صدمت الممثلة المصرية الشهيرة غادة عبد الرازق جميع المتابعين، بعد أن ظهرت وهي ترتدي الحجاب، غير أنّها تعرّضت إلى هجومٍ واسعٍ بسبب مكياجها القويّ. في التفاصيل، باركت الممثلة المصرية غادة عبد الرازق للجمهور والمتابعين بحلول شهر رمضان، وذلك من خلال صورة نشرتها عبر صفحتها الخاصة في موقع التواصل الإجتماعي ظهرت فيها وهي ترتدي الحجاب. وتفاعل الرواد مع الصورة بشكل كبير وباركوا لها بدورهم بحلول شهر رمضان كما وعبروا عن إعجابهم بها بعد إرتدائها الحجاب. البعض عبر عن غضبه من هذا الأمر واتهموها بالاساءة إلى الحجاب لأنها تضع مستحضرات التجميل. إقرأ أيضاً: غادة عبد الرازق تطلب من شيرين عبد الوهاب الاعتزال.. والسبب صادم!! -فيديو وعلقت غادة على الصورة وكتبت: "رمضان كريم يارب العالمين تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال". والجدير ذكره أن غادة عبد الرازق كانت قد شاركت، في رمضان 2021 بمسلسل "لحم غزال" والذي لاقي نجاحا كبيرا. إليكم غادة عبد الرازق ترتدي الحجاب غادة عبد الرازق ومن ناحية أخرى، كانت كشفت الممثلة المصرية عن عمرها الحقيقي، وذلك في ردها على المعلومات المنتشرة عن أنها من مواليد عام 1965. وقالت أنها ليست من مواليد عام 1965، بل هي من مواليد عام 1970، وعمرها الحقيقي خمسين عاماً.
- غادة عبد الرازق تعترف ومي وحورية تنكران ... نجمات في فخ عمليات التجميل الفاشلة | Laha Magazine
- لا إله إلا الله ♡ — ﴿ وما كانَ الله ليعجزه من شيء ﴾
غادة عبد الرازق تعترف ومي وحورية تنكران ... نجمات في فخ عمليات التجميل الفاشلة | Laha Magazine
تعتبر الفنانة غادة عبد الرازق ، من النجمات اللاتي تغيرت ملامحهن، منذ بداية مشوارهن الفني إلى اللحظة الراهنة، فهي دائماً ما تفاجئ جمهورها بإطلالات مختلفة وملامح قد تتغير مع السنوات وكأنها شخص جديد
تغير ملامح غادة عبدالرازق
وفاجأت غادة عبدالرازق الجمهور بتغير ملامحها بعد الخضوع لعملية تجميل جديدة في الوجه تعريض الفك مستخدمة تقنية تكساس، والتي خضعت لها أيضاً العديد من الممثلات والفنانات في الشرق الأوسط. وانتقد الجمهور تغير شكلها خاصة بعد أن اعتبر عدد منهم أن خضوعها لإجراء تكساس تسبب في جعلها أكبر سناً، وجاءت التعليقات: "كبرها"، "عجوزا الحواجب علط والتكساس"، " بان العمر فيها"، " هي جميله.. التكساس كبرها بزياده وبينها عجوز
"
وكانت الفنانة غادة عبد الرازق نشرت مجموعة جديدة من الصور من آخر جلسة تصوير لها، حيث ظهرت بإطلالة بسيطة، إلا أن الجمهور لاحظ أن إحدى الصور ظهرت فيها غادة وهي تقوم بحركة تشبه حركة الفنانة الشابة مايان السيد في التقاط الصور. غادة عبد الرازق قبل وبعد عمليات التجميل
خضعت غادة عبد الرازق لعدد من عمليات التجميل، كان أولها لعملية تجميل في أنفها من أجل الحصول على أنف أصغر وأكثر ملائمة لوجهها وملامحها.
وبالفعل بدأت سلسلة عمليات التجميل التي خضعت لها غادة عبد الرازق، وغيرت ملامحها بالتدريج ومنها:
• عملية تصغير الأنف: خضعت غادة عبد الرازق لأكثر من عملية تجميل في الأنف، حيث حصلت على أنف أصغر في كل مرة ونجحت في غالبيتها وتخلصت بالفعل من اعوجاج الحاجز الأنفي الذي كان مميزاً في شكلها عند شهرتها الأولى. • رفع الخدود: رفعت غادة عبد الرازق خدودها، حيث خضعت لهذه العملية للحصول على وجه أكثر تناسقاً واستدارة، حيث كانت تحمل وجهاً طويلاً في بداية مشوارها الفني، استطاعت نحته مع السنوات. • تعريض الحواجب: من أبرز العمليات التي خضعت لها غادة عبد الرازق، التي ظهرت في بداياتها بحواجب رفيعة جداً، كانت من أوائل الفنانات اللاتي خضعن لعملية تعريض الحاجبين، وكان اختياراً موفقاً حيث غير شكلها ومنحها مظهراً أكثر جاذبية. • البوتكس والفيلر: لم تستعن غادة عبد الرازق بالبوتكس والفيلر في منطقة الخدود فقط، بل في منطقة الشفاه أيضاً، واستطاعت عمل لوك مختلف تماماً وغيرت من شكلها في بداياتها ووصلت لشكل أكثر جاذبية ومواكبة للعصر والشباب. غادة عبد الرازق تُجدد حقن البوتكس والفيلر بشكل دوري، للمحافظة على شكلها وعلى النتيجة التي وصلت إليها.
