نادي الأسير: قال نادي الأسير إنّ إدارة سجون الاحتلال نقلت المعتقل الجريح نور الدين جربوع من سجن "الرملة" إلى مستشفى "مدني" مجددًا، وذلك بعد تدهور جديد طرأ على وضعه الصحيّ. ووفقًا للمعلومات المتوفرة حتّى الآن، أنه عانى من ارتفاع مفاجئ في حرارته، ومن مشاكل في الأمعاء وعلى إثر ذلك جرى نقله، وهو الآن منوّم تحت أجهزة التّنفس الاصطناعي. وكانت إدارة سجون الاحتلال قد نقلته مؤخرًا من مستشفى "رمبام" إلى سجن "الرملة" رغم صعوبة حالته الصحية وحاجته الماسّة للبقاء تحت المراقبة الطبية، الأمر الذي يندرج ضمن جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء) التي تنفذها إدارة السجون بحقّ الأسرى المرضى. أبي أهدي طفل منوم في المستشفى هدية - عالم حواء. يذكر أن جلسة محكمة عُقدت له بالأمس، وجرى تمديد اعتقاله مجددًا، وتمكّنت والدته من رؤيته عبر شاشة الفيديو "كونفرنس"، وبحسب ما أكدت عائلته أنه كان بوضع صحي مقبول وتمكّن من التواصل معها. يُشار إلى أنّ قوات الاحتلال اعتقلت نور الدين من مخيم جنين، في تاريخ التاسع من الشهر الجاريّ، بعد إطلاق النار عليه، والتي تسببت بإصابته بعدة رصاصات، استقرت إحداها في العمود الفقري. Post Views:
128
- أبي أهدي طفل منوم في المستشفى هدية - عالم حواء
- منوم في المستشفى واحتاج مشاية بمدينة الامير سلطان
- الجاسوسة هبة سليم بن
- الجاسوسة هبة سليم الوادعي
- الجاسوسة هبة سليم الاول
أبي أهدي طفل منوم في المستشفى هدية - عالم حواء
وش فيك جالسه هناا؟؟ انحرجت من شكله:ا.. امي تقول انزلوا ولا ابي انزل من غيرك ابتسم سعود وتقدم لهاا وجلس ع الطاوله اللي قدامهاا.. وهـ الشي خلا وجهها احممر وواضح حمااره.. :خآيفه مني؟؟ وريف:....... لا.. ليش اخاف؟ سعود:طيب ارفعي عينك لي وشوفيني وريف:............... سعود:ارفعيهاا ياقلبي.. انا زوجك ولافي شي يخووف وريف. ماتقدر.. :................ سعود مسك يدهاا وقربها له.. :سعـود.. لا سعود بـ همس:وش بسوي يعني.. لاتخافين ماراح اضرك ابد... حط يدهاا على كفته:طالعيني رفعت عينهاا وطالعته.. قال:شفتي.. انا ماأخوووف.. هههههههه وريف قاامت:انا بنتظرك برا العرفه وطلعت وهي ميته حيـآآ "بصبر عليك ياوريف.. ادري انك تحبيني.. "ابتسم".. وانا اموووووت فيك" "بدون لاتحط عينهاا في عين اخوهاا"- موافقه ناصر:قسم بـ الله يارغد ان فشلتيني زي اول.. منوم في المستشفى واحتاج مشاية بمدينة الامير سلطان. بتشوفين شي عمرك ماشفتيه رغد:........... ان شالله.. وطلع عنهاا.. \ يتبع,,,, 👇👇👇
منوم في المستشفى واحتاج مشاية بمدينة الامير سلطان
عموما ما يشوف شر إن شاء الله ويرجع لنا بصحة وعافية
27 ديسمبر 2008
1, 512
+0
يـ ـ ـ ـ ـقـ ـ ـ ـ ـوم ـباـالسلاـمه
15 أكتوبر 2008
271
طآلب PYP
عمارة الدوافير:)
الله يقومه بالسلامة يارب وقدااامه العاااااااااافية ان شااالله
لا باس.. طهور ان شاء الله
مشكور معدن ع الخبر
9 مارس 2007
444
FIN
الظهران
الله يقومه بالسلامة ان شاء الله
لا بأس عليه طهور إن شاء الله
هذا ما وردنا من المصدر والسبب نقص في البوتاسيوم
17 ابريل 2009
2, 072
EE
2011
E. E
Veni, Vedi, Vici
+5
الله يقومه يالسلامة ان شاء الله عاجلا غير آجل
7 يوليو 2007
532
جدة
طهور إن شا الله, يقوم بالسلامة
