الفكرة ممتازة وتثري الموضوعات الهامة في المنتدى. وعندي بعض الاقتراحات:
- أن تكون الورشة في البداية تعليم حرفي لما جاء في الاستراتيجية دون اجتهاد خارجي يشتتها. - أن تكون الورشة عبارة عن تعليم مباشر وحي وإيجاد فرص مباشرة والدخول فيها على حساب ديمو مخصص. - عمل إحصاء أسبوعي وشهري عن النتائج. - يجب أن تكون إدارة رأس المال حاضرة وبقوة في الورشة. - متابعة كل الفرص وتحليل أسباب الخسارة للصفقات الخاسرة. توقيع العضو اثنان لا يجتمعان علم وسوء خلق 15-02-2009, 07:56 PM #29 رد: (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضاح عطار
ورحم الله شيخنا الوافي وأدخله الجنة بغير حساب. آمين
- متابعة كل الفرص وتحليل أسباب الخسارة للصفقات الخاسرة. تمام كدة 15-02-2009, 08:10 PM #30 رد: (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها
رحم الله استاذنا الوافي رحمة واسعة أخي الكريم اسلام هذه مبادرة رائعة منك تدل على الوفاء لمن رحل وحب الخير للحاضر منا. لا اريد ان ازيد على ما تفضل به الاخوه الاعضاء الكرام من طرح الآراء ؛ ولكني اشدد على ماذكر استاذي / وضاح عطار على ان تكون ادارة رأس المال حاضرة وبشده.
- إذا مات ابن آدم انقطع عمله
- صحة حديث إذا مات ابن آدم انقطع عمله
- اذا مات ابن ادم انقطع عمله من الدنيا
- إذا مات ابن اس
- تعريف السنة عند علماء العقيدة والمصطلح 16 كتاب
إذا مات ابن آدم انقطع عمله
كتاب العلم: باب فضل العلم علما وتعليما لله
شرح العلامة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله
شرح حديث / إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث
أحاديث رياض الصالحين: باب فضل العلم علما وتعليما لله
١٣٩١ - وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةٍ - رَضِّيَّ اللهُ عَنْهُ - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: « إِذَا مَاتَ اِبْنَ آدَمِ اِنْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلاث: صَدَقَةُ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٌ يَنْتَفِعُ بِهِ، أَوْ وَلَدُ صَالِحُ يَدْعُو لَهُ » رواه مسلم.
صحة حديث إذا مات ابن آدم انقطع عمله
حديث: " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة"
عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا مات الإنسانُ انقطع عنه عملهُ إلا من ثلاثةٍ: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له))؛ رواه مسلم [1].
اذا مات ابن ادم انقطع عمله من الدنيا
بناء بيوت الله. توزيع كتاب الله؛ القرآن الكريم. بذل المال في سبيل نَشر العلم. حفر الآبار، وسقي الماء في أماكن مرور الناس ليشربوا منها. إنشاء الطُّرق. تشييد المكتبات التي ينتفع بها الناس. تشييد السجون التي يُعاقب فيها الظالمون والمجرمون. تشييد المدارس والمستشفيات. وَقف البيوت في مكة المكرمة لنزول الحجاج. إنشاء الفنادق التي تُخصَّص لنزول من انقطعت بهم السُّبل أثناء سفرهم، أو من لا يجدون مالاً لاستئجار المَسكن، مثل: اليتامى، والأرامل. إنشاء المطاعم الشعبية التي تُوزّع الطعام على الفقراء، والمُحتاجين. وقف الأرض لتكون مقبرة يُدفَن فيها موتى المسلمين، وتجهيز وسائل التكفين، وأماكن غسل الموتى. إنشاء المُؤسسات التي تهتمّ بتزويج الشباب المسلم الذي لا يجد مؤونة النكاح. رعاية الأمهات المُرضِعات، وتزويدهنّ بما يحتاجه أطفالهنّ من موادّ، كالحليب، والسكّر. رعاية الحيوانات المريضة، والضعيفة. اقرأ أيضا: الصدقة الجارية
العلم النافع
العلم النافع هو العلم الذي ينفع صاحبه في الدنيا والأخرة، فيدخل فيه علم الشريعة والعلوم التي يحتاجها الناس في أمور حياتهم ومعاشهم، فإن الإنسان الذي يُبقي من العلوم الحياتية المعاشية ما ينتفعون به في الطب والتجارة والصناعة والعمارة وغيرها، فإنه إذا علَّمها محتسبًا الإحسان إلى الناس، فإنه يكتب له من الأجر في ذلك بأمر الله وفضله وإحسانه، أما العلم الذي يكون نتاجه مجرد شهادة مُعلّقة على الحائط، ولا يعمل بها صاحبها أو يستفاد من ما تعلم فهو علم غير نافع.
