من هي زوجة حسام تحسين بيك من هي زوجة حسام تحسين بيك، تعبر سوريا أحد أهم الدول العربية والإسلامية الآسيوية التى تقع في بلاد الشام هي جزء اصيل من هذه البلاد، حيث تمتلك سوريا نخبة كبيرة وضخمة من المواهب والكفاءات الفنية العالية في مختلف مجالات الحياة أبرزها الثقافة والاجتماع والفن بمختلف أنواعه مثل التمثيل والغناء والطرب والدراما والسينما، حيث كان لهؤلاء دور بارز في إعلاء اسم سوريا في المحافل والمؤتمرات العربية ويعد الممثل السوري حسان بيك أحد أشهر من ممثلي سوريا في المجال الدرامي. من هو حساتم تحسين بيك السيرة الذاتية قبل الحديث عن من هي زوجة حسام تحسين بيك، كان لابد علينا من التعرف على نبذة مختصرة من الملعومات عن الفنان السوري حسام تحسين بيك، ولد الفنان حسام في العاصمة السورية دمشق، تاريخ الميلاد 22 ابريل 1941، يبلغ من العمر تسعة وسبعون عاما، يعتنق دين الاسلام، فنان وممثل مخضرم، تنوعت اعماله ما بين الاعمال المسرحية والتلفزيونية والسينما وبدأ العمل الفني في الستينات من القرن الماضي، أما عن من هي زوجة حسام تحسين بيك اسمها (ناتالي) وانجب منها بنت اسمها نادين وولد اسمه راكان.
زوجه حسام تحسين بيك Mp3
تساءل الكثيرون عن من هي نتالي السوفيتية زوجة حسام تحسين بيك، وما هي ديانتها وفارق العمر بينهما، حيث عاش الثنائي قصة حب غير مسبوقة، وتمت بالزواج في النهاية، كما تمنا كلاهما. من هي نتالي السوفيتية زوجة حسام تحسين بيك
حازت ناتالي السوفيتية علي إعجاب حسام تحسين بيك، ولم تفارق ذهنه منذ أول مرة رأها، فقرر الزواج منها، فكان رد الأسرة مانع له، في ظل أنه مسلم الديانة وهي مسيحية، وبعدها طرح أغنية حملت أسمها وهي من لحنها ومن تأليفه كذلك، وحاز هذه الأغنية علي نجاح كبير، ولم تقدر نتالي في أن تبتعد كل هذا القدر عنه، فتزوج منها وتحدى كلاهما المجتمع، لديه منها ابنتين وولد واحد وهم الفنانة ندين تحسين بيك والفنان راكان تحسين بيك، وابنة آخرى خارج الوسط الفني. وحازت أغنية نتالي علي مشاهدات عالية عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي ومواقع السوشيال ميديا. يشار إلي أن حسام تحسين بيك ، هو ممثل سوري الجنسية، مسلم الديانة، من مواليد يوم 22 من شهر أبريل سنة 1941 ميلاديًا، أي أنه يبلغ من العمر 79 عامًا أعتباراً من سنة 2021. ويُعد مسلسل "طبق الاصل"، والذي تم عرضه في عام 2020، هو آخر الأعمال الدرامية التي شارك بها الممثل السوري القدير حسام تحسين بيك ، وشارك في بطولته لفيف من النجوم نذكر منهم: عباس النوري، ميلاد يوسف، محمد خير الجراج، ترف التقي، جلال شموط، محمد قنوع، عهد ديب، نور علي، هبة علي فايز قزق، رشا ابراهيم، ومن كتابة سلام الكسيري واخراج علي محي الدين العلي ويتولى ادارة الانتاج يامن ست البنين.
زوجه حسام تحسين بيك وابنته
زوجة حسام ثاكسين بك الفنان حسام تحسين تزوج زوجته ناتالي وأنجب منها نادين وراكان. ذهبت هي وعائلتها لتتزوجه وتعيش في سوريا ويستمر زواجهما حتى يومنا هذا. لذا، وصلنا إلى الجزء الذي نتحدث فيه عن الفنان حسام بك، والمسار الفني لحسام بك.
زوجة حسام تحسين بين المللي
الفنان حسام تحسين بيك وأحفاده وقصة حبه لزوجته ناتالي وتعرف على أبنائه الفنانين ومعلومات اخرى - YouTube
انا عندما اشتركت في فيلم سينمائي حول الأزمة لم أكن أمثل، بل كنت أبكي في الحقيقة، وعندما مثلت في أحد شوارع حمص التي كانت عامرة بالحياة وتحولت بفعل الحرب إلى كتل من الدمار بعد أن كان هذا الشارع عامرًا بالحيوية والناس الجميلة والمحلات الزاخرة والفرح، تملّكني الحزن وغلبتني دموعي وتأثرت كثيرًا. أنا لا أحب العودة إلى هذه الذاكرة، لا أريد أن أتذكر الآلام بل أريد الأمل الذي يمنحني القوة لأن الحياة مستمرة. صحيح أن "الدنيا تكالبت" علينا كلها ولكننا انتصرنا، كان ذلك عبارة عن إعجاز حصل بهمة أناس أصحاب ضمير وشرف وقيم ساعدونا ووقفوا معنا في حربنا، وكل الشكر لهم. نحن نحتاج إلى قوة والشعب السوري قوي لذلك بهذه المساعدة استطاع أن ينتصر وأبهر الجميع بهذا الانتصار. شاهد أيضاً
نساؤنا لسن ثرثارات ولا يقمن بالمكائد كما تصوّرهن الدراما، وأنا أسأل الكُتّاب الذين يصورون البيئة بهذا الشكل: هل يعون أنهم يتحدثون عن أجدادهم وجداتهم وأمهاتهم وأمهاتنا وأجدادنا وجداتنا؟ لو كان أبوه هكذا وجده هكذا (يلبس كسرية وخنجره على خصره ومين ما حاكاه يمد يده عليه) ما كان هو ليصبح كاتبًا! النساء السوريات كنّ مدبرات، فقد يجتمع في البيت العربي أحيانًا ثلاث أو أربع عائلات لتشعر بالبيت وكأنه دولة صغيرة تديرها المرأة بكل أريحية. مع كل أسف فإن البيئة السورية تم تصديرها للخارج وللشباب العربي كما تم تصويرها في التلفزيون. نحن لسنا كذلك لقد تم تصوير بيئتنا بشكل مشوه. – هل يمكن أن تكتب الدراما السورية عن أزمة لم تنته بعد؟ بمعنى كيف يمكن أن توثق لصورة لم تكتمل؟
أنا لست مع كل من كتب عن الأزمة، فلا يجب أن نعيش في آلامنا بل يجب تجاوزها لأننا شعب يريد أن يعيش. لا اريد أن تعاد مشاهد القتل والذبح والعذاب اليومي الذي يعانيه الناس يوميًا عبر مسلسل. أنا ضد هذا الأمر، هذا يمكن الوصول إليه لاحقًا. يجب أن تدفعنا الأفكار للانتصار على ما حولنا، وهذا أمر مهم، ولكن لا يجب أن نقدم أعمالًا تضعف شخصية المواطن الذي يعاني في الأصل، فلا يزيد عليه المعاناة بل يوصل إليه الرسالة حول كيفية تجاوز هذه المعاناة وهذا أمر يحصل بشكل اوتوماتيكي ولولا ذلك لما استمرت سوريا ولما استمر الشعب السوري الرائع والمحبوب في الوطن العربي لأنه عروبي بحقيقة الكلمة.