المتكبر كالواقف على جبل يرى الناس صغاراً.. ويرونه صغيراً. الصداقة والحب معناها الحقيقي. القرب لا البعد، الحب لا الكراهية، الصدق لا النفاق. لذلك المنسي.. نعم منسي.. لقد نسيته حتى آخر حرف من هذه الكلمات. لقد علمتني حياة الكتابة أن أرتاب من الكلمات، فأكثرها شفافيةً غالباً ما يكون أكثر غدر. صار الغدر لعب هذه الأيام وغربة الوطن هواية اجبارية. من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الغدر، وتبحث عن الحب في قلوب جبانة. جمعنا لكم باقة متنوعة لـ مجموعة خواطر عن خيانة الاصدقاء ، تستخدم لعتاب الأصدقاء المقربين الذين خانوا العهد معك، ولإشعارهم بحجم الإهانة التي سببوها لك. قد يهمك أيضًا:
خواطر عن حب الزوج
سارة علي، حاصلة علة ليسانس آداب قسم الاعلام جامعة حلوان، عملت بأقسام التقارير والتحقيقات والرياضة بمواقع حريتنا، مصراوي، المواطن، وعملت كمصحح لغوي في مواقع بلدنا اليوم والمواطن، أهوى القراءة والكتابة ولعب الكرة.
- خواطر عن الاصدقاء حلقه
- خواطر عن الوفاء بين الاصدقاء
- وفاة رئيس المحكمة الدستورية العليا
- فضيلة رئيس المحكمة العليا
- رئيس المحكمة العليا السعودية
- تعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا
- معالي رئيس المحكمة العليا
خواطر عن الاصدقاء حلقه
خواطر عن الصديق الوفي
ليس كل من نثرثر معه يسمى صديق. الصداقة هي وعد بالالتزام وليس الكل أوفياء بالعهود. تشتعل في قلبي نار الشوق عندما أرى وفاء صديقين وأتذكر حينما كنت لي صديق. استعجب حين أرى تقلبك الآن وأتمنى أن تعود لنقائك القديم. تبينا سوياً وكبرنا سوياً وبين الطفولة والشباب حكايات تحكيها الأيام والليالي عن أصدقاء لزالوا أصدقاء. أتمني يا صديقي أن يكون لي جناحين لأطير وأن أزورك وقتما أريد ف البحار التي بيننا ماهي إلا مسافات ولكنك بالقلب قريب. خواطر عن الصداقة حزينة
لم أكن أتخيل أن تلك التفاهات ستترك تلك المسافات بيننا كنا أصدقاء حتى اشتكت الطرقات من ضحكاتنا كنا نتحدث حتى تعطلت هواتفنا كنا نلعب حتى أشتكي الجيران منا فأين انت الآن وأين أنا. اليوم يوم عرسك يا صديقتي كم أنت جميلة في ذلك الثوب الأبيض كم كنتي صديقتي الوفية اليوم فرحت وكأني لم أفرح قط لرؤيا عينيك سعيدة. لا تجعل الأيام تأخذك مني يا صديقي ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي طالما عشناها سوياً فهي عمر كامل لا يمحوها بعض المشاغل.
خواطر عن الوفاء بين الاصدقاء
هناك أشخاص محفورين في الذاكرة، وآخرون لا تنساهم العيون، وغيرهم لا يفارقون البال ومنهم يسكنون القلب، ولكن من تحب هو من يمتلك كل جوارحك، قلبك وعقلك وعيونك وفكرك معاً. صعب الفراق في الحب، والأصعب أن يظل طرف واحد فقط أسير لذلك الحب والحبيب. لا خلود يُطفِئ فواجع الفقد والفراق. رؤية الأصدقاء الغائبين فِي الأحلام أشدُ أنوَاع اللّقاءِ وجعَاً. لا يستطيع اللسان التعبير عن كلّ ما في النفس تجاههم، ولكن تأبى النفس إلّا أنّ تبيّن بعض ما يتلجّج في الصدر، ويشتعل في الأعماق ومع عودة الذكريات يعود الأمل. أولئك الذين يُلازمون النّوافذ، ويتشبّثون بها، همْ أكثرُنا ألماً وانتظاراً للرّاحلين. فراق الأحباب سقام الألباب. في ذاكرتي ألف حكاية فراق، أتلوها على قلبي مساء، أواسيه بها حتى لا يقتله الألم. في دروب الحياة التقينا ومضى الزمان ومضينا لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل، عندها تتصافح الأيدي وتغرق العيون بالدمع لتبقى تذكاراً بين الأحبة. الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلّا عندما تفقدها. لن أقول وداعاً بل ستبقى الذكرى أمل بلقاء ووعد بدعاء لا ينضب وحب يتجدد، فأنتم نبضات القلب. تجتاحنا تلك الذكريات القديمة لتوقظ فينا صورهم التي غابت عنا، فنغفو على صوت لحن شجي، يبعث حلماً دافئاً في قلوبنا، فتلمع في العيون دموع حارة وتعلو صيحات القلب متشبثةً بذلك الصديق، ولكن قد لا نملك في هذه اللحظات إلّا يداً تلوّح للمسافر الراحل علّه يعود يوماً لنعيش.
