أسباب التهاب المريء
تشمل أسباب التهاب المريء الرئيسية ما يأتي:
الجزر المعدي المريئي (Gastroesophageal reflux)
يُعد الجزر المعدي المريئي السبب الأول والأكثر شيوعًا لالتهاب المري، إذ يحدث نتيجة لرجوع محتوى المعدة الحمضي من المعدة إلى المريء. اضطرابات الأكل
يُسبب التقيؤ المتكرر حروق حمضية على سطح المريء؛ لذلك فإن التهاب المريء يُعد أكثر شيوعًا وسط المرضى الذين يعانون من اضطرابات الأكل. تناول أدوية معينة
قد يُسبب تناول أدوية معينة بحدوث التهاب المريء، مثل: المضادات الحيوية، وكبسولات البوتاسيوم (Potassium capsules)، و الأسبرين ، ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية (NSAIDS)، وأدوية مضادة لتخلخل العظام (Osteoporosis)، ومكملات الحديد، والعلاج الكيميائي. 2. عوامل خطر الإصابة بالتهاب المريء
تشمل عوامل خطر الإصابة بالتهاب المريء ما يأتي:
الأكل قبل النوم. الإكثار من تناول الكحول والكافيين. التدخين. السمنة. الإكثار من تناول الوجبات الدهنية. تشنج المريء كل ما يهمك معرفته - ويب طب. تناول الأدوية بدون ما أو بماء قليل. التقدم في العمر. مضاعفات التهاب المريء
تشمل مضاعفات الإصابة بالتهاب المريء ما يأتي:
تضيق في المريء. تمزق نسيج بطانة المريء. الإصابة بمرض باريت ما يسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان.
تشنج المريء كل ما يهمك معرفته - ويب طب
ت + ت - الحجم الطبيعي
تشنجّات المريء هي تقلصاتٌ عضليةٌ مؤلمةٌ تؤثر في المريء، والمريء هو الأنبوب الأجوف الواصل بين الحلق والمعدة. وتبدو هذه التشّنجات أشبه بألمٍ مفاجئٍ وحادّ في الصّدر يستمر من بضع دقائق إلى عدة ساعات. وهي تحدث بشكلٍ عرَضيٍّ فقط. لكن التقلّصات العضلية قد تكون متكرّرةً لدى بعض الأشخاص، وربّما تمنع الطعام والسوائل من المرور عبر المريء. يمكن أن تؤدي تشنجات المريء إلى ألمٍ مزمنٍ ومشكلاتٍ في البلع. الم في المريء - ووردز. قد لا تكون معالجة تشنجات المريء العرضيّة ضروريّة، ولكن إذا أثّرت هذه التشنّجات في قدرتك على الأكل أو الشّرب، فالعلاجات متاحةٌ لذلك. الأعراض
تتضمن علامات تشنجات المريء وأعراضها ما يلي:
Ⅶ ألم عاصر في الصدر يكون شديدًا في الغالب، مما قد يجعلك تخلط بينه وبين ألم القلب (الذبحة الصدرية)
Ⅶ صعوبة البلع (عسر البلع)
Ⅶ الشعور بأنّ شيئًا ما عالقٌ في حلقك (كتلة كروية)
Ⅶ رجوع الطعام والشراب إلى أعلى المريء (القلس)
متى ينبغي زيارة الطبيب؟
إن ألم الصدر الناجم عن تشنجات المريء قد ينتج أيضًا عن الأزمة القلبية أو الذبحة الصدرية. فإذا ما كنت تعاني من ألم عاصر في الصّدر، وخاصّة إذا كان ذلك عَرَضًا جديدًا، التمس الرعاية الطبية على الفور للتحقق من أن ما تعانيه ليست مشكلةً في القلب.
