يقول في إحدى رسائله: "حينما يعتريني الغم، يا عزيزتي ماري، أقرأ مكاتيبك (رسائلك). حينما يغمر السديم الأنا في داخلي، آخذ اثنتين أو ثلاثا من رسائلك من الصندوق الصغير وأعيد قراءتها. إنها تذكّرني بذاتي الحقيقية. إنها تجعلني أبصر كل هين وجميل في هذه الحياة. ينبغي لكل واحد منا، يا عزيزتي ماري، أن يجد ملاذا في مكان ما. وملاذ روحي جنّة غنّاء حيث تحيا معرفتي بك". الكاتبة الفلسطينية اللبنانية مي زيادة اشتهرت بصالونها الأدبي في القاهرة (مواقع التواصل)
جوزفين ترش وسائد نابليون بالعطر أحبّ الجنرال الفرنسي نابليون بونابرت، ماري جوزف روز تاتشر دي لا باجيري، وأسماها جوزفين، وكانت أرملة تكبره بستة أعوام، ويقال إنه رغم انفصالهما لم يتوقف يوما عن حبها. وإنها يوم رحلت بعدما طلقها باكيا رشت عطرها على الوسائد في منزله كي تعذبه. مع حبي، سيمون - ويكيبيديا. وقد كتبت جوزفين مرة لصديقتها "زوجي لا يحبني، إنه يقدسني… أظن أن من المستحيل أن أكون سعيدة أكثر مما أنا عليه". أما نابليون فقد كتب لها في إحدى رسائله عام 1796: "لم أمضِ يوما واحدا من دون أن أحبك ولا ليلة واحدة من دون أن أضم طيفك… وما شربت كوبا من الشاي من دون أن ألعن العظمة والطموح اللذين اضطراني أن أكون بعيدا عنك… إن اليوم الذي تقولين فيه إن حبك قد نقص هو اليوم الذي يكون نهاية حياتي".
مع حبي سيمون فيميه
الفيلسوف جان بول سارتر أحب الكاتبة سيمون دي بوفوار ليسطرا واحدة من أكثر قصص الحب غرابة (وكالات)
سيمون وسارتر.. من القوة إلى الحنان جان بول سارتر فيلسوف الوجودية، أحب زميلته الكاتبة سيمون دي بوفوار عام 1929، وأصبحا ثنائيا فكريا وعاطفيا في آن معا، ليسطرا واحدة من أكثر قصص الحب تشعبا وغرابة. ورغم أنها رفضته في البداية، فإنه عاد وفطر قلبها طوال حياته، فاهتمت به في مرضه وظلت تقرأ له وتعينه على آلامه. كتب لها سارتر ذات مرة "أردت أن آتيك بسعادتي كمنتصر وأضعها أسفل قدميك كما كان الرجال يفعلون في عصر ملك الشمس. مع حبي سيمون سينك. ثم -متعبا من كل صراخي- أخلد إلى الفراش. أنا اليوم أفعل هذا من أجل متعة لا تعرفينها بعد، متعة الانتقال المفاجئ من الصداقة إلى الحب، من القوة إلى الحنان". وزاد "الليلة أحبك بطريقة لم يسبق لك اكتشاف وجودها فيّ. لست مرهقا من الترحال ولست محاصرا برغبتي في وجودك قربي. إنني أتقن فنّ حبي لك وأحوّله إلى عنصر أساسي من عناصر نفسي. هذا يحدث أكثر بكثير مما أعترف لك به".
شكرا لقرائتكم خبر عن رامى عياش يستقبل مجموعة من الأطفال اللاجئين: أعطوا قلبى الدفء والان مع تفاصيل الخبر القاهرة - سامية سيد - استقبل الفنان رامى عياش، مجموعة من الأطفال اللاجئين، وصور معهم مقطع فيديو لطيف، قائلا:"الله يحفظ أطفال الدنيا كلها، وربي يرعاهم ويعوضهم ويحفظهم". ونشر عياش الفيديو عبر حسابه الرسمى بتويتر، وعلق:" بالأمس صوّروا من مخيّم النازحين فيديو عمل ترند مليء بالفرح الممزوج بالمعاناة، واليوم دعيتهم لجلسة محبة، زاروني، وأعطوا قلبي دفء وحب ما إلو مثيل.. الله يحفظ أطفال الدنيا كلها، وربي يرعاهم ويعوضهم ويحفظهم". جريدة الرياض | أدب الرسائل. رامى عياش رامى عياش والأطفال وحل مؤخرا النجم رامى عياش ضيفًا على الفنانة الكبيرة والإعلامية إسعاد يونس، من برنامج "صاحبة السعادة". وروى رامى عياش كواليس تعارفه على زوجته "داليدا" قائلا: "اتعرفت على مراتى بالصدفة على (غداء) عرفتها وهى عندها 20 سنة، قالت لصحابها قبل ما تعرفنى أنا هتجوز رامى، أول حاجة عملتها رحت لأهلها أتعرف عليهم، حبيت أمها جدا، وزاد حبي لداليدا أكتر، ومتغيرتش بعد الجواز". وعن ولعه بالغناء منذ صغره أوضج رامى عياش: "أمي سبب حبي فى الغناء، كانت صوتها حلو وأغنى معاها فى المطبخ، وعلمت حفلات المدارس كلها".