لما لم تتوقف عقارب الساعه في لحظات الفرح..!! والحمدلله رب العالمين على كل حال من الاحوااال ودمتمــ سالمــين
- بالأمس كانوا معي واليوم قد رحلوا - منتديات درر العراق
- ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله لمحمد حسان
- حديث ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله
- ما اجتمع قوم في بيت من بيوت ه
- ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يخرج كل فضل
بالأمس كانوا معي واليوم قد رحلوا - منتديات درر العراق
لما لم تتوقف عقارب الساعه في لحظات الفرح..!! لاحزن لمن كان قلبه مع الله وشكرا لكلماتك الرائعه
اللهم لاتجعل هذه الدنيا سبب احزاننا واكبر همنا
من اروع الكلمات اللي قريته
مشكووووووووووورة حبيبتي تحياتي
عاشقة الجنه
تفاحه
بسمه
مشكورات اخواتي على مروركم الذي اسعدني
الله يعطيكم الصحه والعافيه
مشكورررررررررره حبيبتي كلمات رائعه
رحيل الاحبة يألم النفس من أروع ما قرأت سلمت يمينك
القلب المجروح
سما مكه
منورات اخواتي اسعدني مروركم
ربي يسعدكم ويخليكم
ملاحظات:
وردت بعض الأطوار في معرض حديثنا مثل (الدرج, المثكل, الدشت),
فيلزم إيضاحها ليتكامل الموضوع. الدرج:
هو مأخوذ من التدرّج والارتقاء في قراءة مقدمة القصيدة, حيث يبدأ
الخطيب بقراءة القصيدة قراءة عاديّة هادئة بإيقاع واحد, ويسلك فيه
طريقة مريحة ، ثمَّ يرتقي شيئاً فشيئاً حتّى يتحوّل إلى طور آخر. المثكل:
وهو مأخوذ من الثُّكل ، فيقال للمرأة عندما تفقد ولدها: ثاكلة
وثاكل وثكلى. ولعلّ تسمية هذا الطور بـ (المثكل) لأنّه جاء من الحزن والأسى الذي
يحدث في نفس السامع لدى سماعه (الطور المثكل). والمثكل من أرقّ الأطوار الحسينيّة وأعذبها ، وهو على قسمين:
أ ـ ذو الونّة الواحدة. ب ـ ذو الونّتين. وقاعدة المثكل:
المدّ مع الترجيع الخفيف في بداية الشطر الأوّل, والإسراع في قراءة
الشطر الثاني, والأنين في آخره. الدشت:
وهو كلمة فارسيّة, وتعني: (الهضبة) أو (الصحراء) أو (الأرض
الفسيحة المستوية). والدشتي:
الصحراوي, ويطلقون الدشتي أيضاً على اللحن الفارسي الذي يسمّيه
العراقيّون (الدشت). ولعل سبب تسميته عند الفرس بالدشتي لانبثاقه من حناجر الصحراويِّين, أو أنّ الغناء به هو الغالب لديهم. وهو من الأطوار الحسينيّة الذي يقرأ به قليل من الخطباء ، وهو طور
شجيُّ ومثير للحزن في النفس.
وتبدأ التربية الإيمانية، تربية حزب الله، من المسجد حيث تتنَزّل على المؤمنين والمؤمنات السكينة. وحيث تغشاهُم الرحمة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله تعالى، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده». الحديث رواه مسلم وغيره عن أبي هريرة. الذي تنزل عليه السكينة وتغشاه الرحمة وتحفّهُ الملائكة ويذكره الله فيمن عنده وعاءٌ بشري، قلوب جمعتها عقيدة، وربطها إيمان، وضمها مجلس في المسجد. وعلّمها قرآن يتدارسونه. وهذه هي الوضعية التربوية، والهيْئة الجماعية الضرورية لاستمطار رحمة الله، واستنزال سكينة الله، ومجالسة ملائكة الله، والحُظْوة بذكر الله من أحبه الله من عباده. جماعةٌ ومَسْجِدٌ وقرآن. صحبة ومجلس إيمان وذكر الله. تربية قرآنية مسجدية جماعية. تربية وِعاؤها البشري جماعي ومصدرها رحمة الله، يخُص بها المؤمنين والمؤمنات الملتفين حول كتابه، جامعتهم الوَلاَيَةُ المحبة، الولاية التَّواد العضوي. الوَلاية النصرة. تنشأُ هذه الوَلايةُ التي يؤيدها الله تعالى بلُقْيا مؤمنيْنِ. لله عز وجل رحمة تنزل في قلوب العباد فرداً فرْداً.
ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله لمحمد حسان
ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه - YouTube
حديث ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله
كتاب
الفضائل - باب
استحباب الاجتماع على القراءة
شرح العلامة الشيخ محمد بن صالح بن
عثيمين رحمه الله
شرح حديث / وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله
أحاديث رياض الصالحين
باب
استحباب الاجتماع على القراءة الحديث رقم 1030
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: ( وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله،
ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة،
وذكرهم الله فيمن عنده) رواه مسلم.
ما اجتمع قوم في بيت من بيوت ه
طيب، هل يدخل.. نحن أولًا:
يدخل في مجالس الذكر قلنا: أن يجتمعوا بالتسبيح والتحميد والتهليل والتكبير
هذا منصوص عليه. طيب مجالس العلم ذكرنا الخلاف ورجّحنا أنها تدخل. طيب، حلقات
تحفيظ القرآن الكريم، هل تدخل؟ نعم، تدخل، القرآن هو أشرف الذكر، فحلقات
تحفيظ القرآن الكريم ينطبق عليها هذا الحديث تمامًا، اجتمعوا في
بيتٍ من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم. لأنه في الرواية
الأخرى: «مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ
تَعَالَى، يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ،
إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ،
وَحَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ». فهو يشمل أيضًا حلقات تحفيظ القرآن. إذًا يشمل حلقات التحفيظ، يشمل مَن
اجتمعوا للتسبيح والتحميد والتكبير، يشمل مجالس العلم.. هذه كلها مجالسُ
ذكرٍ يحصل لمَن جلس فيها هذه الأمور الخمسة تحفهم الملائكة، تغشاهم
الرحمة، تنزل عليهم السكينة، يذكرهم الله فيمن عنده، يُغفر لهم. [ شرح حديث ما جلس قوم مجلسا] ثالثًا: أن الاجتماعَ على
ذكر الله عز وجل من أسباب الرحمة، لقوله: «وغشيتهم الرحمة».
ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يخرج كل فضل
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين،
أيها الأخوة الكرام: لا زلنا في إتحاف المسلم بما في الترغيب والترهيب من صحيح البخاري ومسلم، ولا زلنا في باب قراءة القرآن والترغيب فيه، قبل أن نقرأ الحديث المقرر لهذا اللقاء. هل من واحد منا لا يلتقي بأقربائه و أنسبائه أو أصحابه أو أصدقائه أو زملائه أو جيرانه في لأسبوع مرة أو مرتين ؟ مستحيل! الإنسان كائن اجتماعي ويأنس بأخيه الإنسان، لقاءات الناس مع بعضهم لقاءات مستمرة وحتمية، المشكلة ماذا يقال في هذه اللقاءات ؟ هنا المشكلة!
- ما اجتَمَعَ قَومٌ في بَيتٍ مِن بُيوتِ اللهِ تَعالى، يَتلُونَ كِتابَ اللهِ، ويَتَدارَسونَه بَينَهم؛ إلَّا نَزَلتْ عليهمُ السَّكينةُ، وغَشيَتْهمُ الرَّحمةُ، وحَفَّتْهمُ المَلائِكةُ، وذَكَرَهمُ اللهُ فيمَن عِندَه. الراوي:
أبو هريرة
| المحدث:
أبو داود
| المصدر:
سنن أبي داود
| الصفحة أو الرقم:
1455
| خلاصة حكم المحدث:
سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
| التخريج:
أخرجه مسلم (2699)، وابن ماجه (225)، وأحمد (7427) مطولاً، وأبو داود (1455) واللفظ له
لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ. أبو سعيد الخدري وأبو هريرة | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2700 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ذِكرُ اللهِ عزَّ وجلَّ مِن أيسَرِ العِباداتِ، ومعَ ذلكَ فهوَ مِن أعظمِها أَجْرًا؛ إذ يدُلُّ على تعلُّق القَلبِ باللهِ. وفي هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه «لا يَقعُدُ قومٌ» أي: جماعةٌ مِن النَّاسِ، والمُرادُ بالقُعودِ: حَبسُ النَّفسِ على ذِكرِ اللهِ، وقولُه: «يَذكُرونَ اللهَ عزَّ وجلَّ»، أي: بما ورَدَ في الكِتابِ والسُّنَّةِ، مِن التَّسبيحِ والاستِغفارِ، وقِراءة القِرآنِ ودِراستِه، وغيرِ ذلك، «إلَّا حفَّتْهم الملائكةُ»، أي: أحاطتْ بِهمُ المَلائكَةُ الَّتي تَبحَثُ عن مَجالسِ الذِّكرِ؛ وذلك إكرامًا وتَشريفًا لهم، ورِضًا بحالِهم واستِماعًا لذِكرِهم اللهَ عزَّ وجلَّ، وليَكونوا شُهداءَ عليْهم بيْنَ يَدَيِ اللهِ عزَّ وجلَّ.