يمكنك على هذا القسم أن تعرض أو تطلب من خلال إضافة إعلان خاص بك عبر حسابك الشخصي على منصة السوق المفتوح، أو البحث بين إعلانات المستخدمين الآخرين عمّا تريد من عروض أو طلبات تناسبك من خلال استخدام خاصية البحث لتحديد المواصفات والموقع والسعر للحصول على أفضل النتائج المُطابقة.
عمارة للبيع في مكة المكرمة في السبهاني - وصلة
للبيع عمارة سكنية مكة المكرمة طريق ام الجود مخطط الصبان Updated Jan 8, 2017, 8:58 AM للبيع عمارة سكنية مكة المكرمة طريق ام الجود مخطط الصبان
3, 500, 000 ريال 430 م² | سكني عمارة لقطة بناء شخصي بجميع الاوراق والثبوتيات موقها حي الحمراء
مساحة ٤٣٠ متر مكونة من خمس شقق وملحق كل دور شقة
دور ارضي
الدور الاول يوحد بلكونة كبيرة وواسعه ذات حلسة جميلة ذات اطلاله رائعه وغير مكشوفة
الثاني والثالث والرابع أدوار متكرره كل دور شقه
٦ غرف و دورات مياه و صالة و غرفة معيشه
الملحق الأخير شقه ٣ غرف و صاله و حمامين و مطبخ
الدور ٣ مؤجر ب ٣٨ ألف و الرابع نفس شي و خرج قبل كم شهر و تم إعادة تأهيل الشقه من جديد و المحلق مؤجر ب ١٥ ألف و المالك يسكن فى دورين
مساحة الشقق للادوار المتكررة٢٦٨م
تفسير و معنى الآية 42 من سورة ص عدة تفاسير - سورة ص: عدد الآيات 88 - - الصفحة 455 - الجزء 23. ﴿ التفسير الميسر ﴾
فقلنا له: اضرب برجلك الأرض ينبع لك منها ماء بارد، فاشرب منه، واغتسِلْ فيذهب عنك الضر والأذى. ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ !!. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
وقيل له «اركض» اضرب «برجلك» الأرض فضرب فنبعت عين ماء فقيل: «هذا مغتسل» ماء تغتسل به «بارد وشراب» تشرب منه، فاغتسل وشرب فذهب عنه كل داء كان بباطنه وظاهره. ﴿ تفسير السعدي ﴾
فقيل له: ارْكُضْ بِرِجْلِكَ أي: اضرب الأرض بها، لينبع لك منها عين تغتسل منها وتشرب، فيذهب عنك الضر والأذى، ففعل ذلك، فذهب عنه الضر، وشفاه اللّه تعالى. ﴿ تفسير البغوي ﴾
فلما انقضت مدة بلائه قيل له: ( اركض برجلك) اضرب برجلك الأرض ففعل فنبعت عين ماء ، ( هذا مغتسل) فأمره الله أن يغتسل منها ، ففعل فذهب كل داء كان بظاهره ، ثم مشى أربعين خطوة ، فركض الأرض برجله الأخرى ، فنبعت عين أخرى ، ماء عذب بارد ، فشرب منه ، فذهب كل داء كان بباطنه ، فقوله: " هذا مغتسل بارد " يعني: الذي اغتسل منه ،) ( وشراب) أراد الذي شرب منه. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
وقوله- سبحانه-: ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هذا مُغْتَسَلٌ بارِدٌ وَشَرابٌ حكاية لما قيل له بعد ندائه لربه، أو مقول لقول محذوف معطوف على قوله نادى.
فصل: إعراب الآيات (45- 47):|نداء الإيمان
الآيــات
{وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ، ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ* وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَة منّا وَذِكْرَى لأوْلِي الألْبَاب* وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِب بِّهِ وَلاَ تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِّعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} (41ـ44). * * *
معاني المفردات
{بِنُصْبٍ}: بتعب. {مُغْتَسَلٌ}: موضع الغسل. {ضِغْثاً}: حزمة من العيدان ونحوها. فصل: إعراب الآيات (45- 47):|نداء الإيمان. {وَلاَ تَحْنَثْ}: حنث في اليمين إذا لم يف بها. وأذكر عبدنا أيوب
وهذا عبدٌ من عباد الله الصالحين الصابرين الذي عاش البلاء الشديد القاسي، فقد أصابت الآلام والأمراض جسده حتى وصل الأمر به إلى المستوى الذي لا يحتمله الإنسان العادي، فاستغاث بربّه مبتهلاً إليه، من أعماق إيمانه أن يفرّج عنه، فاستجاب له وفرّج عنه. {وَاذْكُرْ عَبْدَنَآ أَيُّوبَ} الذي امتحنه الله بالبلاء فصبر صبر المؤمنين، واستسلم لله بإيمان خاشعٍ، {إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ} فقد بلغ صبره الشديد ومقاومته لتأثير الآلام في جسده أقصى مداه، وتحوّل العذاب في معاناته إلى مشكلةٍ صعبةٍ في حياته، بحيث انفجر كل عضوٍ من أعضاء جسمه بألمه المكبوت صيحةً صارخة؟!
