تتيح بوابة نقل الإلكترونية ألية التقديم على استخراج خدمات و تراخيص قطاعي النقل البري والبحري بشكل إلكتروني، بما يواكب التوجهات والاستراتيجية التي وضعتها الهيئة العامة للنقل، لإعداد منظومة متكاملة على ارتباط بكل الجهات ذات العلاقة، وبالتالي تسهيل التعاملات لكلا القطاعين، كما تساعد على إنهاء إجراءات العديد من المعاملات، وإصدار بطاقات السائقين وغيرها، مع الاعتماد على خدمة حجز موعد مسبق قبل الحضور لسرعة إنهاء الطلب، وعدم حدوث تكدسات في المقرات الرسمية. أوضحت الهيئة العامة للنقل انه تسعى لتحقيق نقلة نوعية في تعاملاتها، في ظل استراتيجيات التحول الرقمي والتنمية المنشودة وفق رؤية المملكة 2030، وأن تدشين بوابة نقل سيحقق الأهداف الاستراتيجية للهيئة، عبر تبني التقنيات الحديث، ورفع فاعلية وكفاءة المنظومة في المملكة، وعلية رفع مستويات الجودة في الخدمات المقدمة للمستفيدين، وتتيح البوابة قرابة 200 خدمة إلكترونية، موزعة على 30 نشاط في كلا القطاعين البري والبحري. خدمات بوابة نقل أضافت الهيئة أن بوابة نقل سوف تمكن الأفراد والشركات من سرعة إنجاز المتطلبات بألية إلكترونية، وبدون الحاجة إلى تقديم أي معاملة ورقية،وتعج بالعديد من أنواع التراخيص أو الإصدارات، بما يوفر حلول متكاملة لمستقبل نقل أكثر كفاءة، وقد نوهت البوابة عن تلك التعاملات سواء كانت للنقل البري.
- الهيئة العامة للنقل توقع مذكرة تفاهم لتهيئة النقل في البحر الأحمر
- شعر نبطي عن المطر
- شعر عن المطر الجميل
الهيئة العامة للنقل توقع مذكرة تفاهم لتهيئة النقل في البحر الأحمر
الثلاثاء 26 ابريل 2022 الجزيرة - الاقتصاد: وقعت الهيئة العامة للنقل بمقر الهيئة بالرياض، مذكرة تفاهم مع شركة البحر الأحمر للتطوير؛ بهدف تهيئة البيئة التشريعية والتنظيمية لأنشطة النقل البري والبحري والسككي في منطقة البحر الأحمر، حيث مثل الهيئة معالي الرئيس الدكتور رميح بن محمد الرميح، فيما مثل الشركة الرئيس التنفيذي للتطوير جون باغانو. وأكد رئيس الهيئة أن الاتفاقية تدعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية في تطوير الخدمات وتحسين تجربة المستفيدين والمساهمة في رفع مستوى جودة الحياة في مدن ومناطق المملكة، عبر تطوير فرص الابتكار والتعاون التقني وتعزيز الاستثمار، ومواكبة أحدث التطورات العالمية في صناعة النقل وبما يتفق مع أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة. يذكر أن مذكرة التفاهم الموقعة بين الهيئة العامة للنقل وشركة البحر الأحمر للتطوير ستسهم في تبني التقنية المستقبلية والحديثة في مجالات النقل، وستتيح للجهتين تبادل الدراسات العلمية والخبرات العملية وعقد ورش العمل المتعلقة بوسائل النقل الحديث في خدمات التنقل، والعمل على توفير بيئة مناسبة للمستثمرين في مجال النقل والخدمات اللوجستية، والتعاون في مجال التنقل الجديد والذكي، والعمل على تحقيق النتائج والأهداف المرجوة لهذه الشراكة.
كشفت الهيئة العامة للنقل عن إجرائها عددا من التعديلات على اللائحة المنظمة لنشاط "الأجرة، وسيط الأجرة، والتوجيه"، وذلك بهدف رفع جودة الخدمة وسرعة الاستجابة، وتعزيز الاستثمار في هذه الأنشطة، ودعم رواد الأعمال وزيادة فرص عمل السعوديين، وكذلك تقليل التكاليف وتسهيل بعض الإجراءات المتعلقة بالمستثمرين وتشجيع الاستثمار.
وطني حقيبة ، حقيبتي وطن ، الغجر شخص يتجول في القصص والدخان ، شخص يجد مكانًا بين الشظايا والمطر. أتوق للمطر حتى يضرب زجاج نافذتي ويجعل السعادة تتخلل مملكتي بأكملها. على وجنتي مدينتي الصغيرة ، المطر الخفيف ، شممت رائحته الجميلة. في الأيام الماضية ، أثار المطر حنيننا وحزننا ، فلن يعود. يذكرنا بالدفء عندما نختبئ بين أحضان أمهاتنا ، فنندمج معهم ونعود إلى المنزل وكأننا ما زلنا أجنة في الرحم ، نحب المطر ، نحب كل قطرة مطر. المفتاح غير المرئي وحده يعلم خمس نقاط: لا أحد يعرف ما سيسقط من الرحم إلا الله ؛ لا أحد يعرف ما سيحدث في المستقبل إلا الله ؛ لا أحد يعلم متى ستمطر إلا الله. باستثناء الله ، لا أحد يعرف أي قطعة أرض ستموت. شعر عن المطر الجميل. لم أكن أبكي ، لكن أصدقائي اختفوا من عيني ، مثل أضواء السيارة تحت المطر. لن أحضر مظلة ، سأقف تحت المطر حتى تأتي ، دعونا ندخل المقهى معًا. أعني في الأيام الممطرة أكرهك أو أحبك. إذا كنت تبحث عن قصائد صباح الخير ، عن أجمل قصائد الصباح وأجمل مجرفة ، كل ما عليك فعله هو الضغط على هذا الرابط: أشعار صباح الخير ، أجمل القصائد وأجمل المعلومات عن الصباح
الشعر وجمال المطر
سجل العديد من الشعراء البارزين حبهم لجمال المطر ، وكتبوا قصائد عن المطر وجماله في كثير من الابيات الشعرية ، ومازالت هذه الابيات خالدة الى يومنا هذا ، والمطر من اجمل ملامح الطبيعة ، ويشعر الناس بالحرية والازدهار.
