ويطل الفندق مباشرة على الخليج العربي. تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
- جريدة الرياض | العمودي يؤسس أول مصنع للإطارات في المملكة بتكلفة 900 مليون ريال
- «أبوظبي الإسلامي» يؤسس شركة لإدارة الأصول | صحيفة الخليج
جريدة الرياض | العمودي يؤسس أول مصنع للإطارات في المملكة بتكلفة 900 مليون ريال
الجمعة 13 جمادى الاخرة 1433 هـ - 4 مايو 2012م - العدد 16020
م. عبدالله العمودي وم. ناصر بن جارالله ويان كاي أثناء توقيع الإتفاقيات النهائية. أنهت شركة المواكبة للتطوير الصناعي والتجارة عبر البحار (القابضة) - إحدى مجموعة شركات رجل الأعمال والمستثمر السعودي المعروف محمد حسين علي العمودي - التوقيع على كافة الإتفاقيات النهائية لتأسيس مصنع شركة الإطارات المتقدمة مؤخراً. ويقام هذا المصنع على مساحة 194000 متر مربع في مدينة ينبع الصناعية. كما يعد المصنع الأول من نوعه وفي تخصصه في السعودية. وأعرب محمد حسين العمودي رئيس مجلس الإدارة والشريك الأساسي لكل من شركة المواكبة والإطارات المتقدمة عن فخره واعتزازه بهذا المشروع. جريدة الرياض | العمودي يؤسس أول مصنع للإطارات في المملكة بتكلفة 900 مليون ريال. ويأتي هذا المشروع الجديد مواكباً للتوجيهات السديدة لحكومة خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - في الحرص على تنوع الصناعات السعودية و في الإهتمام بدعم الإقتصاد الوطني. كما نتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل من الهيئة الملكية بالجبيل وينبع وصندوق التنمية الصناعية السعودي وكذلك برنامج التجمعات الصناعية لما قدموه من دعم وتذليل العقبات للوصول إلى تحقيق هذا المشروع الحيوي. كما صرح العمودي بأن التكلفة الإجمالية لهذا المشروع الواعد بكل الخير - إن شاء الله - تقدر ب 900 مليون ريال.
«أبوظبي الإسلامي» يؤسس شركة لإدارة الأصول | صحيفة الخليج
ويخضع المصنع حالياً لتوسعة بتكلفة 6 مليارات دولار ومن المقرر أن تكتمل بنهاية عام 2017، ومن المقرر أن يتم إغلاق المرفق حتى أمس الثلاثاء 6 سبتمبر، وفقاً للجنة الدولة. والشركة الكيميائية هي مشروع مشترك بين شيفرون وهيوستن فيليبس 66. وتأتي الأخبار بعد تأكيدات من شركة إكسون موبيل، وشركة رويال داتش شل أنها أوقفت مؤقتاً عملياتها في بيتون ودير بارك، على التوالي.
أما المنعطف الأبرز الذي ساهم كثيراً في ثراء مكتبتي فهو التحاقي ببرنامج الدراسات العليا لدراسة الماجستير والدكتوراه؛ فبحكم الصبغة البحثية للدراسة كان لزاماً عليّ، العمل على توفير الكثير من المصادر والمراجع لإثراء أبحاثي، ومن خلالها انطلقت في جمع كثير من الكُتب التي كانت تقع تحت يديّ. حدثنا عن أوائل الكُتب التي دخلت مكتبتك؟
لعل من أوائل الكُتب التي اقتنيتها كانت رواية «روبنسون كروزو» لدانييل ديفو، وكُتب:»كليلة ودمنة»، و»ألف ليلة وليلة»، و»البخلاء» للجاحظ، و»تاريخ نجد الحديث» لأمين الريحاني، و»عنوان المجد في تاريخ نجد» لابن بشر، و»مروج الذهب» للمسعودي، و»العقد الفريد» لابن عبدربه، و»عيون الأخبار»لابن قتيبة. هل تحتفظ في مكتبتك بمخطوطات؟
لديّ قناعة راسخة أن المخطوطات ليس مكانها المكتبات الخاصة، بل يجب أن تكون في المراكز البحثية التخصصية، والمكتبات الجامعية، لأن قيمة المخطوطات تظهر عندما يتم دراستها وتحقيقها، وهذا لا يتحقق إلا من خلال الجامعات والمراكز البحثية، ولعل من المحزن أن كثيراً من كنوزنا المخطوطة مدفونة بين جدران المكتبات الخاصة، وقد تتعرض لكثير من التلف، لحاجتها لعناية خاصة، وأعد ذلك من الظلم لتاريخنا وتراثنا، وقد يموت صاحب المكتبة فتنتقل لمن لا يعرف قيمتها ولا يقدرها.