من قائل هذا البيت الشعري
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
انا ابن جلا وطلاع الثنايا كلمات
اما سلمى فلا أعلم ماهو..
همام لعله همام بن رياح بن يربوع..
منقول
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
25/03/2010, 03:50 PM
#2
رد: أنا ابن جلا وطلاع الثنايا
كنت أود أن أعرف من "سلمى" المقصودة هنا
ولكم موفور الثناء والدعاء
04/07/2010, 02:51 AM
#3
عـضــو
0
موضوع غاية في الروعة شكرا جزيلا اختي الفاضلة
success is the ability to go from one failure to another with no loss of enthusiasm. Winston Churchill
09/07/2010, 02:10 PM
#4
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى الزهراني
جزاك الله خيرا على مرورك الكريم
تحيتى
26/07/2010, 01:31 AM
#5
شاعر نائب المدير العام
15
فوائد كثيرة جنيتها من هذه الروضة الغناء. جزيل الشكر سيدتي. من قائل هذا البيت الشعري أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني - إسألنا. 25/08/2010, 01:01 AM
#6
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن بريك
بارك الله لكم أستاذى الفاضل
ونفعنى وإياكم بكل ما نتعلمه
كل عام أنتم بخير أهلى الكرام فى واتا
27/01/2011, 08:15 PM
#7
أستاذ بارز
20
جميل ومفيد وطريف ورائع جدا ما قرأته أيتها الأخت الفاضلة أم سلمى...
دام عطاؤك الحسن...
تحياتي وتقديري. أبو نضــــال
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع: 0
You do not have permission to view the list of names.
انا ابن جلا و طلاع الثنايا
انا بن جلا وطلاع الثنايا … متى اضع العمامة تعرفوني……
بسام الهلول …. المناسبة….
ومن كلام العرب: اختاروا فإما حرب مجلية ، وإما سلم مخزية ، أي: إما حرب تخرجكم من دياركم ، أو سلم تخزيكم وتذلكم. ابن سيده: جلا القوم عن الموضع ، ومنه جلوا وجلاء. وأجلوا: تفرقوا ، وفرق أبو زيد بينهما فقال: جلوا من الخوف ، وأجلوا من الجدب ، وأجلاهم هو وجلاهم لغة ، وكذلك اجتلاهم; قال أبو ذؤيب يصف النحل والعاسل: فلما جلاها بالأيام تحيزت ثبات عليها ذلها واكتئابها ويروى: اجتلاها يعني العاسل جلا النحل عن مواضعها بالأيام ، وهو الدخان ، ورواه بعضهم تحيرت أي: تحيرت النحل بما عراها من الدخان. وقال أبو حنيفة: جلا النحل يجلوها جلاء إذا دخن عليها لاشتيار العسل. .:: مجالس الموروث ماضيا وحاضرا ::. - أنا ابن جـلا و طلّاع الثنايـا .. !! لــ :: سحيم الرياحي ::. وجلوة النحل: طردها بالدخان. ابن الأعرابي: جلاه عن وطنه فجلا أي: طرده فهرب. قال: وجلا إذا علا ، وجلا إذا اكتحل ، وجلا الأمر وجلاه وجلى عنه كشفه وأظهره ، وقد انجلى وتجلى. وأمر جلي: واضح; تقول: اجل لي هذا الأمر أي: أوضحه. والجلاء - ممدود -: الأمر البين الواضح. والجلاء - بالفتح والمد -: الأمر الجلي ، وتقول منه: جلا لي الخبر أي: وضح; وقال زهير: فإن الحق مقطعه ثلاث يمين أو نفار أو جلاء
أراد البينة والشهود ، وقيل: أراد الإقرار ، والله تعالى يجلي الساعة أي: يظهرها.
ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا - YouTube
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 72
والولائد: الخدم ، الواحدة وليدة; قال الأعشى: كلفت مجهولها نوقا يمانية إذا الحداة على أكسائها حفدوا أي أسرعوا. وقال ابن عرفة: الحفدة عند العرب الأعوان ، فكل من عمل عملا أطاع فيه وسارع فهو حافد ، قال: ومنه قولهم إليك نسعى ونحفد ، والحفدان السرعة. قال أبو عبيد: الحفد العمل والخدمة. وقال الخليل بن أحمد: الحفدة عند العرب الخدم ، وقاله مجاهد. وقال الأزهري: قيل الحفدة أولاد الأولاد. وروي عن ابن عباس. وقيل الأختان; قاله ابن مسعود وعلقمة وأبو الضحى وسعيد بن جبير وإبراهيم; ومنه قول الشاعر: فلو أن نفسي طاوعتني لأصبحت لها حفد ما يعد كثير ولكنها نفس علي أبية عيوف لإصهار اللئام قذور وروى زر عن عبد الله قال: الحفدة الأصهار; وقاله إبراهيم ، والمعنى متقارب. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النحل - الآية 72. قال الأصمعي: الختن من كان من قبل المرأة ، مثل أبيها وأخيها وما أشبههما; والأصهار منها جميعا. يقال: أصهر فلان إلى بني فلان وصاهر. وقول عبد الله هم الأختان ، يحتمل المعنيين جميعا. يحتمل أن يكون أراد أبا المرأة وما أشبهه من أقربائها ، ويحتمل أن يكون أراد وجعل لكم من أزواجكم بنين وبنات تزوجونهن ، فيكون لكم بسببهن أختان. وقال عكرمة: الحفدة من نفع الرجل من ولده; وأصله من حفد يحفد - بفتح العين في الماضي وكسرها في المستقبل - إذا أسرع في سيره; كما قال كثير: حفد الولائد بينهن... البيت ويقال: حفدت وأحفدت ، لغتان إذا خدمت.
ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا - Youtube
وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ (72) قوله تعالى: والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا جعل بمعنى خلق وقد تقدم من أنفسكم أزواجا يعني آدم خلق منه حواء. وقيل: المعنى جعل لكم من أنفسكم ، أي من جنسكم ونوعكم وعلى خلقتكم; كما قال: لقد جاءكم رسول من أنفسكم أي من الآدميين. شبكة الألوكة. وفي هذا رد على العرب التي كانت تعتقد أنها كانت تزوج الجن وتباضعها ، حتى روي أن عمرو بن هند تزوج منهم غولا وكان يخبئوها عن البرق لئلا تراه فتنفر ، فلما كان في بعض الليالي لمع البرق وعاينته السعلاة فقالت: عمرو! ونفرت ، فلم يرها أبدا. وهذا من أكاذيبها ، وإن كان جائزا في حكم الله وحكمته فهو رد على الفلاسفة الذين ينكرون وجود الجن ويحيلون طعامهم. " أزواجا " زوج الرجل هي ثانيته ، فإنه فرد فإذا انضافت إليه كانا زوجين ، وإنما جعلت الإضافة إليه دونها لأنه أصلها في الوجود كما تقدم.
شبكة الألوكة
ابن كثير: ثم قال: ( وخلقناكم أزواجا) يعني: ذكرا وأنثى ، يستمتع كل منهما بالآخر ، ويحصل التناسل بذلك ، كقوله: ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) [ الروم: 21]. القرطبى: أي أصنافا: ذكرا وأنثى. وقيل: ألوانا. وقيل: يدخل في هذا كل زوج من قبيح وحسن, وطويل وقصير; لتختلف الأحوال فيقع الاعتبار, فيشكر الفاضل ويصبر المفضول. الطبرى: (وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا) ذُكرانا وإناثا، وطوالا وقصارا، أو ذوي دمامة وجمال، مثل قوله: الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ يعني به: صيرناهم. ابن عاشور: وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) معطوف على التقرير الذي في قوله: { ألم نجعل الأرض مهاداً} [ النبأ: 6]. ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا - YouTube. والتقدير: وأخلقناكم أزواجاً ، فكان التقرير هنا على أصله إذ المقرر عليه هو وقوع الخلق فلذلك لم يقل: ألم نخلقكم أزواجاً. وعبر هنا بفعل الخلق دون الجعل لأنه تكوين ذواتهم فهو أدق من الجعل. وضمير الخطاب للمشركين الذين وجه إليهم التقرير بقوله: { ألم نجعل الأرض مهاداً} [ النبأ: 6] ، وهو التفات من طريق الغيبة إلى طريق الخطاب. والمعطوف عليه وإن كان فعلاً مضارعاً فدخول ( لم) عليه صيّره في معنى الماضي لما هو مقرر من أنّ ( لم) تقلب معنى المضارع إلى المضي فلذلك حسن عطف { خلقناكم} على { ألم نجعل الأرض مهاداً والجبال أوتاداً} [ النبأ: 6 ، 7] والكل تقرير على شيء مضى.
والأزواج: جمع زوج وهو اسم للعدد الذي يُكرر الواحد تكريرةً واحدة وقد وصف به كما يوصف بأسماء العدد في نحو قول لبيد:... حتى إذا سَلَخَا جُمَادَى سِتَّةً ثم غلب الزواج على كل من الذكر وأنثاه من الإنسان والحيوان ، فقوله: { أزواجاً} أفاد أن يكون الذكر زوجاً للأنثى والعكس ، فالذكر زوج لأنثاه والأنثى زوج لذَكرها ، وتقدم ذلك عند قوله تعالى: { وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة} في سورة البقرة ( 35). وجعلنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها. وفي قوله: وخلقناكم أزواجاً} إيماء إلى ما في ذلك الخلققِ من حكمة إيجاد قوة التناسل من اقتران الذكر بالأنثى وهو مناط الإيماء إلى الاستدلال على إمكان إعادة الأجساد فإن القادر على إيجاد هذا التكوين العجيب ابتداء بقوة التناسل قادر على إيجاد مثله بمثل تلك الدقة أو أدق. وفيه استدلال على عظيم قدرة الله وحكمته ، وامتنان على الناس بأنه خلقهم ، وأنه خلقهم بحالة تجعل لكل واحد من الصنفين ما يصلح لأن يكون له زوجاً ليحصل التعاون والتشارك في الأنس والتنعم ، قال تعالى: { وجعل منها زوجها ليسكن إليها} [ الأعراف: 189] ولذلك صيغ هذا التقرير بتعليق فعل ( خلقنا) بضمير الناس وجُعل { أزواجاً} حالاً منه ليحصل بذلك الاعتبار بكلا الأمرين دون أن يقال: وخلقنا لَكُم أزواجاً.