شعر نبطي عن المطر
سيكون الشتاء مليئًا بالمواجهات والصباح الأبيض. الشتاء قادم ، ذراعي الأم مليئة بالدفء ، ويصبح وجهها منتعشًا وجميلًا. الشتاء هنا ، سأرافق أصدقائي ، سنشرب القهوة ، نتحدث عن أكثر الأشياء القيمة التي نقوم بها ، سنضحك ونبكي. في الشتاء ، جرف المطر الكراهية والظلام في قلبي. في الشتاء تهطل السماء ويفكر كل طاغية في قوة جبارة. في الشتاء ، سيكون كل شخص عنيد على دراية بالبرد القارس. احب الشتاء لكني لا احب الصيف انا احب الشتاء. عندما تمطر ، ستزال الصبغة من الوجه ، ويعود كل شيء إلى حالته الأصلية دون خداع أو تزوير. أحب الشتاء لأن المطر يطمئنني دائمًا ، لأن هناك إلهًا لن يضيعنا. أحب الشتاء ، لأنني عندما أمسك بيدها لتدفئتي ، ينتقل دفء عاطفة تلك الصديق إلى راحتي. أنا أحب الشتلات ، لأن هذه القوة تتيح لك التخلص من اللحاف الدافئ في جوف الليل ، ومقاومة الماء البارد ، وتجعلني أشعر بدفء حب الله. شعر عن المطر. أنا أحب الشتاء ، لأنه من بين من يحبك ، فإن تناول مشروب دافئ في ليلة باردة يكفي لملء الأرض بالدفء. بعد العاصفة ، كانت السحب ملبدة بالغيوم وشرقت الشمس. على الرغم من أن ليلة الشتاء هادئة جدًا ، إلا أنك ستجد ضجيجًا في قلبك أينما ذهبت.
شعر عن المطر الجميل
كما يتبين من جهة كيفية أن سمة هذه المرحلة الغالبة هي قوة المطر وشدته، وذلك بيِّن في ( وابل، واه منهمر، شؤبوب، منفجر)، وذلك بخلاف سابقتها التي اتسمت بالكثرة والغزارة. وربما كانت سمة القوة والشدة هي الداعية إلى تغليب توظيف الفعل الماضي الموحي بفورية وقوع الحدث وانتهائه، حيث ورد في سياق وصف مطر هذه المرحلة خمس مرات في مقابل مرة واحدة للفعل المضارع، وذلك في مقابل غلبة الفعل المضارع على المرحلة الأولى بالنسبة نفسها مقارنة بالفعل الماضي لتجسيد الصورة أمام عيني المتلقي.
ولم يقدم لنا ذو الرمة ولا من روى عنه القصيدة تعليلاً لهذا الحكم ولا تحليلاً مفصلاً لتلك القصيدة؛ مما يغرينا باستبطانها رجاء أن نقدم تحليلاً وافيًا لها يصلح لأن يكون تعليلاً لحكم القدماء. شعر نبطي عن المطر. ويلاحظ - بادئ ذي بدء - على هذه القصيدة أنها تنقسم إلى مشهدين أساسيين إضافة إلى مشهد النهاية، يستغرق المشهد الأول أربعة أبيات، في حين يشغل الثاني ثلاثة أبيات، أما مشهد النهاية فلا يحتل سوى بيت واحد. ويصور المشهدان الأساسيان مرحلتين متتاليتين من مراحل المطر التي يعمد الشاعر في كل منهما إلى تجميع لقطات في حركة رأسية تبتدئ بالسماء وتنتقل إلى الأرض لتصف أثر السماء فيها. فإذا نظرنا إلى المشهد الأول، وجدناه يعرض له بقوله:
طَبَقُ الأَرْضِ تَحَرَّى وَتَدُرّْ
وَتُوارِيهِ إذا ما تَشْتَكِرْ
ثانِيًا بُرْثُنَهُ ما يَنْعَفِرْ
كَرُؤُوسٍ قُطِّعَتْ فِيها الخُمُرْ
فالشاعر يبدأ قصيدته بوصف السحاب وما ينتجه من مطر، فيصف هذا المطر بما يحدد زمانه وكمه ومسافته من الأرض ومساحته وحركته. والغالب على هذا الوصف توظيف الأسماء ( ديمة، هطلاء، فيها وطف، طبق الأرض)؛ وذلك للدلالة على ثبوت الصورة واستغراقها وقتًا طويلا دون أن يصيبها تغير يذكر، أما الفعلان ( تحرى، تدر) فالواقع أن أولهما جاء ليعطي حيوية لهذه الصورة الثابتة من خلال التشخيص، حيث جعل الشاعر من هذه السحابة الضخمة إنسانا تحرى هذا المكان حتى وقع عليه، فاختصه بذلك المطر دون غيره، أما الفعل الآخر فقد جاء تكرارا لصفة أراد الشاعر أن يزيدها أهمية لأنها مناط الإعجاب الأول، وهي صفة الكثرة التي عبر عنها من قبل بالصفة المشبهة ( هطلاء)، وأوحى بها من خلال تكثيف الأصوات المفخمة، خاصة الطاء والقاف والضاد.