تقليل الأم من الطعام المتناول وبه اللون الأخضر، وخاصة الطعام الذي به لون صناعي. معرفة الأم للغذاء المسبب لطفلها الرضيع بحساسية، وتغيير لون برازه والامتناع عنه. إذا كان سبب تغيير لون البراز، الأدوية كالحديد ينبغي الرجوع للطبيب للتأكد من صحة الجرعة التي يتناولها الطفل، وإذا كان ينبغي تقليلها أو الامتناع عنها. في حالة كان لدى الطفل إسهال، واستمر يومين فأكثر، وكان عمره 6 أشهر فأقل. يلزم تزويده بالسوائل، كحليب الأم أو الصناعي، وذلك حتى لا يزيد الجفاف لديه. ما هو برنامج coprogram: متى يجب إجراء اختبار البراز؟. إذا أمتنع الطفل عن تناول الحليب والسوائل، يجب تزويده بمحاليل تعالج الجفاف. تخفيض السكر في أكل الرضيع، وعدم تزويده بأدوية إسهال دون الرجوع للطبيب. في حالة كان يتقبل الطعام، ولا يتقيأ، من الممكن إمداده بالطعام أيضاً. إذا زادت أعراض الطفل، يجب استشارة طبيب وإجراء الفحوصات الطبية، حتى يتم التأكد من السبب المرضي وراء ذلك ومعالجته حتى لا يتفاقم. ما يجب عمله حتى لا يتغير براز الرضيع للون الأخضر؟
يوجد بعض الإرشادات، التي قد تحمي طفلك قليلاً من تغيير لون برازه، وهي كالاتي:
عدم زيادة اللاكتوز للرضيع، وذلك بالامتناع عن تزويده بحليب الأبقار. معرفة الطعام والأدوية والمواد التي تسبب حساسية للطفل، عن طريق التاريخ المرضي للأبوين، وبذلك تتجنب تزويده بذلك الغذاء مستقبلاً.
- ما هو برنامج coprogram: متى يجب إجراء اختبار البراز؟
- وجود بكتيريا في تحليل البراز
ما هو برنامج Coprogram: متى يجب إجراء اختبار البراز؟
الكلمات الدلائليه:
نتيجة
وجود بكتيريا في تحليل البراز
أولاً: خروج المذي:
لقد وقع خلاف بين أهل العلم في طهارة المذي، وسيأتي تحرير الخلاف فيه - إن شاء الله تعالى - في أحكام النجاسات، والكلام في هذا الباب يتناول اعتبار خروجه حدثًا ناقضًا للوضوء، وهي مسألة أخرى. وجود بكتيريا في تحليل البراز. وقد دل على اعتباره حدثًا ناقضًا للوضوء السنةُ والإجماع:
(1000-229) أما السنة، فما رواه مسلم، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع وأبو معاوية وهشيم، عن الأعمش، عن منذر بن يعلى - ويكنى أبا يعلى - عن ابن الحنفية، عن علي قال: كنت رجلاً مذَّاء، وكنت أستحيي أن أسأل النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لمكان ابنته، فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال: ((يغسل ذكره ويتوضأ))، ورواه البخاري بنحوه [1]. الدليل الثاني:
(1001-230) ما رواه أحمد، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، قال: حدثني سعيد بن عبيد بن السباق، عن أبيه، عن سهل بن حنيف قال: كنت ألقى من المذي شدة، فكنت أكثر الاغتسال منه، فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك؟ فقال: ((إنما يجزئك منه الوضوء))، فقلت: كيف بما يصيب ثوبي؟ فقال: ((يكفيك أن تأخذ كفًّا من ماء، فتمسح بها من ثوبك حيث ترى أنه أصاب)) [2]. [ إسناده حسن] [3].
قد يطلب منك الطبيب الخاص بك عينة براز في مرحلة ما من حياتك. يمكن استخدام هذا الإجراء لتشخيص العديد من أمراض الجهاز المعوي الخطيرة، بما في ذلك الطفيليات والفيروسات والبكتيريا وحتي السرطان. [١]
في حالة كراهيته، سيُثبت لك الاختبار أنك في الحالة الصحية المثلي لك. 1 تجنب الأدوية التي ستؤثر على العينة. ينبغي لعينة البراز أن تكون جافة، لذا عليك أن تتجنب تناول بعض الأدوية قبل التحضير لها. هذا الأمر يشمل كل شيء من شأنه أن يُلين البراز الخاص بك، مثل دواء بي إي بي تي أو بيسمول ومالوكس والزيوت المعدنية ومضادات الحموضة ودواء Kaopectate. وأيضًا يجب تأجيل اتخاذ عينة البراز إن كنت أجريت اختبار بلع الباريوم، وهو مركب معدني يُستخدم أثناء الأشعة السينية لرؤية التشوهات الموجودة في المريء والمعدة حينئذ. [٢]
2
استشر طبيبك. سيقوم طبيبك أو طبيبتك بتزويدك بالأدوات اللازمة لجمع عينة برازك، والتي تشمل إناء لحفظ العينة. اسأل عن الإجراءات وعما إن أمكنك أخذ كوب جمع العينة (القبعة). اتبع تعليمات طبيبك واقرأ بحرص أي تعليمات آتية مع الأدوات. ضع في اعتبارك أن ماء المرحاض والبول وورق المرحاض والصابون من شأنهم أن يُتلفوا عينة البراز، لذا تأكد من أن لديك وسيلة لحماية برازك من التلوث من هذه الأشياء.