هو إسقاط المؤاخذة واللوم بغض النظر عن. غفر الله لك ولا يقال غفر زيد لك إلا شاذا قليلا. 21082020 الفرق بين العفو والمغفرة. ما هو الفرق بين المغفره والعفو.!؟ - الاستاذ سات. Enjoy the videos and music you love upload original content and share it all with friends family and the world on YouTube. في الحديث عن الفرق بين المغفرة والعفو فالمغفرة أو الغفران هو إسقاط العقاب عن الذنب والذي يستوجب الثواب فلا تكون المغفرة إلا للمؤمن الذي يستحق الثواب لذلك تقترن المغفرة بالله تعالى فيقال. 15112017 يرى بعض أهل العلم أن العفو أفضل من المغفرة فيقول الإمام أبو حامد الغزالي في توضيح الفرق بين العفو و المغفرة بأن الله حين يعفو فهو يمحو السيئات و يتجاوز عن المعاصي و بالتالي لا يحاسب العبد عليها و ذلك أفضل من المغفرة حيث أن الله يغفر الذنب فيستره و لا يفضح صاحبه و لا يعاقبه على عمله و يرى الإمام الغزالي أنه بحسب الحديث الشريف الذي يقول. المغفرة هي ستر الذنب دون عقاب وفيها تذكير للمرء بالذنوب والمعاصي والخطايا ولا تمحى من قلب المؤمن حتى يتذكرها يوم. فأنا لم أفهم كيف ﺳﻴﺒﻘﻰ ﻣﺴﺠﻼ. ﺃﻥ ﻳﺴﺎﻣﺤﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻧﺐ وﻟﻜﻨﻪ ﺳﻴﺒﻘﻰ ﻣﺴﺠﻼ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺘﻚ.
- ما هو الفرق بين المغفره والعفو.!؟ - الاستاذ سات
- حكم أكل السلحفاة والضبع - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما حكم أكل الضبع والوبر؟ - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام
- ما حكم أكل الضب في الإسلام - سطور
ما هو الفرق بين المغفره والعفو.!؟ - الاستاذ سات
أجمل ما ستحظى به بعد العفو هو اكتساب محبة الله والناس.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا الفرق الذي ذكره السائل قال به بعض أهل العلم، منهم الغزالي ولفظه في المقصد الأسنى. : الغفران ينبئ عن الستر، والعفو ينبئ عن المحو، والمحو أبلغ من الستر. وقال محمد منير الدمشقي في الإتحافات السنية: العفو في حق الله تعالى عبارة عن إزالة آثار الذنوب بالكلية فيمحوها من ديوان الكرام الكاتبين، ولا يطالبه بها يوم القيامة، وينسيها من قلوبهم، لئلا يخجلوا عند تذكيرها، ويثبت مكان كل سيئة حسنة، والعفو أبلغ من المغفرة، لأن الغفران يشعر بالستر، والعفو يشعر بالمحو، والمحو أبلغ من الستر. وقد عكس هذا التفريق بعض أهل العلم فجعلوا المغفرة أبلغ من العفو، ومن هؤلاء أبو هلال العسكري حيث فرق بينهما بأن العفو: ترك العقاب على الذنب، والمغفرة: تغطية الذنب بإيجاب المثوبة. ولذلك كثرت المغفرة من صفات الله تعالى دون صفات العباد، فلا يقال: أستغفر السلطان، كما يقال: أستغفر الله. الفروق اللغوية... وكذلك الكفوي حيث قال في الكليات: الغفران يقتضي إسقاط العقاب ونيل الثواب، ولا يستحقه إلا المؤمن، ولا يستعمل إلا في الباري تعالى، والعفو يقتضي إسقاط اللوم والذم ولا يقتضي نيل الثواب، ويستعمل في العبد أيضاً كالتكفير، حيث يقال: كفر عن يمينه..
وقال ابن جزي في قوله تعالى: واعف عنا واغفر لنا وارحمنا: ألفاظ متقاربة المعنى، وبينها من الفرق أن العفو ترك المؤاخذة بالذنب، والمغفرة تقتضي مع ذلك الستر، والرحمة تجمع ذلك مع التفضل بالإنعام.
نعم.
