زواج الأميرة فوزية:
تزوجت مرة أخرى في عام ١٩٤٩ العقيد اسماعيل شيرين، وهذه المرة، سيستمر الزواج حتى نهاية حياتهما، ليولد طفلين: نادية وحسين شيرين. وذكرت المصادر انها قصة حب حقيقية ووجدت فوزية توازنها وإنجازها في هذا الاتحاد. وفي عام ١٩٥٢، ألغيت الملكية في مصر، ولم يكن وجود الأسرة الملكية في مصر يعني بالضرورة الترحيب به في المجتمع المصري. إلا أن فوزية كانت من بين أفراد الأسرة المالكة القلائل الذين قرروا البقاء في مصر. كانت تعيش في الإسكندرية، في فيلا متواضعة، لبقية حياتها طويلة ومؤلمة، حيث توفيت في عمر ٩١ عاما. كان كل اهتمام الجمهور منصبا على الأحداث السياسية في ذلك اليوم، لذا فقد مرت موتها دون أن يلحظها أحد. بدا وكأن التاريخ يريد أن يمنح فوزية في الموت الخصوصية التي كانت تلتمس بها ولم تجد لها في الحياة. فوزية بنت فاروق الأول - ويكيبيديا. وكانت إيران أول دولة تعترف رسميا بمصر بعد استقلالها عن بريطانيا. وافتتحت سفارة في القاهرة لتحسين العلاقات بين البلدين. وفي عام ١٩٢٨، وقعت إيران ومصر اتفاقا تجاريا، وأنشئت غرفة التجارة الإيرانية في القاهرة. وكان السفير الإيراني بالقاهرة قد رتب خلال هذه الفترة لقاء بين شقيقة الملك فاروق الأميرة فوزية ومحمد رضا بهلوي ولي عهد إيران آنذاك.
الأميــرة فوزيــة فـؤاد الأول - Youtube
واحد من أجداد أجدادها كان سليمان باشا الفرنساوي وهو ضابط فرنسي في الجيش خدم في عهد نابليون، واعتنق الإسلام، وأشرف على إصلاح الجيش المصري تحت حكم محمد علي باشا. بالإضافة إلى أخواتها، فايزة، فائقة وفتحية، وشقيقها فاروق، كان لديها اثنين من الإخوة من زواج والدها السابق من الأميرة شويكار. تعلمت الأميرة فوزية في سويسرا وكانت تجيد الإنجليزية والفرنسية بالإضافة إلى لغتها الأم العربية. كان جمالها في كثير من الأحيان يقارن مع نجوم السينما هيدي لامار وفيفيان لي. ملكة إيران كان زواج الأميرة فوزية من ولي العهد الإيراني الأمير محمد رضا بهلوي مخططا له من قبل والد الأخير، رضا شاه. فى ذكرى وفاتها.. أسرار من حياة الأميرة فوزية أجمل بنات الملك فؤاد.. تسببت فى قطع العلاقات المصرية الإيرانية.. ورحلة اختطافها من الملك فاروق.. وزواجها من آخر وزير حربية ملكى.. وعشق ابنتها ليوسف شعبان - اليوم السابع. وصف تقرير لوكالة المخابرات المركزية في أيار / مايو 1972 الزواج بأنه كان خطوة سياسية. الزواج كان مهما أيضا لأنه ربط بين شخصية ملكية سنية وشخصية ملكية من الشيعة. كانت عائلة بهلوي حديثة الثراء، حيث كان رضا خان ابن أحد الفلاحين الذين دخلوا الجيش الإيراني، وترقى في الجيش حتى استولى على السلطة في انقلاب عام 1921، وكان حريصا على تكوين صلة مع سلالة محمد علي التي حكمت مصر منذ عام 1805. لم ينبهر المصريون بالهدايا المرسلة من رضا خان إلى الملك فاروق لإقناعه بأن تتزوج أخته محمد رضا، وعندما جاء وفد إيراني إلى القاهرة لترتيب الزواج، أخذ المصريون الإيرانيين في جولة في القصور التي بناها إسماعيل باشا، لإبهارهم بها.
"المرأة التى ترك الرب توقيعه عليها"..حياة الأميرة فوزية أجمل نساء الأرض في سطور | دنيا الوطن
رفعت الاميرة فتحية دعوى للانفصال الجسدى ضد رياض غالى، وفي يوم 10 ديسمبر سنة 1976 انتهت حياتها نهاية دراميه لما طخها رياض غالى بالرصاص فقتلها، و حاول انه ينتحر بعدها طخ راسه بالمسدس لكن تم انقاذه و اتحكم عليه بالسجن لمدة 15 سنه مات سنه 1987 بعدها باحداشر سنة تقريبا. اولادالملك فؤاد من الملكة نازلى [ تعديل]
الملك فاروق الاول
الاميره فوزيه
الاميره فايزه
الاميره فايقه
شوف كمان [ تعديل]
حكام عيلة محمد على باشا
الاميره فتحيه) Archived 2010-12-12 at the Wayback Machine.
