التنقل من مكان إلى أخر سواء كان الحديث عن التنقل اليومي, ونمط الحياة القائم على التنقل الدائم بسبب العمل مثلا, أو عند الحديث عن التنقل في المعيشة من مكان إلى أخر كل فترة, فهذان النمطان من الحياة يجعلان تكوين العلاقات الأنسانية مع المكان والأشخاص أكثر صعوبة من حياة الاستقرار, و هذا ما يخلق فراغ بسبب عدم وجود أشخاص تربطك بهم علاقة طويلة وقوية, قادرين على مشاركتك مشاعرك السلبية والإيجابية, لتحس بذلك أنك شخص وحيد. التواصل الاجتماعي من خلال الانترنت بناء علاقات وهمية مع أشخاص حول العالم من خلال التواصل الاجتماعي عبر الانترنت, يزيد من العزلة في الواقع إذ يستلك معظم وقتنا المخصص للحياة الاجتماعية, و يغنينا بشكل مؤقت عن العلاقات الأنسانية الواقعية, ثم عندما نشعر بأننا بأمس الحاجة إلى من حولنا, نجد أنفسنا قد أنعزلنا عن محيطنا و أصيحنا نعاني من الوحدة, و يعد هذا السبب من أسباب الوحدة مرتبط بشكل كبير بالشباب و المراهقين. الجينات كشفت بعض الدراسات التي أختبرت وجود جينات مرتبطة بالمشاعر الإنسانية, أن الشعور بالوحدة قد يكون مرتبطا بتركيبنا الجيني, أي أن بعض الأشخاص معرضين للإحساس بالوحدة بسبب الجينات أكثر من غيرهم, و بالرغم من أن هذه الجينات يمكن السيطرة عليها من خلال العادات و التنشئة الإجتماعية, إلا أنها قد تلعب دورا في بعض الأحيان حين تلتقي مع بعض العوامل الأخرى, لتضاعف تأثير مشاعر الوحدة علينا.
- التغلب على الوحدة الثالثة
- سور قرانيه للاصلاح بين الزوجين
- إصلاح العلاقة وإعادة بناء الثقة بين الزوجين
- الطريقة الشرعية لحل الخلاف بين الزوجين - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما يقال في جلسة الصلح بين الزوجين - شبكة الصحراء
التغلب على الوحدة الثالثة
كيف تتغلب على الاحساس بالحدة ؟
هناك بعض الخطوات التي يمكن ان تقوم بها للتغلب على الاحساس بالوحدة تتمثل في: –
1- التعرف على سبب الوحدة: – دائمًا اولى خطوات الحل لاي مشكلة هى التعرف على او تحديد السبب خلف تلك المشكلة, لذا يجب ان تقوم بتحديد السبب في احساسك بالوحدة هل هو الخجل. هل هو التوقعات الغير واقعية, هل هو عدم القدرة على انشاء علاقات حميمة هل هل هل ايًا كان السبب, لذا قم بالتدقيق في حياتك حتى تصل الى السبب الحقيقي لتلك المشاعر. الوحدة النفسية لكبار السن اسبابها وطرق التغلب عليها. 2- التفكير في الحياة في منظور بعيد عن الانفراد و العزلة: – ابتعد بتفكيرك و بحياتك عن الخلوة و الانفراد بالنفس فهى تؤثر بشكل سئ عليك و تزيد من مشاعر الوحدة و العزلة او حاول امتلاك القدرة على تحويل تلك الوحدة الى فكرة ايجابية فلا يمكن ان يكون الانسان محاط بالناس طوال الوقت. 3- استمتع بصحبتك لنفسك: – الاحساس بالوحدة يمكن ان يكون ناجم عن عدم قدرة الكثير منا الاستمتاع بمفردهم فمثًلا يمكن ان يخجل البعض من التواجد في الاماكن العامة كمطعم او كافيه بمفردهم او الذهاب الى المتحف او التسوق, لذا حاول ان تستمتع في القيام بالاشياء بمفردك و لا تتحمل عبء التفكير في كيف استمتع في القيام بالامور بمفردي.