حكم أكل السلحفاة والضبع - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى من إعلام الموقعين. كما نقل ابن بطال
في شرحه على صحيح البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان لا يرى بأسًا بأكل الضبع،
ويجعلها صيدًا، وعن علي بن أبي طالب وسعد بن أبي وقاص وجابر وأبي هريرة، مثله، وقال
عكرمة: لقد رأيتها على مائدة ابن عباس، وبه قال عطاء ومالك والشافعي وأحمد وإسحاق. انتهى. القول الثالث: كراهة
أكل الضبع، وهو مذهب المالكية، ولا يبلغ بها التحريم للاختلاف فيها، كما أن بعضهم
يحمل النهي في حديث أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه على الكراهة دون التحريم. الترجيح:
الراجح هو قول
الجمهور بإباحة أكل الضبع؛ وذلك لصراحة حجته، وكون حديث أبي ثعلبة الخشني عامًّا
مخصوصا بحديث جابر رضي الله عنهما. حكم أكل السلحفاة والضبع - إسلام ويب - مركز الفتوى. والله الموفق
كتبه: د. محمد بن موسى الدالي
في 27/2/1437هـ
في 27/2/1437هـ
س: السلام عليكم.. يا شيخ - أحسن الله إليك -: ما الحكمة من إباحة أكل لحم الضبع مع أن له ناباً وظفراً، وغيره من المفترسات يحرم أكلها ؟ أرجو الرد غفر الله لك. ج: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. اختلف العلماء في حكم أكل الضبع على ثلاثة أقوال:
الأول: أنه جائز ، وهو قول جابر بن عبدالله وابن عباس رضي الله عنهم ، وعليه مذهب الشافعي وأحمد. واستدلوا لذلك بحديث جابر رضي الله عنه أنه سئل عن الضبع أصيد هو ؟ قال: نعم ، قلت: آكلها ؟ قال: نعم ، قلت: أشيء سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال: نعم. رواه الترمذي في "سننه" (851) ، والنسائي في "سننه" (2836) ، وأبو داود في "سننه" (3801) ، وصححه جمع من المحدثين. ما حكم أكل الضبع والوبر؟ - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام. الثاني: أنه حرام الأكل ، وهو قول سعيد بن المسيب وابن المبارك والليث وسفيان والحسن والأوزاعي وعبدالرزاق ، ومذهب أبي حنفية وقول لمالك. واستدلوا لذلك بما ثبت في الصحيحين من حديث أبي ثعلبة: أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع. ومن أسباب الخلاف في هذه المسألة: تعارض دلالة حديث أبي ثعلبة مع حديث جابر المذكورين. ومن أسبابه: خلاف العلماء في قول جابر: سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم هل يعني أنه سمع أنه صيد يُفدى ، أو أن الذي سمعه: أنه يؤكل ؟
فالحديث محتمل للأمرين ، والمانعون قالوا: إن جابراً نسب اعتباره صيداً إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال بالتحريم فهماً منه بأن وصف الصيد يبيح الأكل ؛ فلا يكون فهمه معارضاً لدلالة حديث أبي ثعلبة الصريح في تحريم أكل كل ذي ناب من السباع.
ما حكم أكل الضبع والوبر؟ - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام
وقد سئل الإمام أحمد عن محرم قتل ثعلباً ؟ فقال: عليه الجزاء هي صيد ، والإمام أحمد يرى حرمة أكل الثعلب ، وانظر "الإنصاف" (10/360). فتلخص من هذا: أن المحكم هنا هو حديث أبي ثعلبة في النهي عن كل ذي ناب من السباع ، وأما حديث جابر فإن لم يُقل: لا دلالة فيه فهو مشتبه محتمل يُرد إلى المحكمات. ولعل سبب من قال بحله من المتقدمين: أن العرب كانت قبل الإسلام تأكل الضبع ، واستمر الأمر على ذلك ، إما بإقرار من النبي صلى الله عليه وسلم ، أو توقف لانتظار وحي ، ثم حُرِّم كل ذي ناب من السباع عام خيبر في السنة السادسة ؛ فقد روى أحمد في "المسند" (8724) بسنده عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلّم حُرِّم يوم خيبر كل ذي ناب من السباع والمجثمة والحمار الأنسي ، وهو حديث ثابت ، صححه الترمذي وعبدالحق الإشبيلي وغيرهما ، ولم يطلع المبيحون على النهي ، أو فهموا من حديث جابر تخصيصه بالحل. ما حكم أكل الضب في الإسلام - سطور. كما ثبت عند أبي داود في "سننه" (3811) عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية وعن الجلالة عن ركوبها وأكل لحمها. فهل يُظن أن تُحرم الحمر الأهلية التي غالب ما تأكله مباح ، مع أن نظيرها الوحشي مباح ، أو يُحرَّم أكلُ الجلالة لحمها وشرب لبنها وركوبها ؛ لأنها تأكل القذر ، ثم لا يحرم سبع ذو ناب ؛ يأكل الجيف ، وينهش فريسته حية ويغتذي بدمها دون أن يُعتبر فيه ما يُعتبر في الجلالة من نقاء لحمها فترة كافية ؟ إلا أن يكون هذا دليلاً على أنها مشمولة بالنهي.