المريء.. تشنجاته وآلامه
التشخيص 7كيف يتم تشخيص المرض؟ تحاليل الدم والتحاليل المخبرية تعتبر غير ذات أهمية ولا تساعد على التشخيص ويكون التشخيص كالتالي: 7الأشعة السينية الملونة وقد لا تفيد ولا يعتمد عليها خصوصا اذا كان الالتهاب في المريء من النوع الأولي البسيط وكذلك الحال لارتخاء فم المعدة وتفيد في متابعة ورؤية حركة المريء وتقلصاته أو وجود أي خلل عضوي في المريء مثل القروح الكبيرة والجيوب وضيق المريء ويتم ذلك بطريقة ديناميكية في غرفة الأشعة تحت رعاية طبيب الأشعة. 7المناظير المعوية وهي طريقة تفضل عن الأشعة لأنها تعطي رؤية مباشرة بالعين للمريء وللخلايا المبطنة له وامكانية الحصول على عينات لجدار المريء. 7متابعة وقياس نسبة الحموضة في المريء ويتم ذلك في المراكز المتخصصة ،وذلك لتشخيص ارتجاع الحمض المعوي للمريء بدون التهاب المريء وقياس كمية الحمض بدقة لمتابعة التشخيص ومتابعة العلاج وقبل التدخل الجراحي. المريء.. تشنجاته وآلامه. القياس الحركي لحركة المريء وتقلصاته لتشخيص اختلال حركة المريء. العلاج 7ما هي طرق العلاج؟ طرق العلاج متعددة الجوانب ومنها:تغيير طرق الغذاء ونمط المعيشة، تقليل الوزن، الامتناع عن التدخين، أكل وجبات صغيرة ومتعددة، الابتعاد عن بعض الأغذية المحرضة مثل: الشوكولاته والمواد الدهنية والتوابل والحوامض والقهوة، رفع رأس السرير عند النوم واستعمال وسائد متعددة وتجنب الملابس الضيقة وتجنب النوم بعد الأكل الا بعد مرور 3ساعات على الأقل.
الم في المريء - ووردز
ارتجاع المريء مشكلة صحية تواجه الكثيرين.. تعرفوا على أسباب وأعراض ارتجاع المريء وطرق علاجه نهائياً وعلاجه بالأعشاب. ارتجاع المريء يعتبر من أكثر الأمراض الشائعة في جميع أنحاء العالم، ويصاب به الكثير من الناس، وتصل نسبة المصابين به في الولايات المتحدة من البالغين إلى 15%، وهناك عدة أنواع لارتجاع المريء، فمنه الخفيف ومنه المعتدل، ومنه الارتجاع الحاد، كما أن هناك بعض الأعراض المختلفة المصاحبة له مثل الاضطرابات في البلع، أو انخفاض في الوزن، أو الإصابة بفقر الدم، لنتعرف فيما يلي على أعراض ارتجاع المريء وأسبابه، وطرق علاجه نهائيا وعلاجه بالأعشاب. أعراض ارتجاع المريء حرقان في المعدة. الإصابة بالربو. السعال المزمن. الإصابة بآلام في الصدر. آلام في الحلق. البلغم. الصعوبة في البلع. التقيؤ والغثيان. الشعور بالدوار. أسباب ارتجاع المريء زيادة الطعام في المعدة عن الحاجة. الوزن الزائد. كثرة تناول الأطعمة الدهنية والمشروبات الغازية والمنبهات والكحوليات والبهارات الحارة. الشاي والقهوة. تناول بعض الأدوية مثل المسكنات. التدخين. الإصابة ببعض الأمراض مثل قرحة المعدة، أو المعاناة من القلق والتوتر علاج ارتجاع المريء نهائيا لعلاج ارتجاع المريء يجب عليك تجنب التدخين، وحاول بقدر الإمكان التخلص من الوزن الزائد، مع الحرص على تجنب تناول الأطعمة المشبعة بالدهون، والابتعاد عن تناول الأطعمة المقلية، والحمضيات.
