هذا وألغت اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ اجتماعاً أمس كانت ستنظر فيه هذا الإجراء، وستنظر اللجنة على الأرجح في الأمر يوم الخميس المقبل. وإذا لاقى التشريع موافقة كلتا الكونغرس، فسيحتاج لتوقيع الرئيس جو بايدن ليصبح قانوناً..... جريدة الرياض | إنتاج أوبك لا يعوض الحظر المفروض على النفط الروسي. قراءة الموضوع من المصدر الأن تفاصيل توقعات بتصويت لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي على
كانت هذه تفاصيل
توقعات بتصويت لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي على مشروع قانون يسمح بمقاضاة أوبك
نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عربية CNBC وقد قام فريق التحرير في
كريبتو العرب
بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
منظمة الدول المصدرة للبترول نوسبكو
وألغت اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ اجتماعاً أمس كانت ستنظر فيه هذا الإجراء. وستنظر فيه على الأرجح الخميس المقبل. أمريكا تريد مقاضاة أوبك بتهمة التآمر على سوق النفط – الشروق أونلاين. وقفزت أسعار النفط إلى أعلى مستوى منذ 2008 في وقت سابق من العام بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، وظلت فوق 100 دولار للبرميل وسط مخاوف من أن يؤدي الصراع إلى استمرار شح الإمدادات في سوق الخام العالمية التي تعاني بالفعل من ضغوط. وإذا لاقى التشريع موافقة غرفتي الكونغرس، فسيحتاج لتوقيع الرئيس جو بايدن ليصبح قانوناً. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب للتعقيب عن دعم بايدن المحتمل للمشروع. وقالت مجموعة محللين إن التشريع يمكن أن يمضي قدماً بسرعة.
منظمة الدول المصدرة للبترول مصر
قال مكتب السيناتور الأميركي، تشاك جراسلي، إن لجنة بمجلس الشيوخ ستنظر خلال أيام في مشروع قانون لإتاحة رفع دعاوى قضائية ضد مجموعة منتجي النفط التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودولا متحالفة معها بذريعة مكافحة الاحتكار. يأتي النظر المزمع في مشروع القانون، والذي يرعاه عضوا مجلس الشيوخ الجمهوري جراسلي والديمقراطية إيمي كلوبوشار وغيرهما، في وقت تجد فيه إدارة الرئيس جو بايدن صعوبة في السيطرة على أسعار النفط والبنزين التي قفزت بسبب الضبابية حيال إمدادات الخام العالمية بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. «رويترز»: قانون أميركي محتمل يسمح بمقاضاة «أوبك». ويتيح مشروع قانون نوبك لوزير العدل الأميركي مقاضاة الدول المنتجة للنفط، مثل الدول الأعضاء في أوبك، بموجب قوانين مكافحة الاحتكار. وكانت اللجنة القضائية في مجلس النواب الأميركي قد أقرت نسخة مماثلة العام الماضي. ورغم فشل تشريع نوبك في الكونغرس الأميركي لما يقرب من 22 عاما، يقول مؤيدوه إن هذا العام قد يكون الذي سيشهد تمريره بسبب أفعال روسيا التي كانت تنتج أخيرا حوالي 10% من نفط العالم. وقال تيلور فوي، المتحدث باسم جراسلي أمس الخميس: "نظرا لارتفاع أسعار الطاقة وتعاملات الإدارة مع منتجي نفط أجانب، فإن ضمان عدالة التسعير وممارسات الإنتاج لم يكن قط أكثر أهمية من الآن".
وترفض السعودية، أكبر منتج في أوبك، دعوات من واشنطن لزيادة إنتاج النفط بأكثر من الزيادات التدريجية التي اتفقت عليها في إطار مجموعة أوبك+ التي تضم روسيا. منظمة الدول المصدرة للبترول نوسبكو. وقالت مجموعة محللين إنه رغم فشل تشريع نوبك في الكونجرس الأمريكي لما يقرب من 22 عاما، قد يكون هذا هو العام الذي يتم تمريره فيه بسبب غزو أوكرانيا من روسيا التي كانت تنتج مؤخرا حوالي عشرة بالمئة من نفط العالم. وإذا لاقى التشريع موافقة كلتا غرفتي الكونجرس، فسيحتاج توقيعه من الرئيس جو بايدن ليصبح قانونا. لم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب للتعقيب حول ما إذا كان بايدن يدعم مشروع القانون