غنى إلى جانب كثير من الفنانين العالميين، أمثال: شاكيرا، فرنش مونتانا، وجايسون ديرولو.
- طهبوب رجال المع عسير
- الفرق بين المسجد الأقصى وقبة الصخرة
- أنشودة يأسرني شوقي إليكِ .. قبة الصخرة بتفاصيلها الساحرة❤️ المسجد الاقصى الصخرةالمعراج من الداخل - YouTube
- قبة الصخرة المشرفة من الداخل – e3arabi – إي عربي
- قبة الصخرة المسجد الذهبي ومسجد صخرة المعراج
طهبوب رجال المع عسير
حمدان بن زايد: من الأقلام الرائدة والمبدعة
أكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن المغفور له الشاعر والكاتب الإماراتي، حبيب الصايغ، رئيس تحرير صحيفة «الخليج» المسؤول، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، أمين عام الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، كان شخصية أدبية وثقافية ووطنية وإنسانية قدمت الكثير للإعلام الإماراتي. وقال سموه على «تويتر»: «فقدت الإمارات اليوم أحد أبرز أبنائها وإعلامييها المخلصين، الإعلامي والكاتب حبيب الصايغ شخصية أدبية وثقافية ووطنية وإنسانية قدمت الكثير للإعلام الإماراتي ومن الأقلام الرائدة والمبدعة، اللهم ارحمه واغفر له وأسكنه فسيح جناتك. طهبوب رجال المع عسير. وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان». هزاع بن زايد: قامة إماراتية وطنية عربية
نعى سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي الشاعر والكاتب الإماراتي، الزميل حبيب الصايغ، رئيس تحرير صحيفة «الخليج» المسؤول، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، أمين عام الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. وقال سموه على «تويتر»: «رحم الله الكاتب والإعلامي القدير حبيب الصايغ، قامة إماراتية وطنية عربية ترك أثراً كبيراً في تطور المشهد الإعلامي والأدبي الإماراتي، وخلف إرثاً إبداعياً سيظل مصدر فخر واعتزاز ومدرسة للأجيال القادمة».
نورة الكعبي: حبيب.. الغائب الحاضر
قالت نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة، في تغريدة لها على «تويتر» ترحمت فيها على المغفور له الأديب الإماراتي الكبير الزميل حبيب الصايغ، رئيس تحرير صحيفة «الخليج» المسؤول: «فقدنا قامة ثقافية لها حضورها حتى لو واراها الثرى... فأنت الغائب الحاضر. رحمة الله عليك يا بو سعود». منى المري: قلم وضمير وطني
نعت منى غانم المري، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي الزميل حبيب الصايغ، مؤكدة أنه كان قلماً وضميراً وطنياً ومعلماً لكثير من الشباب في الفن الصحفي. رجال ألمع صور من جبال رجال ألمع عام 1432هـ - YouTube. وغردت على تويتر: «رحل عنا اليوم قلم وضمير وطني ومعلم لكثير من الشباب في الفن الصحفي.. رحم الله حبيب الصايغ بإذنه تعالى». ثاني الزيودي: رحل عنا فارس القلم والكلمة
تقدم الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التغير المناخي والبيئة، بخالص العزاء إلى أسرة وذوي وأصدقاء ومحبي الزميل حبيب الصايغ رئيس تحرير صحيفة «الخليج» المسؤول، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، أمين عام الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، الذي وافته المنية أمس. وقال على «تويتر»: «رحل عنا فارس القلم والكلمة ابن الإمارات البار حبيب الصايغ بعد عمر قضاه في خدمة وطنه بالكلمة الصادقة والرأي الجريء.
