المعروف بأبو لوحة صفراء واسمه على لونه، تتواجد الألوان حول حياة الانسان بصورة كبيرة جدا فهي التي تجعل للحياة معني وهي التي تعطي الشيء معاناة، فيوجد للألوان العديد من الفوائد الجمالية فهي تقوم بإراحة العين، ومن الناحية الأخرى كل لون متواجد له تأثير على النفسية ويوجد له العديد من المشاعر التي يرمز اليها، المعروف بأبو لوحة صفراء واسمه على لونه. يوجد لكل لون موجود معني يدل عليه ويقوم بالتأثير في نفس البشر، فالأسود يدل على الحزن، أما الأصفر فهو يدل على الدفيء والإحباط أيضا، واللون الأخضر يدل على التفاؤل وإزالة التوتر الذي يصاحب الأفراد والازرق الراحة والأحمر الحب والبنفسجي الصحة والزهري يدل على البراءة والطفولة. المعروف بأبو لوحة صفراء واسمه على لونه يلو.
سُمي نوح عليه السلام بأبو البشر الثاني صواب خطأ - الفجر للحلول
صفة نوح عليه السلام ومهنته لقد وصف الله عز وجل سيدنا نوح عليه السلام في الكتاب الكريم قال تعالى: (إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا)، حيث جاء عن اهل التفسير ان سبب وصف سيدنا نوح عليه السلام بذلك الصفة انه لا ياكل الاطعمة ولا يلبس لباس الا حمد الله سبحانه وتعالى، وقد جاء في كتب التفسير ان سيدنا نوح كبقية الانبياء كان يأكل من كسب يديه ومن تعبه وقد روى انه كان محترف بالنجارة، حيث تسائل العديد عن لماذا سمي نوح عليه السلام أبو البشر الثاني. لماذا سمي نوح عليه السلام أبو البشر الثاني لقد سمي نوح عليه السلام أبو البشر الثانيلانه بعث بعد ابينا ادم عليه السلام ولان كل المؤمنين الذين قد كانوا مع سيدنا نوح عليه السلام في السفينة قد اهلكوا اهلهم، ولم يتبقى الا سيدنا نوح وذريته وذلك يعني ان كل البشر متواجدين الان من نسل سيدنا نوح عليه السلام، حيث عاش سيدنا نوح في منطقة جنوب العراق قريب من الكوفة، حيث اختلف اهل التفسير في مدة الحياة لسيدنا نوح عليه السلام. لماذا سمي نوح عليه السلام أبو البشر الثاني، لقد رويت عن الصحابة والتابعين العديد من الاقوال عن مدة حياة سينا نوح وعن مدة حياته عليه السلام، ونقل ابن كثير عن قتادة ان نوح قد لبث في قومه قبل ان يبعث ثلاثمائة سنة، ومن ثم لبث ثلاثمائة سنة ثانية ويدعوهم فيها الى التوحيد والايمان، ولبث ثلاثمائة وخمسين عام بعد الطوفان، كذلك تعرفنا على لماذا سمي نوح عليه السلام أبو البشر الثاني.
حل سؤال زوجة ابراهيم عليه السلام
الإجابة: سارة وهاجر.
من نبي قوم عاد
أين عاش قوم عاد وثمود - موضوع
قصة عاد وثمود تحمل في طياتها الكثير من الدروس التي ما إن أدركها الشخص علم أن القوة والعزة والغنى لله وحده، وما من سبيل للنجاة من غضب الله وعذابه سوى الإخلاص في التوبة من الذنب وعبادة الله وحده لا نشرك به شيئاً.
من كان نبي قوم عاد - إسألنا
[١٤]
ثمود قوم النبي صالح
وفيما يتعلق بقوم النبي صالح -عليه السلام- نورد المعلومات الآتية:
نبي ثمود
اصطفى الله -عزّ وجلّ- نبيّه صالح -عليه السّلام- وأرسله إلى ثمود ليدعوهم إلى توحيد الله -تعالى-، وترك عبادة الأصنام، وليُخرجهم من ظلمات الجهل والكفر، [١٥] وهو صالح بن عبيد بن آسف بن إرم بن سام بن نوح -عليه السّلام-، قال ابن مسعود: "بعثه الله وكان له من العمر أربعون عاماً". [١٦]
قدّم صالح -عليه السّلام- لقومه أدلّة عديدة من النّعم التي أنعم الله -تعالى- بها عليهم، وأخبرهم أنّ واجبهم أن يشكروا الله -تعالى- على هذه النّعم ويعبدوه وألا يشركوا به شيئاً، قال -تعالى-: (وَاذكُروا إِذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ عادٍ وَبَوَّأَكُم فِي الأَرضِ تَتَّخِذونَ مِن سُهولِها قُصورًا وَتَنحِتونَ الجِبالَ بُيوتًا فَاذكُروا آلاءَ اللَّـهِ وَلا تَعثَوا فِي الأَرضِ مُفسِدينَ). [١٧] [١٨]
لكنّهم كفروا بما دعاهم إليه نبيهم، [١٨] بل وطلبوا منه أيضاً أن يُخرج لهم من الصخرة ناقة ينتفعون من لبنها، فدعا ربّه أن يُخرجها لهم فاستجاب الله -تعالى- دعائه، وقاسمها وإيّاهم على ماء البئر؛ فيوماً يشربون من البئر واليوم الآخر تشرب النّاقة منه، وفي اليوم الذي تشرب فيه النّاقة من البئر يشربون هم من لبنها عوضاً عن الشرب من البئر، لكنّهم سئموا من ذلك وقتلوها ، فعاقبهم الله -تعالى- بأن هدم بيوتهم وأبادها وجعلها مساوية بالأرض، قال -تعالى-: ( فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا)، [١٩] [٢٠] وقد كان ذلك من خلال الصّيحة التي جعلتهم كالهشيم المحتظر.
أرسل الله لهم نبيه صالح ليهديهم وينهيهم عن عبادة الأوثان، فطلبوا منه آية لكي تكون دليل لهم عن صدق صالح حتى يؤمنوا به وبربه، وكانت آية صالح هي إخراج الله تعالى الناقة من قلب الصخرة، وقد كانت ناقة ضخمة تقشعر لرؤيتها الأبدان، وبالرغم من ذلك أعرضوا ولم يؤمنوا وعقروا تلك الناقة. قوم ثمود عذابهم
حينما عقر قوم ثمود الناقة هددهم نبي الله صالح بالعذاب الذي سيحل عليهم بعد ثلاثة أيام، فقاموا بالتخطيط لقتله، أنزل الله لنبيه الأمر بمغادرة القرية هو ومن آمن معه والتوجه إلى فلسطين. ثم بدأ العذاب يحل عليهم ففي اليوم الأول أصفرت وجوههم، وفي الثاني أحمرت أما في اليوم الثالث أسودت وجوههم ثم بدأت الزلازل تهدم بيوتهم على رؤوسهم فلم يجدوا مأوى يحتمون به ثم نزلت عليهم الصواعق لينتهي أمرهم بصيحة من جبريل أبادتهم جميعاً، يقول تعالى في سورة الأعراف الآية 73(وَإِلَىٰ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا ۗ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ هَٰذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً ۖ فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ ۖ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).