المراجع ↑ سيدتي، "أسئلة للتعارف قبل الخطوبة" ، سيدتي ، اطّلع عليه بتاريخ 9/2/2022. بتصرّف. ^ أ ب سحر محمد (14/10/2021)، "حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل " ، مقال ، اطّلع عليه بتاريخ 9/1/2022. بتصرّف.
حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل من عين مادة
منتديات الواحة الخضراء:: @ واحة الكمبيوتر والانترنيت @:: @ منتدى برامج المحادثة @ +2 علي خدوجة 6 مشترك كاتب الموضوع رسالة خدوجة نائبة المراقب العام تاريخ التسجيل: 07/08/2008 عدد الرسائل: 4331 تاريخ الميلاد: 14/02/1982 العمر: 40 بلد المليون ونصف المليون شهيد المـــــــزاج: المهنة: الهواية: الجنسية: جزائرية الدعــــــــــــــاء: بطاقة الشخصية البلد: الهواية: (0/0) موضوع: حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل. الأربعاء أغسطس 20, 2008 11:48 pm *- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه: إن ما يحدث من تعارف بين الشاب والفتاة عن طريق النقال أو غيره لا يجوز شرعا، لأن هذا يفتح بابا للشيطان، وقد قال تعالى، وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ {البقرة: 168} وكم حدث بسبب هذه الاتصالات من بلاء وشر وفتن عظيمة. والزواج بهذه الطريقة دائما ما يكون وراءه مشاكل وشكوك، ويكفي أن الشيطان سيوقع في قلبك أنها من الممكن أن تكلم ثانيا وثالثا ونحو ذلك، وسيوقع في قلبها أن لك علاقات بأخريات فدع عنك هذا الطريق المليئ بالفتن، واسلك الطريق السوي وذلك بعد ما تستعد للزواج وتجدّ فيه يبحث أهلك عن زوجة مناسبة لك، سواء كانت هذه التي قد تعلقت بها أم غيرها، ثم تذهب لرؤيتها وتستخير الله عز وجل، ثم تكمل زواجك إن كان فيه خير.
حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل مادة
آخر تحديث: أغسطس 15, 2021
حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل
حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل هل هو حرام أم حلال، فقد تعددت واختلفت الآراء حول هذا الموضوع، لذلك سوف نسرد لكم في هذا المقال حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل ورأي بعض علماء الفقه والدين في هذا الشأن. اختلفت وجهات النظر حول هذه المسألة، فيرى بعض الشباب بأنهم من حقهم التعرف على الفتاة التي سوف تكمل معهم بقية حياتهم والتي سوف تكون أمًا لأولادهم في المستقبل. وذلك من خلال ارتباطهم بها لمعرفة إذا كانت هذه الفتاة مناسبة لهم أم لا، ويتعرف كل منهم على أسلوبها وطبعها وطريقة تفكيرها وسلوكياتها. وهناك من يرى أن اختيار شريكة حياته يكون من قبل والدته ولا يقتنع بأي بفتاه إلا بعد اقتناع والدته بها. بالإضافة إلى ذلك تختلف أيضا وجهات النظر من قبل الفتيات، فبعضهم يؤيد فكرة التعارف قبل الزواج ومنهم من يعارض ذلك. كذلك الأمر من ناحية الآباء أيضًا فمنهم من يؤيد ذلك ومنهم من يعارضه، كما تختلف وجهات النظر بين العلماء أيضاً. شاهد أيضا: ما الفرق بين الرجل والمرأة في التكوين الجسدي والعاطفي؟
الآراء حول حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل
رأى بعض علماء الدين أن تعارف الفتاة والشاب قبل الزواج لا يجوز شرعًا سواء كان هذا التعارف عن طريق الهاتف الجوال أو عن طريق غيره.
حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل نيوم
حكم التعرف على فتاة بنية الزواج عن طريق الانترنت ( وسائل التواصل الاجتماعي) - الشيخ صالح المغامسي - YouTube
حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل بالقصيم
السؤال: أنا شاب أدرس في كليه الطب، وقد تَعَرَّفت إلى فتاة معي في الكلية،
وأنا كنت أخرج معها؛ فنذهب إلى كل أماكن الترفيه، وعلاقتنا وصلت إلى
حد كبير. أنا لم أكن أصلي، لكن ولله الحمد هداني الله للحفاظ على الصلاة. علاقتي بها مجرد كلام ومناقشة في أمور المذاكرة، ولا أريد أن أفعل
شيئاً يغضب الله سبحانه وتعالى. أنا أخبرت والدتي عنها وقالت لي: يا بُنَيَّ أنت بَقِي أمامك 3 سنوات
حتى تنهي دراستك، فلا تربط نفسك بها حتى تنتهي من الدراسة؛ ربما بعدما
تنتهي تغير رأيك. علماً بأن الفتاه في غاية الاحترام والأدب، وأنا أدعو الله ليلاً
ونهاراً أن تكون من نصيبي، ويجعلنا نصبر حتى نتزوج. هل لزاماً عليَّ أن أقطع علاقتي بها؟ أم من الممكن أن أكلمها في حدود
الآداب إلى أن يكرمنا الله بالزواج؟
أرجو الإفادة. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه،
أما بعد:
فالحمد لله أن أكرمك بالتوبة، ومنَّ عليك بالمحافظة على الصلاة، ونسأل
الله أن يُثَبِّتَ قلبك على الحق. أما عن علاقتك بهذه الفتاة فاعلم أن العلاقة بين الرجال والنساء
الأجانب في غير ظل الزواج الشرعي شُعْبَةٌ من شُعَبِ الشَّيطان،
ومَسْلكٌ خاسِرٌ من مَسَالِكَهُ القذرة، يصطاد به أهل الطهارة
والنقاء، ويُدْخِلَهُم في السُّوءِ وَالفحشاء؛ وصدق الله القائل:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا
تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ
وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم
مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاء
وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [النور: 21].
ونص فقهاء الشافعية على حرمة ابتداء الشابة الرجل الأجنبي بالسلام، وكذا ردها عليه، وكرهوا ابتداء الرجل لها بالسلام، وعللوا التفريق بينها وبينه أن ردها عليه أو ابتداءها له مطمع له فيها. وإذا كان الأمر كذلك علم أنه لا يجوز لكما التمادي في هذه المحادثات عن طريق الإنترنت قطعاً لدابر الفتنة، وعليك التوبة مما مضى وطالما أنه قد اقتنع بك كزوجة له, فعليه أن يجتهد في تدبير أمور زواجه، وأما أمور التعارف ونحوها فهذا مما أجازه الشرع الحنيف بشرط أن يكون مستوفياً شروطه الشرعية والتي أهمها أن لا يكون ذلك في خلوة، بل لا بد من وجود أحد محارم الفتاة، وأن يكون الكلام بالمعروف، وأن تكون النية جادة في أمر الزواج، وللفائدة في الموضوع راجعي الفتاوى ذات الأرقام التالية: 20296، 57291، 31276.
وفي الحديثِ أنَّ النبيَّ -صلَّى الله عليه وسلم- قال: "ليسَ منَّا من حلَف بالأمانةِ، ومَن خبَّبَ على امرئٍ زوجَتَه أو مَملوكَه فليسَ منَّا" [٩] ، فكلُّ هذه الأحاديث الواردة عن النبيِّ -صلَّى الله عليه وسلم- تؤكدُ قول إجماع الفقهاء بتحريم الحلف بغير الله تعالى. وقد قالَ بعضُ أهل العلم بكراهية الحلف بغير الله وهذا القول يؤخذُ على الكراهية التحريميَّة وفقًا لما جاء في الأحاديث، والله تعالى أعلم [١٠].
