قالوا لم نك من المصلين}. >========================== وبعد هذا كله لماذا لاتصلي أنت حر فيما تختار إما طريق الرحمن أو طريق الشيطان ======================== *ملاحظة: قم بنشر هذه النصيحة بدون ذكر صاحبها فالمقصد نشر الخير "يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ منقول
نصيحة لتارك الصلاة الدمام
السؤال: لا أعلم ماذا يمنعني أن أصلي بالرغم من أنني محبوب من الكثير من الملتزمين بها ماذا أفعل؟
الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالصلاة أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الإسلام، وتاركها على خطر عظيم، وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى أن تارك الصلاة كافر، سواء تركها جحداً أو كسلاً، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة » (رواه مسلم). نصيحة لتارك الصلاة والمتهاون بها ...... وقوله: « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر » (رواه أصحاب السنن)، فبادر بالتوبة والرجوع إلى الله تعالى قبل أن يفاجئك الأجل، واعلم أن أول ما يحاسب العبد عليه صلاته، فإن صحت فقد أفلح ونجح، وإلا خاب وخسر، وعياذا بالله من ذلك. والله أعلم. 0
1, 257
نصيحة لتارك الصلاة تحت ظِل المأذنة
وَيَقُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الـشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكَ الصَّلَاةِ» رواه الإمام مسلم عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ. وَيَقُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: « « مَنْ تَرَكَ صَلاَةَ الـعَصْرِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ» رواه الإمام البخاري عَنْ بُرَيْدَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ. نصيحة لتارك الصلاة - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. وروى ابن ماجه عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ أَنْ: «لَا تُشْرِكْ بِاللهِ شَيْئَاً، وَإِنْ قُطِّعْتَ وَحُرِّقْتَ، وَلَا تَتْرُكْ صَلَاةً مَكْتُوبَةً مُتَعَمِّدَاً، فَمَنْ تَرَكَهَا مُتَعَمِّدَاً، فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ، وَلَا تَشْرَبِ الخَمْرَ، فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ». وبناء على ذلك:
فَأَنَا أَنْصَحُ تَارِكَ الصَّلَاةِ وَالمُتَهَاوِنَ فِيهَا أَنْ يَتَّقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، وَأَنْ يُحَافِظَ عَلَى صَلَاتِهِ، لِأَنَّهَا الفَرِيضَةُ الوَحِيدَةُ التي فَرَضَهَا اللهُ تعالى في السَّمَاءِ لَيْلَةَ الإِسْرَاءِ وَالمِعْرَاجِ.
السؤال: لدي أخ تارك للصلاة.. فبدأت بنصحه فبدأ يصلي ولكن ليس كل الفروض وليس مع الجماعة. وكل مرة أنصحه بالصلاة ويقول لي إن شاء الله.. وأحس أنه يجاملني في القول وأنا أعلم ما لتارك الصلاة من عقاب ومن قتل إذا لم يتب.. وعقوبته القتل إذا لم يرجع ولكننا في زمان لا نستطيع تطبيق القوانين الإسلامية.. ولا نستطيع عمل أي شئ.. نصيحة لتارك الصلاة الدمام. فأرجوكم ماذا أفعل.. وهل أستمر في نصيحته لعله يتعظ.. وللعلم بأنه متزوج ولديه أطفال ؟
الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن من أعظم الأمور وأهمها في حياة المسلم محافظته على الصلاة، فهي دليل إيمانه وتقواه وخوفه من الله. فمتى ما كان الشخص محافظاً على صلاته ومهتما بها وبأدائها أول الوقت وفي الجماعة، كان على ما سواها من الفرائض أشد محافظة، ومتى ما كان مضيعاً لها، كان لما سواها أشد تضييعاً، فينبغي تذكير هذا الأخ بالتي هي أحسن، وبأن عليه مسؤوليات كبيرة، وأن أولاده أمانة في عنقه، فكما أنه يهتم بأمرهم ويوفر لهم حاجياتهم المتعلقة بمنفعة أبدانهم، كذلك يجب عليه أن يهتم بما يعود بالنفع على أرواحهم وقلوبهم، وهذا إنما يتم بمتابعتهم ، وسؤالهم عن الصلاة، وعن الأخلاق الحسنة، وتجنب الأخلاق السيئة، إلى غير ذلك، فكيف سيتابعهم في أمر هو مقصر فيه؟ وهذا الأخ ينبغي أن يعلم أنه مسؤول.