مركز طابا التجاري فرع الجبيل - YouTube
- طابا الجبيل البلد آمناً” بعقلة الصقور
- كتب هيندا ديبي اتنو - مكتبة نور
- إدريس ديبي إتنو
- الرئيـس التشـادي يتزوج كريمـة زعـيــــــم «الجنجويد» موسى هلال
طابا الجبيل البلد آمناً” بعقلة الصقور
مركز -طابا -التجاري -فرع الجبيل - YouTube
افتتاح مركز طابا التجاري-الجبيل - YouTube
هيندا ديبي اتنو
معلومات شخصية
الميلاد
2 أبريل 1980 (42 سنة) انجمينا
مواطنة
تشاد
الزوج
ادريس ديبي اتنو (2 أكتوبر 2005- 20 ابريل 2021)
الحياة العملية
المهنة
سياسية ، وزوجة الحاكم
اللغات
العربية ، والفرنسية
تعديل مصدري - تعديل
تفتقر سيرة هذه الشخصية الحيّة إلى الاستشهاد بأي مصدر موثوق يمكن التحقق منه. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. في سير الأحياء ، يُزال المحتوى فوراً إذا كان من غير مصدر يدعمه أو إذا كان المصدر المُستشهد به مشكوكاً بأمره. (أغسطس_2011)
هي زوجة الرئيس التشادي إدريس ديبي السابق والسيدة الأولى لتشاد. اسمها الحقيقي «هندة محمد إبراهيم عشيل» ولدت 2 أبريل 1977 في نجامينا ايام الحرب الاهلية. الرئيـس التشـادي يتزوج كريمـة زعـيــــــم «الجنجويد» موسى هلال. هي ابنة السكريتير الثاني في السفارة التشادية في أمريكا سابقا محمد إبراهيم عشيل. متحصلة على شهادة في المحاسبة والبنوك من جامعة نجامينا واجازة من جامعة الرباط سنة 2003. التقت بالرئيس ديبي سنة 2005 وتزوجا في 2 أكتوبر 2005. حتى وفاته في 20 ابريل 2021 وتعتبر زواجه الثاني بعد طلاقه من زوجته الأولى الحاجة حليمة. بوابة المرأة
بوابة أعلام
بوابة السياسة
بوابة تشاد
هذه بذرة مقالة عن موضوع له علاقة بسياسي أو سياسية من تشاد بحاجة للتوسيع.
كتب هيندا ديبي اتنو - مكتبة نور
الجديد!! : هيندا ديبي اتنو و2 أبريل · شاهد المزيد » 2005 مئات الآلاف من اللبنانيين في ساحة الشهداء وسط بيروت. الجديد!! : هيندا ديبي اتنو و2005 · شاهد المزيد »
المراجع
[1] يندا_ديبي_اتنو
إدريس ديبي إتنو
وعلقت مجموعة من شاشات البلازما على جانبي الساحة، كانت تعرض صوراً للعروس منذ طفولتها، ووضح من خلال الصور المعروضة أن «أماني» عاشت حياة ترف ونعيم منذ طفولتها، كما عرضت صورة لها بالحناء، وصورة أخرى وهي ترتدي «روب» التخرج. كتب هيندا ديبي اتنو - مكتبة نور. وكيل العروس
كانت أجواء عقد القران في الرابعة عصراً لا تختلف عن أجواء حفل الزفاف، فهناك حضور كثيف من كل أطياف المجتمع السوداني والدارفوري على وجه الخصوص دون تمايز قبلي أو إثني، والرئيس عمر البشير كان على المائدة الرئيسة وإلى جواره موسى هلال. وكشفت مصادر في الخرطوم أن الرئيس التشادي الذي تجاوز عمره الـ50 عاماً، دفع مهراً قدره 26 مليون دولار لكريمة الشيخ موسى هلال، بواقع 25 مليون دولار لوالد العروس، ومليون دولار للعروس في صورة ذهب ومجوهرات ثمينة وشيلة العروس، في زيجة أثارت جدلاً كبيراً في السودان وتشاد على حد سواء. وكانت صحف الخرطوم قد تحدثت عن خطط تقودها سيدة تشاد الأولى (هندا) لإفشال زيجة ديبي، الذي تميز بتعدد الزوجات. وتأجلت مراسم الزواج أكثر من مرة، بسبب أنباء تتحدث عن اعتراضات ونصائح من قبل أسرة الرئيس التشادي، نصحته بإلغاء زواجه من كريمة هلال، بحجة أن والد العروس مطلوب من المحكمة الجنائية الدولية، وربما تُدخل المصاهرة تشاد في مشكلات مع المحكمة الجنائية التي ستطالب تشاد بتسليمه لها كلما زارها، مؤكدين أنهم لن يستطيعوا تسليمه، باعتبار أنه صهرهم.
الرئيـس التشـادي يتزوج كريمـة زعـيــــــم &Laquo;الجنجويد&Raquo; موسى هلال
حسب آراء بعض المواطنين حيث يتمتع بشعبية عارمة بين أوساط قبيلة الزغاوة [بحاجة لمصدر]. ويعد وصوله للحكم فترة انتقالية بين الدكتاتورية إلى الديمقراطية ومن إنجاراته استخراج البترول التشادي عام 2003 وكذلك في عهده انطلقت أول قناة فضائية للتلفزيون التشادي عام 2009
ولكن الحقيقة أن أغلب التشاديين لم يوافقوا على تغيير الدستور مما اشعل في البلد حربا وتمردا لا نهاية له [بحاجة لمصدر].
جناح خاص
تردد أن الفندق حجز للعروسين جناحاً خاصاً في الطابق الرابع، يحوي غرفة نوم فاخرة، ملحقة بحمام صمم من الرخام الأبيض وغرفة للملابس، فضلاً عن صالون فخم ووثير يتسع لأكثر من 30 شخصاً، إضافة إلى طاولة طعام تضم ثمانية كراسي، قاعدتها من الخشب وسطحها من الرخام، ومطبخ يحوي كل الأساسيات، إضافة إلى حمام خارجي يرتبط بصالة الضيوف ومخرج للطوارئ. كما أن الجناح مرفق بغرف أمامية للحراسة، ويطل مباشرة على حوض السباحة بالفندق، وتم حجز 30 غرفة ملاصقة له. ومنع نزلاء الفندق الفخم من الاقتراب من منطقة «حوض السباحة» التي شهدت مراسم الحفل بعد انتهاء عقد القران. إدريس ديبي إتنو. موسى هلال. رويترز
واصطف العشرات من قادة القبائل ورموز دارفور في بهو الفندق مستقبلين ضيوفهم الذين توافدوا عقب صلاة الجمعة. وبدأت مراسم زفاف الرئيس التشادي، إلى كريمة موسى هلال، زعيم «الجنجويد» في إقليم دارفور المتاخم للحدود الشرقية لتشاد، المتهم من قبل المحكمة الجنائية الدولية، بهدوء يشوبه الحذر، في الحديقة الشمالية لفندق السلام روتانا، إذ كان الوجود الأمني والشرطي بصورة كثيفة طغت على الحضور من ضيوف الحفل. وكانت «كوشة» العرس عبارة عن تحفة من الأضواء، إذ صممت في شكل قبة بيضاء، منسدلة على جانبيها مجموعة من الستائر، وعلّقت على سقفها سلاسل من الكريستال، فيما وضعت داخلها أريكة بيضاء عليها قماش من الستان ممزوج بالكريستال، وكانت مجموعة من القوات الأمنية الخاصة، مسلحين ببنادق كلاشينكوف على جانبي الكوشة وفي الطريق المؤدي إليها.