8
29
53
55
58
58. 5
59. 4
59. 7
60
62
76
80
86
88
89. 3
89. 5
90
90. 9
كهرباء
غاز
غاز + كهرباء
نعم
رتب حسب:
خصم 10. 37%
خصم 10٪ مع بطاقات الراجحي
مقارنة
اضافة للمفضلة
خصم 32. 68%
خصم 20. 92%
خصم 12. 03%
خصم 10%
خصم 18. 23%
خصم 34. 81%
خصم 17. 71%
خصم 14. 11%
خصم 10. 01%
خصم 35. 36%
خصم 20. 1%
خصم 15. 43%
خصم 10. 02%
خصم 9. 94%
خصم 23. 86%
خصم 10. 04%
خصم 9. 97%
خصم 11. 94%
خصم 10. 03%
1 2
- مصدر لـ الشروق: الحكم مهدي عبيد يدرس رفع قضية ضد الغندور - بوابة الشروق
5 ٪ في عام 2021، مما يرفع الاستهلاك إلى 1106 مليون طن متري". علامة مقلقة
وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول "إن الفحم هو أكبر مصدر منفرد لانبعاثات الكربون العالمية، والمستوى المرتفع تاريخيًا لتوليد الطاقة بالفحم لهذا العام هو علامة مقلقة على المدى البعيد الذي قطعه العالم عن المسار في جهوده الرامية إلى خفض الانبعاثات نحو صافي الصفر". وقال بيرول في بيان. "بدون إجراءات قوية وفورية من قبل الحكومات لمعالجة انبعاثات الفحم بطريقة عادلة وبأسعار معقولة وآمنة للمتضررين سيكون لدينا فرصة ضئيلة، إن وجدت على الإطلاق، للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1. 5 درجة مئوية. " وفي الصين، حيث يتم توليد أكثر من نصف توليد الكهرباء باستخدام الفحم في العالم، من المتوقع أن تنمو طاقة الفحم بنسبة 9 ٪ في عام 2021 على الرغم من التباطؤ في نهاية العام. وفي الهند، من المتوقع أن ينمو بنسبة 12 ٪. ومن شأن ذلك أن يضع مستويات قياسية جديدة على الإطلاق في كلا البلدين، حتى مع إطلاقهما لكميات هائلة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. وتهيمن آسيا على سوق الفحم العالمي، حيث تمثل الصين والهند ثلثي الطلب الإجمالي.
وبلغ الاستهلاك السنوي للغاز في الاتحاد الأوروبي حوالي 450 مليار متر مكعب في 2017 و2018 و2019، وعادة ما تعتمد الدول الأوروبية على الغاز لأغراض التدفئة للمباني وإنتاج الكهرباء. خفض طلب الطاقة
يرى الكاتب أن النفط سلعة عالمية قابلة للاستبدال أكثر من الغاز الأحفوري، وبالتالي يُمكن للدول الأوروبية الحصول على النفط ومنتجاته من موردين آخرين غير روسيا، فحتى إن لجأت موسكو إلى مشترين آخرين كالصين والهند ودول آسيوية أخرى، سيكون ذلك بأسعار أقل وخصومات تصل إلى (20 – 25 بالمائة). ويضيف الكاتب أن خفض الطلب على النفط الروسي سيؤدي بالضرورة إلى تقليل تمويل الجهود العسكرية الروسية. في المقابل، يؤدي خفض الطلب على الغاز الروسي إلى تقليل احتمالية تعرض أوروبا للتدابير المضادة المحتملة أو الاضطرابات المادية (أي أنه من الضروري تجديد مخزون الغاز قبل بدء الشتاء المقبل). ويؤدي خفض الطلب على النفط طواعية في الغالب إلى انخفاض الأسعار، مما سيؤدي إلى مضاعفة التأثيرات على المورد وتقليلها على المشتري. أما مواجهة انخفاض العرض فستتسبب في الغالب في زيادة الأسعار ومضاعفة التأثيرات على المشتري وتقليلها على المورد. وبالتالي من الضروري اتخاذ إجراءات طوعية لتقليل استهلاك النفط والغاز.