8- ابتعد عن الكافيين هل تعرف أن أصغر مقدار من الكافيين من الممكن أن يؤثر على القلق والكآبة اللذان تشعر بهما؟ لذلك مهما شعرت أنك بحاجة إلى كوب من القهوة أو فنجان من الشاي لا تستسلم لشهواتك، ابحث عن بعض العصائر الطبيعية فهي أفضل لصحتك بكل الأحوال. 9- تناول الطعام الصحي الأكل الصحي هو علاج معروف من أجل الرضا عن النفس ، كما أنه شرط ضروري من أجل عيش حياة سعيدة خالية من الوحدة. ليس هذا فقط، بل إن طبخ بعض الطعام بنفسك قد ينقذك من العديد من الأفكار والمشاعر السلبية. ببساطة، الطعام الصحي أفضل لصحتك البدنية والنفسية. التغلب على الوحدة الرابعة. 10- التمارين الرياضية التمارين الرياضية مهمة جداً للإنسان لأنها تساعد على إفراز هرمون الإندروفين (هرمون يتم إفرازه في جسم الإنسان، ويسمى بهرمون السعادة لأنه يساعد على تحسين المزاج). لذلك إن كنت تشعر بالملل أو بالوحدة أو بالضيق، ننصحك بالذهاب للسباحة، أو الذهاب إلى النادي الرياضي لممارسة بعض التمارين الرياضية. في النهاية، الشعور بالوحدة هو من أصعب الأمور التي قد تواجه الإنسان، ولا يوجد أي شخص في العالم يستحق أن يعيش وحيداً مهما كانت شخصية هذا الإنسان. من الصعب للغاية التعامل مع المشاعر الإنسانيّة لأنّها معقدة للغاية، ولابد من مساعدة المختصين من أجل التصرف السليم مع المشاعر الإنسانيّة، ولكن عندما يشعر الإنسان بالوحدة، لابد من وجود العديد من الأمور التي قد تنسيه هذا الشعور المرير.
إذا كانت لديك مشكلة في علاقتك العاطفية بزوجتك فأنت لست وحدك في الأمر، فمعظم الناس يعانون من مشاكل في حياتهم العاطفية في مرحلة ما، وبالرغم من كل ذلك يمكنك العمل على إصلاح الأمور معـًا، بدءًا من محاولة فهم الأخطاء التي حدثت في علاقتكما ببعض. 1
اعرف المشكلات. سور قرانيه للاصلاح بين الزوجين. فقد تكون هناك عدة مشكلات تؤذي علاقتكما ببعضكما كزوجين، فربما يكون شخص واحد منكما هو الذي يضحي أكثر بكثير من الآخر، أو ربما لا تتواصلا مع بعضكما بشكل صحيح. لهذا ينبغي أن تبحثا سويـًا عن علامات وأعراض المشاكل التي تواجهكما، وإليك ما تبحث عنه: [١]
عندما تشعر أن زوجتك تريد تغييرك إلى شخص آخر كمثل أن تريدك الامتناع عن عمل أشياء تحبها فهي بذلك تريدك أن تغير من شخصيتك، أو التحكم في شخصيتك وتصرفاتك، والعكس صحيح إذا شعرت بنفس الشيء أنك تريد تغييرها فقد يكون هذا مؤشرًا على وجود مشكلة. [٢]
إذا كنتما تتجادلان دائمـًا على نفس الأشياء مرارًا وتكرارًا ولا تصلا إلى حلول. [٣]
حينما تجدا أنكما لا تقضيان الوقت مع بعضكما مثل ما سبق أو كما تريدا. [٤]
يتحكم أحد طرفي العلاقة في دخل الأسرة ولا يعطي الآخر حقه، أو أن تشعر أن الأمر ليس متوازنـًا ماديـًا بأي شكل من الأشكال.
سور قرانيه للاصلاح بين الزوجين
للصلح بين الزوجين مجرب
البعض من الناس يبحث عبر شبكة الإنترنت وموقع البحث جوجل عن طريقة للصلح بين الزوجين مجرب وهو لا يعرف أنه لا يوجد شيء مجرب بل كل شيء بيد الله عز وجل وحده، ولذلك عليك بدعاء الله وحسن التصرف والتريث في بعض الأمور والمشاكل لعل ذلك يكون سبب في الصلح إن شاء الله تعالى. تابع أيضاً: ايات قرانية للالفة بين الزوجين
إصلاح العلاقة وإعادة بناء الثقة بين الزوجين
الإسلام دائما يعمل على وأد أسباب الشقاق والخلاف في المجتمع الإسلامي ، والأسرة المسلمة هي نواة المجتمع فإذا صلحت صلح المجتمع ، ولذا اهتم الإسلام برأب الصدع الذي ينشأ في هذا البنيان. يقول د نزار ريان ـ أستاذ الشريعة ـ فلسطين:
إن الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه: (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا) النساء: 35. هذه الآية تبين أن الإصلاح بين الزوجين أمر واجب لا يجوز تجاوزه فإذا كان الإصلاح بين الناس مطلوبا شرعا فإن الإصلاح بين الزوجين أكثر طلبا. وفي الحديث الحسن عند الإمام الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إياكم وسوء ذات البين فإنها الحالقة. وهو يعني بذات البين العداوة والبغضاء التي تحلق الدين، فإذا كان فساد ذات البين بين الناس بعامة يحلق الدين فكيف بفساد ذات البين بين الزوجين في الأسرة الواحدة؟!! ما يقال في جلسة الصلح بين الزوجين - شبكة الصحراء. ولذلك يجب على المسلم أن ينهض للإصلاح بين الناس بعامة وبين الزوجين بخاصة لما في الإصلاح من ألفة ومحبة واتفاق ولأن الله سبحانه وتعالى أمر عباده أن يصلحوا بينهما صلحا، كما في سورة النساء من قوله تعالى: (وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِن تُحْسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا).
