2ـ منتج مباح لكن به شبهة، أي صفحة المنتج الذي أرسل إليها المشترين فيها شبهة، وغالبًا ما تكون هذه الشبهة هي صور نساء متبرجات، بالرغم من أن المنتج لا علاقة له بذلك، فهو كالمنتجات رقم1 تمامًا –شرح، وتعليم إحدى الرياضات، إلا أنه يضم صور امرأة متبرجة، أو بيع برنامج لتحسين أداء المواقع، لكن تشرحه امرأة متبرجة.. -.
التسويق بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى
المقدم: اللهم آمين جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
حكم التسويق الألكتروني بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الخميس 17 ربيع الأول 1433 هـ - 9-2-2012 م
التقييم:
رقم الفتوى: 173297
8659
0
265
السؤال
في البداية أتوجه بالشكر لكل القائمين على الموقع ووفقكم الله لما فيه خير للأمة، وسؤالي هو: هناك موقع إلكتروني اسمه متاجر يقوم بالتسويق لمنتجات الشركات، وهذا الموقع يطلب مسوقين عبر الأنترنت، وبمجرد تسجيلك كمسوق تحصل على 20 دولارا، وكلما أتيت بمسوق جديد تحصل على مبلغ، وكلما قمت ببيع منتوج تحصل على عمولة أيضا، وإذا أتيت بصاحب منتج ليعمل مع الشركة حصلت على عمولة، فما حكم هذا التسويق؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان حال الموقع ومعاملته كما ذكرت فلا حرج في التعامل معه إن كان يسوق لما هو مباح مشروع، لجواز السمسرة وأخذ أجرة عليها، جاء في كشاف القناع: فمن فعله ـ أي العمل المسمى عليه الجعل، والسمسرة داخلة في الجعالة ـ بعد أن بلغه الجعل استحقه كدين استقر أي كسائر الديون على المجاعل، لأن العقد استقر بتمام العمل فاستحق ما جعل له. اهـ. السؤال رقم (5835) ما حكم التسويق بالعمولة الإلكتروني؟ وهو القيام بالترويج لمنتجات متجر إلكتروني وكلما زاد عدد المشترين على هذا المنتج زادت أرباح الشخص؟ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار. وانظر في بعض ضوابط التسويق الفتوى رقم: 171049. والله أعلم.
السؤال رقم (5835) ما حكم التسويق بالعمولة الإلكتروني؟ وهو القيام بالترويج لمنتجات متجر إلكتروني وكلما زاد عدد المشترين على هذا المنتج زادت أرباح الشخص؟ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار
تاريخ النشر: الأربعاء 21 رجب 1440 هـ - 27-3-2019 م
التقييم:
رقم الفتوى: 394777
1505
0
49
السؤال
السلام عليكم لو سمحتم هل يجوز أن اصبح مسوقة بالعمولة في هذا الموقع
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس من شأننا تتبع الروابط، والدخول إلى المواقع، بل يذكر السائل مسألته، ويذكر الطريقة التي سيتعامل بها مع الموقع أو الجهة، وشروط المعاملة. لكنا نجيبك من حيث الإجمال بأن التسويق لما هو مشروع دون غش أو خداع، مقابل عمولة معلومة، لا حرج فيه، شريطة ألا يشترط على المسوق بذل رسوم اشتراك، أو شراء منتج ونحوه حتى ينضم لفريق التسويق. التسويق بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى. بل العمولة تدفع إليه هو مقابل عمله وتسويقه. إذ السمسرة عقد يحصل بموجبه السمسار على أجر لقاء بيع سلعة، أو إقناع مشتر ودلالته. جاء في البخاري: باب أجر السمسرة، ولم ير ابن سيرين وعطاء وإبراهيم والحسن بأجر السمسار بأسا. انتهى. ومن كان بمكان به أهل العلم، ينبغي أن يسألهم مباشرة، ولا سيما إذا كانت المعاملة حصلت، أو تحصل بنفس المكان، فقد يكون لديهم من الاطلاع عليها ما ليس لدى غيرهم، وقد يستفصلون من السائل مباشرة عما ينبغي الاستفصال عنه، دون الحاجة إلى افتراض احتمالات، قد لا يكون لها وجود في الواقع.
اهـ. ولا يؤثر في المعاملة جهلك بما تأخذه الشركة من أصحاب الإعلانات، فالعبرة باتفاقها معك فحسب. والله أعلم.