ويؤكد الكاتب أيضاً على ضرورة تقليل انبعاثات غاز الميثان، التي تُقدر بنحو 2. 5 مليار متر مكعب في جميع أنحاء أوروبا. هذا، وقد قيمت المفوضية الأوروبية إمكانية زيادة إنتاج الميثان الحيوي عند 3. 5 مليارات متر مكعب بحلول نهاية عام 2022، و35 مليار متر مكعب بحلول عام 2030. كما يشير إلى أهمية التوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة كالشمس والرياح، حيث ترى وكالة الطاقة الدولية أنه من الممكن أن يتجاوز حجم الاعتماد على الطاقة المتجددة ما هو متوقع في عام 2022 بحوالي 35 بالمائة. والجدير بالذكر أن المهلة الزمنية المحددة للمشروعات المخططة قد تعرقل جهود الدول الأوروبية على المدى القصير. مشاركة المواطنين والشركات
يرى الكاتب أن من الضروري مشاركة المواطنين العاديين وأصحاب العمل في ترشيد استهلاك الغاز والنفط والكهرباء، عن طريق بعض الممارسات، التي تحث الحكومات على القيام بها عبر الحملات العامة الموجهة، وتشمل:
– ترشيد استهلاك أجهزة التبريد والتدفئة: من خلال تعديل منظم الحرارة المؤقت بمقدار درجة واحدة إلى بضع درجات مئوية، إذ ستسمح كل درجة بتوفير نسبة 6-7 بالمائة من الغاز. كما يمكن أيضاً إيقاف تشغيل أجهزة التدفئة والتبريد في الغرف الفارغة، واستخدام الدش بدلاً من حوض الاستحمام، وتقليل مدة استخدام الدش، وتركيب المزيد من منظمات الحرارة أو مخفضات التدفق وضبط تكييف الهواء على 28 درجة مئوية.
من جانبها، أيدت المفوضية الأوروبية هذا الاقتراح. فتقاسم تكاليف ارتفاع أسعار المواد الهيدروكربونية والإجراءات المضادة شرط مسبق لنجاح أي دعوة أخرى لمشاركة المواطنين أو التضامن مع أوكرانيا.
السبت 23 أبريل 2022 - 23:39
وجهة غير معروفة"، علامة جديدة أصبحت تحملها شحنات النفط الروسية خلال الأسابيع الأخيرة، في محاولة لتجاوز العزلة التي تواجهها في أسواق الطاقة العالمية. ويكشف تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنل، أن صادرات النفط من الموانئ الروسية المتجهة إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ارتفعت إلى متوسط 1. 6 مليون برميل يوميا في أبريل، اعتمادا على بيانات "تانك تراكر". وأشار التقرير إلى أن صادرات النفط الروسي كانت قد انخفضت إلى متوسط 1. 3 مليون برميل يوميا في مارس بعد غزو أوكرنيا، بحسب بيانات "كابلر" البحثية. وأوضح أن مشتري النفط الروسي يشعرون بالقلق من مخاطر تشويه السمعة، وهو ما جعل سوق تصدير النفط الروسي في أبريل "مبهمة" و"مخفية"، على عكس ما كان عليه الأمر قبل الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير. وتظهر البيانات أن أكثر من 11 مليون برميل تم شحنها في أبريل إلى "وجهة غير معروفة"، ولم تحدد ناقلات النفط مسار رحلتها بشكل دقيق. مصدر لـ الشروق: الحكم مهدي عبيد يدرس رفع قضية ضد الغندور - بوابة الشروق. وعزا التقرير أحد أسباب إخفاء المنشأ لبعض الدول، أنها بحاجة ماسة إلى النفط للحفاظ على استمرار اقتصادها، ومنع ارتفاع أسعار الوقود، لكن الشركات والوسطاء يريدون تداولها بـ"هدوء" وتجنب أي رد فعل سلبي لتسهيل المعاملات التي توفر الأموال، والتي بالنهاية ستعود بالإيرادات على موسكو لتمويل حربها.
مصدر لـ الشروق: الحكم مهدي عبيد يدرس رفع قضية ضد الغندور - بوابة الشروق
وأضاف أن عوائد صادرات النفط والغاز الروسي تمثل نحو 40 في المئة من الميزانية العامة لروسيا بشكل مباشر، وإذا ما تم احتساب العوائد المباشرة وغير المباشرة، فهي تمثل 60 في المئة من موازنة روسيا. وأكد أنه في حال حصول ذلك ستجد روسيا نفسها أمام خيار وقف عملياتها، والبدء في المفاوضات.
يشتكي كثيرون من مرشحي المعارضة في مناطق هيمنة "الثنائي"، من ضغوط يتعرضون لها، تتخذ أشكالاً مختلفة، تارة تكون ظاهرة للعيان وتارة خفية، الا أنها في الحالتين تسمّم الأجواء وتنذر بأن العملية الإنتخابية لن تكون سهلة وديموقراطية.