انا حظي كدقيق فوق شوك نثروه - YouTube
- ترجم للغة الأنجليزية (قال احد المتشائمين:إن حظى كدقيق فوق شوك نثروهثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه)؟
- انا حظي كدقيق فوق شوك نثروه - YouTube
- إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه
- إن حظي كدقيق !!!!!
- من القائل: "إن حظي كدقيق فوق شوكٍ نثروه... - اسئلة واجوبة
ترجم للغة الأنجليزية (قال احد المتشائمين:إن حظى كدقيق فوق شوك نثروهثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه)؟
فالإنسان المؤمن القوي في إيمانه, المؤمن بأن هناك أسباباً تتلو مسببات: قلما يفهم من هذه الكلمة إلا أضعف ما تريد النفس منها فهي من (جنس العمل) ، وإن لكل مجتهد نصيب! والله تعالى يقول: (إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً)
انا حظي كدقيق فوق شوك نثروه - Youtube
مريم الجابري
صحفى ممارس خريج كلية الاداب قسم اعلام, عملت في العديد من الصحف القومية والمواقع الاعلامية
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه
ترجم للغة الأنجليزية (قال احد المتشائمين:إن حظى كدقيق فوق شوك نثروهثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه)؟
احمد رمضان
7 2016/03/01
(أفضل إجابة) بغض النظر عن الترجمة المقولة عجبتني
الترجمة كالآتي:
One of the pessimists said: My luck is like a flour sowed on thistles and then barefoot were told to collect it in a windy day ترجمة Google:
One pessimists said: HAVE GOOD Kdeghiq above the forks Ntroh Then they said to barefoot on Wind Ajmaoh بعد اذنك تخريمة القائل هو:
الشاعر السوداني ادريس جماع
أصيب بمرض نفسي وليس متشائما
لم صعب عليهم قالو اتركوه
ان من اشقاه ربه كيف انتم تسعدوة
نترك المجال لاهل الترجمة
إن حظي كدقيق !!!!!
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه - YouTube
من القائل: &Quot;إن حظي كدقيق فوق شوكٍ نثروه... - اسئلة واجوبة
شاء الهوى أم شئت أنت
فمضيت في صمت مضيت
أم هز غصنك طائر
غيري فطرت إليه طرت
وتركتني شبحاً أمد
إليك حبي أين رحت
وغدوت كالمحموم لا أهذي
بغير هواك أنت
أجر.. أفر.. أتوه.. إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه. أهرب
في الزحام يضيع صوت
واضيعتي أأنا تركتك
تذهبين بكل صمت
هذا أوانك يا دموعي
فاظهري أين اختبأت
فإذا غفوت لكي أراك
فربما في الحلم جئت
في دمعتي في آهتي
في كل شيء عشت أنت
رجع الربيع وفيه
شوق للحياة وما رجعت
كوني كنجم الصبح
قد صدق الوعود وما صدقت
أنا في انتظارك كل يوم
ها هنا في كل وقت
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه - للشاعر إدريس جمّاع - YouTube
إن من معجزة هذا الكتاب العظيم أنه مع قلة الحجم متضمن للمعنى الجم، الذي تقصر الألباب البشرية عن إحصائه، والآلآت الدنيوية عن استيفائه، مصداقاً لقوله تعالى: { ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم} (لقمان:27). ومن معجزة هذا الكتاب العظيم كذلك أنه لو نزعت منه لفظة واحدة، ثم أدير على لسان العرب في أن يوجد خير منها لم يوجد. ونحن قد تبين لنا البراعة في بعض آياته، ولكن الذي يخفى علينا أكثر بكثير؛ وذلك لقصور علمنا، وكثرة ذنوبنا وجهلنا، نسأل الله تعالى العفو والعافية. والأمثلة التي تبين هذا الكلام لا تعد ولا تحصى، منها ما نجده في أسرار قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب} (البقرة:212). فإن هذه الآية الكريمة تحمتل أن يكون المراد بها رزق الدنيا ورزق الآخرة أيضاً. والله يرزق من يشاء بغير حساب. فإذا حملنا معناها على رزق الآخرة احتمل المراد منها وجوهاً:
أحدها: أنه يرزق عباده المؤمنين في الآخرة رزقاً رغداً واسعاً، لا فناء له ولا انقطاع، فهو كقوله تعالى: { فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب} (غافر:40) أي بدون تقدير ولا عدّ؛ لأن كل ما دخل تحت التقدير والعدّ والحساب متناه.
