كشف الإعلامي مدحت شلبي، من يقصده بجملة "لا تنتظر أحد" التي قالها خلال تعليقه على مباراة الأهلي والزمالك أول أمس بالجولة الـ21 للدوري. قال شلبي في تصريحات تليفزيونية: "قصدت بهذه الجملة رمضان صبحي ومحمود كهربا وعصام الحضري وأحمد فتحي وأي شخص تنطبق عليه في الحياة بشكل عام". وواصل: "قلت الجملة وأكدت بعدها أنها للحياة بصفة عامة ولا تقتصر على كرة القدم فقط". كان شلبي قال جملة: "لا تنتظر أحد فمن لا يعتبر وجودك مكسبا له لا تعتبر غيابه خسارة لك". وعلق شلبي أراء طارق يحيى وإسماعيل يوسف بأنه تحيز ضد الزمالك تتماشى مع السوشيال ميديا لإرضاء الجماهير. لا تنتظرْ شكراً من أحدٍ (1) - لا تحزن - عائض بن عبد الله القرني - طريق الإسلام. وقال شلبي: "اراء طارق يحيى وإسماعيل يوسف بإني تحيزت ضد الزمالك ماشية مع السوشيال ميديا لكي يرضوا جماهير النادي على مواقع التواصل". وأكمل: "السوشيال ميديا لا تؤثر علي إطلاقا، أنا أخاطب ملايين الملايين في القمة وبالتالي لا أقف عند جماهير السوشيال ميديا". وأضاف: "أتمنى اللي عنده جملة واحدة بس ميقطعهاش من سياقها يقول وأنا اعتذر للجميع، أنا عارف بنطق إيه مش سنة أولى إعلام". وأتم: "أنا في الساحل ولم اسمع كلمة مش حلوة من الناس اللي قابلتهم". كما كشف، حقيقة ما تردد حول غضبه من خسارة الأهلي أمام الزمالك أول أمس في الجولة الـ21 من بطولة الدوري: "أقولها بمنتهى الصراحة، سواء الأهلي خسر 3 أو الزمالك خسر 3 أشعر بالحزن".
اتركها لله.. لا تنتظر الأجر من أحد.. وسيعوضك خير الجزاء
* ترى لماذا افتقدنا هذا الجانب أو بمعنى أصح لماذا يقصر البعض في هذا الواجب ويتجاهلون جهود الآخرين؟؟ * لماذا افتقدنا روح الوفاء والاعتراف بالمعروف لأهل الفضل والثناء؟؟ * لماذا سيطرت الدكتاتورية علينا فأصبحنا ننكر جهود الآخرين لمجرد عدم ارتياحنا لهم أو تمكن الحسد من قلوبنا؟؟ أسئلة عديدة تداخلت في داخل مسارات عقلي وتضاربت عندي الإجابات ولكني أتمنى أن أجد إجابة مقنعة لتلك التساؤلات العديدة. اتركها لله.. لا تنتظر الأجر من أحد.. وسيعوضك خير الجزاء. * النكران والجفاء وكفر النعمة غالبة على بعض النفوس، فلا تنصدم إذا وجدت هؤلاء قد كفروا جميلك، وأحرقوا إحسانك، ونسوا معروفك، بل ربما رموك بمنجنيق الحقد الدفين، بل ربما نصبوا لك العداء، ولا شيء إلا لأنك أحسنت إليهم وحسدوك على ما آتاك الله من فضله، (وما نقموا منهم إلا أن أغناهم الله من فضله). * اعمل الخير لوجه الله تعالى، واصنع المعروف لكل الناس قدر استطاعتك، ولا تنتظر الشكر من أحد: {إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً}. * اجعل همتك دائماً عالية، ونظرتك ثاقبة، ونيتك خالصة، وعزيمتك صادقة، وحقق الإنجاز تلو الإنجاز، ولا تلتفت لأعداء النجاح لأنهم لا يعملون لأن قدراتهم بسيطة لا تواجهك ولا تسايرك، وكذلك لا يريدون غيرهم أن يعمل حسداً من عند أنفسهم، كالكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث.
لا تنتظرْ شكراً من أحدٍ (1) - لا تحزن - عائض بن عبد الله القرني - طريق الإسلام
كانت تلك نصائح للتطوير والتدريب الذاتي اتمنى انكم قد استفدتم منها، واسال الله لكم التوفيق والسداد
4- منصات التعليم على الإنترنت: هناك العديد من المواقع التي توفر دورات تدريبية على الإنترنت، وفي رأيي أن هذه المواقع حتماً ستضيف بعداً جديداً لثقافتك وستساهم في تطويرك وفي الحقيقة أن بعض هذه الدورات ممتازة جداً وتقدم معلومات قيمة ويقدمها خبراء متمكنون فهي منصات للتعليم المفتوح، ومن هذه المواقع و و وهناك منصة رواق التي تقدم دورات باللغة العربية وأنصح بها بشدة. 5- الدورات التدريبية والمؤتمرات: وهذه هي الطريقة التقليدية للتطوير والتدريب وهي مهمه، فمن الضروري الالتحاق بالدورات التدريبية المناسبة والتي تقدم محتوى عالي الجودة، واشدد هنا على مجتوى عالي الجودة لأن هناك الكثير والكثير من الدورات التجارية والتي حتى في بعض الاحيان تقدم شهادات تزعم انه معترف بها وهي غير ذلك، وفي رأيي ان الجامعات العالمية كجامعة هارفارد وجامعة ستانفورد اضافة الى العديد من الشركات كشركة ديزني وغيرها من الشركات تقدم دورات متميزة ومفيدة جداً اضافة الى بعض الدورات التي تقدمها المعاهد المتخصصة بالتدريب والتطوير. اما بالنسبة للمؤتمرات، وأقصد بها المؤتمرات والمنتديات والملتقيات فهي مهمة لعدة اسباب، منها الإطلاع على كل جديد يختص في المجال المقام من اجله المؤتمر، اضافة الى فرصة التعارف على المهتمين بالمجال الذي تهتم انت به، مما سيولد لك شبكة علاقات قويه قد تفيدك مستقبلاً، كما ان المؤتمرات تفتح المجال امام النقاش والحوار وابتكار الجديد.