المتكبر كالواقف على جبل يرى الناس صغاراً… ويرونه صغيراً. الصداقة والحب معناها الحقيقي!!! القرب لا البعد، الحب لا الكراهية، الصدق لا النفاق. ذكرى مؤلمة إذا عرفت أن صديقك وحبيبك خانك ذكرى مؤلمة إذا عرفت كم من الوقت المبذول للتفكير في هذا الصديق والحبيب الخائن. لقد سمعت عنه الكثير والكثير لكني أغلقت قلبي وفكري وأغلقت أذناي عن سماع كلمة تسيء إليه. وكم من ندامة خلفتها وراء هذا الصديق، وكتبت من صميم فؤادي وصديد قلبي. لذلك المنسي…نعم منسي…لقد نسيته حتى آخر حرف من هذه الكلمات. خيانة الصديق سكين تصيب القلب فلا يبرأ. يظل في الآمه يتقلب ويتقلب فلا هو بالغفران شفي ولا بالنسيان هودي. هي جرح تعيد الأيام آلامه وأوجاعه أضعافاً مضاعفة. وكلما أشرقت شمس يوم جديد أو غربت يعتصر الفؤاد حزناً ويمتلىء القلب الجريح شعوراً بالوحدة فينكسر الأمل!! ويفقد الشعور بالفرح وتظل الخيبة والألم الرفيق الدائم للقلب المغدور. لو صاحبك خانك….!!! اعتبر أنّه قد مات.. أفضل من التفكير بأنّه خانك.. اعتبره قد مات. أمر طبيعي أن يطعنك أحدهم في ظهرك إن كنت في المقدّمة، لكن الصدمة أن تلتفت فتجده أقرب الناس إليك. الخائن يمضي أكثر من نصف عمره في البحث عن الأعذار.
مسقط/ الأناضول أصدر سلطان عمان، هيثم بن طارق، الأحد، مرسوما بتعيين رئيس جديد للمحكمة العليا بالبلاد. وأوضحت وكالة الأنباء العمانية الرسمية، أن "السلطان هيثم بن طارق أصدر مرسوما بتعيين خليفة البوسعيدي رئيسا للمحكمة العليا". ووفق معلومات نشرتها صحيفة "أثير" العمانية (خاصة)، يعد خليفة البوسعيدي هو رئيس المحكمة العليا الثالث الذي يشغل هذا المنصب في البلاد، وعام 2011 تم تعيينه نائبا لرئيس المحكمة نفسها. وتختص المحكمة بنظر الطعون على أحكام الاستئناف، أو النهائية إذا فيها مخالفة أو بطلان، وتفصل في الاختصاص بين المحاكم. كما أن رئيس المحكمة العليا هو أحد أفراد المجلس الرفيع الذي يحدد خليفة السلطان، وفق المادة السادسة من النظام الأساسي للبلاد. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
وفاة رئيس المحكمة الدستورية العليا
وأردف متسائلاً، "هل أرى أننا نضطلع بالدور الذي تقوم به المحاكم الدستورية في البلدان الأخرى"؟ ويجيب "هذا غير ممكن لأننا لا نملك الصلاحيات ولا نريد أن تكون لدينا مثل هذه الصلاحيات". ورداً على ادعاءات مفادها بأن المحاكم قد تخطت حدودها في ما يتعلق بحماية حقوق الإنسان، لا سيما في قضايا الهجرة والادعاءات بارتكاب القوات المسلحة البريطانية جرائم حرب، أجاب "نحن لا نعمل على تعويض الأمر في أثناء مضينا قدماً. أن من الصحيح بالتأكيد أن كثيراً من الأمور التي ننظر إليها الآن كان لا يمكن النظر إليها من جانب القضاة قبل نحو 100 عام أو حتى قبل 50 عاماً". وعزا "السبب في ذلك إلى حد ما، إلى أن الحكومة لم تقم بهذه الأشياء قبل نحو مئة عام أو قبل خمسين عاماً. لكن يعود هذا أيضاً إلى أن البرلمان سن الكثير من القوانين، لا سيما منها "قانون حقوق الإنسان" و "قانون المجتمعات الأوروبية"، اللذين أعطيا المحاكم واجب إنفاذ القوانين التي تعكس ثقافةً دستورية ليست بالتحديد الثقافة الدستورية البريطانية التقليدية". وأشار رئيس المحكمة العليا في بريطانيا إلى أنه "إذا أقر البرلمان "قانون حقوق الإنسان" وكان له تأثير تنفيذي في مجال تطبيقه على القوات البريطانية في العراق، فيتعين علينا تفعيل ذلك.
