دليل كلية الطب البيطري
- كليه الطب البيطري جامعه السودان
- كليه الطب البيطري بغداد
- كليه الطب البيطري بقنا
- ذهبَ ولم يعد!
كليه الطب البيطري جامعه السودان
يتقدم السيد الاستاذ الدكتور/ اسماعيل اسماعيل ابراهيم عميد كلية الطب البيطرى جامعة كفرالشيخ
والسادة وكلاء الكلية واعضاء هيئة التدريس والعاملين بها بخالص التهئنة للاخوة الاقباط
بمناسبة عيد القيامة المجيد متمنين لهم دوام الصحة والسعادة
كليه الطب البيطري بغداد
إقرأ أيضًا: كل ما تريد معرفته عن كلية الصيدلة وأقسامها في الجامعات المصرية
مجالات العمل بعد التخرج
تتميز كلية الطب البيطري بتنوع مجالات العمل بها على عكس الكثير من كليات الطب بمختلف تخصصاتها، فكل تخصص يتيح الفرصة للتوغل بسوق العمل؛ فبالنسبة لقسم الميكروبيولوجي، وڤيرولوجي، والكلينيكال باثولوجي؛ متاح لهم العمل بمعامل التحاليل البيطرية والبشرية. ويعمل المتخصصون في الباطنة والجراحة والولادة في العيادات البيطرية، أما المتخصصون في الرقابة الغذائية فيعملون بوزارتي الصحة والزراعة، كما أيضًا يعرف الكثير من خريجي الطب البيطري بالعمل في شركات الأدوية والصيدليات البيطرية والبشرية، وفي مجال الطب الشرعي، ومزارع الدواجن والأسماك واللحوم، ومراكز الأبحاث.
كليه الطب البيطري بقنا
كلية الطب البيطري
أنشئت كلية الطب البيطري بجامعة عمر المختار عام 1988م تحت اسم ( قسم صحة الحيوان و الطب البيطري) بجامعة عمر المختار للعلوم الزراعية و تم تغيير أسمها إلى كلية الطب البيطري مع تغيير أسم الجامعة إلى جامعة عمر المختار و افتتاح كليات جديدة بها و في عام 1994 تم تخريج أول دفعة بالكلية بعدد تسعة طلاب و في العام الجامعي 2007-2008 انتقلت الكلية إلى المبنى الخاص بها بعد أن تم تجهيزه على أحدث طراز يحوى معامل و تجهيزات حديثة و متقدمة…. المــزيد
رؤية كلية الطب البيطري: تطمح كلية الطب البيطري بجامعة عمر المختار بأن تصبح مركزاً إبداعياً متميزاً في مجال التعليم الطبي البيطري على مستوى ليبيا أولاً وشمال أفريقيا و الشرق الأوسط ثانياً حيث تعمل على أن تكون مؤسساتها و برامجها معتمدة محلياً و دولياً.
بجانب أمراض الأسماك ورعايتها، أمراض الدواجن، الطفيليات، الجراحة والتخدير والأشعة، الميكروبيولوجيا، الأدوية، الصحة والرعاية البيطرية، التغذية، الخلية والأنسجة، الكيمياء الحيوية وكيمياء الأغذية، والسموم والطب الشرعي. إقرأ أيضًا: كلية طب الفم والأسنان وأقسامها ومواد الدراسة بها
المقررات الدراسية لطالب طب بيطري خلال الـ 5 سنوات
يدرس طالب الطب البيطري بالفرقة الأولى عدد من المواد المقسمة على الفصلين الدراسين؛ فتكون المواد الدراسة في الفصل الدراسي الأول؛ هي تشريح وأجنه "عام"، هيستولوجيا "الحيوان"، الوراثة والهندسة الوراثية، الكيمياء الحيوية، لغة إنجليزية ومصطلحات طبية، وإرشاد بيطري، فيما تكون مواد الفصل الدراسي الثاني؛ هي تشريح وأجنة "خاص"، هيستولوجيا "الدواجن والأسماك"، الأيض وكيمياء التغذية، الفيزياء الحيوية، اقتصاد وإدارة مزارع، الحاسب الآلي. فيما يدرس طالب الفرقة الثانية في الفصل الدراسي الأول؛ مادة تشريح "عام"، فسيولوجيا "عام"، تربية وإنتاج حيواني، إدارة الحيوان والدواجن، الحاسب الآلــي "جزء ثان"، بجانب مواد الفصل الدراسي الثاني؛ وهي مادة تشريح "خاص"، ومادة فسيولوجيا "خاص"، تربية وإنتاج دواجن، وسلوكيات الحيوان والدواجن.
twitter@samialreyami
لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه.