وأما حديث جابر فلا يصح الاستدلال به لتخصيص الضبع من عموم النهي ؛ لما أورد عليه من الاحتمالات القوية في رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، والاحتمال إذا ورد بطل به الاستدلال ؛ كما تقرر ذلك في الأصول. ما حكم اكل الضبع. وتأيد هذا أنه جاء الحديث من وجوه أخرى بكونه صيداً عن جابر نفسه ، وكذلك عن ابن عباس وأبي هريرة ، ولم يذكر فيها حل أكله ، وذكْرُ حل الأكل أولى بالتنويه من ذكر كونه صيداً ؛ مما يؤكد أن الذي رواه جابر هو كونه صيداً يُفدى ؛ لا أنه حلال يؤكل. وروى أحمد في "مسنده" (14137) بسنده عن عبد الرحمن بن أبي عمارٍ أنه قال: قلتُ لجابرِ بنِ عبدِ الله رضي الله عنه: آكُلُ الضَّبُعَ ؟ قال: نعم ، قلت: أصيدٌ هِي ؟ قال: نعم ، قلت: أسمعت ذلكَ من رسولِ الله ، قالَ: نَعَمْ. ففي هذه الرواية ما يختلف عن الرواية المذكورة في أدلة المبيحين ، وذلك في في ترتيب ذكر مسألتي الصيد والأكل ؛ فجابرٌ رضي الله عنه في هذه الرواية أبدى رأيه أولاً في حل لحمه ، ثم قال له السائل: أصيد هي ؟ فقال: نعم ، وذكر أنه سمع ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا موافق للروايات التي روى فيها جابر كونها صيداً ، ولم يرو حل أكلها. وغاية ما دل عليه حديث جابر ما فيه أنها صيد يفدي في الإحرام ، ولا دلالة فيه على حل أكلها لهذا المعنى ، ففي مذهبي الحنفية والحنابلة أن كون الشيء صيداً يفدى ليس من شرطه حل أكله ؛ حيث يُقصد الضبع والثعلب وغيرهما بالصيد للانتفاع بجلودها.
ما حكم أكل الضب في الإسلام - سطور
[٩]
المراجع [+] ↑ سورة آل عمران، آية: 84. ↑ "الغذاء المباح" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-09-2019. بتصرّف. ↑ سورة المائدة، آية: 3. ↑ "الأطعمة المحرمة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-09-2019. بتصرّف. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم: 1791، حسن صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي ثعلبة الخشني، الصفحة أو الرقم: 5780، صحيح. ↑ "حكم أكل الضبع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-09-2019. بتصرّف. حكم اكل الضبع ولماذا. ^ أ ب سورة البقرة، آية: 173. ^ أ ب "كتاب: موسوعة الفقه الإسلامي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-09-2019. بتصرّف. ↑ "العلاقة بين طبيعة الغذاء وطبيعة آكله" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-09-2019. بتصرّف. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 272، صحيح.
حكمُ أكلِ الضبعِ
ما حكمُ أكلِ
الضبعِ ؟
الجواب:
الحمد لله رب
العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد. فقد اختلف أهل
العلم في أكل الضبع على ثلاثة أقوال:
القول الأول: أنه
جائز، وهو قول الشافعية والحنابلة، وأبي يوسف من الحنفية، وقد روي عن جمع من
الصحابة، كعلي وأبي هريرة وابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم. واستدلوا لذلك بحديث ابْنِ أَبِي عَمَّارٍ قَالَ:
قُلْتُ لِجَابِرٍ رضي الله عنه: الضَّبُعُ أَصَيْدٌ هِيَ ؟ قَالَ: نَعَمْ. قُلْتُ: آكُلُهَا ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: قُلْتُ: أَقَالَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ: نَعَمْ. رواه أحمد وأبو داود الترمذي ، وصححه. والحديث نصٌّ في
أن الضبع صيد حلال. القول الثاني:
تحريم أكل الضبع، وهو قول الحنفية، مستدلين لذلك بحديث أبي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ
رضي الله عنه: ( أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ
أَكْلِ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ) رواه مسلم. والضبع ذو ناب من
السباع، فيدخل في النهي. وقد أجاب عن ذلك
ابن القيم رحمه الله، فقال: " إنما حرم ما اشتمل على الوصفين: أن يكون له ناب
، وأن يكون من السباع العادية بطبعها ، كالأسد والذئب والنمر والفهد ، وأما الضبع فإنما
فيها أحد الوصفين ، وهو كونها ذات ناب ، وليست من السباع العادية ، ولا ريب أن السباع
أخص من ذوات الأنياب ، والسبع إنما حرم لما فيه من القوة السبعية التي تورث المغتذي
بها شبهها ، فإن الغاذي شبيه بالمغتذي ، ولا ريب أن القوة السبعية التي في الذئب والأسد
والنمر والفهد ليست في الضبع حتى تجب التسوية بينهما في التحريم ، ولا تعد الضبع من
السباع لغة ولا عرفا ".