في ليالي رمضان، تفوح رائحة الكنافة النابلسية، التي لا تزال تتربع على عرش الحلويات في المنطقة العربية، حيث يعشقها الجميع، ويتغنى بشعرها الطويل، وبلونها الأحمر القاني، البعض يعتبرها طبقاً ملوكياً. وهناك من يدعوها بـ «عروسة الفرح والمحبة»، لحضورها الدائم في الأفراح، سر لذتها لا تكمن في المواد المستخدمة فيها، بقدر ما تكمن في اليد التي تقوم بتحضيرها، وبـ «النفس» الذي يمدها، ويكسبها السحر والقدرة على جذب القلوب. وفي رمضان، تحضر الكنافة النابلسية والعثملية (الكنافة الخشنة)، والوربات (الكلاج)، المحشية بالجبنة أو القشطة، وغيرها بكامل ثقلها في أروقة حلويات فراس، التي تأسست في 1984، لتقدم الطعم الأصيل لهذه الحلويات، التي لا يتم الاستغناء عنها طوال ليالي الشهر الكريم.
من هو أبو تراب ؟ &Quot; ولماذا سمي بذلك | المرسال
نبذه عن سياسة الخصوصية يستخدم موقع دليل الاعمال التجارية ملفات تعريف الارتباط (cookies) حتى نتمكن من تقديم افضل تجربة مستخدم ممكنة. يتم تخزين معلومات ملفات تعريف الارتباط (cookies) في المتصفح الخاص بك وتقوم بوظائف مثل التعرف عليك عندما تعود إلى موقع دليل الاعمال التجارية الإلكتروني ومساعدة فريق العمل على فهم أقسام موقع دليل الاعمال التجارية التي تجدها أكثر سهولة الوصول ومفيدة. تحديد الملفات الضرورية يجب تمكين ملفات تعريف الارتباط الضرورية (cookies) في موقع دليل الاعمال التجارية بدقة في جميع الأوقات حتى نستطيع حفظ تفضيلات الإعدادات لملفات تعريف الارتباط (cookies). إذا قمت بتعطيل ملف تعريف الارتباط (cookies) هذا ، فلن نتمكن من حفظ تفضيلاتك. وبالتالي لن تسطيع لاحصول على افضل تجربة للمستخدم وايضا هذا يعني أنه في كل مرة تزور فيها هذا الموقع ، ستحتاج إلى تمكين أو تعطيل ملفات تعريف الارتباط (cookies) مرة أخر. ماهذه الثقافه ( مطعم ابي تـــــــــراب ) في الرياض - هوامير البورصة السعودية. Enable or Disable Cookies سياسة الخصوصية
ماهذه الثقافه ( مطعم ابي تـــــــــراب ) في الرياض - هوامير البورصة السعودية
ت + ت - الحجم الطبيعي
تطل الحلقة الرابعة من «وين بنسير اليوم؟»، من إمارة رأس الخيمة، التي مر على طريقها عديد الحضارات الإنسانية، قديماً كانت تسمى «جلفار»، واليوم تمثل عروس الإمارات، في رحلتنا نمر على مطعم «فلافل أبو نعيم»، الذي تمتاز مائدته بطابع شامي بامتياز، ونعرج في الطريق على حلويات فراس، لنعاين تاريخ الكنافة النابلسية، التي تعد عروسة الفرح والمحبة. من هو أبو تراب ؟ " ولماذا سمي بذلك | المرسال. على طرقها مرت حضارات إنسانية عديدة، بعضها يعود إلى عصور «ماجان» و«ملوخا»، وقديماً كانت تسمى «جلفار»، وأصبحت اليوم تسمى «رأس الخيمة»، لها تاريخ عريق، بعض سطوره كتبت بيد من حديد. ورغم تقلب الأزمان عليها، لا تزال بعض المواقع شاهدة على ذلك. لرأس الخيمة رصيد عالٍ من محبة الناس، الذين يقصدونها طلباً للهدوء، الذي تكتسي به جبالها، حيث الخضرة تغطي جنبات الإمارة الوادعة. القصر المسكون
عندما تتجول في مناطق رأس الخيمة، تشعر وكأنك تعيش تفاصيل «خروفة» شعبية، مر عليها أناس كثر وأزمان عديدة، من بين تلك التفاصيل، يطل القصر القاسمي، أو كما يعرفه أهالي الإمارة باسم «القصر المسكون» أو الغامض، حيث تتأرجح حكايته بين الواقع والخيال، فهو مكان عانى من الهجران لأكثر من 30 عاماً، ظل خلالها الجميع يعتقدون بأنه مكان «مسكون بالجن».
اخبار لبنان : لماذا تُعتبر زيارة باسيل لعكار إستفزازية؟
قال الترمذي: [ هذا حديث حسن غريب صحيح]. قلتُ: قال المباركفوري في التحفة: [ وأخرجه أحمد ومسلم وأخرجه الترمذي في تفسير سورة آل عمران مختصرا] فالحديث مما ثبتت صحتهُ عند أهل الحديث ، ولا نعلمُ احدٌ أعل الحديث بتكلم بعض أئمة الجرح والتعديل في بكير بن مسمار ، والصوابُ أنهُ صحيحٌ لا ضعيف وإن سلمنا جدلاً بما نقلهُ بعض من ضعف الخبر فإنهُ يكونُ حسنُ الحديث في أسوأ الأحوال لا في أحسنها والله تعالى المستعان. مطعم ابي تراب الفضول. قال الألباني: [ صحيح]. قال ابن حجر في الإصابة: [ وأخرج الترمذي بسند قوي]. قال البزار في البحر الزخار (3|325): [ وهذا الحديث بهذا اللفظ فلا نعلم رواه إلا بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد عن أبيه] قلتُ: وليس هذا بعلة تقدحُ في الحديث ، فرواية بكير بن مسمار عن عامر صحيحة وقد رواها عن بكير بن مسمار ثلاثةٌ من الثقات الأثبات وحسبكَ بمن إختار مسلم أحاديثهُ وإنتقى منها ما صح منها وثبت عند أهل العلم. المصدر
وانتشار تلك الفتن أدى إلى انقسام جماعة المسلمين إلى نصفين قسم قالوا بأنهم شيعة علي الخليفة وآخرين شيعة عثمان الذين يطالبون بدمه وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان. كما أن خرج على علي بن أبي طالب مجموعة يطلق عليهم اسم الخوارج ولكن تمكن علي من هزيمتهم في النهروان، وظهرت جماعة أخري تتبرأ من الحكم والسياسة التي يتبعها وأطلق عليهم اسم النواصب. وفاة علي بن ابي طالب
استشهد علي بن أبي طالب على يد عبد الرحمن بن ملجم في يوم 27 رمضان عام 40 هجرياً 661 ميلادياً. [3]