القبة الخارجية عبارة عن معدن من الألمنيوم محروق بالنار وعليه طبقة خفيفة من الذهب كي يعطيها مدة بقاء أطول، بينما غالبية نمط القبة الحالية يعود للقرن الحادي عشر للميلاد حيث أقيمت على يدي الخليفة الظاهر، وكتبت سورة الإسراء في أسفل القبة. أما قبة الصخرة المشرفة فلها قبتان داخلية وخارجية، سفلى وعليا، بينهما فراغ مقداره 1. 5 متر، وهو لسهولة التنقل إلى أي مكان فيها وصيانة كل منهما في أي موقع كان وهذا الفراغ عازل يخفف من برودة الشتاء وحر الصيف. القسم العلوي من القبة مزخرف بزخرفة متميزة جمالية، وتظهر الكتابة أنه صنع على يد ابن قلاوون في القرن الرابع عشر الميلادي. وزخرفة القبة من أهم زخارف المسجد الأقصى خاصة زخرفة الإطار وتلك التي تظهر بين الشبابيك خاصة في تلك المنطقة الخالية التي أخرج منها ذاك الإطار المزخرف باللون الذهبي، وفيها الأجنحة والألوان المذهبة وعليها أوراق شجر ملون وهي زخارف أموية. المصدر: الجزيرة
الفرق بين المسجد الأقصى وقبة الصخرة
كل هذا جعل من قبة الصخرة أثراً فريداً في تاريخ الفن. وجدير بالذكر، أن جميع الدراسات والاختبارات الأثرية الكثيرة التي أجراها علماء مختصون على البناء خلال عمليات الصيانة والترميم، على مدى الأزمان، أثبتت بما لا يدع مجالاً لأي شك، أن قبة الصخرة، بكامل أساساتها وجدرانها الخارجية، هي من إنشاء عبد الملك بن مروان، وأنها بناء متجانس الأجزاء، لا يضم بقايا أي بناء قديم كما توهم بعضهم. المراجع:
– المقدسي: أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، ليدن 1877. – ابن فضل الله العمري: مسالك الأبصار في ممالك الأمصار، القاهرة 1924. – ابن كثير: البداية والنهاية، ج8، بيروت 1966. – خير الدين الحنبلي: الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل، القاهرة 1283 هـ. – ريتشموند: قبة الصخرة المشرفة، أكسفورد 1924. – كرسول: فن العمارة الإسلامية الباكرة، أكسفورد 1969. – Marguerite Gautier Van Berchem et Solange Ory: La Jerusalem Musulmane, Lauzanne 1978.
أنشودة يأسرني شوقي إليكِ .. قبة الصخرة بتفاصيلها الساحرة❤️ المسجد الاقصى الصخرةالمعراج من الداخل - Youtube
نبذة عن تاريخ القدس خصائص قبة الصخرة كانت القدس تعرف منذ آلاف السنين باسم (يبوس) نسبة إلى اليبوسيين، وهم من أصل عربي، وقد نزحوا إليها من الجزيرة العربية ضمن القبائل الكنعانية الذين كانت لغتهم سائدة فيها، ثم خضعت القدس للاحتلال الروماني ثم البيزنطي، إلى أن دخلها عمر بن الخطاب عام 638 ميلادي، وبعد ازدهار الإسلام دخل فلسطين الدين الجديد عام 637 ميلادي على أثر استسلام الحاكم الروماني وتسليم مفاتيح القدس إلى عمر بن الخطاب. نبذة عن تاريخ القدس: في الفترة ما بين عامي 1099 و1187 ميلادي وقعت القدس في أيدي الصليبيين إلى أن حررها صلاح الدين الأيوبي، وفي عام 1517 ميلادي ضمها العثمانيون حتى نهاية عام 1917 ميلادي، حيث استولى عليها الجيش البريطاني، وأصبحت القدس مقراً للحاكم العسكري البريطاني ثم مقراً للمندوب السامي لفلسطين وشرق الأردن منذ عام 1920 ميلادي، ثم حصلت الأردن على استقلالها بعد ذلك. عمل حكم الانتداب على تحقيق وعد بلفور، فيسّر للمهاجرين اليهود حق امتلاك الأرض خارج أسوار المدينة المقدسة، حيث أقاموا ضاحية عرفت بالقدس الجديدة، وعلى هذه الأرض المقدسة أرض القدس الطاهرة يقع المسجد الأقصى وكنيسة القيامة ومقدسات الأديان وأقدس الآثار الإسلامية والمسيحية.