وهناك أناس عندما يعطيهم الله نعمة يقولون: "ربنا أكرمنا" وعندما يسلبهم النعمة يقولون: "ربنا أهاننا" وفي ذلك يقول سبحانه: { فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} (الفجر:15-16) فمخطئ من اعتبر النعمة إكراماً من الله، ومخطئ أيضاً من اعتبر سلب النعمة إهانة من الله؛ إن النعمة لا تكون إكراماً من الله إلا إذا وُفَّق الله العبد في حسن التصرف في هذه النعمة، وحق النعمة في كل حال يكون بشكر المنعم، وعدم الانشغال بها عمن رزقه إياها. الوقفة السابعة: يُفهم أيضاً من قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب} أنه سبحانه لا يحب أن يقدر العبد رزقه بحساب حركة عمله فحسب؛ فحساب حركة عمل العبد قد يخطئ؛ مثال ذلك الفلاح الذي يزرع، ويقدر رزقه فيما ينتج من الأرض، وربما جاءت آفة تذهب بكل شيء، كما يُلاحظ ويُشاهد، ويصبح رزق الفلاح في ذلك الوقت من مكان آخر، لم يدخل في حسابه أبداً. ولهذا، فإن على الإنسان أن يعمل في الأسباب، ولكنه لا يأخذ حساباً من الأسباب، ويظن أن ذلك هو رزقه؛ لأن الرزق قد يأتي من طريق لم يدخل في حسابه، وقد قال الحق في ذلك: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3).
وما لا يكون متناهياً كان لا محالة خارجاً عن الحساب. ثانيها: قيل في تفسيره: يعطيه عطاء كثيراً لا يمكن للبشر احصاؤه؛ لأن ما دخل تحت الحساب كان قليلاً. ثالثها: يعطيه أكثر مما يستحق أو يحسبه، كقوله تعالى: {ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3) أي بغير احتساب من المرزوقين، ويرزقه من حيث لا يتوقع الرزق. رابعها: يعطيه ولا يحاسبه عليه. خامسها: يعطيه ولا يأخذه منه. سادسها: يعطيه بحسب ما يعرفه من مصلحته لا حسب حسابهم وتقديرهم. سابعها: أن المنافع الواصلة إليهم في الجنة بعضها ثواب وبعضها بفضل من الله، كما في قوله: {فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله} (النساء:173) فالفضل منه بلا حساب. ثامنها: أنه لا يخاف نفادها من عنده، فيحتاج إلى حساب ما يخرج منه؛ لأن المعطي إنما يحاسب ليعلم مقدار ما يخرج وما يبقى، فلا يتجاوز في عطاياه حتى لا ينقص عليه شيء، والله لا يحتاج إلى الحساب؛ لأنه غني حميد ولا نهاية لغناوه أو لمقدوراته. تاسعها: أن ثواب أهل الجنة ليس بمقدار أعمالهم؛ لأنه لو كان بمقدار أعمالهم لكان بحساب. عاشرها: بغير استحقاق، يقال: لفلان على فلان حساب، أي حق أو دين، وهذا يدل على أن ثواب أهل الجنة فضل من الله تعالى، وليس لأحد معه حساب.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أيها الناس! اتقوا الله، وأجملوا في الطلب، فإن نفساً لن تموت حتى تستوفي رزقها، وإن أبطأ عنها، فاتقوا الله، وأجملوا في الطلب، خذوا ما حل، ودعوا ما حَرُم) رواه ابن ماجه بسند صحيح. الوقفة الثامنة:
بقدر يقين العبد بالله تعالى، وتوكله عليه، وثقته فيه وفيما عنده، يكون رزقه؛ فإن الله تعالى ساق الرزق لمريم عليها السلام؛ لقوةِ إيمانها بالله، وعظيمِ ثقتها به، وكمال توكلها عليه، وقد قال تعالى: {ومن يتوكل على الله فهو حسبه} (الطلاق:3). وبقدر طاعة العبد وإقباله على الله تعالى، يبارَك له في الرزق، مصداق ذلك قول الحق تعالى: {ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض} (الأعراف:96). وهذه سنة كونية لا تتخلف أبداً، يقول سبحانه: {وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا} (الجن:16). وعن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يزيد في العمر إلا البِّر، ولا يرد القدر إلا الدعاء، وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه) رواه ابن ماجه بإسناد حسن. الوقفة التاسعة:
الرزق في الدنيا منوط بأسباب دنيوية، يجيدها الكافر، كما قد يجيدها المؤمن، ومن سلك سبيلها وطلبها من مظانها رزقه الله، مؤمناً كان أو كافراً، ومن تنكب الطريق، لم يرزقه الله، وله سبحانه فوق الأسباب تصريف الحكيم، وتدبير العليم الخبير، إنه على ما يشاء قدير.