هذا وتقول رقية السادات أنها تُشكك في تنفيذ هذا الحكم، وأنها قد رأت خالد بعدها بأكثر من عشرين عامًا في الأراضي المقدسة أثناء تأديتها لفريضة الحج، ووقعت عينها على عينه، كما تؤكد ذلك بأن أسرته لم تحصل على جثته حتى الآن، لكن الجميع يؤكد أن خالد قد تم إعدامه بالفعل أمام أعين أكثر من عشرين شخص. عبود الزمر: ضابط بالمخبرات شارك في تنفيذ وتخطيط العملية، كما أنه كان الزراع الأيمن لخالد الإسلامبولي أثناء حادثة الاغتيال، وقد تم الحكم عليه ب "25 " عام في قضية السادات و "15 " آخرين في قضية الانضمام لجماعة إرهابية. هل تعرف كيف هرب قاتل السادات من المنصة؟ وكيف تم القبض عليه بعد ذلك ؟ موقع السلطة - منوعات. حسين عباس: كان ضمن فريق الاغتيال، وهو قناص بارع، لذلك كان أول من أطلق الرصاص على الرئيس السادات، وبعد قنصه اندس داخل المنصة بين الحضور وكأنه لم يفعل شيئًا، وغادر مع البقية كأي شخص عادي، لكن اعترافات زملائه أدت إلى القبض عليه بعد أربعة أيام، وقد تم تنفيذ حكم الإعدام عليه بعد ساعة واحدة من تنفيذه على خالد الإسلامبولي. هؤلاء هم المتهمون الذين لا نعرفهم،أما الذين لا نعرفهم فهم الذين تم توجيه أصابع الاتهام إليهم في الخفاء، وعلى رأسهم الرئيس الأسبق "محمد حسني مبارك" والذي تولى الرئاسة بعدها بستة أيام!
- هل تعرف كيف هرب قاتل السادات من المنصة؟ وكيف تم القبض عليه بعد ذلك ؟ موقع السلطة - منوعات
- أسرار لا تعرفها عن كيفة هروب قاتل السادات من المنصة .. والمفاجأة في كيفية القبض عليه وأين كان مستخبي ( تفاصيل مثيرة ) | أخبار العرب
- محاكمة قتلة السادات واعتراف خالد الإسلامبولى أنه قتل السادات Video Dailymotion - YouTube
هل تعرف كيف هرب قاتل السادات من المنصة؟ وكيف تم القبض عليه بعد ذلك ؟ موقع السلطة - منوعات
حسين عباس
معلومات شخصية
الحياة العملية
المهنة
قناص
تعديل مصدري - تعديل
حسين عباس قناص بالقوات المسلحة المصرية ، كان ضمن فريق الاغتيال المنفذ للعملية، وكان يجلس فوق سيارة نقل الجنود التي كانت تقل فريق التنفيذ ، وانتظر حتى حصل على فرصة اقتناص السادات وبالفعل أطلق طلقة واحدة اخترقت رقبة الرئيس الراحل وكانت من الأسباب الرئيسية لوفاته، وبعد قنص السادات ترجل من السيارة وتابع ما حدث لزملائه من خلال تسلله إلى منصة المشاهدين ثم رحل كأي شخص عادي ولم يتم القبض عليه إلا بعد ثلاثة أيام من خلال اعترافات زملائه تحت التعذيب. [1]
المراجع [ عدل]
بوابة أعلام
هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
أسرار لا تعرفها عن كيفة هروب قاتل السادات من المنصة .. والمفاجأة في كيفية القبض عليه وأين كان مستخبي ( تفاصيل مثيرة ) | أخبار العرب
01:02 م
الجمعة 04 أكتوبر 2013
كتب- محمد أبو ليلة:
في صباح يوم 23 سبتمبر عام 1981 كان الملازم أول خالد الإسلامبولي في مكتب قائد وحدته الرائد مكرم عبد العال من قيادة اللواء 333 بسلاح مدفعية الجيش المصري، يسمع نبأ اختياره للاشتراك في العرض العسكري يوم 6 أكتوبر في العيد الثامن لحرب أكتوبر عام 1973. وقيل له أنه سوف يقود وحدته المكونة من 12 مدفع تقودها جرارات في طابور العرض العسكري الذي سيحضره الرئيس الراحل أنور السادات، وكانت لحظة البداية..