الطريقة الشرعية لحل الخلاف بين الزوجين - إسلام ويب - مركز الفتوى
[٤]
أهمية الإصلاح بين الزوجين
لما كانت الأُسرة هي لبّ المجتمع وعماده؛ كان من المهم الحفاظ عليها، والاهتمام بتوثيق روابطها، وممّا يجعل الإصلاح بين الزوجين ضروري، وتبرز أهميّته في الآتي:
في الإصلاح بين الزوجين حفظًا للأسر التي هي أساس المجتمع، والفساد بين الزوجين يترتّب عليه فساد البيوت وتفكّكها، وبتالي تشتّت الأُسر وضياعها. [٥]
غياب الإصلاح يؤدي إلى فساد العشرة، وزرع الفتنة والكراهية بين الزوجين، بل ربما يصل الأمر إلى النفرة والفرقة. الطريقة الشرعية لحل الخلاف بين الزوجين - إسلام ويب - مركز الفتوى. [٦]
يؤدي غياب الإصلاح إلى التفكك الأسريّ أيضًا، الذي يؤدي بدوره إلى انتشار الفواحش، ووقوع الدمار والخراب، وضياع العائلة، وتشتت الأولاد. [٧]
وسائل الإصلاح بين الزوجين
لقد شرع الله -عزّ وجلّ- الصلح بين الزوجين، ووضع له وسائل لحلّ الخصومة بين الزوجين، وتباعدهم عن الشقاق والفرقة، ومن هذه الوسائل: [٨]
الوعظ والهجر، وهذه الوسائل واردةٌ في قوله -تعالى-: (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا). [٩]
توكيل حكمين من أهل الزوج وأهل الزوجة في حال وقوع الخلاف والشقاق، وهذا واردٌ في قوله -تعالى-: (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا).
ما يقال في جلسة الصلح بين الزوجين - شبكة الصحراء
[٩]
تحكـَّم في مشاعرك. فإذا وجدت نفسك غاضبـًا عندما تبدأ في نقاش ما، أو وجدت أنك تغضب في منتصف النقاش فقد تحتاج لبعض الوقت لتهدأ، وأنت تعلم ما يهديء أعصابك فقد تحتاج لبعض التمشية، أو سماع الموسيقى الهادئة، أو الاستحمام بماء ساخن. كما يمكنك العد من واحد إلى عشرة أو التنفس بعمق لعدة مرات، فأيـًا كان ما ستفعله افعله في بضع دقائق قبل أن تكمل المناقشة. [١٠]
انتبه للعلامات التحذيرية؛ فإذا وجدت نفسك تشعر أنه ينبغي أن تكسب في هذا الجدال فلتتوقف؛ لأنه غالبـًا ما سيجعلك هذا الشعور تقول ما ستندم عليه لاحقـًا أو أن يطول الجدال لفترة تتعدى المتوقع الأمر الذي ليس جيدًا أيضـًا. [١١]
3
فكـِّر فيما يمر به الشخص الآخر. فأنت لا تفكر في شيء غير الخطأ الذي قام به الطرف الآخر عندما تكون غاضبـًا، لكن ما إن تبدأ في التفكير فيما قد يمر به الطرف الآخر من مشاكل أو مضايقات حتى تبدأ في التفكير بطريقة مختلفة وأكثر عقلانية، فالشعور بالتعاطف مع الآخر حتمـًا سيمتص غضبك. [١٢]
فمن المهم جدًا احترام مشاعر الطرف الآخر، لأنه/ها من حقهم الشعور بأي شيء والتعبير عن ذلك أيضـًا، ومهما كانت المشكلة بينكما أو مهما رأيت الطرف الآخر مخطئـًا أو محقـًا في هذه المشكلة ينبغي ألا تستخف بمشاعره/ها.
