بدون دقيق اسرع وألذ كيكة في 5 دقائق خفيفة وهشة بصوص لذيذة ومذاق رائع - YouTube
- طريقة عمل كيكة لذيذة وهشة - موضوع
- فصل: من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}:|نداء الإيمان
طريقة عمل كيكة لذيذة وهشة - موضوع
أخواتي العزيزات،
جربوا هذه الكيكة اللذيذة جداً والتي جربتها عدة مرات وهي بصراحة تشرف لو قدمتيها لأفراد عائلتك أو لضيوفك، أرجو ممن ستجربها أن تحكي لي وتذكر لي ملاحظاتها عليها، وبالهناء والشفاء مقدماً.
ذات صلة طريقة عمل كيكة هشة وخفيفة طريقة عمل كيكة طرية وهشة
كيكة الديفل بالشوكولاتة مع كريمة الشوكولاتة
مدّة التحضير
ثلاثون دقيقة
مدّة الطهي
خمس وأربعون دقيقة
عدد الحصص
عشرة أشخاص
طريقة الطهي
خبز بالفرن
المكوّنات
كوبان ونصف من الطحين. ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديم. نصف ملعقة صغيرة ملح. قالب صغير من الزبدة. كوبان ونصف من السكر البني. مئة وثلاثة عشر غراماً من الشوكولاتة غير المحلاّة، المذابة والمبرّدة. ثلاث بيضات كبيرة الحجم. نصف كوب من الكريمة الحامضة. ملعقتان صغيرتان من الفانيلا. كوب من الماء مغلي. طريقة عمل كيكة لذيذة وهشة - موضوع. مكوّنات كريمة الشوكولاتة:
كوب وربع من كريمة الخفق الدسمة. أربع ملاعق كبيرة من الزبدة. ربع كوب من شراب الذرة الخفيف. أربعمئة وخمسون غراماً من الشوكولاتة نصف المحلاّة والمفرومة. طريقة التحضير
تسخين الفرن مسبقاً على درجة حرارة 180 درجة مئوية ثمّ دهن قالب الكيك بالقليل من الزبدة وتبطينه بورق الخبز. خلط الطحين، والبيكربونات، والملح معاً ثمّ وضع الخليط جانباً. خفق الزبدة حتى تصبح طرية وفاتحة في خلاّط كهربائي ثمّ إضافة السكر ومتابعة الخفق حتى يصبح المزيج طرياً. إضافة الشوكولاتة، والبيض مع الخفق.
وجملة: (تتّقوا) لا محلّ لها معطوفة على جملة تبرّوا. وجملة: (تصلحوا) لا محلّ لها معطوفة على جملة تبرّوا. فصل: من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}:|نداء الإيمان. وجملة: (اللّه سميع) لا محلّ لها استئنافيّة. الصرف: (عرضة)، قد تكون بمعنى العارض أي الحاجز أو المعروض كالقبضة والغرفة بمعنى المقبوض والمغروف، وهو الشيء الذي يعرض وينصب. (أيمان)، جمع يمين مصدر بمعنى القسم أو اسم بمعنى القسم، وزنه فعيل جمعه أفعال.. إعراب الآية رقم (225): {لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225)}. الإعراب: (لا) نافية (يؤاخذ) مضارع مرفوع و(كم) ضمير في محلّ نصب مفعول به (اللّه) لفظ الجلالة فاعل مرفوع (باللغو) جارّ ومجرور متعلّق ب (يؤاخذ)، (في أيمان) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف حال من اللغو أو بالمصدر اللغو و(كم) مضاف إليه الواو عاطفة (لكن) حرف استدراك لا عمل له (يؤاخذكم) مثل الأول والفاعل ضمير مستتر تقديره هو الباء حرف جرّ (ما) اسم موصول في محلّ جرّ متعلّق ب (يؤاخذكم)، (كسب) فعل ماض التاء تاء التأنيث (قلوب) فاعل مرفوع و(كم) مضاف إليه الواو استئنافيّة (اللّه غفور حليم) مثل اللّه سميع عليم.
فصل: من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}:|نداء الإيمان
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس: أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ولم يجامعوها في البيوت ، فسأل أصحاب النبي [ النبي] صلى الله عليه وسلم فأنزل الله عز وجل: ( ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن) حتى فرغ من الآية. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اصنعوا كل شيء إلا النكاح ". فبلغ ذلك اليهود ، فقالوا: ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا إلا خالفنا فيه! ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين. فجاء أسيد بن حضير وعباد بن بشر فقالا: يا رسول الله ، إن اليهود قالت كذا وكذا ، أفلا نجامعهن ؟ فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ظننا أن قد وجد عليهما ، فخرجا ، فاستقبلتهما هدية من لبن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأرسل في آثارهما ، فسقاهما ، فعرفا أن لم يجد عليهما.
والتوبة هي أول الطريق نحو الإيمان، ولا يمكن للإيمان أن يكتمل دون انطلاق، وإن نقطة الانطلاق هي التوبة؛ قال تعالى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 146]. ولأهمية التوبة كذلك فإن الله - جل جلاله - يحب من يقوم بها، بل ويفرح - جل جلاله - أشد الفرح بها؛ فعن مالك بن أنس رضي الله عنه، قال: (( للهُ أشدُّ فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشـرابه، فأيس منها، فأتى شجرةً فاضطجع في ظلِّها، قد أيس من راحلته، فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمةً عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهمَّ أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح)) [5]. قال الإمام القرطبي - رحمه الله -: "ولا يكفي في التوبة عند علمائنا قول القائل: قد تبت، حتى يظهر منه في الثاني خلاف الأول، فإن كان مرتدًّا رجع إلى الإسلام مُظهِرًا شـرائعه، وإن كان من أهل المعاصي ظهر منه العمل الصالح، وجانب أهل الفساد والأحوال التي كان عليها، وإن كان من أهل الأوثان جانبهم وخالط أهل الإسلام، وهكذا يظهر عكس ما كان عليه" [6].