وكانت للصفقات التي أبرمها برشلونة في فترة الانتقالات الشتوية فعل السحر في المباراة، حيث افتتح الغابوني بيير إيميريك أوباميانغ، المنتقل للفريق في كانون الثاني/يناير الماضي قادما من أرسنال الإنكليزي، التسجيل للفريق الضيف في الدقيقة 29، بعدما تابع تمريرة من عثمان ديمبيلي. وأضاف رولاند أراوخو الهدف الثاني لبرشلونة في الدقيقة 38 من صناعة ديمبيلي أيضا، فيما تكفل فيران توريس، المنضم لبرشلونة هذا الشتاء قادما من مانشستر سيتي الإنكليزي، بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 47، بعد تمريرة بارعة من أوباميانغ، الذي أضاف الهدف الرابع للضيوف في الدقيقة 51. لا إله إلا الله ♡ — ﴿ وما كانَ الله ليعجزه من شيء ﴾. وبذلك، حقق برشلونة انتصاره السابع والتسعين في تاريخ مواجهاته مع الريال، الذي حقق 100 فوز، فيما فرض التعادل نفسه على 52 مواجهة بين الفريقين. بهذا الانتصار الكبير والمستحق، وضع برشلونة حدا لتفوق الريال في لقاءات الكلاسيكو، والذي استمر في المواجهات الخمس الأخيرة بينهما بمختلف المسابقات، ليثبت قدومه بقوة للمنافسة على الألقاب المحلية والقارية في الفترة المقبلة. وبات هذا هو الفوز الأول لبرشلونة على الريال منذ أكثر من 3 أعوام، حيث يرجع آخر فوز للفريق الكتالوني على نظيره الملكي إلى الثاني من آذار/مارس 2019 على نفس الملعب ببطولة الدوري.
لا إله إلا الله ♡ — ﴿ وما كانَ الله ليعجزه من شيء ﴾
ابقوا ادعولي، الله يحفظكم جميعا. اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك. يا رب زهدا فيما لا يرضيك، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان. يا خيبة الساعي لغير رضاكَ! ماشي مش هو ده الصح؟ نعيط ليه دلوقت أيتها النفس الشريرررررة!! muha-mmed
وكان ربك بصيرا..
-أستودع الله عز وجل دينكم وقلوبكم وخواتيم أعمالكم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. umalhuzil95
بإذن الرحمن بإذن الرحمن هقفل لحد العيد.. وربنا يهديني ويثبتني ويجعله خالصًا لوجهه ♥️
نستودعكم الرحمن إلى حين.. وما كان الله ليعجزه من شيء. إن قدر الرحمن اللقاء والبقاء.. وإلا فالدعاء الدعاء لا حُرمتم الجنة. أوصيكم بقلوبكم خيرًا. سامحوني إن أساءت يومًا.
مدريد: نصب لاعبو برشلونة السيرك ولقنوا الغريم التقليدي ريال مدريد درسا في فنون اللعبة، ليقودوا الفريق الكتالوني للفوز 4 / صفر على الفريق الملكي، اليوم الأحد، في قمة مباريات المرحلة التاسعة والعشرين لبطولة الدوري الإسباني لكرة القدم. وارتفع رصيد برشلونة، الذي حافظ على سجله خاليا من الهزائم للمباراة الـ12 على التوالي في مختلف المسابقات إلى 54 نقطة في المركز الثالث، متفوقا بفارق المواجهات المباشرة على أتلتيكو مدريد، صاحب المركز الرابع، المتساوي معه في نفس الرصيد، علما بأن برشلونة ما زال يمتلك مباراة مؤجلة. في المقابل، توقف رصيد الريال، الذي تلقى خسارته الثالثة في البطولة هذا الموسم عند 66 نقطة، لكنه بقي في الصدارة، بفارق 9 نقاط أمام أقرب ملاحقيه أشبيلية، قبل 9 مراحل على نهاية الموسم. وبينما خاض الريال اللقاء بدون هدافه الفرنسي كريم بن زيمة بداعي الإصابة، فرض برشلونة سيطرته المطلقة على مجريات الأمور وكان بإمكان نجومه الذين صالوا وجالوا في جميع أرجاء ملعب (سانتياغو برنابيو) بالعاصمة الإسبانية مدريد، إضافة المزيد من الأهداف، لولا تألق البلجيكي تيبو كورتوا، الذي أنقذ العديد من الفرص المؤكدة للنادي الكتالوني كانت كفيلة بتدوين فوز تاريخي لفريق المدرب الشاب تشافي هيرنانديز في الكلاسيكو.