مشاركة هذه الصفحة
0. بسم الله أشرب كل سمك عوافي
سرايا - ملف الجاسوسة هبة سليم.. أحد أشهر ملفات التجسس إثارة وخطورة، حيث انخرطت «هبة» فى سلك الجاسوسية دون حاجة إلى مال أو رغبة تود تحقيقها، بل تجسست لأنها آمنت بأن إسرائيل قوة لا يمكن هزيمتها، وكانت ترفض مراراً آلاف الدولارات، مقابل المعلومات «الدسمة» التى أمدتها بها. بدأت فى الستينيات وتحديداً عام 1964، حينما حصلت الشابة هبة عبدالرحمن عامر سليمان، على منحة لزيارة «السوربون» لتفوقها فى اللغة الفرنسية بعد حصولها على ليسانس اللغة الفرنسية من جامعة عين شمس، وهناك تأقلمت بسرعة مع الحياة وجمعتها مدرجات الجامعة بفتاة يهودية من أصول بولندية، دعتها ذات يوم لسهرة بمنزلها، وفى السهرة التف حولها الشباب اليهودى معجباً بجرأتها وكلامها عن كرهها الحرب، وأطلعتها زميلتها على فيلم يصور الحياة الاجتماعية فى إسرائيل وأسلوب الحياة. حكايات لا تعرفها عن الجاسوسة التى سربت معلومات للموساد عن حرب أكتوبر | قضايا وتحقيقات | الموجز. وعلى مدار لقاءات طويلة مع الشباب اليهودى، استطاعت «هبة» أن تستخلص اليقين من وجهة نظرها، بأن إسرائيل قوية جداً وأقوى من كل العرب وأن أمريكا لن تسمح بهزيمة إسرائيل وخلال هذه الفترة نشأت علاقة بينها وبين طبيب فرنسى اسمه «بورتوا» وبدوره عرفها على صحفى اسمه «أدمون» وكان فى الأصل ضابط فى المخابرات الإسرائيلية، واستطاع بسرعة أن ينسج شباكه حولها، خاصة أنها كانت فى ذلك الوقت مهيأة لذلك، وطلب منها أدمون ترجمة بعض الموضوعات الصحفية بمقابل وخلال العمل أوهمها وأكد لها باستحالة أن ينتصر العرب على إسرائيل وعرفها بشخصيته وجندها.
الجاسوسة هبة سليم بن
يعد فيلم "الصعود إلى الهاوية" من أهم الأفلام في تاريخ السينما المصرية التي تجسد واحدة من القصص الأشهر في عالم الجاسوسية قصة هبة سليم التي جندتها اسرائيل لتصبح واحدة من أخطر الجواسيس ممن كشفت عنهم المخابرات المصرية قبل 47 عاما. جسدت الفنانة الراحلة مديحة كامل دور "هبة سليم" في الفيلم الشهير وفي ذكرى السادس من أكتوبر نرصد لك القصة الحقيقية وراء الفيلم وهل اختلفت عما ورد في ملفات المخابرات المصرية. هبة سليم : جاسوسة مصرية انحازت لإسرائيل وقصة سقوطها وإعدامها • تسعة مجهول. هبة عبد الرحمن سليم فتاة مصرية حصلت على شهادة الثانوية العامة في عام 1968 أي بعد نكسة يونيو بعام واحد، ثم ألحت على أبيها من أجل السفر إلى باريس لإكمال تعليمها الجامعي هناك وخلال دراستها تعرفت إلى فتاة يهودية من أصول بولندية دعتها ذات يوم لسهرة بمنزلها، وهناك التقت بلفيف من الشباب اليهود. أعلنت هبة في شقة البولندية أنها تكره الحرب وتتمنى لو أن السلام عم المنطقة، وفي زيارة أخرى أطلعتها زميلتها على فيلم يصور الحياة الاجتماعية في إسرائيل، وأسلوب الحياة في المجتمعات الصغيرة هناك وأخذت تصف لها كيف أنهم ليسوا وحوشًا آدمية كما يصورهم الإعلام العربي، بل هم أناس على درجة عالية من التحضر والديموقراطية. هبة سليم وفاروق الفقي وعلى مدى لقاءات طويلة مع الشباب اليهودي والامتزاج بهم استطاعت هبة أن تستخلص أن إسرائيل قوية جدًا وأقوى من كل العرب، وهذا ما جعلها تفكر في خدمة إسرائيل رافضة المال الذي قدموه لها.
