من صنع المدرسة، ان العلم يعتبر من اهم الاشياء في حياتنا في جميع انحاء العالم فان جميع الدول سواء كانت الدول الاجنبية والاوروبية او الدول العربية الاسلامية فانهم مهتمون بشكل كبير في العلم ، لان العلم هو اصبح مقياس لتطور الدول وان العلم يساعد بشكل كبير في اكتشاف واختراع الاجهزة المتطورة والحديثة والكثير من الاشياء التي تساعد الانسان على حياته بشكل طبيعي وبشكل اسهل، وسنجيبكم عن سؤالكم السابق خلال الاسطر التالية. تحدثنا عن موضوع العلم بشكل عام وعن اهتمام جميع الدول بالعلم والتعليم ، وخاصة في المراحل الابتدائية للطلاب، ومن المعروف ان الاسلام اهتم بشكل كلبير في العلم والتعليم حيث حث الله سبحانه وتعالى الرسول على العلم وكان هذا في اول اية نزلت على رسولنا الكريم وهي كلمة اقرا، حينما كان يتعبد في غار حراء، وقام رسولنا عليه الصلاة والسلام بالحث على العلم والتعلم ، وسنجيبكم الان عن سؤالكم بشكل مباشر وبسيط والسؤال هو من صنع المدرسة؟ الاجابة هي: هوراس مان الشخصية التي لها الفضل على الكثير من الشعوب.
- من الي صنع المدرسه 2021
من الي صنع المدرسه 2021
مين صنع المدرسة، يتم تعريف المدرسة على أنها مؤسسة تعليمية حيث يمكن للطلاب تلقي العلوم المختلفة، وهي تابعة لوزارة التعليم العام في الدولة، المدرسة هي المنزل الثاني لجميع الطلاب والطلاب كما تم إنشاؤه للحفاظ على بداية قسم التعليم، وهذا بهدف ملء أفكار الطلاب بمعلومات متنوعة وتعزيز ثقافتهم، وخلق وتنمية جيل ذكي يمكنه بناء أمة وبلد، يعد تاريخ إنشاء المدرسة أحد التواريخ المسجلة في التاريخ يهدف إنشاء المؤسسات التعليمية، أي المدارس بجميع أنواعها ، سواء كانت وكالة حكومية حرة أو وكالة حكومية غير حرة، أو مؤسسة خاصة، إلى تعزيز العلم ودعم الناس للحصول على مجموعة متنوعة من المعلومات المختلفة. مين صنع المدرسة؟ لاشك أن مرحلة التعليم التي كانت تسمى بالكتب أصبحت مدرسة ذات مساحة كبيرة والعديد من الفصول الكبيرة بما في ذلك عدد الطلاب التعليم، ليصبح جيلًا متعلمًا يفيد البلاد، يقوم على بناء مجتمع العلم والمعرفة، وخلق التاريخ والحضارة، ثقافيًا وتجدر الإشارة إلى أن هناك مدارس خاصة ودوائر حكومية، وكلاهما يتجه نحو نفس الهدف ولكن بطريقة مختلفة، لأن المدارس مبنية لحماية التعليم وتعزيز العلم والمعرفة في أذهان الأطفال.
[٥]
تُشجّع المدرسة الأطفال على تنمية عقولهم، وتدعم ذلك من خلال الاهتمام بتصميم المناهج الدراسية التي ترتكز على اللعب والأنشطة التفاعلية؛ حيث تحثّهم على الإبداع ضمن أُطرٍ معرفية ناضجة، والذي يُعدّ أمراً بغاية الأهمية لنمو الأطفال بشكل سليم. [٦]
توفير بيئة آمنة عاطفياً وبدنياً للتعلم
يتطلّب التعليم إنشاء بيئة صفية ومدرسية آمنة ومحترمة؛ حيث تُشير الدراسات إلى أنّ الطلبة لا يستطيعون التعلّم ما لم يشعروا بالأمان والاطمئنان، ويتحقّق هذا الشعور من خلال وضع قواعد مدرسية ثابتة تُهيّئ بيئةً مناسبةً لتُمكّن الطلبة من معرفة بعضهم دون تجاوز القواعد أو التقليل من احترام بعضهم البعض، فتضمن بذلك قدرة الطلبة على الاستماع والفهم، حيث يتطلّب التعلّم المخاطرة، والتعاون، والمناقشة، والمشاركة في الدراسة والمراجعة، والفشل، ومعاودة المحاولة أكثر من مرّة دون ضغوط. [٧]
يتطلّب التعلّم أيضاً الاهتمام بالصحة الجسدية للطلبة من خلال تناول الغذاء الصحي، وممارسة التمارين الرياضية، وشرب الماء بكميات كافية، والحفاظ على عادات النوم السليمة، فقد أثبتت الدراسات العلمية وجود علاقة طردية بين الصحة الجسدية والتحصيل الأكاديمي، وعليه فإنّ التعلّم الحقيقي أكثر من مجرّد قراءة وكتابة، حيث تنبع أهمية المدرسة من توفير الكثير من النواحي غير الأكاديمية وتوظيفها بشكل سليم.