ويرى فريق آخر من العلماء من بينهم أو حنيفة أنه ليس للحكمين أن يفرقا بين الزوجين إلا برضاهما لأنهما وكيلان للزوجين، ولأن الآية الكريمة بينت أن عملهما هو الإصلاح فإن عجزا عنه فقد انتهت مهمتهما، ولأن الطلاق من الزوج وحده ولا يتولاه سواه إلا بتوكيل منه. ثم ختم سبحانه الآية الكريمة بقوله: "إِنَّ اللّهَ كَانَ عَليِماً خَبِيراً" أي إنه سبحانه عليم بظواهر الأمور وبواطنها وبأحوال النفوس وطرق علاجها، ولا يخفى عليه شيء من تصرفات الناس وأعمالهم وسيحاسبهم عليها. الزوج الناشز
تقول الفقيهة الأزهرية، د. عبلة الكحلاوي، أستاذة الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر: الوسائل العلاجية أو العقابية لا يحق للزوج اللجوء إليها إلا إذا كان ملتزماً وموفياً بما عليه من واجبات تجاه زوجته، أما إذا قصر أو تهاون فلا يحق له محاسبتها، إذ لم يمنح الإسلام حق التقويم والإصلاح إلا لكل زوج توافرت له شروط الرعاية والقوامة على أسرته من نفقة وسكن وإعفاف وغيرها، أما من يتهاونون في حقوق من هم في كفالتهم ورغم ذلك يحاسبونهم حساب القياصرة للعبيد فهؤلاء لا أخلاق لهم. لكن: ما الحكم لو كان النشوز والتمرد والعصيان والإساءة من جانب الزوج، هل يجوز للزوجة هجر فراشه أوضربه؟ تقول د.
التعامل مع التجارب غير السعيدة في علاقتكما المملة على الرغم من أنك قد تكون ملتزماً بإعادة بناء علاقتك، إلا أن جزءاً كبيراً من ذلك سيكمن في حل التجارب غير السعيدة ، التي تشكل جزءاً من ماضيكما وذكريات العلاقة المؤلمة، مثلاً: إذا كانت هناك مشكلات تتعلق بالثقة، فستحتاج إلى التعامل معها، كما هو الحال مع الغضب والحزن وما إلى ذلك، وقد تحتاج للعمل مع مستشار ومتخصص بالعلاقات الزوجية ، حيث سيساعدك على حل هذه المشاكل، حتى لا تستمران في استعراضها في حلقة مفرغة لن تساعد في إعادة بناء علاقة وأنت تريد تجنبها بالتأكيد. إذا كان من الصعب عليكما الحصول على الدعم من مستشار متخصص في حل المشكلات الأسرية؛ حاول التعبير عن هذه التجارب غير السعيدة؛ سيساعد ذلك كثيراً.. فكل المشاعر تتلاشى عندما تجسدها بالكلام، أنت تعلم.. فحتى لو تواصلت مع صديق مقرب حول مشكلة معينة في العمل مثلاً حيث لا تستطيع حلّها؛ فإن مجرد طرح هذه المشكلة للحوار بوجود طرف يصغي إليك بانتباه ؛ فقد تصل إلى حلّ لأنك عبّرت عن المشكلة ولم تتركها تأكلك من الداخل! لذلك ومن خلال التصور الإبداعي في موضوعنا الأساس (إعادة بناء علاقة الزواج)؛ يمكنك تخيل السماح للعاطفة غير السعيدة بالخروج من أعماقك، وإذا وتاك أي مشاعر أو تريد البكاء، فاسمح لتلك المشاعر أو الأحاسيس بالتعبير عن نفسها (في بعض الأحيان يمكن أن تظهر هذه المشاعر غير السعيدة؛ في إحساس بالوخز في مكان ما من جسدك، فقط اجلس لتسمح لنفسك بالتعبير عن أي شيء يحتاج إلى التعبير عنه، سوف يتوقف عن إزعاجك، سيؤدي ذلك إلى إطلاق تلك المشاعر المكبوتة، مما يسمح لك بالتركيز على إعادة بناء علاقتك دون قمع المشاعر السلبية ، الأمر الذي سيعزز التواصل بطريقة محبة ومدروسة.