ثمة حلول أخرى يقول اللاعبون بأن الأندية يجب أن تلجأ إليها وليس جيوب وعقود اللاعبين فحسب، ومنها الدور الذي يفترض بروابط الأندية والدوريات الكبرى، وكذلك الحال بالنسبة للاتحادات الدولية والقارية، لا سيما الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي يصنف على أنه "إمبراطورية" مالية نتيجة ما كسبه من مليارات من الدولارات جراء تنظيم بطولات كأس العالم وغيرها، وما يحصل عليه من إيرادات من قبل كبرى الشركات العالمية الراعية. ريال مدريد ورونالدو "في الهوا سوا" - جريدة الغد. ثمة دور ينتظره الجميع من "الفيفا" لا سيما تلك الاتحادات الأهلية الضعيفة ماديا، والتي بالكاد تستطيع تسيير أمورها في الزمن العادي، فكيف الحال في الوقت الحالي؟. إن "الفيفا" بمقدوره أن يخلص الاتحادات الفقيرة من جزء لا بأس به من ضائقتها المالية والالتزامات المترتبة عليها، لكي تستمر اللعبة الشعبية الأولى في العالم في مسيرتها، وغير ذلك فإن معظم البطولات معرضة للالغاء بسبب الافلاس المالي، وستتحول غرفة فض النزاعات في "الفيفا" إلى خلية نحل من كثرة الشكاوى التي سيرفعها اللاعبون على أنديتهم.. باختصار فإن المشهد الرياضي في العالم اليوم يحاكي المثل الشعبي الدارج "كلنا في الهوا سوا".
فيلم في الهوا سوا كامل
في معمعة كل هذا الزحام الغامر الذي سببه فيروس كورونا، وجدت نفسي أغرق في مشاهدة فيديو يحكي قصة رجل صيني وثق يومياته مع زوجته الممرَّضة في مستشفى المدينة التي أصابها فيروس كورونا. بداية من مرحلة الاشتباه والعزل المنزلي التي كان يقوم فيها الزوج بخدمة زوجته، فيرتدي اللباس الواقي ثم يدخل إلى غرفتها للتنظيف أو جلب الطعام لها، والأهم التخفيف والتسرية عنها، في حين أنها تبقى دافنة وجهها تحت الغطاء خوفا عليه من العدوى. في الهوا سوالات. ومن ثم يصور يومياته في التحدث معها عبر أجهزة التواصل بعد أن تم عزلها في المستشفى، والدعم المعنوي والنفسي الذي استطاع تمريره لها من خلاله، وإرسال الزهور والهدايا والكتب أيضا إليها في المستشفى. وطبعا النهاية السعيدة بشفاء الزوجة وعودتها إلى بيتها وزوجها وهي في أتم الصحة والعافية. كانت قصة مؤثرة حقيقة، تشبه قصص الحب العظيمة التي قرأنا وسمعنا عنها من الروايات والمرويات في أزمنة الحروب والأحداث الجسام. فإظهار الجانب الإنساني والعاطفي في أوقات الأزمات العظمى بإمكانه مساعدة البشرية على تخطي أهوال الصدمة من خلال تحفيز الأمل والرغبة الفطرية في البقاء، والأهم توثيق الأزمة وتمجيد أبطالها لتصبح محفزات للمراجعة والإصلاح في الحاضر، ودروسا تاريخية تقرؤها الأجيال القادمة، وتأخذ منها العبرة والعظة، وتساعدهم على فهم البشرية والتعامل مع كوكب الأرض باحترام أكبر، ومع خالق الكون بتبجيل أعظم.
وكما في بقية برامج تلفزيون الواقع، يكون تصويت الجمهور هو الحكم الذي يختار (عروس الهوا سوا) والجائزة مغرية للعروسين، سكن مؤقت وشهر عسل ومبلغ من المال في البنك ليبدآ حياتهما معاًُ إضافة إلى حفل الزفاف الذي ينقل على الهواء مباشرة ويتكفل البرنامج بنفقاته. [4]
شاركت في البرنامج فتيات من لبنان والمغرب و تونس والجزائر ومصر وسوريا. اكتسب البرنامج شعبيته من طرافة المواقف التي نشأت بين الفتيات ومعاركهن اليومية الصغيرة والخلافات ونوبات البكاء والمصالحة على مدار الساعة. كُلّنا في الهوى سوا | صحيفة الاقتصادية. ودارت منافسة طريفة بين جمهور المصوتين وتشكلت عبر الانترنيت مجموعات مساندة لكل فتاة تتحاور فيما بينها وتحث بعضها على تكثيف التصويت. تدني نسبة المشاهدة [ عدل]
بدأ البرنامج بالتراجع مع انسحاب فتاتين منه بعد اقل من شهر على الشروع به. ومع تصاعد عملية التصويت، يبدأ العد التنازلي فتغادر كل اسبوع الفتاة التي كانت اقلهن حظوة لدى المشاهدين، ولم تبق سوى ثلاث فتيات للتنافس على اللقب. وبدأت عملية اختيار العرسان عن طريق عرض اشرطة فيديو للمتقدمين للزواج كي تنتقي الفتاة احدهم ليكون زوج المستقبل. وارتبك البرنامج ثانية حين اعلنت احداهن انسحابها لأنها لم تقتنع بأي من المتقدمين لزواجها.
كاظم الساهر ها حبيبي - YouTube
كاظم الساهر ها حبيبي مني تزعل
اغنية كاظم الساهر
- ها حبيبي MP3
- من البوم روائع نزار قباني
كاضم الساهر ها حبيبي - YouTube