1- والقادم أجمل... شميسة
- جزائرية الهوى والهوية
19-12-2014 01:31 PM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأستاذة الفاضلة سميرة بيطام تحية طيبة معطرة بنسيم هذا اليوم المبارك ******* سدد الله مسعاك في إرسال هذه الصور المتفائلة المشرقة للقراء -وأنا منهم- لكم توقفت على أعتاب هذه العبارة وطفت حولها ولامست قلبي فأحسستها... وأعدت قراءتها مرات ومرات (( لم ينتهِ يومك بعد بانتهاء مسعاك؛ فالطيور لم تعد لأوكارها، والليل لم يسدل ستاره بعد، واللحن لم يكتمل بنوتةِ الختام الممتد إلى آخر وصلة فيها مستقر رحلتك)) وقد انسجمت مع المعاني والمباني وكل منها آخذ بعضه بأعناق بعض، ما شاء الله. إنها رسالة لكل من ظن أن مسيرته قد انتهت ها هنا، بل هي البداية... والقادم أجمل... فعلا كن جميلا... كن جميلا ترى الوجود جميلا بالانجليزي. ودمت جميلة يا رائعة. 1
- كن جميلا ترى الوجود جميلا | الحياة هي كيفما تراها | فنور يفتح لك طاقه نور
- حفظ القران الكريم للاطفال
كن جميلا ترى الوجود جميلا | الحياة هي كيفما تراها | فنور يفتح لك طاقه نور
سميرة بيطام
19-12-2014 09:28 PM سارة الكريمة: أن تكون جميلا تحتاج أن تكون نقيا صافيا من داخل نفسك وتتألق بروحك إلى أعلى حيث لا تأّبه بمن لم يوافقك في المسيرة.. لا يهمك ذلك.. المهم أن يكون وصالك مع الله متين جدا وهو قمة الجمال.. كوني جميلة يا سارة وسترين الوجود جميلا حتى لو شابه ضباب كثيف من الكساد في الأحاسيس والتجاوب من الغير.... تجاوبي أنت مع ذاتك في أن تبدو أكثر أناقة من الاحترام والتقدير والتواضع لمن يلزمه التواضع.. شكري لك. 3- أكيد الآتي أجمل أ. كن جميلا ترى الوجود جميلا | الحياة هي كيفما تراها | فنور يفتح لك طاقه نور. سميرة بيطام
19-12-2014 07:32 PM الدكتورة الكريمة شميسة خلوي سرني مرورك ولكم أشعر بانسجام المبدأ والإحساس معك.. نعم المسيرة لم تنته بنهاية الآلام بل نهاية المحن هي بداية المنح ولصاحب التجربة أن يفتح نافذة بيته ليستقبل نسمات الأمل ويقابل الحياة برصيد عال من الإقبال و التفاؤل والإصرار على أداء الرسالة النبيلة رسالة كل محب للخير وللعطاء ولبناء الحضارة أيما كانت قدراته ونواياه.. شكرا جزيلا لك ودمت جزائرية الهوى والهوية.. حفظك الله ورعالك. 2- كنت جميلة بابداعك سارة
19-12-2014 07:01 PM أن تكون جميلا ليس أمرا سهلا و لكنه ضروري لتبدو أكثر روعة وأنت كذلك أستاذة سميرة بطيب كلماتك وبتميز إبداعك.. دمت جميلة.
وضحها كما فهمتها. و- ما النصيحة التي تقدمها في المواقف الآتية ؟ 1- طالب يشتكى دائماً من صعوبة المواد الدراسية. 2- صديق لك يخاف من المستقبل. 3- إنسان يائس من الحياة ولا يرى فيها شيئاً جميلاً. ز- ماذا يحدث لو ؟: 1- عاش الإنسان بلا طموح وأمل.
ذات صلة طريقة حفظ القرآن الكريم أهمية حفظ القرآن الكريم
القرآن الكريم
يُعرّف القرآن الكريم على أنه كلام الله -تعالى- المعجز، المتعبّد بتلاوته، المنزل على الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- وحياً بواسطة جبريل عليه السلام، والمنقول إلينا بالتواتر.
حفظ القران الكريم للاطفال
اختيار المكان المناسب: يُنصح حفظ القرآن الكريم في الأماكن التي تُجتنب فيها المعاصي والذنوب، فلا نميمة فيها ولا غيبة، إذ إن للمعاصي أثراً سلبيّاً على الذاكرة. فوائد حفظ القرآن الكريم
وردت الكثير من النصوص الشرعية التي تدلّ على عِظم فوائد حفظ القرآن الكريم في الدنيا والآخرة وفيما يأتي بيان بعضها: [٦]
الإمامة في الصلاة: حيث إن حافظ القرآن الكريم أولى الناس بإمامة الصلاة، مصداقاً لما رُوي عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- أنه قال: (لَمَّا قَدِمَ المُهَاجِرُونَ الأوَّلُونَ العُصْبَةَ -مَوْضِعٌ بقُبَاءٍ- قَبْلَ مَقْدَمِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَؤُمُّهُمْ سَالِمٌ مَوْلَى أبِي حُذَيْفَةَ، وكانَ أكْثَرَهُمْ قُرْآنًا). حفظ القرآن الكريم. [٧]
علوّ المنزلة في الجنة: ثبت أن منزلة حافظ القرآن الكريم ترتفع بالجنة بحسب حفظه للقرآن الكريم، مصداقاً لما رُوي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (يقالُ لصاحِبِ القرآنِ: اقرأ، وارتَقِ، ورتِّل كَما كُنتَ ترتِّلُ في الدُّنيا، فإنَّ منزلتَكَ عندَ آخرِ آيةٍ تقرأُ بِها). [٨]
رفقة الملائكة في منازلهم: فقد ثبت أن حفظ القرآن الكريم سببٌ لرفقة الملائكة في منازلهم يوم القيامة ، مصداقاً لما رُوي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (مَثَلُ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، وهو حافِظٌ له مع السَّفَرَةِ الكِرامِ البَرَرَةِ، ومَثَلُ الذي يَقْرَأُ، وهو يَتَعاهَدُهُ، وهو عليه شَدِيدٌ فَلَهُ أجْرانِ).
وتم ترشيح 388 طالبا حصلوا على أعلى الدرجات في اختبارات التصفية النهائية بالمناطق الأزهرية، وقام فضيلة الإمام الأكبر بتكريم الطلاب الفائزين بالعشر مراكز الأول على مستوى الجمهورية، ظهر اليوم بمقر مشيخة الأزهر، كما عقدت احتفالية كبرى بالجامع الأزهر لتكريم أوائل المناطق الأزهرية وعددهم 54 طالبا.