ألم في الجزء العلوي من البطن والصدر. الانتفاخ أو التجشؤ. صوبة في البلع. الشعور بطعم حامض بالفم. ألم حارق بعد تناول المشروبات الساخنة. إضافة إلى ذلك قد يعاني المريض من أعراض أخرى نادرة تتشابه مع أعراض أمراض أخرى مما قد يصعّب تشخيصها من قبل الطبيب، ومنها: [٢]
تهيّج القصبة الهوائية بسبب الأحماض المُرتجعة، مما يسبب السعال المستمر ليلًا وأعراض تشبه مرض الربو. ألم شديد في الصدر، والذي يُخلط بينه وبين النوبات القلبية. الشعور بألم شديد في البطن والشعور بالحاجة للتقيؤ وهذا ما يتشابه مع أعراض انسداد الأمعاء. أعراض مختلفة في الفم والحلق، على سبيل المثال:
مشاكل اللثة. رائحة كريهة في الفم. التهاب الحلق وبحة في الصوت. الشعور بوجود كتلة في الحلق. متى تزداد شدة أعراض فتق المريء؟
من الجدير بالذكر ازدياد شدة أعراض فتق المريء إذ تصبح أكثر إيلامًا وسوءًا في الحالات الآتية: [٣]
يزداد الألم بعد تناول الوجبات، خاصة إذا استلقى المريض بعدها مباشرةً، وتقل عند الجلوس أو المشي. ظهور ردور فعل عصبية ناتجة عن وصول الأحماض إلى أسفل المريء، التي تؤدي إلى السعال أو تشنّج القصبات الهوائية. ارتجاع بعض من الحمض إلى مؤخرة الحلق، مما يؤدي إلى استنشاقه ووصوله إلى الرئة مسببًا أعراض شديدة، مثل التشنجات والسعال، الربو والتهابات الرئة المتكررة.
قد يقوم الطبيب بوضع حلقة من الخرزات المغناطيسية الدقيقة بواسطة جهاز معين حول المنطقة التي تربط المعدة بالمريء، وتعمل هذه الحلقة على شد الجزء السفلي للمريء ومنع أحماض المعدة من الخروج. يمكن شد العضلة العاصرة للمريء عن طريق المنظار عبر الفم باستخدام مثبات تعمل على التفاف جزئي للمنطقة وشد العضلة. حرقة المعدة Heartburn
غالبًا ما يكون سبب الحموضة المعوية أو ما تسمى بحرقة المعدة هو ارتجاع حمض المعدة نحو المريء بسبب الأكل الزائد أو الاستلقاء بعد الأكل مباشرة، وفي حال تكرار حدوث ذلك لأكثر من مرتين في الأسبوع تتطور الحالة حينها لتصبح مرض الارتجاع المريئي الذي سبق وتحدثنا عنه. لا يختلف علاج الحموضة المعوية كثيرًا عن ما تم ذكره سابقًا إلا أنه في حال حرقة المعدة لم يحدث ضرر للمريء في بدايته ويقتصر العلاج على أدوية الحموضة والأدوية التي تقلل من إفراز حمض المعدة، والتي سبق وتحدثنا عنهم لعلاج مرض الارتجاع المريئي. [٤]
كيف يمكن التخفيف من الحالات المسببة لحرقة المريء؟
يمكن لبعض الممارسات أن تخفف من الحالات المسببة لحرقة المريء كما أنها قد تساعد في تسريع الشفاء، وما يلي بيان لبعض الممارسات التي تساعد في ذلك حسب الحالة:
التخفيف من الارتجاع المَعدي المريئي GERD
بما أن الارتجاع المعدي المريئي هي حالة مزمنة للحموضة المعوية أو ارتجاع حمض المعدة، فمن الممكن الوقاية من حدوثها بنفس طرق الوقاية من حدوث الحموضة المعوية منذ البداية لمنع تفاقم الحالة، كما أن لتغيير نظام الحياة وتجنب تناول بعض الاطعمة قد يساعد على التخفيف من الأعراض، كما يلي: [٥]
تناول كميات قليلة من الطعام في كل وجبة.