خالد الإسلامبولي
يقول محمد حسنين هيكل، الكاتب الصحفي، في كتابه (خريف الغضب) أن خالد الإسلامبولي كان ينتمي للجماعة الإسلامية والتي كان نشاطها تحت الأرض في ذلك الوقت، وكانت الجماعة الإسلامية مقسمة لمجموعات كل مجموعة مستقلة بذاتها ولها أمير ومفتي، وتتواصل تلك المجموعات مع بعضها عن طريق أمرائها.
محاكمة قتلة السادات واعتراف خالد الإسلامبولى أنه قتل السادات Video Dailymotion - Youtube
ماذا تقول للذين يشككون في أن قتلة السادات ما يزالوا أحياء، وخاصة خالد الإسلامبولي؟ وما ذلك الذي رأيته إذا، لا يمكن تصديق هذا الأمر علي الإطلاق أنا شاهد عيان علي أنهم جميعا وخاصة الثلاثة الموجودين في الاستئناف قد تم تنفيذ الحكم فيهم. ما الذي يؤكد لنا أنهم هم المحكوم عليهم بالإعدام، أليس من الممكن تبديل الأشخاص وإعدام آخرين؟ هذا أمر صعب جدا لأنه يوجد مندوب عن وزارة الداخلية ومفتي الجمهورية والعدل وغيرهم من المندوبين. من هم أهم الأشخاص الذين عاصروا حدث قتل الرئيس السادات من المسجونين؟ شاعر العامية المصرية أحمد فؤاد نجم، واحتفظ حتي الآن بغطاء رأس أهداه لي، وكان موجود بسجن الاستئناف في فترة إعدام قتلة السادات. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
كما اختفت فوارغ الطلقات عيار 9 ملليمتر التي أطلقت من مسدس شخصي كان صاحبه في وضع مستلق أرضا جانب السادات وهو ما يؤكده تقرير الطبيب الشرعي حين ذكر أن اتجاه الطلقات كان من أسفل لأعلي لأن السادات كان قد وقف بينما مبارك كان قد استلقي أرضا ناحية جانبه الذي أصيب منه ولو سلمنا جدلا أن الطلقات عيار 7. 62 ملليمتر عيار القتلة هي من قتلت السادات لكان المفروض أن تكون تلك الطلقات كبيرة العيار قد مزقت الجسم كما فعلت بباقي الضحايا ولا نظن رجلا في مثل عمر السادات يومها 63 عاما كان قويا حتي لا يتمزق جسده من الطلقات من ذلك المدي المسمي بالصفر عسكريا. لن نغفل عن قصد أن أحدا لم يشاهد ولم يصور مبارك وفي يده سلاح الجريمة ولكن هناك 26 جريحاً و7 قتلي في الحادثة منهم اللواء "حسن علام" و"خلفان ناصر" عماني الجنسية والمهندس "سمير حلمي إبراهيم" والأنبا "صموئيل" و"محمد يوسف رشوان" و"سعيد عبد الرؤوف بكر" و"شانج لوي" صيني الجنسية وكلهم ثبت في تشريح جثثهم أن الأعيرة التي استخدمها القتلة الأربعة هي المستخدمة بمعني أن العملية كان نتيجتها قتل وإصابة هؤلاء المذكورين في التقارير وأوراق القضية ولم يكن بينهم الرئيس الراحل السادات الذي قتل كما شهد الطبيب الشرعي بمقذوفات صغيرة.. أي مقذوفات عيار صغير وهو العيار 9 ملليمتر.