فى ذكرى وفاتها.. أسرار من حياة الأميرة فوزية أجمل بنات الملك فؤاد.. تسببت فى قطع العلاقات المصرية الإيرانية.. ورحلة اختطافها من الملك فاروق.. وزواجها من آخر وزير حربية ملكى.. وعشق ابنتها ليوسف شعبان - اليوم السابع
وعلى هذا فإن حياتها كملكة لإيران كانت صعبة وغير سارة. وخلال زواجها من الشاه، أنجبت الملكة فوزية طفلة تدعى شهناز في تشرين الأول/أكتوبر ١٩٤٠. وكثيرا ما أبلغ عن أن الزواج كان بلا صوت وأن نظام فيدل الشاه قد تم استجوابه عدة مرات، مما أدى إلى عدم سعادتها ورفعت في النهاية دعوى الطلاق. فسخ الزواج
وفي أيار/مايو ١٩٤٥، انتقلت فوزية إلى القاهرة وطلبت الطلاق من محكمة مصرية. ورغم أن الشاه حاولت إقناعها بالعودة إلى إيران عدة مرات، إلا أنها بقيت في مصر واصرت على الطلاق. واعتبرت طهران مدينة غير مطورة مقارنة بالعاصمة المصرية المزدهرة عالميا. وفي البداية لم تعترف إيران رسميا بالطلاق لبضع سنوات، ولكن في عام ١٩٤٨ حصل على الطلاق الرسمي في إيران واستعادت فوزية لقبها كأميرة لمصر. وقيل في تصريحات رسمية إن صحة فوزية تدهورت في مناخ إيران واضطرت إلى حل زواجها. وعلق الشاه قائلا إن الطلاق لن يؤثر على العلاقات الودية بين مصر وإيران. فيديو مقترح:
فوزية بنت فاروق الأول - ويكيبيديا
- عادت فوزية بصحبة ابنتها البالغة من العمر ثماني أعوام للقاهرة مجدداً عام 1948، حين كان شقيقها الملك فاروق مازال متربعاً على عرش مصر، وكان طلاق فوزية بهذه الطريقة حدثاً نادراً في الشرق، حيث لم يحدث من قبل أن تتخلى زوجة عن لقبها الملكي لتطلق من زوجها لأي سببٍ كان. - تزوجت الأميرة فوزية من العقيد إسماعيل شيرين آخر وزير حربية وبحرية لمصر فى العصر الملكى، وأنجبت منه نادية وحسين، وبعد ثورة 23 يوليو فضلت العيش فى الإسكندرية وتحديدا بمنطقة سموحة، لتنعم بالسلام مع زوجها وأسرتها. - بعد أن كبرت ابنتها نادية رأت الفنان يوسف شعبان أثناء زيارتها لإحدى صديقاتها، وهنا تضاربت الأقوال عن مكان الزيارة فالبعض يقول إنه بلاتوه أحد الأفلام والبعض الآخر يؤكد أنها حفلة عيد ميلاد، وأيا كان المكان فبمجرد أن التقت نادية بيوسف شعبان دقت نيران الحب قلبهما، وهو الأمر الذى رفضته الإمبراطورة فوزية وزوجها لزواج الفنان يوسف شعبان السابق بالفنانة ليلى طاهر، وطلاقهما ثلاث مرات بعد عامين من هذا الزواج. - رغم رفض الإمبراطورة فوزية وزوجها لذلك الزواج من البداية إلا أنهما خضعا لرغبة ابنتهما ووافقا عليه، ولكن يبدو أنهما كانا محقين، حيث انتهت قصة الحب تلك بالطلاق فلم تتمكن ابنة العائلة المالكة من العيش بحياة الفنانين وعادت نادية للعيش فى الإسكندرية مع والدتها.
فوزية فؤاد أميرة مصر وإيران ملكة إيران Tenure 16 سبتمبر 1941 – 17 نوفمبر 1948 وُلِد 5 نوفمبر 1921 قصر راس التين ، الإسكندرية ، سلطنة مصر توفي 2 يوليو 2013 (عن عمر 91 عاماً) الإسكندرية ، مصر الدفن 3 يوليو 2013 القاهرة ، مصر الزوج محمد رضا بهلوي ( ز. 1939; طلاق 1948) إسماعيل شيرين ( ز. 1949; وفاة.