قبة الصخرة المشرفة من الداخل – E3Arabi – إي عربي
قبة الصخرة
التفاصيل
المجموعة الأم: دليل الأقصى
نشر بتاريخ الأحد, 02 حزيران/يونيو 2013 15:08
الزيارات: 13184
قبة الصخرة- قلب المسجد الأقصى المبارك
قبة عظيمة في قلب المسجد الأقصى المبارك, تعتبر المعلم المميز للمسجد المبارك ولمدينة القدس عموما، وتعد من أجمل ما بنى من التحف المعمارية في العالم قاطبة. أمر بإنشائها الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، بين عامي 66-86هـ / 685-705م، لإظهار عظمة الدولة الإسلامية الوليدة في ذلك الوقت، وأوكل العمل إلى المهندسين: رجاء بن حيوة البيساني، ويزيد بن سلام المقدسي، فأقاماها على أسس هندسية دقيقة ومتناسقة، على شكل مبنى مثمن الشكل، له أربعة أبواب تفتح على الجهات الأربعة، وتعلوه قبة مطلية بألواح الذهب، ارتفاعها 35م، يعلوها هلال بارتفاع 5م. ويعتقد بعض الباحثين أن بناتها خططوا لجعلها قبة للمسجد الأقصى المبارك كاملا. وفي داخل مبنى قبة الصخرة، توجد تثمينة أخرى تقوم على دعامات وأعمدة أسطوانية، في داخلها دائرة تتوسطها الصخرة المشرفة التي تمثل أعلى جزء في هضبة بيت المقدس - هضبة موريا – التي يقوم عليها المسجد الأقصى المبارك، أرض المحشر والمنشر, كما ورد في الأثر. ويرجح أن تكون هذه الصخرة الموضع الذي عرج منه الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى السماوات السبع.
قبة الصخرة المسجد الذهبي ومسجد صخرة المعراج
أما القبب الخارجية والداخلية فهي منظمة على هيكل مركزي ، هيكل القبة الخارجية مشبوك على إطار الأسطوانة الخارجية، هذا الإطار مصنوع من جسور خشبية موصولة مع بعضها لتشكل سلسلة دائرية مستمرة فوق هذه الجسور يوجد شبكة خشبية يوضع عليها طبقة الغطاء الخارجية. وتقع الصخرة المقدسة في مركز هذا المصلى ويعتقد العامة أن هذه الصخرة معلقة بين السماء والأرض وهذا اعتقاد خاطئ. ويوجد أسفل الصخرة كهف به محراب قديم يطلق عليه مصلى الأنبياء، ويحيط بالصخرة حاجز من الخشب المعشق من تجديدات السلطان الناصر محمد بن قلاوون عام 725 هـ ، وتحيط بمنطقة الصخرة أربع دعامات من الحجر المغلف ببلاطات الرخام بينها 12 عموداً من الرخام تحمل 16 عقداً تشكل في أعلاها رقبة أسطوانية، تقوم عليها القبة. زخارف قبة الصخرة
لقد غطت معظم أروقة وجدران المصلى من الداخل بالفسيفساء وهي تظهر الفن الإسلامي في الزخرفة كي تشكل وحدة فنية منسجمة في التكوين ومتحدة في الأسلوب، حيث أنّ حجارة الفسيفساء كانت مصنوعة محلياً. أجمل ما في الزخرفة الآيات القرآنية في أعلى أقواس المضلع المثمن الأوسط التي تعتبر أقدم ما كتب من الخط العربي الجميل، أطلق عليه اسم الخط الجليل.