وجملة: (نعم العبد) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (إنّه أوّاب) لا محلّ لها تعليليّة. الصرف: (ضغثا)، اسم للحزمة الصغيرة من الحشيش أو القضبان، وزنه فعل بكسر فسكون. الفوائد: - البرّ بالقسم: يروى أن زوجة أيوب- عليه الصلاة والسلام- أبطأت عليه يوما في حاجة له، فحلف ليضربن امرأته مائة سوط إذا برىء، فحلل اللّه يمينه بأهون شيء عليه وعليها، لحسن خدمتها، فأمره بأن يأخذ ضغثا (حزمة من حشيش) يشتمل على مائة عود صغار، فيضربها به ضربة واحدة، ففعل ولم يحنث في يمينه. وهل هذا الحكم الفقهي لأيوب خاصة أمّ لنا عامّة؟ هناك قولان: أحدهما أن هذا الحكم عام، وبه قال ابن عباس، وعطاء بن أبي رباح، وثانيهما: أنه خاص بأيوب، قاله مجاهد. ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ-آيات قرآنية. واختلف الفقهاء فيمن حلف أن يضرب عبده مائة سوط، فجمعها وضربه بها ضربة واحدة. فقال مالك والليث بن سعد وأحمد: لا يبر بقسمه، وقال أبو حنيفة والشافعي: إذا ضربه ضربة واحدة فأصابه كل سوط على حدة فقد برّ بقسمه، واحتجوا بعموم هذه الآية، والقول الثاني هو الأرجح في هذه المجال، لعموم الآية، إذ ليست العبرة بخصوص السبب، وإنما بعموم المعنى. واللّه أعلم. وفي قصة أيوب درس بليغ لتربية النفس وتعويدها الصبر، والتمرس بمواجهة الصعاب، والصبر على الشدائد، وإحياء الأمل المشعّ أبدا في أعماق قلوب الصابرين.. إعراب الآيات (45- 47): {وَاذْكُرْ عِبادَنا إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصارِ (45) إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ (46) وَإِنَّهُمْ عِنْدَنا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيارِ (47)}.
ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ !!
فال أحدهما: إن هذا أخي له تسع وتسعون من النعاج, وليس عندي إلا نعجة
واحدة, فطمع فيها, وقال: أعطنيها, واشتد علي في الكلام, وغلبني فيه. قال داود: لقد ظلمك أخوك بسؤاله ضم نعجتك إلى نعاجه, وإن كثيرا من
الشركاء ليعتدي بعضهم على بعض, ويظلمه بأخذ حقه وعدم إنصافه من نفسه إلا المؤمنين
الصالحين, فلا يبغي بعضهم على بعض, وهم قليل. وأيقن داود أننا فتناه بهذه الخصومة, فاستغفر ربه, وسجد تقربا لله, ورجع إليه
وتاب
فغفرنا له ذلك, وجعلناه من المقربين عندنا, وأعددنا له حسن المصير في
الآخرة. يا داود إنا استخلفناك في الأرض وملكناك
فيها, فاحكم بين الناس بالعدل والإنصاف, ولا تتبع الهوى في الأحكام, فيضلك ذلك
عن دين الله وشرعه, إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب أليم في النار, بغفلتهم
عن يوم الجزاء والحساب. وفي هذا توصية لولاة الأمر أن يحكموا بالحق المنزل من الله, تبارك وتعالى, ولا
يعدلوا عنه, فيضلوا عن سبيله. وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لعبا
ولهوا, ذلك ظن الذين كفروا, فويل لهم من النار يوم القيامة؟ لظنهم الباطل,
وكفرهم بالله. أنجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات
كالمفسدين في الأرض, أم نجعل أهل التقوى المؤمنين كأصحاب الفجور الكافرين؟ هذه
التسوية غير لائقة بحكمة الله وحكمه, فلا يستوون عند الله, بل يثيب الله المؤمنين
الأتقياء, ويعاقب المفسدين الأشقاء.
