المجلة تعليم الدراسة في الخارج
تُعد بيروت عاصمة لبنان والمدينة الأكبر فيها، يصل عدد المقيمين في مناطقها إلى أكثر من مليوني شخص. وهي أيضًا أحد أقدم المدن في العالم، حيث يعود تاريخها إلى أكثر من 5, 000 سنة، وتعرف باسم بيريتوس في العصور القديم. تلعب المدينة دورًا رئيسيًّا في اقتصاد الدولة، كما أنها مقر الحكومة اللبنانية. منحة الجامعة الأمريكية في بيروت 2022 – 2023 • منح. وتجذب الكثير من الزوار الراغبين في التمتع بمشاهدها الثقافية المدهشة خلال النهار وأوقات المساء، وزيارة شواطئها فهي تطل على البحر الأبيض المتوسط. سنلقي نظرة هنا على الجامعات في بيروت إذا أردت معرفة المزيد عن إمكانيات الدراسة في لبنان وخصيصاً الدراسة في بيروت العاصمة اللبنانية. التعليم العالي في بيروت
نجحت بيروت في الظهور مرتين ضمن تصنيف الجامعات في الشرق الأوسط ومنطقة شمال أفريقيا، حيث احتلت الجامعة اللبنانية الأمريكية المرتبة الثانية في مجال البحث العلمي وذلك بحسب تصنيف Times Higher Education، فيما ظهرت الجامعة الأمريكية في بيروت في المرتبة الخامسة. الجامعة اللبنانية
تأسست سنة 1951، وتتطلع الجامعة إلى نشر المعرفة وتوفير الكفاءات العلمية المؤهلة لتلبية حاجات المجتمع المحلي والإقليمي.
الجامعة الأمريكية (توضيح) - ويكيبيديا
تخصص العلوم – كُلْيَة الآداب والعلوم. مرحلة البكالوريوس عدد الساعات المعتمدة 15 ساعة.
منحة الجامعة الأمريكية في بيروت 2022 – 2023 • منح
هذه صفحة توضيح تحتوي قائمةً بصفحات مُتعلّقة بعنوان الجامعة الأمريكية. إذا وصلت لهذه الصفحة عبر وصلةٍ داخليّةٍ ، فضلًا غيّر تلك الوصلة لتقود مباشرةً إلى المقالة المعنيّة.
كان لمواقف قسطنطين زريق القومية الدور الأكبر بعدم تسميته رئيساً للجامعة إلّا بالوكالة، بتحريض من وزير الخارجية اللبناني شارل مالك. وعندما رُشّح الدكتور زريق لرئاسة الجامعة مجدداً سنة 1965، تم استبعاده مرة ثانية ولنفس الأسباب انتفض طلاب الجامعة يومها ضد حلف بغداد، الذي أسس من قبل الولايات المتحدة لمحاربة الشيوعية العالمية، وقرروا تنظيم مظاهرة كبيرة داخل الحرم، غضباً واستنكاراً. الجامعه الامريكيه في بيروت المركز الطبي. ولكن الدولة اللبنانية رفضت الترخيص لهذه المظاهرة، وكانت يومها برئاسة الرئيس كميل شمعون، المقرب من الغرب والمحسوب على الولايات المتحدة الأميركية. طلب الرئيس زريق من الطالب المهايني تأجيل المظاهرة، ولكن الأخير رفض، وخرجت المظاهرة بالفعل يوم 27 آذار 1954. حصل خلالها مواجهات عنيفة مع قوى الأمن أمام مبنى كلية الطب، سقط إثرها قتيل شاب من الحزب التقدمي الاشتراكي، وجرح 40 آخرون. وقد حصلت القوى الأمنية على إذن حكومي لتفتيش مقرات الجامعة، وفيها تم اعتقال 51 طالباً، جميعهم من "العروة الوثقى". في 29 آذار 1954 ترأس الدكتور زريق اجتماعاً طارئاً لمجلس الجامعة بصفته نائباً للرئيس، لأن ستيفن بنروز كان خارج لبنان يومها، واتُخذ قرار بحل الجمعية المشاغبة.