الجاسوسة هبة سليم الوادعي
أرسلت هبة ما حصلت عليه من معلومات من خطيبها إلى ضابط الموساد فى باريس الذى يتولى الإشراف عليها ، الذى قام من فوره بإرسال تلك المعلومات إلى تل أبيب التي سرعان ما تأكدت من صحة هذه المعلومات وخطورتها. وفى ذلك الوقت كان جهاز المخابرات المصري يبحث عن تفسير لما يحدث فى مواقع الصواريخ ،حيث كان يتم تدمير مواقع الصواريخ الجديدة أولاً بأول بواسطة الطيران الإسرائيلي ، حتى قبل أن يجف البناء وكان التفسير الوحيد الذى توصلوا إليه هو وجود عميل عسكرى للموساد داخل الجيش يقوم بتسريب المعلومات السرية جداً إلى إسرائيل ، وقد كان تم التعرف عليه من قِبل المخابرات المصرية وتم القبض عليه وإعتقاله بعد التأكد من أنه عميل للموساد.
الجاسوسة هبة سليم الاول
رفض القائد أن يتصور حدوث خيانة بين أحد ضباط مكتبه. خاصة وأن المقدم فاروق يعمل معه منذ تسع سنوات، بل وقرر أن يستقيل من منصبه إذا ما ظهر أن رئيس مكتبه جاسوس للموساد ، وعندما ألقى القبض عليه استقال قائده على الفور، ولزم بيته حزيناً على خيانة فاروق.. وفي التحقيق اعترف الضابط الخائن تفصيلياً بأن خطيبته جندته وعند تفتيش شقته أمكن العثور على جهاز اللاسلكي المتطور الذي يبث من خلاله رسائله، وكذا جهاز الراديو ونوتة الشفرة والحبر السري الذي كان بزجاجة دواء للسعال. الجاسوسة هبة سليم الاول. ضُبطت أيضاً عدة صفحات تشكل مسودة بمعلومات هامة جداً معدة للبث. وقُدم سريعاً للمحاكمة العسكرية التي أدانته بالإعدام رمياً بالرصاص. واستولى عليه ندم شديد عندما أخبروه بأنه تسبب في مقتل العديد من العسكريين من زملائه من جراء الغارات الاسرائيلية. وأخذوه في جولة ليرى بعينه نتائج تجسسه.. وفي خطة بارعة من المخابرات الحربية ، أخذوه الى فيلا محاطة بحراسة مشددة، وبداخلها نخبة من أذكى وألمع رجال المخابرات المصرية و قاموا بعمل خطة لخداع اسرائيل بارسال معلومات مضللة لهم عن طريقه و لمدة شهرين، ولما استشعرت القيادة العامة أن الأمر أخذ كفايته.. وأن القيادة الإسرائيلية قد وثقت بخطة الخداع المصرية وابتلعت الطعم، تقرر استدراج الفتاة الى القاهرة بهدوء… ووضعت خطة القبض على هبة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان فاروق دائم التغيب لفترات، وكانت تلك الفترات فرصة لشجار مفتعل تمكنت من خلاله هبة أن تحصل على بعض المعلومات الأولية عن طبيعة عمل خطيبها العاشق وكانت المفاجأة التي لم تتوقعها أنه يخرج في مهمات عسكرية على جبهة القتال، لتنفيذ مواقع جديدة لصواريخ حصلت عليها مصر سرا من روسيا ، سيكون لها دور فعال في قطع يد "إسرائيل" إذا ما فكرت في العدوان على مصر. معلومات خطيرة للغاية كان فاروق يشعر أمام ثقافة هبة الفرنسية الرفيعة ووجهات نظرها شديدة التحرر بنقص شديد، راح يعوضه بالتباهي أمامها بأهمية عمله، و هبة من جانبها تسخر مما يقول حتى كانت المفاجأة التي لم تتوقعها ذات يوم، عندما دعاها إلى بيته وتحدث معها في أدق الأسرار العسكرية قبل أن يفاجئها بعدد من الخرائط العسكرية الخطيرة التي كان يحملها في حقيبة خاصة، ويشرح لها بالتفاصيل أماكن المواقع الجديدة. أرسلت هبة ما حصلت عليه من معلومات من فاروق إلى باريس حيث ضابط الموساد الذي يتولاها برعايته وأرسل هذه المعلومات من فوره إلى تل أبيب التي سرعان ما توصلت إلى صحة هذه المعلومات وخطورتها فطلبت من رجلها في فرنسا أن يوليها اهتماما كبيرا، باعتبارها عميلة فوق العادة.