2 - الحكمة البالغة والتي تعتبر قاعدة للعلاج المثالي للأمراض الجلدية والتي أشارت إليها الآية الكريمة، هي إشراك العلاج الموضعي مع العلاج عن الطريق العام فقوله تعالى (مغتسل بارد) إشارة إلى العلاج الموضعي " مثل المحاليل والكريمات.. " بينما قوله (وشراب) إشارة للعلاج بالطريق العام (1). 3 - تأثير درجة الحرارة على الشفاء، فكثير من الأمراض الجلدية تتحسن. على الحرارة المنخفضة والبرودة الموضعية (مغتسل بارد). (1) بحث للدكتور محمد الظواهري مجلة العلم والايمان العدد (33 - 34). (٣٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42...
»
»»
ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ-آيات قرآنية
38-سورة ص 42 ﴿42﴾ ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ فقلنا له: اضرب برجلك الأرض ينبع لك منها ماء بارد، فاشرب منه، واغتسِلْ فيذهب عنك الضر والأذى. تفسير ابن كثير
يذكر تعالى عبده ورسوله أيوب - عليه السلام - وما كان ابتلاه تعالى به من الضر في جسده وماله وولده حتى لم يبق من جسده مغرز إبرة سليما سوى قلبه ولم يبق له من حال الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه غير أن زوجته حفظت وده لإيمانها بالله ورسوله فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه نحوا من ثماني عشرة سنة. وقد كان قبل ذلك في مال جزيل وأولاد وسعة طائلة من الدنيا فسلب جميع ذلك حتى آل به الحال إلى أن ألقي على مزبلة من مزابل البلدة هذه المدة بكمالها ورفضه القريب والبعيد سوى زوجته - رضي الله عنها - فإنها كانت لا تفارقه صباحا و [ لا] مساء إلا بسبب خدمة الناس ثم تعود إليه قريبا. فلما طال المطال واشتد الحال وانتهى القدر المقدور وتم الأجل المقدر تضرع إلى رب العالمين وإله المرسلين فقال: ( أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) [ الأنبياء: 83] وفي هذه الآية الكريمة قال: رب ، إني مسني الشيطان بنصب وعذاب ، قيل: بنصب في بدني وعذاب في مالي وولدي.
والمغتسل الماء الذي يغتسل به ، قال القتبي: وقيل: إنه الموضع الذي يغتسل فيه ، قال مقاتل. الجوهري: واغتسلت بالماء ، والغسول: الماء الذي يغتسل به ، وكذلك المغتسل ، قال الله تعالى: هذا مغتسل بارد وشراب والمغتسل أيضا الذي يغتسل فيه ، والمغسل والمغسل بكسر السين وفتحها مغسل الموتى والجمع المغاسل. واختلف كم بقي أيوب في البلاء ، فقال ابن عباس: سبع سنين وسبعة أشهر وسبعة أيام وسبع ساعات. وقال وهب بن منبه: أصاب أيوب البلاء سبع سنين ، وترك يوسف ، في السجن سبع سنين ، وعذب بختنصر وحول في السباع سبع سنين. ذكره أبو نعيم. وقيل: عشر سنين. وقيل: ثمان عشرة سنة. رواه أنس مرفوعا فيما ذكر الماوردي: قلت: وذكره ابن المبارك ، أخبرنا يونس بن يزيد ، عن عقيل عن ابن شهاب أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذكر يوما أيوب ، وما أصابه من البلاء ، وذكر أن البلاء الذي أصابه كان به ثمان عشرة سنة. وذكر الحديث القشيري. وقيل: أربعين سنة. تفسير الطبري
حدثني بشر بن آدم, قال: ثنا أبو قُتيبة, قال: ثنا أبو هلال, قال: سمعت الحسن, في قول الله: ( ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) فركض برجله, فنبعت عين فاغتسل منها, ثم مشى نحوا من أربعين ذراعا, ثم ركض برجله, فنبعت عين, فشرب منها, فذلك قوله ( ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ) وعنى بقوله ( مُغْتَسَلٌ): ما يُغْتَسل به من الماء, يقال منه: هذا مُغْتَسل, وغسول للذي يَغْتسل به من الماء.