ذهبَ ولم يعد!
منذ دورة لوس أنجلوس 1984، والرياضة الإماراتية تشارك في الدورات الأولمبية، وطوال هذه الفترة الزمنية الطويلة التي تقارب الـ38 عاماً، لم يحصل رياضيو الإمارات في مختلف الألعاب إلا على ميداليتين فقط (ذهبية وبرونزية)، فيما عدا ذلك يمكن اعتبار مشاركاتنا الأولمبية شرفية أو سياحية أو إثبات حضور، أو أي شيء آخر، لكننا لا يمكن أن نصفها أبداً بالمشاركة الرياضية من أجل المنافسة! قد يكون الأمر مقبولاً في الثمانينات، فهو العقد الذي تعرفنا فيه إلى المونديال، وشاركنا فيه للمرة الأولى، وقد يكون مقبولاً تجاوزاً في التسعينات، حيث لاتزال البنية الرياضية التحتية غير مكتملة، أما أن يستمر الحضور الشرفي، والإخفاق الرياضي، والفشل في الحصول على أي نوع من أنواع الميداليات الأولمبية إلى عام 2021، فهو بالتأكيد أمرٌ غير مقبول، وغير منطقي، ولا يليق إطلاقاً بمكانة دولة الإمارات وسمعتها، خصوصاً مع النهضة النوعية، والتطور الكبير الذي تشهده الدولة، وتحتل فيه المراكز الأولى في شتى المجالات! لا يوجد سبب مقنع يجعلنا نغيب عن منصات التتويج، ولا يوجد عذر مقبول لذلك، فلو لم نكن نمتلك أي إمكانات رياضية أو بشرية، وكنا عند نقطة الصفر تماماً، وبدأنا الإعداد والتخطيط والإنشاء والصرف المُفيد والمُخطط له، قبل 10 أو 15 عاماً، لكنا اليوم نجني حصاد هذا العمل، تُرى لماذا لم نحصل على شيء، ونحن اليوم نحتفل بإنجازاتنا المختلفة، بعد أن وصلنا إلى عامنا الخمسين؟ لماذا سقطت وفشلت الرياضة وحدها، ونجحت بقية القطاعات؟!
فلنكن واقعيين ومنصفين، ولنعترف بأن الواقع الرياضي لدينا ضعيف ومترهل، ولا يمكن لنا أن نحصل على نتائج مفيدة، إذا ظل الحال على ما هو عليه، وإن شاركنا في الأولمبياد بعد 100 عام، فواقعنا يقول إن الإعداد للمشاركة الإماراتية الأولمبية ينقصه التخطيط الاستراتيجي المتكامل بين الهيئة العامة للرياضة، واللجنة الأولمبية، والاتحادات والمجالس الرياضية، وأولياء الأمور، بمدة لا تقل عن ثماني سنوات. وواقعنا يؤكد أن بعض المنشآت الرياضية المتخصصة غير متوافرة لعدد من الرياضات، كما أن لدينا نقصاً شديداً في الكفاءات والخامات الرياضية المؤهلة للحصول على ميداليات، والقلة القليلة الموجودة لا تحصل أبداً على الدعم اللازم، بل إن بعض اللاعبين يضطرون إلى دفع مبالغ مالية من أموالهم الخاصة، نظير استخدام بعض الملاعب أو الصالات الرياضية في لعبتهم! لن نحصل على نتائج، ولن نرى الذهب ولا الفضة ولا البرونز من دون تخطيط، ومن دون إعداد، ومن دون ميزانيات تتناسب مع حجم الأولمبياد، لم يسجل التاريخ إلى الآن ميدالية واحدة ذهبت إلى دولة من غير توافر هذه المتطلبات الثلاثة، ولابد أن نعي أن بداية البناء يجب أن تكون من المدرسة، ولابد أن يواكب هذا البناء تخطيط بشكل علمي مدروس، لإيجاد نظام رياضي متكامل، يهدف إلى صناعة بطل أولمبي خلال الدورات المقبلة، وبعد ذلك لابد من تفعيل مبدأ الثواب والعقاب، ولابد من محاسبة أي مسؤول رياضي، أو اتحاد رياضي، لا يتمكن من إنجاز الخطط المرسومة!