أمّا تفاصيل ترميمهما، وإن بدت دقيقة وتحتاج لحرفيّة عاليّة، إلّا أنّ الأدوات المستخدمة باستثناء الذهب بسيطة ، تشمل فُرَشًا، وسكاكين صغيرة، وملاقط خشبيّة، وبراغي للتثبيت، إلى جانب الرسومات. الزخارف
يعود تاريخ الزخارف الموجودة في مبنى قبّة الصخرة إلى زمن تأسيسها وبنائها في القرن السابع الميلاديّ ، حيث بدأ الخليفة الأمويّ عبد الملك بن مروان ببنائها عام 685م وانتهى عام 691م، بإشراف المهندسين رجاء بن حيوة ويزيد بن سلام ، وقد شهدت على مدار القرون اللاحقة عناية كبيرة من الحكّام المسلمين. استخدم الفنّيّون ثلاثة ألوان رئيسيّة سيطرت على زخارف قبّة الصخرة ، هي الأخضر والأزرق والذهبيّ ، إضافة إلى مشتقّاتها وألوان أخرى ثانويّة. يبرز النمط الكتابيّ في لوحات الفسيفساء داخل قبّة الصخرة ، إذ ثمّة شريطان كتابيّان بالخطّ الكوفيّ لآيات قرآنيّة ، وكذلك إشارة إلى تاريخ المبنى ، نُفِّذت باستخدام الفسيفساء المذهّبة على أرضيّة زرقاء. يبلغ طول الشريطين 240 مترًا، ويقعان في الجزء العلويّ للتثمينة الداخليّة (الأضلاع الثمانية) من الداخل والخارج، وتشير تلك الكتابات في مجملها إلى وحدانيّة الله وفق المنظور الإسلاميّ. نباتيّة
تمتاز الزخارف التي تتركّز على وجهي التثمينة الداخليّة أساسًا، بكونها نباتيّة ، وهو ما يتوافق مع التوجّه الإسلاميّ العامّ الذي يبتعد عن تجسيد البشر والحيوان ويحرّم التماثيل ، ما جعل الفنون الإسلاميّة تلجأ إلى النباتات.
المبنى
يشمل مبنى قبّة الصخرة المشرّفة، والذي كُسِيَت جدرانه بالرخام ، الصخرة ومن أسفلها المغارة ، والتي تشير المرويّات الإسلاميّة إلى عروج الرسول محمّد (ص) منها نحو السماوات العُلا، كما يضمّ حاجزًا خشبيًّا مزخرفًا كان صلاح الدين الأيوبيّ قد أحضره معه لدى تحريره القدس ، بالإضافة إلى أربعة أبواب وشبّاكين اثنين. من الخارج ، كُسِيَت جدران المبنى ذي الأضلاع الثمانية بالبلاط القيشانيّ أزرق اللون ، أمّا الشبابيك الستّة الخارجيّة فمصنوعة من الجبس ، ومزخرفة بزجاج ذي أشكال هندسيّة تضمن حماية الأجزاء الداخليّة من عوامل الطبيعة، في حين صُنِعَت الشبابيك الداخليّة من الزجاج المعشّق. أمّا القبّة نفسها، فتتكوّن من ثلاثة أقسام ؛ هي الرقبة المشغولة بالفسيفساء، والقبّتان الداخليّتان اللتان يبلغ ارتفاعهما أربعة وثلاثين مترًا ، وهما مشغولتان بالخشب والجبس والألوان والذهب، والقبّة الخارجيّة المصنوعة من معدني النحاس والنيكل المطليّين بالذهب ، وقد احتاجت القبّة الخارجيّة عند ترميمها آخر مرّة إلى ثمانين كيلو من الذهب. الحاجّ سيف الدين سُميرة يشير إلى إحدى الزخارف التي عمل على ترميمها
تفصل بين القبّتين الداخليّة والخارجيّة مسافة متر واحد.