إذا مات ابن اس
فالإسلام شرط لقبول العمل الصالح والإثابة عليه في الدار الآخرة، قال تعالى ( وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ)
كما أن الإسلام شرط لدخول الجنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:لا تدخل الجنة إلا نفس مسلمة. متفق عليه عن أبي هريرة. فأعمال الخير التي يقوم بها الكفار يجازون بها في الدنيا، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الكافر إذا عمل حسنة أطعم بها طعمة من الدنيا، وأما المؤمن فإن الله يدخر له حسناته في الآخرة، ويعقبه رزقاً في الدنيا على طاعته.
الحمد لله رب العالمين
اللهُم ارحم مَوتانا مِن المُسلِمين واجمعنا بهِم فيِ جَنّات النَعيمْ
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
مواضيع ذات صلة
"وبيت للغريب بناه يأوي
إليه أو بناء محل ذكر"
يعني: بناء مسجد، وتعليم لقرآن كريم، هذا ورد فيه حديث، لكنه لا يصح مرفوعًا، ولكنه ثبت عن ابن عباس -رضي الله عنهما-: "من علم آية من كتاب الله كان له ثوابها ما تليت"
[10]. قال: "فخذها من أحاديث بحصر" هذه تجري للإنسان بعد الموت. وقوله ﷺ هنا: الصدقة الجارية ما المقصود بالصدقة الجارية التي لا تنقطع؟ يعني: لو أعطاه طعامًا وأكله؟ هذه ليست صدقة جارية، لكن لو أنه حفر بئرًا يعتبر صدقة جارية، أو بنى مسجدًا، هذه صدقة جارية، أو بنى مدرسة هذه صدقة جارية، أو عمارة، أو وقف تؤجر، أو يسكنها ناس من الفقراء، أو طلاب العلم، أو غير ذلك، صدقة جارية. كذلك أيضًا أنشأ مطبعة تطبع الكتب والمصاحف والأشياء النافعة، هذه صدقة جارية، أو أوقف سيارة صدقة جارية، فكل هذه من الصدقات التي تستمر، واليوم تيسرت الأمور، يعني: أصبحت هناك مشاريع وقفية، يمكن أن يساهم الواحد بالقليل، السهم بمائة ريال مثلاً. أو علم ينتفع به سواء كان ذلك بالتعليم، فبقي في قلوبهم، وانتفعوا بهذا العلم، وتخرج طلاب العلم، أو كان بالتأليف، ألف كتبًا، ولا زال الناس ينتفعون بها، كما حال هذا المصنف الإمام النووي-رحمه الله-، هذا الكتاب الذي يقرأ في المساجد، فهذا من العلم الذي ورثه، وينتفع به.
[٥]
وتعريف السُّنَّة عند أهل الحديث يختلف عن تعريف السُّنَّة عند الأصوليين والفقهاء، إذ السُّنّة عند علماء الحديث أوسع من السُّنّة عند الفقهاء، وسيأتي تفصيل ذلك فيما يأتي في المقال:
تعريف السنة عند الأُصوليّين
السنة في اصطلاح الأصوليين هي: ما نقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من قول أو فعل أو تقرير مما يصلُح أن يكون دليلاً لحكم شرعي، [٦] فعلماء أصول الفقه بحثوا عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من حيث أنّه مشرِّع يبيِّن للناس دساتير حياتهم، ويُمهّد السبيل للمجتهدين من بعده، لأجل ذلك يبحث الأصوليون عن أقوال النبي -صلى الله عليه وسلم- وأفعاله وتقريراته التي تُثبت الأحكام الشرعية. [٧]
تعريف السنة عند المُحدّثين
إنّ للسُّنَّة عند المحدثين اصطلاحات عِدّة، فيُطلق عليها الحديث ويطلق عليها الأثر، وفيما يأتي آراء علماء الحديث في معنى السنة والأثر والخبر: [٨]
يرى جمهور علماء الحديث أنّ السُّنّة والحديث والأثر بمعنى واحد، وهو الأولى بالاعتبار. [٩]
ذهب بعضهم إلى أنّ السُّنة هي الأحاديث التي تُؤخذ منها التشريعات، فلا يدخل فيها الحديث المنسوخ، ولا صفات النبي -صلى الله عليه وسلم- الخَلقية، لأنّه لا يُؤخذ منها أحكام شرعية.
