حساب زود الادخاري في الموقع الالكتروني لمصرف الإنماء ، وهو من الأمور الهامة للكثير من الأشخاص الذين يرغبون في ادخار الأموال الخاصة بهم في البنوك، وبالتحديد في بنك الإنماء السعودي. هذا يرجع إلى كون البنك يتميز بالعديد من الخدمات الهامة، والتي تجذب العديد من العملاء إليه، ومن أهم هذه الخدمات هي خدمة حساب زود الادخاري في الموقع الالكتروني لمصرف الإنماء وهو من الحسابات التي تعمل على زيادة الرغبة الخاصة بالمواطنين في الإدخار، واستثمار الأموال في البنوك من خلال الحسابات الادخارية.
زود الادخاري في الموقع الالكتروني لمصرف الإنماء فتح حساب
حل السؤال: الشبكة العنكبوتية.
يجب أن يتراوح عمر الشخص الشخص المتقدم لفتح هذا النوع من الحسابات، فيما بين ثمانية عشر عاما إلى حوالي خمسة وستون عاماً
يجب أن يكون الشخص المتقدم لفتح هذا الحساب من الأشخاص المستحقين للقرض الإجتماعي
يجب أن يمتلك الشخص جميع البيانات الشخصية التي يحتاج إليها البنك للقيام بهذه العملية.
شرع الله سبحانه وتعالى الزواج، حيث أن الزواج هو الوسيلة لبناء الأسرة، كما أنه يساهم في حفظ المسلمين والمسلمات من الوقوع في المحرمات ويقصد بالمحرمات في هذه الحالة الزنا، فبدون الزواج لا يستطيع الشخص تكوين الأسرة الصحيحة، وللزواج أحكام وشروط، كما جعل الله سبحانه وتعالى حقوقاً للزوج على زوجته، وحقوقاً للزوجة على زوجها، كما أن لكل منهم واجبات تجاه الطرف الآخر يجب تأديتها، ومن أكثر الأمور التي تتعدد الآراء حولها فيما يخص الزواج هي مسألة تعدد الزوجات، وسنتحدث في هذا المقال حول حكم تعدد الزوجات في الإسلام. حكم تعدد الزوجات. حكم تعدد الزوجات في الإسلام إن حكم تعدد الزوجات في الإسلام للرجال هو مباح. ورد الحكم الشرعي لتعدد الزوجات في القرآن الكريم، قال الله تعالى: (وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا). يجوز للرجل في الإسلام أن يتزوج أكثر من امرأة واحدة، حيث يجوز له أن يتزوج بزوجتين اثنتين أو ثلاث زوجات أو أربع زوجات، شرط ألا يزيد عدد زوجاته عن الأربع زوجات. اتفق الفقهاء والمفسرون على ذلك، حيث أن النص واضح في القرآن الكريم، ولتعدد الزوجات يجب على الرجل الالتزام بتطبيقها.
حكم تعدد الزوجات
[9] عون المعبود (6/ 234- 235). [10] رواه الشافعي في «مسنده» ص274، (ح1606)؛ والبيهقي في «السنن الصغرى» (6/ 173)، (ح2475)؛ والخطيب التبريزي في «مشكاة المصابيح» (2/ 948)، (ح3177)؛ والبيهقي في «معرفة السنن والآثار» (5/ 316، (ح4194). [11] التمهيد (12/ 58). [12] انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 451). [13] انظر: الجامع لأحكام القرآن (5/ 17). [14] انظر: الإجماع (ص80). [15] انظر: أضواء البيان (1/ 223). [16] انظر: تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان (1/ 164). [17] تفسير القرآن العظيم (1/ 451). تعدد الزوجات وحكمته - فقه. [18] أضواء البيان (1/ 223). [19] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان (1/ 164).
تعدد الزوجات وحكمته - فقه
وإمَّا باسم (تعدُّد الخليلات) وهو ضياع للمرأة، ونكال على الأسرة، ووبال على المجتمع. حكم تعدد الزوجات عند المذاهب الأربعة. وثمَّة حقيقة يجب أن يعتبر النَّاس بها ، وهي أنَّه إذا كانت الزَّوجة الأُولى ينالها ضرر بالزَّواج بالثَّانية، فإنَّ الثَّانية ينالها ضرر أشدُّ بالحرمان من الزَّواج؛ إذ تكون مُعَرَّضة لإحدى ثلاث: إمَّا أن تموت أُنوثتها، وإمَّا أن تضيع بين أحضان الرِّجال، وإمَّا أن تتسكَّع في الطُّرقات وعلى أبواب المساجد تسأل النَّاس، أو تتعرَّض لذلِّ الخدمة» [2]. وبالتالي، فالإسلام قد دفع أشدَّ الضَّررين بأخفِّهما، وقدَّم مصلحة المجموع على مصلحة الفرد، وهذا هو العدل بعينه. 2- قد تُفضِّل المرأة إذا كانت مريضة مرضاً لا يُرجى برؤه، أو مُسِنَّة، أو عقيماً أن تعيش في كنف زوجها ؛ حيث لا يوجد لها عائل غيره، فتُفَضِّل العيش معه مع زواجه بأخرى على أن يُطَلِّقها فتصبح بلا مأوىً أو بلا عائل، فالحكمة تقتضي والحالة هكذا أن يُسمح للزَّوج بالتَّعدُّد حرصاً على مصلحة هذه الزَّوجة، وإن كان في هذا التَّعدُّد بعضُ الضَّرر الذي يلحق بها، فممَّا لا شكَّ فيه أنَّ الضَّرر الذي يلحق بها بطلاقها، أشدُّ من الضَّرر الذي يلحق بها إذا جمع الزَّوج بينها وبين زوجةٍ أُخرى.
2ـ اندلعت نار الحروب ـ والحروب أصبحت اليوم سنّة الحياة ـ فأبادت الكثير من الرجال ، أو شوّهتهم ، وأصبح عدد النساء وافراً يزيد على عدد الرجال كثيراً. فهل من الخير للنساء أن يقتصر كل رجل على زوجة واحدة ، وتبقى كثرة كاثرة من النساء محرومة من عطف الرجل المُعيل ، ومحرومة من إنجاب الولد الذي لا تجد غيره معيناً ومعيلاً عند كبرها ، مما قد يضطرها ـ إرواء لحاجتها ـ إلى ارتكاب الإثم والفواحش ؟. حكم تعدد الزوجات بدون سبب. أم الأفضل أن نبيح للرجل أن يضمّ إليه أكثر من زوجة في ظل رعاية شرعية كاملة ؟.... إننا لا نظلم المنطق والحق في شيء إذا قلنا: إن التعدد في مثل هذه الظروف يعتبر عملاً إنسانياً تفرضه المروءة والغيرة. ولا نخالف الواقع إذا قلنا: إن زواج الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأكثر من واحدة من نسائه كان معظمه من هذا النوع الإنساني الشريف. لقد هاجر بعضهنّ وحيدة ، و تركت أهلها ، أو مات عنها زوجها شهيداً ، وتركها أرملة من غير مُعيل ، فخفّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى نجدتها ، وضمّها إلى بيته ، فكان لها خير مُعيل ، و كان لها شرف أمومة المؤمنين ، وفضيلة الاقتران بسيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والتسليم. ولما حرمت أوربه المسيحية التعدّد ، فماذا جنت غير الخيانات الزوجية ، أو العذاب النفسي ، أو الحرمان لكثير من الزواج ؟ 3ـ إنسان متزوج من امرأة تحبه ويحبها ، لكنها عقيم لا تنجب ، وهو يتوق إلى الولد ، و يحنّ إليه.