حكم الحلف بغير الله تعالى - الإسلام سؤال وجواب
قلت: وما قال؟ قال: أتاه رجلٌ فقال: يا أبا عبد الرحمن، أعليَّ جناح أن أحلفَ بالكعبة؟ قال: ولِمَ تحلفُ بالكعبة؟ إذا حلفتَ بالكعبة فاحلِف بربِّ الكعبة، فإنَّ عمر كان إذا حلَف قال: كلَّا وأبي، فحلَف بها يومًا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا تحلِف بأبيك، ولا بغير الله، فإنَّه من حلف بغير الله فقد أشرك » ( [5]). فهذه الأحاديثُ صريحةٌ في النهيِ عن الحلف بغير الله تعالى، وهو يقتضي التحريم؛ وذلك لما يتضمنه الحلف من تعظيم المحلوف، فيُخشى منه أن يفضيَ إلى مضاهاته بالله تعالى، فإذا اعتقد الحالفُ هذه المضاهاةَ كان شركًا أكبر، وإن لم يعتقدها كان شركًا أصغَر لكونِه وسيلةً إليه ( [6]). ثانيًا: توجيه حديث «أفلح وأبيه»:
أشكَل على أحاديثِ النهي عن الحلفِ بغير الله تعالى الأحاديثُ التي ظاهِرها خلافُ ذلك، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في حديث الأعرابي: « أفلح وأبيه » ( [7]). والجمع بين هذه الأحاديث هو أنَّ الحلف إذا كان مما يجري على اللسان بغير قصدٍ فهذا معفوٌّ عنه، وهو الصورةُ الواردة في الحديث. قال أبو بكر الجصاص معلقًا على حديث الأعرابي: "ليس مخرج هذا الكلام مخرجَ الأيمان؛ لأنه معلومٌ منه أنه لم يُرد تعظيم أبي الأعرابي، وأبوه كان مشركًا، وإنما هذا على حسب ما يجري عليه الكلام في عادات الناس، لا يراد به اليمين" ( [8]).
حكم الحلف بغير الله - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
فقال النبي عليه الصلاة والسلام: (أفلح وأبيه إن صدق). فهذا قَسَمٌ، والرسول صلى الله عليه وسلم معصوم من الشرك؛ فيكون قد أراد عليه الصلاة والسلام التأكيد وليس في هذا شرك، وقال بعض العلماء: المراد بالحديث التغليظ على من حلف بغير الله. وعلى أي حال يجب على المسلم أن يحفظ لسانه من الحلف بغير الله، فإنْ سبق لسانه فعليه أن يستغفر الله تعالى، ونسأل الله أن يحفظنا من الكفر والفسوق والعصيان بفضله وكرمه. "فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى الأيمان والنذور/ فتوى رقم/3)
للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)
حسب التصنيف [ السابق --- التالي]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي]
التعليقات
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الدولة
عنوان التعليق *
التعليق *
أدخل الرقم الظاهر على الصورة*
تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل.
حكم الحلف بآيات الله - الإسلام سؤال وجواب
فهذا قول فاسد واستدلال باطل للأمور الآتية:
الأول: أن القول بأنه لا حرج فيه لم يقله أحد من العلماء، فهم بين التحريم والكراهة، وعدم الحرج من ألفاظ الجواز، ولم يقل أحد من العلماء بالجواز. الثاني: أن الحلف بالله يشمل الحلف بصفاته ( [23]) ، فالإجماع على جواز الحلف بصفات الله لا يخرج الأحاديث عن عمومها، ولا يَرِدُ عليها أصلًا. الثالث: أن القولَ بأن عمومَ النهي عن الحلف بغير الله غيرُ مراد قطعًا قولٌ باطل يردُّه الإجماع الذي ذكره ابن عبد البر، ومن قال بالكراهة حمل الإجماع على أن المراد عدم الجواز فيشمل التحريم والكراهة، ولو أنه قال بأن عموم النهى عن الحلف بغير الله لا يدلّ على التحريم في جميع الصور لكان قولا سائغًا. ثم من أين أتوا بالقطعية وكل هؤلاء العلماء يقولون بخلاف قولهم؟! الرابع: أن تعظيمَ ما عظَّمه الله إنما يكون بما شرعه الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي قال له: ما شاء الله وشئت: « أجعلتني لله عدلًا؟! بل ما شاء الله وحده » ( [24]). والخلاصة: أن الحلف بغير الله منهي عنه، فإن رافقَه تعظيمٌ للمحلوف مثلَ تعظيم الله أو أشدّ كان كفرًا أكبر، وإلا فهو محرَّم وكفرٌ أصغَر، ولو جرى على اللّسان من غير قصدٍ للحلف فهذا معفوٌّ عنه، والله تعالى أعلم.