تعريف السنة عند علماء العقيدة والمصطلح 16 كتاب
وقد صنّف كثيرٌ من العلماء مصنّفات عدّة، تم تسميتها بهذا الاسم، ومن ذلك:
- اعتقاد أهل السنة. ص2 - كتاب تيسير أصول الفقه للمبتدئين - تعريف السنة عند العلماء - المكتبة الشاملة. ل أبي بكر الإسماعيلي
- الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد، للإمام البيهقي
- عقيدة السلف أصحاب الحديث، للصابوني
-العقيدة الحمويّة، والواسطيّة، والتدمريّة، لشيخ الإسلام ابن تيمية السنّة ثاني الأسماء المشتهرة لهذا العلم: السنّة، وهو أمرٌ قد يبدو مستغرباً للوهلة الأولى، خصوصاً أن السنّة إذا أطلقت في الأغلب فإنما تستدعي في الذهن أمرين اثنين: الأمور المستحبّة التي يُثاب فاعلها ولا يُعاقب تاركُها، أو الهدي النبوي والطريقة النبويّة، كما جرت العادة الاصطلاحيّة عند علماء الفقه وعلماء الأصول. ولعل الملحظ الذي جعل علماء المعتقد يُطلقون على أصول الدين اسم "السنّة"، تمييزاً لها عن مقولات أهل البدع والأهواء، فكان في هذا الإطلاق وقوفٌ أمام الطغيان الفلسفي الذي تولّى كِبْرَه أصحاب الفرق الضالّة والملل الباطلة، ممّن استلهموا ضلالاتهم من فلسفات اليونان والإغريق، واعتمدوا فيها على عقولهم بعيداً عن أنوار الوحي. وإذا كانت السنّة بمعناها العام تُطلق على كل ما كان من هدي النبي –صلى الله عليه وسلم-، فلا شك أن المقاعد الأولى تكون للمعتقد، وإن أولى الأولويّات عند من يريد الحق: اتّباع طريقة الرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه فيما يعتقدون.
ومن أمثلة المصنّفات العقديّة التي استخدمت هذا المصطلح:
- كتاب الشريعة، للإمام محمد بن الحسين الآجُري
-كتاب الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة، لابن بطة الإيمان من الطبيعي أن يُسمّى العلم بهذا الاسم نظراً لقدسيّة هذا اللفظ، ولوروده في آي القرآن ونصوص السنّة، فهو مصطلح "سماوي" إن صحّ هذا التعبير، وليس القصد في هذه التسمية الاقتصار على قضايا الإيمان الرئيسيّة وما تفرّع منها، دون اعتبارٍ لما لم يدخل تحت قضايا الإيمان الستّة المعروفة؛ فإننا نجد الكثير من قضايا المعتقد وردت على ألسنة العلماء في كتبهم، والتي تسمّت بهذا الاسم، كمثل قضيّة الولاية أو الاعتقاد في الصحابة ونحو ذلك. ومن الكتب في هذا الباب:
-كتاب الإيمان، للإمام أحمد بن حنبل
- كتاب الإيمان، ل أبي بكر بن أبي شيبة
- كتاب الإيمان، ل محمد بن إسحاق بن منده التوحيد وهو من أشهر أسماء العقيدة خصوصاً في العصور المتأخّرة، والتوحيد: اعتقاد وحدانيّة الله تعالى في ذاتِه وصفاتِه وأفعالِه، ويذكر العلماء أن ذلك مِن باب تسمية الشيء بأشرف أجزائه؛ لأن توحيد الله - عز وجل - هو أشرف مباحِث عِلم العقيدة. ومن أمثلة المصنّفات التي تذكر في هذا المقام التصنيف:
- كتاب التوحيد، ل محمد بن يحي بن منده
- كتاب التوحيد وإثبات صفات الرب، لأبي بكر ابن خزيمة
- كتاب التوحيد، لمحمد بن إسحاق بن منده
فهذه التسميات وغيرُها –مما قد تُستحدث لاحقاً- لا نكير في استخدامها؛ لأن التسميات أمرٌ اجتهاديٌّ محض، ويبقى ذلك مقبولاً ما لم يتضمّن معنى فاسداً أو ينطوي على مخالفةٍ للشرع، وبالله التوفيق.