فضيلة رئيس المحكمة العليا
لذلك من المهم للغاية أن يُنظر إلينا على أننا محايدون من الناحية السياسية". أما نائب رئيس المحكمة العليا اللورد هودج فقال لزملائه، "لدي مخاوف من أننا إذا كنا سنرضى بشيء يبدو كأنه تأكيد سياسي ويشمل السؤال عن وجهات النظر الشخصية للقاضي كفرد، فإننا نخاطر بوجود قضاة يشعرون بأنهم تلقوا بعض التفويض بإمكان الإتيان بآرائهم الشخصية إلى قاعة المحكمة". ورأى أن "هناك خطراً كبيراً في أن يتم إلحاق الضرر بمؤسسةٍ ذات سمعة دولية، إذا سلكتم هذا المنحدر من الطريق". ورداً على سؤال عما إذا كانت الحكومة تدرس تقديم اقتراح عقد جلسات استماع للتأكيد على القضاة، قال متحدث رسمي باسم رئيس الوزراء البريطاني في وقت لاحق، "لا علم لدي بأي خطط في هذا الإطار. قلنا مراراً في السابق إننا نحترم استقلال القضاء استقلالاً كاملاً، وليست لدينا أي خطط أو نية لإجراء تعيينات سياسية للقضاة. وفي الحديث مع اللجنة البرلمانية، قلل اللورد ريد من شأن أي اقتراح يدعو إلى إجراء إصلاح شامل للمحاكم كجزء من أي إصلاح دستوري. وقال، "لا أرى شخصياً أن المحاكم هي المجال الرئيسي للقلق. وأضاف أن "ما صدمني هو أننا مررنا للتو بفترةٍ وُضعت فيها ترتيباتنا الدستورية تحت ضغط كبير.
رئيس المحكمة العليا السعودية
يشغل منصب رئيس الرابطة الأوروبية للقضاة منذ أكتوبر 2016 وهو أيضًا نائب رئيس الرابطة الدولية للقضاة منذ عام 2012. وقد عمل في القضاء البرتغالي منذ عام 1989. لين
ليتش. وهي نائبة الرئيس الإقليمي لرابطة قضاة الصلح وقضاة الكومنولث (CMJA) لمنطقة المحيط الأطلسي والبحر المتوسط وتعمل كرئيسة لقسم النوع الاجتماعي في الرابطة. وهي قاضية في محكمة العدل العليا في أونتاريو في كندا. وهي أيضًا رئيسة سابقة لجمعية قضاة المحاكم العليا الكندية، ولا تزال تعمل في المنظمة كرئيسة للجنة التعويضات. دييغو
غارسيا
-
سايان. يعمل كمقرر خاص الأمم المتحدة لمعني باستقلال القضاة والمحامين. كان قاضيا في محكمة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان وانتخب نائبا لرئيس المحكمة من 2008 إلى 2009 ورئيسا للمحكمة لفترتين متتاليتين. شغل سابقًا منصب وزير العدل ووزير الخارجية في بيرو. فانيسا
رويز. وهي قاضية أولى في محكمة الاستئناف في مقاطعة كولومبيا (واشنطن العاصمة)، الولايات المتحدة الأمريكية والرئيسة الحالية للرابطة الدولية للقضاة (IAWJ)كانت سابقاً رئيسة اللجنة الاستشارية لمحاكم العاصمة بشأن السلوك القضائي ومفوضة لجنة الوصول إلى العدالة في العاصمة.
تعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا
وفي المقابل رفضت المحكمة يوم 9 مارس/آذار 2015 قبول طعن تقدم به معتقل سوري سابق في غوانتانامو، مما أبقى على قرار محكمة أقل درجة يمنعه من مقاضاة الولايات المتحدة طلبا لتعويضات بسبب أسلوب معاملته أثناء سبع سنوات قضاها رهن الاحتجاز. ومن هذه القرارات أيضا إصدارها في 26 يونيو/حزيران 2015 قرارا يقضي بمنح الحق للشواذ جنسيا بـ"الزواج" فيما بينهم بكافة الولايات الأميركية، ومطالبتها حكومات الولايات بالاعتراف بهذا النوع من "الزواج" وتوثيقه. وفي 9 فبراير/شباط 2016 علقت المحكمة برنامجا للرئيس الأميركي باراك أوباما يهدف إلى التصدي للاحتباس الحراري بعد أن رفعت 25 ولاية (معظمها في أيدي الجمهوريين) القضية إلى المحكمة بعد احتجاجها على البرنامج. كما حكمت المحكمة في يونيو/حزيران 2015 لصالح مسلمة أقامت دعوى شكت فيها من التمييز، بعد أن حرمت من وظيفتها -وهي في السابعة عشرة من عمرها- في شركة لبيع الملابس في أوكلاهوما بسبب ارتدائها الحجاب. وفي قضية أخرى رفضت المحكمة في قرار أصدرته في 13 يونيو/حزيران 2010 تسجيل اكتشاف جينات الإنسان كبراءة اختراع، وألغت طبقا لذلك براءات اختراع سجلتها إحدى الشركات لجينين مرتبطين بسرطان الثدي ، وجاء ذلك بعد رفع اتحاد الحريات المدنية دعوى إليها عام 2009 بشأن تسجيل شركات براءات اختراع جينية.
معالي رئيس المحكمة العليا
ولديه خبرة مهنية واسعة سابقة كقاضي، حيث التحق بالقضاء في عام 1989. المحترمة
ماريا
تريزا
مورا. تشغل حاليًا منصب قاضية في محكمة العدل العليا في البرازيل والمفتش العام للعدل الفيدرالي. زينون
علي. هي قاضية متقاعدة في المحكمة الفيدرالية الماليزية. لفترة الأربعين عامًا الماضية، شغلت مناصب مختلفة في الخدمة القانونية والقضائية. وعلى وجه الخصوص، عملت كمفوض قضائي للمحكمة العليا في ماليزيا، وقاضية محكمة عليا وقاضية محكمة استئناف. كاشم
زنة. وهو كبير قضاة محكمة العدل العليا لولاية بورنو في نيجيريا. تم تعيينه لأول مرة في المحكمة العليا في عام 1997 وترقي إلى منصب رئيس القضاة في عام 2006. دكتور
نهال
جايا
ويكراما. يعمل كمنسق لمجموعة النزاهة القضائية. في سيريلانكا، شغل منصب المدعي العام، والسكرتير الدائم لوزارة العدل، وفي مجلس الخدمات القضائية. كان عضوًا في محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي، وأستاذًا مشاركًا في القانون بجامعة هونغ كونغ، وأستاذ حقوق الإنسان بجامعة أرييل إف سالوز بجامعة ساسكاتشوان والمدير التنفيذي لمنظمة الشفافية الدولية في برلين. فخامة
خوسيه
إيغريجا
ماتوس. وهو قاضٍ في محكمة الاستئناف في بورتو في البرتغال.
ويخلو الدستور الاتحادي الأميركي من أي نص صريح يمنح المحكمة العليا الحق في مراقبة دستورية أي قوانين ، رغم أن واضعي الدستور افترضوا أن المحكمة العليا ستمارس تلك السلطة، لكنهم أهملوا النص على ذلك في الدستور. ولا تنظر المحكمة في قضايا دستورية القوانين والإجراءات ولا تفصل فيها إلا إذا عرضت أمامها في تنازع فعلي، ولا تصدر آراء استشارية، ولا تنظر في قضايا صورية لا تقوم فيها منازعة جدية وفعلية بين فريقين. وتختص هذه المحكمة تحديدا بالنظر في النزاعات القضائية الواقعة بين الولايات، والدعاوى المقامة على الاتحاد، والنظر في بعض الدعاوى الجنائية التي جعل الكونغرس صلاحية تطبيق العقوبة فيها من اختصاص المحكمة العليا بسبب خطورتها. قضايا وقرارات عرضت على المحكمة منذ إنشائها العديد من القضايا المتنوعة أصدرت بشأن مجموعة منها قرارات مهمة، من بينها إعلانها عام 1883 أن قانون الحقوق المدنية الذي صدر عام 1875 غير دستوري. وقررت المحكمة يوم 29 يونيو/حزيران عام 2006 أن الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن تجاوز صلاحياته بإنشاء المحاكم العسكرية الاستثنائية لـ"محاكمة المقاتلين الأعداء" المعتقلين في غوانتانامو في إطار "الحرب على الإرهاب".