حكم الحلف بغير الله | المرسال
إن أعظم مطلوبٍ من المكلَّف هو توحيدُ الله تعالى بالعبادة، فلأجله أرسلت الرسل وأنزلت الكتب؛ لذا عظَّم الشرع جناب التوحيد غايةَ التعظيم، فحرم الشركَ وجعله سببَ الخلود في النار، وأخبر أنه تعالى يغفِر كلَّ ذنب إلا الشرك، وحرَّم كلَّ الطرق المؤدِّية للشرك حمايةً لجناب التوحيد وصيانةً له. ومن تلك الأمور التي حرِّمت صيانةً لجناب التوحيد: الحلفُ بغير الله تعالى. أولا: النهيُ عن الحلف بغير الله تعالى:
مما ورد في النهي عن الحلف بغير الله تعالى: حديث عبد الله بن عمر أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: « من كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت » ( [1]) ، وفي لفظ آخر: « من كان حالفًا فلا يحلف إلا بالله » ( [2]) ، وفي روايةٍ: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أدرك عمر بنَ الخطاب في ركب وهو يحلف بأبيه، فناداهم صلى الله عليه وسلم: « ألا إنَّ الله ينهاكم أن تحلِفوا بآبائكم، فمن كان حالفًا فليحلِف بالله، وإلا فليصمت » ( [3]). وعن سعد بن عبيدة أن ابن عمر سمع رجلًا يقول: لا والكعبة، فقال ابن عمر: لا يحلف بغير الله، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « من حلف بغير الله فقد كفر » أو: « أشرك » ( [4]). وفي روايةٍ عن سعد بن عبيدة قال: جلستُ أنا ومحمَّد الكنديُّ إلى عبد الله بن عمر، ثم قمت من عنده، فجلست إلى سعيد بن المسيب، قال: فجاء صاحبي وقد اصفرَّ وجهه وتغيَّر لونه، فقال: قم إليَّ، قلت: ألم أكن جالسًا معك الساعةَ؟ فقال سعيدٌ: قم إلى صاحبك، قال: فقمتُ إليه، فقال: ألم تسمع إلى ما قال ابنُ عمر؟!
حكم الحلف بغير الله تعالى - فقه
كقول ابن عبد البرّ رحمه الله تعالى:
" فإن احتج محتج بحديث يروى عن إسمعيل بن جعفر، عن أبي سهيل نافع بن مالك بن ابن أبي عامر، عن أبيه، عن طلحة بن عبيد الله - في قصة الأعرابي النجدي: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أفلح وأبيه إن صدق). قيل له: هذه لفظة غير محفوظة في هذا الحديث ، من حديث من يحتج به، وقد روى هذا الحديث مالك وغيره عن أبي سهيل لم يقولوا ذلك فيه، وقد روي عن إسمعيل بن جعفر هذا الحديث وفيه: ( أفلح والله إن صدق)، ( أو دخل الجنة والله إن صدق)، وهذا أولى من رواية من روى ( وأبيه) لأنها لفظة منكرة تردها الآثار الصحاح، وبالله التوفيق " انتهى من "التمهيد" (14 / 367). وقد بسط الشيخ الألباني رحمه الله تعالى بيان عدم صحة ورود هذه الألفاظ داخل هذه الأحاديث، وهذا في كتابه "السلسلة الضعيفة" (10 / 750 - 768). وعلى القول بصحتها؛ فالسياق والمقام يؤكد أنها لم ترد على سبيل القسم ، الذي يفيد تعظيم المقسم به. فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يقسم بأبيه "عبد الله"، فلم يقل "بأبي" حتى ترد شبهة القسم، وأنه ذكره معظما له لحق الأبوة، وإنما ذكر أب المخاطب ، وهو في غالب الظن مشرك؛ فلا تتطرق شبهة تعظيمه أصلا، وإنما هي صيغة من صيغ توكيد الكلام ، جرت عليها العرب من غير قصد القسم ، كما يقولون: ويحك ، وويلك ، وثكلتك أمك ، ولا يقصدون حقيقة معنى هذه الألفاظ.
سنن إبن ماجه - الوصايا - النهي عن الإمساك... - رقم الحديث: ( 2697)
- حدثنا: أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا: شريك ، عن عمارة بن القعقاع بن شبرمة ، عن أبي زرعة ، عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي (ص) فقال: يا رسول الله نبئني ما حقالناس مني بحسن الصحبة فقال: نعم وأبيك لتنبأن أمك قال: ثم من قال: ثم أمك قال: ثم من قال: ثم أمك قال: ثم من قال: ثم أبوك قال: نبئني يا رسول الله عن مالي: كيف أتصدق فيه ، قال: نعم والله لتنبأن أن تصدق وأنت صحيح شحيح تأمل العيش وتخاف الفقر ولا تمهل حتى إذا بلغت نفسك ها هنا قلت: مالي لفلان ومالي لفلان وهو لهم وإن كرهت.